Sabrina Hamoud

كاتبة وباحثة في عالم الرؤى والاحلام وتدبر القرآن لي مؤلفين "فذروه في سنبله" و"من صلصال كالفخار"وافسر على تطبيقي رؤيا وحاضر .

36 نقاط السمعة
1.01 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
قال الله عز وجل ( مافَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ) عندما أوصانا الله بالوالدين إحسانا لم يكن من فراغ بل من تعب وتضحياتهم علينا خاصة الأم التي تتحمل عبىء الحمل والانجاب والرضاعة وتحمل جينات غريبة وحتى خلايا طفرات جنينها والتي تتراكم أيضا إن تعددت الولادات وحملت نفس الخلايا فلا نملك إلا أن نقول سبحان الله واللهم إغفر لنا ولوالدينا .
طبعا والدها ليس على صواب وهذا جهل بقدر الله فإن قدر الله لها الزواج ستتزوج حتى وإن لم يكن فيه خير لها للأسف هناك الكثيرون من يلقوا باللوم على المراة وكأنها من تسير قدرها متجاهلين قدر الله
الروح لاتشيب ولا تشيخ وما دامت المشاعر مرتبطة بالروح لا بالجسد فإن بياض الشعر أو تجاعيد الوجه لا يمكن أن تحدّ من دفء العاطفة لأن ما يميل إليه القلب في النهاية هو الروح لا الجسد وهذا أصعب وأشد وأصدق حب لأنه لايفارق المرء إلا بمفارقة روحه .
أعتقد أن الأسرة تلعب الدور الأكبر في الحفاظ على العادات والتقاليد لأن ما يتعلّمه الأبناء في البيت يرافقهم طول حياتهم ومع تغيّر نمط الحياة ودخول المرأة مجال العمل وضيق الوقت عمومًا لجأت الكثير من الأسر إلى الأكلات السريعة والجاهزة بدل الأطباق التقليدية التي تحتاج وقتًا وجهدًاومع مرور الوقت اعتاد الأبناء على هذا النمط وأصبح جزءًا من حياتهم اليومية وفي الجزائر مثلًا خصوصًا في الجنوب لدينا أكلات شعبية أصيلة مثل الشخشوخةالزفيطي والتشيشة اعتدنا عليها وصارت جزءًا من هويتنا الغذائية لكن مع
زمننا هذا ألزم المرأة الخروج للعمل بل حتى فرص الزواج الأن للمرأة العاملة أكثر من الماكثة في البيت بسبب تخلي بعض الرجال عن مسؤولياتهم
شكرًا على رأيك النص في الحقيقة أقرب إلى الخاطرة الشعرية وليس القصيدة الموزونة لذلك لم ألتزم بالقافية والوزن كان همّي أن أوصل المشاعر والفكرة أكثر من التقيّد بالشكل التقليدي.
منذ أن بدأت المرأة تطالب بالمساواة تحوّل الأمر أحياننا إلى عبء مضاعف بدل أن يتحقق العدل المنشود. فبدل أن تُترجم المساواة إلى توزيع عادل للمسؤوليات والحقوق وجدت المرأة نفسها مطالَبة بالنجاح في عملها والكمال في أسرتها والصلابة في مواجهة القوانين البطيئة وكل ذلك تحت وطأة نظرة اجتماعية متحيّزة لا تنصفها وهذا يخالف تعاليم ديننا الذي قرر بوضوح: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ" (البقرة: 228)، ليكون العدل والتوازن أساس العلاقة لا تحميل طرف واحد ما يفوق طاقته.
ما شاء الله بوركت فعلا عالم الرؤى والاحلام عجيب خصوصا ان ليس له قاعدة ثابته فالرموز تتغير من رؤيا لاخرى حسب سياقها وحالة الرائي
طبعا هو تدبر لسنا اهل للتفسير قمت بإحصاء كلمات اية الرؤيا ووجدتها ٢٥كلمة بعدد ذكر يوسف في نفس السورة مع شرح معاني الكلمات لغويا وقول علماء التفسير كذلك كلمات الاية الخاصة بالتاويل وتابعت موضع كل كلمة إضافة الى بحث في نظام زراعة القمح وماعلاقته برقم ٧ من خللال دراسات التالية https://farmersmag.co.za/2025/05/best-soil-ph-for-wheat-production-in-south-africa/ https://farmonaut.com/blogs/wheat-growth-cycle-7-key-stages-for-optimal-yield-success?utm_source=chatgpt.com https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/32719707/
نحن مطالبون بالتدبر والعمل بما نفهم من المحكمات، وأما المتشابهات فنؤمن بها ونسلّم أمر تأويلها إلى الله، كما قال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌۚ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [آل عمران: 7] وقال النبي ﷺ: "إن القرآن لم يُنزل ليكذّب بعضه بعضًا، فما
شكرا للتنبيه فالمقصود به هو أن الرسول عليه الصلاة والسلام متمسك بحبل الله أي معتصم
الحفاظ على لم شمل الأطفال والخوف من ضياعهم يلزمك ان تضحي ولو على حساب نفسك ،نعم هو إستنزاف ومع مرور الوقت يصبح موت على قيد الحياة الا عند النظر إلى ثمرة صبرك في صلاح أولادك قد يكون نوع من البلسم أغلب البيوت مبنية على صبر .
صدقتِ… قيمة الأشخاص تُقاس بالأثر الذي يتركونه في أرواحنا. فبعض العابرين بلسم في زمن كثرت فيه الجراح من أقرب الناس، ووجودهم ليس صدفة أبدًا، بل رحمة يسوقها الله في وقتٍ محدد وقدرٍ معين ليجبر شيئًا فينا لم يلتئم.
اللهم أمين ولنا في الله ظن لايخيب
أصعب ما مررت به كان أن أعيش حياة فُرضت عليّ، أتنازل عن أحلامي وأُضحّي بسعادتي كي لا ينكسر غيري. كان ذلك يستنزف روحي بصمت. ومن هنا استثمرت جراحي كي تكون قلمًا يكتب ويبوح، في كل حرف وجع وألم وحب لم يرَى النور لأنه وُلد ليموت. ومن كان حبّه مستحيلًا، كان وجع فقدانه حبرًا على شغاف القلب لا يمحوه الزمن… ويبقى في القلب شيء لا يُحكى، سرّ صغير بين الروح والله.
الشعور بالحزن وفقدان السند وقت وفاة أبي رحمه الله بين ذراعي لفظ أنفاسه كنت في 16من عمري وقتها شعرت بحزن لم يفارقني إلى الأن وفد بلغت 45 فقدان الاحبة صعب والاصعب أن يكون بين ذراعيك .
نعم، مررت بليالٍ كهذه، كانت تختنق فيها الروح بصمت وتفيض الدموع بلا صوت. هناك بعض الآلام تجمع بين السعادة والحزن، لا نستطيع مفارقتها مهما حاولنا، فكان الاعتياد عليها رحمة تخفف وجعها. ومع كل سجدة ودعاء، كنت أجد نورًا صغيرًا يشق العتمة، حتى تعلمت أن أثق بأن الله لا يترك قلبًا مكسورًا إلا وجبره، وقد يأتي ذلك الجبر على هيئة حلم يلامس الروح قبل أن يوقظ القلب.
المرأة مكملة للرجل والرجل مكمل للمرأة مهما كان مستوى كليهما ومهما بلغ من العلم او المال يبقى شيء ناقص لايكمل إلا بالأخر قال تعالى :(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ") .
لكل مقام مقال حسب موقف ذلك المغني فهو إعتاد رقصه مع المعجبات بطريقة مستفزة خادشة للحياء ونقابة المهن الموسيقية ليس بإمكانها معاقبة البنت انما هو كمغني عليه ان يحترم جمهوره أما لماذا المجتمع يلقي باللوم على الرجل أعتقد هذا في السابق لكن حسب مانحن عليه الأن من فتن فالمرأة أعظم فتنة .
بالنسبة لي الماضي هو الطفولة هو البراءة هو عمر لم نعشه كما ينبغي فقدت فيه الكثير ويبقى الماضي جزء من الحاضر وسطور تكتب في المستقبل ولله الحمد
سلمت من كل سوء عشقي لسورة يوسف لايوصف علمتني الكثير خصوصا انني مفسرة أحلام فهي رمز للصبر والحكمة والرفعة والرضى وكأنها إختصرت هموم الدنيا سبحان الذي أنزل القران .
شكرا لك هي وصف لشخص يجاهد في لقمة العيش رغم الظروف الصعبة ولا يشتكي إلا لله