إذا كانت الحياة بحرََا فأنا مازلت فيها قطرة، وإن كانت محيطََا فأرجو أني قد توسعت فيها.
صانعة محتوى إبداعي، مهتمة بالثقافة والأبحاث العلمية والتنمية الإنسانية.
اتفق معك ف تقييم الموقف مهم جداً أن أردت إحداث الفرق، فإن لم تكن تجيد السباحة وقفزت متأثراً فستغرق معه لكن لو قيمت الموقف ستساهم في إنقاذه وربما تلحق مقابلتك المهمة
ربما لدي القليل من السيطرة ولكن تبادل الأراء والمقترحات بالعمل شيء مهم لضمان جودته وكفاءته، وهذا للأمانة مستحيل في ظل وجود شخصية مسيطرة تفتعل مشكلة من أبسط الأمور وتحورها لتنصب في عدم الكفاءة للموظف بذاته
ليست لدي الكثير من المشاريع ولكن دوماً من المهم لي رضا العميل حتى وإن طلب تعديلات أكثر من المتوقع والمطلوب، أحد العملاء أعدت تعديل عمله حوالي ال٤٥ مرة واستغرق المشروع أكثر من المدة المحددة لكني كنت حريصة على أن يكون العميل رضا عن الخدمة المقدمة له
صحيح! فكبار السن يبدون في العودة لذكريات شبابهم وطفولتهم ويغوصون عميقاً فيها فتصبح الغربة أشد وأشد، حتى أن بعضهم يتمنى أن تنتهي حياته عند هذا الحد ولا يشعر بغربة أكبر في كل شيء حوله
تقريباً ذات الفكرة باختلاف الثقافة، فما زالوا بالغرب يؤمنون بملايين الخرافات تحت كتاب السر والطاقة والجذب وغيرها وفي بعض البلاد الألوان والغراب والأحداث.
اتفق معك الذكاء العاطفي أهم أحد أساليب الإقناع وهو فعلاً فعال لكن مع الأشخاص المنغلقين يجب الانتباه لئلا يتحول إلى توجيه فيشعر الشخص أنه ينتقص من قدره.
أن تقنعه أنت بذاتك هذا مستحيل نوعاً ما، ولكن أن يقنعه ظاهرة ما فهذا هو السبيل الوحيد، مثلاً جائحة كورونا كانت ظاهرة أتت وغيرت مفاهيم العالم بأجمعه، حتى كبار السن والناس المنغلقة تأثروا بهذا التغيير والتزموا به.
أرى أن المادة لا تتعارض منع الروحانية إن أنت التزمت بالدين ودفعت الصدقات ورحمت المحتاج ولم تسرف ولم تقتر، فمثلاً لو أخذنا خليفة المسلمين عثمان بن عفان رضي الله عنه كمثال نرى أنه امتلك المادة ولم يتعارض امتلكه لها من روحانيته ومابذله في سبيل الإسلام و المسلمين