نهجي من أجل حياة تنعُم براحة البال
المجتمع مجموعة من الأفراد و كل فرد له أفكاره الذي يقتنع بها
صحيح، ولكن حسب ما أرى فإن الغالبية تسير على أفكار ثابتة، وقلة فقط من تختلف عنهم.
بعض النقاشات تجعلك تبحث و تستفيد منها لماذا عليك الابتعاد عنها؟
معك حق، لا أعلم فقدت حماسي للنقاشات، حتى هنا قل نشاطي الذي هو قليل أصلًا :)
هل كان من السهل عليك تطبيق كل ماجاء في المقال؟؟
سؤال صعب صراحة، ولا طبعًا لم يكن سهلًا، بعض الأشياء تخلصت منذ سنين، وبعضها ما زلت أقع فيها إلى فترة قريبة، ما حدث باختصار أنها عملية تحسين لحياتي على مراحل "حبة حبة"، المقال فقط كان تلخيص وذكر لأبرز عوامل عملية التحسين الطويلة تلك لا أكثر.
ولكن الشيء الذي أؤمن فيه بشدة، طالما لدى المرء رغبة حقيقية في التغيير فسيتتمكن من ذلك مهما كان ما يحاول تغييره صعبًا.
ما الذي ساعدك في ذلك؟
من الأشياء التي ساعتني كوني غير راضي عن حالي، وعند عدم الرضى لدى الشخص حالتان: إما التذمر وترك الوضع على حاله، أو محاولة تحسينه.
فمثلا تضخيم المشكلة من الصعب ان اتخلص منها فقط لأننى قررت ذلك فهي فعل لا إرادى
لا اتفق معك، بل هي فعل إرادي.
أهم ما يفعله المرء عند حدوث مشكلة ما هو التريث، ثم التفكير في أسباب المشكلة وطريقة حلها، ثم محاولة حلها، وليس التفكير في عواقبها وتضخيمها.
التعليقات