سليمان دخيل

- تفريغ نصي على وورد لملفات الفيديو والصوت والكتب وملفات Pdf. - انشاء رسائل الماجستير والدكتوراة. - تصميم المواقع الالكترونية. - كتابة المحتوى في التسويق، التحليل السياسي، الميتافيزيقا.

52 نقاط السمعة
33.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أحبذ المواقع الجاهزة لما فيها من جمود ووهمية، لدي فكرة تختمر في رأسي إن كانت لديك القدرة والرغبة في تمويلها فستكون نقلة نوعية في حياة كل منا، وهي استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق وبيع وشراء الحسابات الجاهزة بالأضافة لصناعة المحتوى. خاصة وأنني مطلع بشكل مفصل على سياسات مواقع التواصل الاجتماعي في النشر والظهور وتكاد تكون متشابهة بشكل كبير، فنستطيع ان ننتقل من مرحلة التسويق الى مرحلة التأثير الاعلامي من خلال اظهار الموقف س للدولة الفلانية بمظهر الأكثر شعبية
نصيحة من روائي امنحك إياها بكل صدق وأمانة. عليك أولاً أن تقرأ بنهم وتركيز وليكن روايات أدبية لأنها من التوع الخفيف الذي لا يحوي معلومات تحتاج أن تركز فيها لتحفظها. أذا كنت تتجه ككاتب للرواية أو غيرها فعليك بقراءة الأشعار القديمة مع شروحاتها وخاصة الشعر الجاهلي والمعلقات مروراً بالعصور التالية، بالإضافة لوجوب الإكثار من روايات الشابة منى سلامة فرواياتها مليئة بالصور الفنية والتعابير العامة التي تجعل لديك مخزوناً اضافياً يضاف لما نلته من الأشعار السالفة الذكر. بالنسبة لطريقة السرد في
الأهل جزء من المجتمع، وهم مرآة المجتمع في داخل العائلة. أقصد أن الوالدين هم الأسرع تأثراً بنظرة المجتمع لأنهم يحملون إرثاً من العادات والتقاليد أكثر مما أحمل أنا كشاب في اوائل العشرينات
اللغة المناسبة هي التي يفهمها جميع فئات المجتمع على مختلف مستوياتهم التعليمية
أما النيتش فهو مجال اهتمام الزبون، فبعضهم يهتم بالموضة، وبعضهم بالكتب، وبعضهم بالعقارات والسيارات والأكل والشرب الخ الخ
السؤال هنا هو كيف نبدأ الإستهداف من الاساس، أليس الإستهداف هو المرحلة الاخيرة بعد جمع المعلومات وتصنيفها وبناء عليه يتم الإستهداف؟! أعني بالاستهداف أي الأشخاص المعنيين بما اسوق له، وهؤلاء يجمعون في لستات محددة بحسب الاهتمام، المنطقة الجغرافية، العمر، الجنس
لا شك أن العمل الجماعي أفضل بكثير على كل الأصعدة، فعلى الصعيد الاجتماعي يعزز الترابط بينك وبين زملاء العمل خاصة اذا ما وفرت لهم جزئية عمل تدر عليهم دخلاً او تجعلهم شركاء في الإنجاز والربح لاحقاً. وعلى الصعيد الصحي والبدني، يخفف العمل الجماعي الضغوط عليك وعلى صحتك. وبالنهاية فعلينا الا نجعل العمل يبعدنا عن العائلة والأصدقاء، بفضل الله اخصص يومياً ساعتين او ثلاث للعائلة، وفي الاسبوع اخصص يوم للأصدقاء أقضيه خارج المنزل ويوم للعائلة أقضيه إما في البيت أو الخارج
انا شخصيا اؤمن بمقولة، أن من راقب الناس مات هماً واخذت هذه المقولة بوجهين لا اراقب الناس وأتتبع عوراتهم، ولا أهتم لو راقبني الناس كذلك. علماً بأن نظرة المجتمع المتأثر بها بشكل اكبر هم الوالدين، وليس الإبن، وهنا بصراحة أجد تناقض في قول صديقك أنه لم يتأثر بضغوط عائلية بل ضغوط مجتمعية، رغم أن هذه من تلك
لا احد في البشرية جمعاء لا يفكر بتقليل السكر نظراً لما يسببه السكر من أمراض ليس اقلها السمنة ومرض السكري الذي لا أعلم لماذا يسمونه المرض الرحيم فهو في الحقيقة خطير يسبب كثير من المشاكل. ولكن تبقى المشكلة في البديل خاصة ونحن نمارس اعمال مكتبية كثيرة تظطر معها لضيق الوقت ان تلتجئ للأطعمة الجاهزة وللعصائر والمنبهات الجاهزة المليئة بالسكر. أظن ان مرض السكري هو مرض العصر الذي لا يمكن الفكاك منه، وأنا مطلع على اشخاص مصابون بهذا المرض منذ عقد
امنعيها من التلفاز مثلا، او من الكمبيوتر، او اي شيء تتلهف نفسها اليه، واربطي اعادة هذا الشيء لها بتحسن سلوكها
ارى ان العمل منفردا أدوات بسيطة ثم التدرج في هذه البرامج هو الافضل، لأنه سيكسبك الخبرة وستدخل سوق العمل وان تعرف السلبيات والايجابيات، وليكن ان تبدأ بأمور بسيطة كبيع حسابات التواصل الاجتماعي
بالضبط هذا ما اقصد
جميل جدا
سوف أورد تجربتي مع فريق العمل الخاص بي عملت حلقة نقاشية للتعرف على نقاط القوة والضعف لدى الفريق، ولم اصحح خطأ احدهم ولم اسمح بتصحيح خطأه من قبل زملائه لكي لا يشعر بالحرج او يخشى لاحقا من ابداء رائيه خشية ان يكون خاطئ. قيمت الفريق بعد تلك الجلسة، وعملت على تقوية نقاط الضعف وتصحيحها بيني وبين الشخص المعني فقط. في الأمور التي تحتاج قدرا معينا من الانجاز قمت بوضع استراتيجة انني اطلب منكم كذا وكذا، وما يزيد فهو سيعتبر كعمل
كما ذكرت في مقالك، البحث عن الوظيفة بعد التخرج هذا ما كان يشغل بال المجتمع بشكل عام.
احسنتي، وارى ان التحديث يجب ان يركز بشكل اكبر على عشاق اقتناء لتقنية من لابتوب الى بلاستيشن وغيرها، فكثيرون قد يقتنون كمبيوترا او جهاز العاب فيديو لمرة واحدة في حياتهم.
نعم كانت امور مكلفة، ولو كانت من تجاه الناس لأهل المتوفي لكان اهون، ولكن في اليوم الثالث جرت العادة ان يقوم اهل المتوفي بدعوة الجميع للغداء، وهذا افراط في القسوة تجاههم، الا كفيهم حزنهم ومصيبتهم في ميتهم. حمدا لله ان هذه العادة اندثرت، وان كنت ارجو ان نرى تطبيقا مماثلا في حفلات الزواج والتخرج
حمدا لله انني تركت احاديث الاخرين جانبا والتفتت لما يقوله لي قلبي، ميلي للتاريخ هو ما دفعني لترك المحاسبة منذ السنة الجامعية الاولى. كنت ولا زلت اعشق الكتب القديمة، كنت اراها كنزا حباني الله بي منذ صغري، ربما هذا ما دفعني نحو الهيام بالتاريخ.
يشرفني انك استفدتي من هذه المقالة المتواضعة
عن ماذا تبحث تحديداً وسأحاول توفيره لك ما استطعت.
في الاردن وفي محافظتي ولدى قبيلتي تحديدا، تم انشاء مبادرة تختص بجميع المناسبات، تلغي كثير من المظاهر السلبية، فالعزاء اصبح اول يوم مفتوح ومن يقوم بواجب العزاء عند الدفن فلا يجب عليه التوجه لبيت العزاء. وفي اليومين الثاني والثالث فتكون التعزية من الثالثة عصرا الى العاشرة مساءا فقط ومن يقم بواجب تقديم الطعام لأهل المتوفي فإنه يقدمه لأهل المتوفي فقط وليس للجميع اي ان العدد لن يزيد على ١٠٠ شخص هذه الامور خففت كثيرا عن كاهل الناس، ولكن لا يمكن
بالتأكيد سأحقق الكثير والكثير، سأوسع نشاطي العملي، لن اضطر لتأجيل عض الأعمال، سأوفي بالتزاماتي العملية بسهولة ويسر ودون ضغط على صحتي.
سبحان الله لم احبذ الخبز الاسمر في يوم لطعمه الغير محبب، رغم ان الجميع نصحوني به لكونه مناسب لمن يعمل دايت ولفوائد اخرى، واليوم جاء هذا المقال لينفي اي فروقات جوهرية بينهما
الاختيار من اجل الوظيفة ليس فقط عائق امام التفوق، بل هو عائق امام الابداع، هذا الجواب جاء من تجربة شخصية بحتة. درست في بادىء الامر تخصص محاسبة ولم اكمل به لا لسبب بل لأنه ثقيل على نفسي، فاتجهت لدراسة التاريخ وهو ما كنت ولا زلت ابدع به بفضل الله.
بالتأكيد المدونة باب للنقاش الا اذا تطابقت معلوماتها مع المراجع والمصادر، انا في العادة لا آخذ بأي معلومة الا اذا تطابقت مع المراجع بالرجوع لمصدر المعلومة قدر الامكان، وبخلاف ذلك فهي باب للمناقشة فقط