Sasini Almalki

ضائع في رحلة البحث عن المعاني.

http://sasini.me

3.07 ألف نقاط السمعة
1.64 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا تفعلي شيئًا. الندم على الماضي لا يغير ما حدث، كما أن الماضي بحد ذاته هو ما أوصلنا إلى ما نحن عليه، لولا عثرات الماضي ما كنا لندرك واقعنا كما الآن. التغير الذي حدث لك من إكمال الدراسة، وحفظ القرآن، وتغير نظرتك وعقليتك لم تكن لتحدث لو أنك لم تمري بهذه السلسلة التجارب. لذلك لا تفعلي شيئًا، تقبلي ما حدث، وتعايشي معه، واسعي فقط في محاولة جعل حياتك الحالية أفضل من سابقتها.
شكرًا على كلامك المشجع :)
هي من ضمن الخطة إن شاء الله :)
صدقًا الموضوع صعب، حاولت الرجوع أكثر من مرة ولكن دون جدوى. المشكلة تتفاقم عندما تكون الكتابة أقرب إلى الروتين، ثم فجأة تقطعها لفترة طويلة، بعد ذلك كلما حاولت الكتابة أجدني غير قادر على المواصلة، وسرعان ما أجد عقلي فارغ، وحماسي للكتابة منعدم. ربما مجموعة من الأحداث التي حصلت معي هي ما ساعدني على استعادة لياقة الكتابة ، ولا أنسى أيضًا الأشخاص الذين حمسوني وحفزوني لأعود. الشكر لله على كل شيء
ثلاث خطوات فقط، طبقها وسترى تغيير فوري: - توقف من النظر إلى الجنس الآخر نهائيًا. - عامل الجنس الآخر على أنه كائن بشري، وليس شيء مثير للغرائز. - لا تفكر في أي شيء له علاقة بالجنس نهائيًا، ولو خطرت على بالك فعليك تغيير الأفكار فورًا. هذا فقط.
بيكاليكا https://www.picalica.com/ قوالب عربي https://www.ar-themes.com/
بدون مبالغة تحت رأسك وسادة من ذهب، لكنك لا تعلم، ولهذا السبب لم تستطع تحول مشروعك إلى مصدر دخل. أنت بحاجة إلى عمل عروض تسويقية وإرسالها للشركات التي تقدم خدمات التصميم والديكور، وربما حتى المكاتب الهندسية. سبق وعملت العديد منها، ولي خلفية لا بأس بها، يمكنك التواصل معي لمساعدتك إذا أردت.
Inkscape Gimp كلها مجانية، قوية، وتدعم اللغة العربية.
نعم بالطبع القصة ليست أهم عنصر في بعض المرات، وفي البعض الآخر هي أساس اللعبة، مثل ألعاب Telltale Games. عيب ذا لاست 2 أنها لم تحسن في أي من جوانب اللعبة -عدا العناصر التقنية، رسوم وفيزيائية...-، لا قصة، ولا تحسينات تذكر في أسلوب اللعب. > يبقى أن نرى ما ستقدمه ننتندو من جديد و الذي آمل أن يكون جهازاً منزلياً أرجو ذلك حقًا. سبق وجربت تجربة محدودة لننتيندو سويتش لدى صديق، وللإنصاف كانت زيلدا تبدو مشوقة، لكن ألوان الشاشة وجودة
كنت متوقع عند مشاركتي رابط المقال قراءة رد لك عليه :) > بخصوص تصنيف نوع اللعبة، برأيي يجب التوقف عن استخدام مصطلح رعب Horror للأعمال الفنية، و استخدام مصطلح إثارة Thriller أتفق معك، تجسيد الرعب وخصوصًا في الألعاب لم يعد كما في السابق. المشكلة ليست هنا، المشكلة في أن اللاعبين القدماء لم يعد يرضيهم شيء، وأما الجدد مع احترامي ما زالوا يرون هذا رعبًا، وهو ما يدفع الشركات لتقديم المزيد منه. > لكن لو تلاحظ معاملة الجمهور لهذه اللعبة و
11
الموضوع من الآخر القوي يأكل الضعيف، هذا قانون الغابة والبشر أيضًا، ولو أن من يظلمون النساء وغير النساء يخافون من الله لما فعلوا أفعالهم، فالقصة يعني ليست أنها استقواء على النساء بوجه الخصوص، بل استقواء على الضعفاء عمومًا، إناثًا وذكورًا. سأخبرك بقصتين إثبات لوجهة نظري: الأولى: أخبرتني أمي عن خالتها، تقول كانت تريد عيش حياتها باستقلالية، لا تريد الزواج، وكانت قوية لا تخاف الرجال، ومع ذلك غصبوها على الزواج، ولأنها لن تضرب والدها فقد اختارت ضرب زوجها ليطلقها، وفعلت ذلك
رويدك على نفسك، ارأفي بحالك فإن لم تفعلي من سيفعل! أعرف شعور ما تمرين به، مررت بشيء مشابه، أعلم هو شعور لا يطاق، لكن دعينا من التركيز على الجانب السيئ ولنفكر بطريقة مختلفة بعض الشيء. لا مشكلة من الشعور بالفشل، هذا طبيعي، ومن لم يفشل كيف له أن يعرف طعم النجاح، لعل تخصص الطب ليس تخصص مناسب لك لا أكثر، لعل نجاحك الباهر ينتظرك في مجال آخر. قد يكون من الجيد أنك وصلت لهذه المرحلة في هذا الموقت، وليس بعد
أضن مشكلتك سببها التركيز على الماديات، وما أعنيه بالماديات، التركيز كثيرًا على نظافة البيت، وعلى وجود حلويات خاصة، وبعض الطبخات المعينة، والتي يشترط فيها أن تكون مثالية. هذه الأشياء تتطلب جهدًا كبيرا لإعدادها، ومال خاص لتوفيرها، وهذا بالطبع سيحول الفرح بالعيد إلى هَم، فمع الجهد يأتي التعب، ومع التعب لا تأتي السعادة. بالإضافة سيكون بالك مشغولًا بتوفير بيئة مثالية للعيد، بالله عليك كيف ستكوني سعيدة وأنت تفكرين هكذا! تركيزك على الماديات غطى على الجانب الأهم، وهو المعنوي، الزيارات البسيطة لها
أدخرها، وأوفر عليها مبالغ أكثر حتى أتكن من تنفيذ شيء أكبر مستقبلًا.
سكب الماء على منطقة المحرك حتى لو كانت السيارة باردة تصرف غير صحيح وضار، لأنه قد يؤثر على الأجزاء الكهربائية ويسبب تلفها. كما أن سكب الماء البارد على الأجزاء شديدة الحرارة مثل المحرك والعادم قد يسبب شروخ في أجزاءها. إذا كانت السيارة تعاني من ارتفاع درجة الحرارة فعليك معالجة المشكلة من جذورها وليس سكب ماء بارد عليها. المفترض في ظل القيادة الطبيعية ألا ترتفع درجة الحرارة، ولو حدث وارتفعت فهذا دليل على وجود مشكلة في نظام التبريد، قد يكون ماء
نعم يوجد له مدة محددة: - الزيوت العادية يجب ألا تتجاوز فترة 6 أشهر داخل محرك السيارة، سواء سرت به أم لا. - الزيوت المحسنة "التخليقية" يجب ألا تتجاوز 12 شهر.
أهلا يا صاحبي، يبدو أن هناك سوء فهم في بعض النقاط، سأوضح لك لماذا: بداية لا أرى مشكلة في الشهرة، فبالشهرة يمكنك تحقيق منافع في شتى المجالات (نفسيه، شخصية، عملية، علمية، دينية...)، كما يمكن للشخص المشهور تحقيق أشياء لا يمكن لغيره تحقيقها، بعبارة أخرى الشهرة ليست سيئة كما يصور البعض. مع ذلك، ما زلت أرغب في حال أصبحت مشهورا يوما ما أن تكون شهرتي لهوية مستقل، هوية مجهولة، لا تؤثر على حياتي العادية، أريد عندما أسير في الشارع لا أحد
> بعد المحاولة لمدة ساعة ونصف أطلت يا رجل :) > يبدو ان الأمر متعب حتى مع الحلول. فعلًا، أرجو لك التوفيق
> المجتمع مجموعة من الأفراد و كل فرد له أفكاره الذي يقتنع بها صحيح، ولكن حسب ما أرى فإن الغالبية تسير على أفكار ثابتة، وقلة فقط من تختلف عنهم. > بعض النقاشات تجعلك تبحث و تستفيد منها لماذا عليك الابتعاد عنها؟ معك حق، لا أعلم فقدت حماسي للنقاشات، حتى هنا قل نشاطي الذي هو قليل أصلًا :) > هل كان من السهل عليك تطبيق كل ماجاء في المقال؟؟ سؤال صعب صراحة، ولا طبعًا لم يكن سهلًا، بعض الأشياء تخلصت منذ
فيما مضى كنت أبقى في الفراش أحاول النوم، ولا أنهض منه، بالطبع العملية تستغرق ساعات في الوضع الطبيعي. لكن تغير الحال، فما بين 10-20 دقيقة كافية لأعرف هل سأنام أم لا، بعدها أقوم من الفراش لأمارس ما كنت أمارسه من قبل (تصفح، كتابة، تصميم، مشاهدة، أعمال منزلية...). أحيان أكرر الأمر أكثر من مرة، يعني أذهب إلى الفراش، ثم أقوم. وبعد نصف ساعة مثلا أشعر بالنعاس فأعود إلى الفراش، ثم لا استطيع النوم، وهكذا، مرتين وثلاث وربما أكثر.
لا يمكنني إعطاءك رأي ثابت الآن، هناك عوامل كثيرة تحدد القبول/الرفض. أطلعني على تفاصيل أكثر عندما تكون جاهز لأنظر في الأمر.
أضحكني تعليقك والله. > اعتقد ان التجربة سوف تكون مغايره لو كنت مدرسًا لمرحلة الثانوية. أضن ذلك أيضًا.
يعني أن عميلًا ما يرغب في أن تقدم عرض على مشروعه. ولا يعني اختيارك للعمل عليه. > ما الذي يتوجب علي فعله الآن؟ إذا كان المشروع ضمن مهاراتك فقدم عليه، وإن كان خارج اختصاصك فيكفي أن تتجاهل الدعوة فقط.
كلام جميل. ما أقصده بالتحديد، من المعروف أن العضلات تتمرن، وزن 10 كيلو قد يكون صعبًا في البداية، ولكن مع الوقت وبعد اعتياد عضلاتك عليه سيصبح مثل شرب الماء. هل العقل أيضًا يعمل بنفس المبدأ؟ في البداية مثلًا يمكنه التفكير 3 ساعات بدون مشاكل، وبعدها يبدأ الشخص بالإصابة بالإرهاق، ثم لاحقًا تتطور قدرات العقل فيمكنه العمل 4 ساعات، وهكذا... تزيد قدرة تحمله كما تزيد قدرة تحمل العضلات.
شغفي.