لقد مر ثلاث سنوات؟ تباً! أتعنين الاحتفاظ بمذكرة؟ لم ينفع الأمر معي. أما إذا كنت تعنين الموضوع الأساسي، فقد أصبح الآن لدي أصدقاء أشاركهم بالكثير.
0
التعليم من المفترض أن يكون حقاً مكفولاً للجميع. ومع ذلك، لا أريد حصر التعلم بالشهادة الجامعية بشكل ساذج، كان ذلك مجرد مثال. لا أعلم صراحة كيف يمكن تقييم وعي الإنسان وثقافته. ربما يكون ذلك موضوعٌ آخر يمكن مناقشته. ولكن مقصدي هو أن الثقافة والعلم هي شرط للتربية، لا أتصور طفل طبيعي لأبوين جاهلين، والجهل هنا أقصد به عدم الوعي.
قمت بقراءة القليل من "في ظلال القرآن" ولكن الأمر يحتاج إلى الكثير من الوقت والمجهود، وصراحة بت أشك في أهمية قراءة كتب التفسير. إذا كان الكتاب المقدس قد نزل إلى البشر مباشرة فما الحاجة إلى وسيط؟ فإما أن الكتاب المقدس ليس مباشر أو أنه قد أصابه القصر مع الوقت! هذه مجرد تساؤل شخصي. لقد تركت قراءة التفسير عموماً بسبب ظهور أزمات وجودية أخرى لاحقاً لديّ تخص فكرة الدين كله وليس فقط القرآن، ويمكنك رؤية مواضيعي التي عقبت هذا الموضوع إن
هذه فقط مجرد محاولة romanticizing للألم لأنه لا مفر منه، نعم نتعلم من الألم، لكن ذلك لا ولن يجعل من الألم نعمة، هل وجود الشر النعمة؟ مهما كان وجود الشر ضرورياً لوجود الخير فلن يكون الشر نعمة، كذلك الألم. شخصياً إذا خيرت ألف مرة بين عالم به ألم وعالم خال من الألم سأختار عالم اللا ألم في كل مرة، وليذهب التعلم والنمو إلى الجحيم.
تناول جيد من منظور مثير للاهتمام، في الحقيقة لقد وضعت يدك على الجرح، في السابق كتبت موضوعاً عن معاناة أن تكون كمالياً https://io.hsoub.com/Ideas/84677-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%86%D9%8A-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84 ولكن لم أفكر من قبل أنه ربما للمجتمع والأسرة دوراً في ذلك.
بشكل عام، من البديهي غياب الدين في مسلسل تدور أحداثه حول ثلة من المجرمين. لا أعتقد أن الموضوع له علاقة بالتأثير على وعي المشاهدين كما يخيل للبعض، لأن إغفال الدين صراحة هو آخر ما قد يؤثر على وعي شخص يشاهد عمل يجعل من المجرمين أبطالاً! ومع ذلك، أعتقد أن غياب الدين للشخصيات الأخرى (غير المجرمين، وهم قلة) هو فقط لعدم وجود مبرر درامي مقنع، مثلاً في الأفلام المصرية قد تُحكى قصة كاملة بدون الالتفات للدور العقائدي للشخصيات، فقط لعدم وجود
> هل الامر بهذه الصعوبة فعلا ؟؟؟!!! من الواضح أنه كذلك. اقرأ هذه السطور لأن هذا ما يهمني ودعك من الباقي: > انظر في علاقاتك، لو وجدت شخصاً غزير الفيض بالمشاعر وكثير الرغبة في المساعدة، فلا تتسرع بالحكم بأنه مثير للريبة أو لطيفاً أكثر من اللازم، بل من المرجح كونه الشخص المحتاج إلى هذه المساعدة والمشاعر ولكن بات طلب هذه الأمور مدعاة للخجل ومثيراً للشفقة في قواعد هذا العالم الغريب.