لا أحبذ المواقع الجاهزة لما فيها من جمود ووهمية، لدي فكرة تختمر في رأسي إن كانت لديك القدرة والرغبة في تمويلها فستكون نقلة نوعية في حياة كل منا، وهي استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق وبيع وشراء الحسابات الجاهزة بالأضافة لصناعة المحتوى. خاصة وأنني مطلع بشكل مفصل على سياسات مواقع التواصل الاجتماعي في النشر والظهور وتكاد تكون متشابهة بشكل كبير، فنستطيع ان ننتقل من مرحلة التسويق الى مرحلة التأثير الاعلامي من خلال اظهار الموقف س للدولة الفلانية بمظهر الأكثر شعبية
0
نصيحة من روائي امنحك إياها بكل صدق وأمانة. عليك أولاً أن تقرأ بنهم وتركيز وليكن روايات أدبية لأنها من التوع الخفيف الذي لا يحوي معلومات تحتاج أن تركز فيها لتحفظها. أذا كنت تتجه ككاتب للرواية أو غيرها فعليك بقراءة الأشعار القديمة مع شروحاتها وخاصة الشعر الجاهلي والمعلقات مروراً بالعصور التالية، بالإضافة لوجوب الإكثار من روايات الشابة منى سلامة فرواياتها مليئة بالصور الفنية والتعابير العامة التي تجعل لديك مخزوناً اضافياً يضاف لما نلته من الأشعار السالفة الذكر. بالنسبة لطريقة السرد في
لا شك أن العمل الجماعي أفضل بكثير على كل الأصعدة، فعلى الصعيد الاجتماعي يعزز الترابط بينك وبين زملاء العمل خاصة اذا ما وفرت لهم جزئية عمل تدر عليهم دخلاً او تجعلهم شركاء في الإنجاز والربح لاحقاً. وعلى الصعيد الصحي والبدني، يخفف العمل الجماعي الضغوط عليك وعلى صحتك. وبالنهاية فعلينا الا نجعل العمل يبعدنا عن العائلة والأصدقاء، بفضل الله اخصص يومياً ساعتين او ثلاث للعائلة، وفي الاسبوع اخصص يوم للأصدقاء أقضيه خارج المنزل ويوم للعائلة أقضيه إما في البيت أو الخارج
انا شخصيا اؤمن بمقولة، أن من راقب الناس مات هماً واخذت هذه المقولة بوجهين لا اراقب الناس وأتتبع عوراتهم، ولا أهتم لو راقبني الناس كذلك. علماً بأن نظرة المجتمع المتأثر بها بشكل اكبر هم الوالدين، وليس الإبن، وهنا بصراحة أجد تناقض في قول صديقك أنه لم يتأثر بضغوط عائلية بل ضغوط مجتمعية، رغم أن هذه من تلك
لا احد في البشرية جمعاء لا يفكر بتقليل السكر نظراً لما يسببه السكر من أمراض ليس اقلها السمنة ومرض السكري الذي لا أعلم لماذا يسمونه المرض الرحيم فهو في الحقيقة خطير يسبب كثير من المشاكل. ولكن تبقى المشكلة في البديل خاصة ونحن نمارس اعمال مكتبية كثيرة تظطر معها لضيق الوقت ان تلتجئ للأطعمة الجاهزة وللعصائر والمنبهات الجاهزة المليئة بالسكر. أظن ان مرض السكري هو مرض العصر الذي لا يمكن الفكاك منه، وأنا مطلع على اشخاص مصابون بهذا المرض منذ عقد
سوف أورد تجربتي مع فريق العمل الخاص بي عملت حلقة نقاشية للتعرف على نقاط القوة والضعف لدى الفريق، ولم اصحح خطأ احدهم ولم اسمح بتصحيح خطأه من قبل زملائه لكي لا يشعر بالحرج او يخشى لاحقا من ابداء رائيه خشية ان يكون خاطئ. قيمت الفريق بعد تلك الجلسة، وعملت على تقوية نقاط الضعف وتصحيحها بيني وبين الشخص المعني فقط. في الأمور التي تحتاج قدرا معينا من الانجاز قمت بوضع استراتيجة انني اطلب منكم كذا وكذا، وما يزيد فهو سيعتبر كعمل
في الاردن وفي محافظتي ولدى قبيلتي تحديدا، تم انشاء مبادرة تختص بجميع المناسبات، تلغي كثير من المظاهر السلبية، فالعزاء اصبح اول يوم مفتوح ومن يقوم بواجب العزاء عند الدفن فلا يجب عليه التوجه لبيت العزاء. وفي اليومين الثاني والثالث فتكون التعزية من الثالثة عصرا الى العاشرة مساءا فقط ومن يقم بواجب تقديم الطعام لأهل المتوفي فإنه يقدمه لأهل المتوفي فقط وليس للجميع اي ان العدد لن يزيد على ١٠٠ شخص هذه الامور خففت كثيرا عن كاهل الناس، ولكن لا يمكن