وفاء أريد أن أسألك هل iwriter يمكن للمرء أن يكتسب منه المال من خلال العمل عليه؟

صدقت القول يا فاطمة نحن نعتد كثيرا على الأشياء ما رأيك كيف السبيل للنجاة من الأشياء التي تحاصرنا كالغياب والشوق و الحب، يبدو لي أن الإعتياد و التعلق أشباه العبودية

بالتأكيد من الضروري وضع خطط أو مخطط لنتوفق في ترتيب الأعمال وجعل الامور تسير بشكل جيد و غير فوضوية، من اللازم أن نضع خطة نسير عليها هذا سيسهل السير و توضح لنا الرؤية أكثر

شكرا لك منى، أسعدني مرورك

نعم تماما علينا التعايش مع الحزن كما نتعايش مع السعادة. لنقل لنستمتع في كلا الحالتين مهما كانت الظروف قاسية أو سهلة جميلة أو سيئة سنعيشها ونتقبلها كما هي.

اه ياعفاف صدقيني إذا قلت لك أن الحوار معك ممتع ومفيد، شكرا لك ❤️

لا أتفق معك كليا، بخصوص الرواية والقصة القصيرة لأن العرب في القِدم كانو يجلسون في المجمع يرتلون أبيات شعرية و البعض منهم كان يسرد قصص قصيرة يعرفها عن الأقدم منه، خلال رؤيته لمشهد مفاجئ أمامه أو يقول القصة للعبرة. أما في بعض الأحيان كانو يسردون رواية بحيث يكون الراوي يعلم قصة طويلة عن أحدهم كان أقدم منه ويمون الراوي يتمتع بفن الوصف و القدرة على إيصال القصة بملامحه و وصفه و يبقى في كل يوم يحكي نصا قصيرا و يقول

لا ليس كما تعتقدين، أنا مقتنعة أن الحياة لا راحة فيها كلنا نعلم أن الراحة الأبدية بالجنة. نتمنى الله أن يرزقها لنا ولكم و لجميع المسلمات والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات، ولا أنتظر في حياتي أشياء جميلة، بعني حتى لو لم يحدث شيء جميل في حياتي فإنني لا أحزن ولا أغضب بل أتقبل الأمر و أتعايش معه، وحين أكون سعيدة فإنني أعيش بسعادة و إن كنت حزينة فإنني أعيش مع الحزن أيضا بكل حب و أتقبله و أتصالح معه لأعرف كيف سأعالجه،

الناس يلهتون وراء الشهرة السريعة و كان الحل الأقرب والأنسب لهم هو تيك توك.. كما أن له ميزات متميزة. لم يعد هناك صبر لرؤية فيديو فيه أكثر من ثلاثين دقيقة فهذا عصر السرعة الناس تحتاج لفيديو قصير و مُرفه لهم. و مربح الصين تشتغل على ما تراه أكثر محبة للناس الصين تشتغل بذهاء و أرى أنها ستسيطر على العالم أكثر بصناعتها.

جميل تعليقك، ليس كل مانراه على الإنترنيت فهو حقيقة حتى أنا كنت منخدعة في الكثير من الأشياء وبعدها أدركت أن الكل يعيش نفس الواقع بمرارته و أن الحياة أصعب مما نتخيل

أحب الأفلام الوثائقية تروي فكري الأفلام التاريخية، رائعة أيضا، أحب التعرف على تاريخ الدول العربية كلها أستمتع و أنا أشاهد تاريخنا العريق و شموخ العرب، أشاهد أفلام مغربية تتحدث عن الملوك في القدم و كيف إستطاعو تحرير المغرب و كيف مر تاريخ مغربنا بالتفصيل، شاهدت أيضا فلم الزير سالم و إستمتعت بمشاهدته رغم أن بعض المشاهد مغلوطة مقارنة مع قصائد إمرؤ القيس و مهلهل و وائل ابناء ربيعة و أيضا سلمى وعمر ابناء كلثوم، لكن رغم ذالك انه فلم رائع

أهلا عفاف موضوع جميل. لكن لماذا ترين أن المترجم الآن لا يأخذ حقه؟ بل العكس الآن أصبحت الترجمة غالية،ترجمة الوثائق باهضة في الثمن و حتى الترجمة الشفوية، أنا أحاول الآن تعلم اللغة الصينية بجانب الفرنسية والعربية، كنت أحاول تعلم الإنجليزية لكنني لم أجد نفسي فيها شعرت بالملل والضجر لكن اللغة الصينية أستمتع بقرائتها و تعلمها و أشاهد أفلاما صينية لأتعلمها أكثر.... والترجمة فيها كمهنة رائعة لأنها ثمينة، و اللغات المسيطرة الآن هي اللغة الإسبانية و الإنجليزية و الصينية والعربية.

فعلا معك حق... إن شاء الله أتمنى أن أجده 😊😍

أسَرني تعليقك الراقي إيناس. شكرا لك على هذه الكلمات الجميلة، سأحاول الإشتغال على الأخطاء 😍😍

فعلا يانور صَدقت ⭐⭐⭐⭐⭐

أوافقك الرأي، لكِ نظرة جميلة ودائما حواري ينتهي معك و أنا حاملة معي رؤيا أخرى جديدة

لم يسبق لي أن أحببت لكن لي قلب و إحساس أحاول الكتابة عن ملهمُ قلبي و فكري إنني أحب ذالك المستحيل الغير موجود بحياتي لكن هو فعلا موجود في مكان ما غير حياتي 💔

نعم عفاف، أنا مؤمنة فقط بالفكرة المناسبة التي تحتاجها تلك المنطقة وفي أمس الحاجة لها، فالإنسان يبحث عن ما هو غير موجود عنده، أما المنافسة لا أجدها فكرة مناسبة، بدلا ما تنافس جارك لأن له دكان إفتح أنت حمام او مطعم و إستثمر شيء جديد يفيدك ويفيد المنطقة.

شبه متفقة لكنني لا أعارض هذه الفكرة، سأتقبلها أو أرفضها على حسب الموقف وحسب مدى خطورة الأمر، فإذا كان الأمر خطر سيودي بحياتي للتهلكة إنصحني و نبهني أو ربما لنقل ذكرني لعل الذكر سينفعني، أما إن كانت نصيحة سطحية أهميتها تشويه سمعتي امام الملأ لا... وخصوصا نحن في زمن التفاخر والتعالي لا نركز على شيء سوى على عيوب الآخر لنراها و نقل له بكل علانية يافلان إن فيك وفيك مافيك. اللهم إسترنا في الدنيا والآخرة

أهلا عفاف!! المشروع الناجح يعتمد على الفكرة القوية، و المنتوج الجيد، رأيت نموذجا مشابها حصل مع أختي رغم صِغر المدينة و قلة الناس فيها إلا أنها إستطاعت إستثمار مشروعها بل و أصبحت تتعامل مع الزبائن خارج المغرب. المشروع فكرة بسيطة بدأ من الصفر لكن مع المساندة إستطاعت أن تُكون لها محلا. الفكرة هي الطبخ. بدأت الطبخ في قناة على اليوتيوب في سنة 2020 بسبب الوباء الذي أبعدها عن عملها و إلتجأت لموهبتها و إستثمرتها، أصبحت تبيع من المنزل الحلويات و

هذه الصورة لفنان عجبتني و أخذتها 😍

تلك الإقتباسات جميلة لكنها بعيدة عن الواقع، نحن سعداء تماما سعداء لكن حياتنا إن لم يكن فيها صديق أو رفيق أو شريك عمر فهي سُدى سُدى. هذا ما يعرفه المنطق وحتى الإنسانية تعترف بهذه القاعدة 💛

أضحكتني و أحزنتني في آن واحد. لايبدو لي أن أحد ما مثلي ينتظرني كما أنتظره وهو في مكان ما في العالم و على طريق ما أتي عندي و سنلتقي في منتصف الطريق 💔

نورالدين حاتم كأنك قرأت أفكاري، جميل

هي ليست شكوى أبدا و لا تحاول هذه الكلمات أن تشكو لأحد، فهي فقط تحاول إيجاد من سيؤنسها ويشاركها ما تحب.