قال الله عز وجل ( مافَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ) عندما أوصانا الله بالوالدين إحسانا لم يكن من فراغ بل من تعب وتضحياتهم علينا خاصة الأم التي تتحمل عبىء الحمل والانجاب والرضاعة وتحمل جينات غريبة وحتى خلايا طفرات جنينها والتي تتراكم أيضا إن تعددت الولادات وحملت نفس الخلايا فلا نملك إلا أن نقول سبحان الله واللهم إغفر لنا ولوالدينا .
0
أعتقد أن الأسرة تلعب الدور الأكبر في الحفاظ على العادات والتقاليد لأن ما يتعلّمه الأبناء في البيت يرافقهم طول حياتهم ومع تغيّر نمط الحياة ودخول المرأة مجال العمل وضيق الوقت عمومًا لجأت الكثير من الأسر إلى الأكلات السريعة والجاهزة بدل الأطباق التقليدية التي تحتاج وقتًا وجهدًاومع مرور الوقت اعتاد الأبناء على هذا النمط وأصبح جزءًا من حياتهم اليومية وفي الجزائر مثلًا خصوصًا في الجنوب لدينا أكلات شعبية أصيلة مثل الشخشوخةالزفيطي والتشيشة اعتدنا عليها وصارت جزءًا من هويتنا الغذائية لكن مع
منذ أن بدأت المرأة تطالب بالمساواة تحوّل الأمر أحياننا إلى عبء مضاعف بدل أن يتحقق العدل المنشود. فبدل أن تُترجم المساواة إلى توزيع عادل للمسؤوليات والحقوق وجدت المرأة نفسها مطالَبة بالنجاح في عملها والكمال في أسرتها والصلابة في مواجهة القوانين البطيئة وكل ذلك تحت وطأة نظرة اجتماعية متحيّزة لا تنصفها وهذا يخالف تعاليم ديننا الذي قرر بوضوح: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ" (البقرة: 228)، ليكون العدل والتوازن أساس العلاقة لا تحميل طرف واحد ما يفوق طاقته.
طبعا هو تدبر لسنا اهل للتفسير قمت بإحصاء كلمات اية الرؤيا ووجدتها ٢٥كلمة بعدد ذكر يوسف في نفس السورة مع شرح معاني الكلمات لغويا وقول علماء التفسير كذلك كلمات الاية الخاصة بالتاويل وتابعت موضع كل كلمة إضافة الى بحث في نظام زراعة القمح وماعلاقته برقم ٧ من خللال دراسات التالية https://farmersmag.co.za/2025/05/best-soil-ph-for-wheat-production-in-south-africa/ https://farmonaut.com/blogs/wheat-growth-cycle-7-key-stages-for-optimal-yield-success?utm_source=chatgpt.com https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/32719707/
نحن مطالبون بالتدبر والعمل بما نفهم من المحكمات، وأما المتشابهات فنؤمن بها ونسلّم أمر تأويلها إلى الله، كما قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌۚ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [آل عمران: 7] وقال النبي ﷺ: "إن القرآن لم يُنزل ليكذّب بعضه بعضًا، فما
أصعب ما مررت به كان أن أعيش حياة فُرضت عليّ، أتنازل عن أحلامي وأُضحّي بسعادتي كي لا ينكسر غيري. كان ذلك يستنزف روحي بصمت. ومن هنا استثمرت جراحي كي تكون قلمًا يكتب ويبوح، في كل حرف وجع وألم وحب لم يرَى النور لأنه وُلد ليموت. ومن كان حبّه مستحيلًا، كان وجع فقدانه حبرًا على شغاف القلب لا يمحوه الزمن… ويبقى في القلب شيء لا يُحكى، سرّ صغير بين الروح والله.
نعم، مررت بليالٍ كهذه، كانت تختنق فيها الروح بصمت وتفيض الدموع بلا صوت. هناك بعض الآلام تجمع بين السعادة والحزن، لا نستطيع مفارقتها مهما حاولنا، فكان الاعتياد عليها رحمة تخفف وجعها. ومع كل سجدة ودعاء، كنت أجد نورًا صغيرًا يشق العتمة، حتى تعلمت أن أثق بأن الله لا يترك قلبًا مكسورًا إلا وجبره، وقد يأتي ذلك الجبر على هيئة حلم يلامس الروح قبل أن يوقظ القلب.
المرأة مكملة للرجل والرجل مكمل للمرأة مهما كان مستوى كليهما ومهما بلغ من العلم او المال يبقى شيء ناقص لايكمل إلا بالأخر قال تعالى :(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ") .