😶 تصنعنا ظروف ! ! 🤓 طبعا ستختلف شخوصنا باختلاف الطرق التي ساكنها من رقعة القدر الخاصة بنا!! لكن!!! الى متى يجب ان نتبع؟ وفائدة الحساب لو كان الأمر محسوم ومرسوم ؟ يختار القدر للانسان طريقا. هي الأحسن ام هي الاسوء لايهم❗ لان ذلك كان محتوم الى ان يتربع الوعي والفهم لدي الانسان عندها ستختلف الأمور وتتراجع سلطة القدر الى الحدود ويبدا صراع بيننا وبينا الظروف والبقاء فيها للاقوى. فاما ان نصنع الظروف التي تصنعنا ام نترك مياه الظروف تأخذنا
0
✍ يقولون ان أقرب سجن يمكن للمرء أن يدخله ويضيعَ بداخله ثم لا يجد له مخرجا!! هو سجن أفكاره ومعتقداته؟ 🙃 قيمة الانسان؟ ♟لا يتخلف الاثنان ان القيمة المعطات لشخص يجب ان يأخذها باعتبار زمانه ومكانه وظروفه ومن هم حوله والا عليه ان يصنع قيمة بنفسه ليس من حقه بعد ذلك أن يطالب تلك الاعتبارات الأربعة للاعتراف بها. وهنا المشكلة !! فالقيمةالتي تعطى للانسان عادة ما تريد أقرب للحقيقة لكن مشكلتها انها تجسمه وتحبسه فيها!! اما اذا تمرد عليهم وخلق
🤌الفرق بين الوظيفة او المهنة وبين العمل هو ان الوظيفة عادة ماترتبط بالمنفعة او المدخول اكثر من الإنجاز اما العمل هو انجاز بغض النظر حوافزه فمن يساعد المحتاجين تطوعا يعمل ومن يحل الخصومات تفضلا يعمل ومن ومن وقس على ذلك الكثير من امثلة عن هذا العمل و فضائله نتكلم. ولسنا بصدد مناقشة موضوع تحسيسي عن البطالة فهذا له مقام افضل خاص به.
هنا أفترض أنك تتحدث عن جاهل في مجال معين 🤌 يبدوا ان الجاهل يرتبط بالوعي اكثر من ارتباطه بالمعلومة. فمن لايعلم بشيء فقط لانه لم يعرفه او لم يصادفه من قبل قد لايكون جاهلا ارعن. هو فقط لا يعرف وحالته هذه ربما لاتدفعه لفعل الجهالة. وليس الفهم والفطنة شهادات جامعية ولا هي بدرجات علمية. فقد علمنا ان الجهالة قد يقوم بها متعلم و امي ولا تقتصر على أحدهما. من لا يعمل قد يكون السبب غير مرتبط به 🙃 هنا نتسائل
🙃 تهذيب النفس: ✍ اتعرف مالمشكلة في التغيير هو ان أجسادنا لا تريده لا لأنها تكره الخير لنا بل لأنها لاتعرفه وهي ببساطة تفضل ان تفعل ماتعرف. اما نحن فنتحمس فجأة لفعل شيء جديد وبسبب ذلك هذا الانتقال الاني بين الابيض والأسود!! نترك بسرعة كما بدأنا بسرعة. شخص لم يقم يوما بعملية احماء او فعلها مراة معدودة يضع برنامج رياضي ينافس به المحترفين وبسبب شدة حماسه قد تجده يفعل ذلك في البداية وربما يشعر بأنه في حاجة للمزيد. لكن المشكلة
تشبيه الحياة 〽️ 🙃 الحياة لو كانت اشبه بالدائرة لكنت أنهيت حياتي قبل أن تبدأ فلا حاجة لي بحياة اعرف مسارها ونهايتها قبل أن تبدأ ولكانت إلزامية ومملة ولأن في الحياة قرارات واختيارات اذن ليس لها مسار مسبق. الحياة كالطيف تنطلق من نقطة اسمها البعث لنتهي مع اختفاء ضوء الطيف عند الموت. ولا يهمني بعدها ان انطلق طيف اخر من نقطة موتي فهذا لا يعنيني ولست انا من صار سمادا الى الأرض انا حكايتي انتهت مع الموت في الحياة الدنيا.
هل الناس تتغير ام ان الظروف فقط من تكشفهم فهم لم يتغيروا؟ ✍ في السؤال شطرين مختلفان وليسا اختيار اما هذا او ذاك فهما موضوعان مختلفان. اما هل الناس تتغير ؟ طبعا الناس تتغير بل ويجب عليها ان تفعل فهذا مايليق بنا كبشر لا ان نبقى كما نحن فلسنا لا جمادات ولا آلات. هل نتغير للأحسن ام للأسوء ؟ اتعرف مايميز البشر عن الملائكة والشياطين هؤلاء لهم طريقهم لايحيدون عنه كتب عليهم ان يكونوا كذالك فالاولين يتحسنون كل يوم والشياطين
اأنتي حقا بسن الخمسين!!!!😑 على كلٍ 🤌لكل فترة من حياتنا طعم ويجب لو أردنا العيش بتوازن ان لا ندخلها في بعضها فللصغير برائته لذلك هو يطمع وللشباب روحه فهو يحلم وللكهولة قدرتها فهو يحافظ على مكانته بإنجاز. للشيخوخة حكمة يورثها. تلك هي سنة الحياة ولا يجب ان نعترض ولا ان نحاول تعويض ما فاتنا بتضيع مزايا حاضرها. 👆اتعرفين معنى الحلم❓ هي رغبة اكبر منا نستطيع أن نحققها لو صممنا ولدينا كل الإمكانيات للانطلاق. لكن يجب ان نحارب ونصبر الى ان
لقد اغضبتني حقا !! 😩 اسمحلي ان الاخذ بعض الأنفاس لاتفرع لكلامك: لا تصدق أخلاق الناس الحسنة فإنها مجرد خدعة! وقفا لكلامك فالان البشر شياطين مستعبده ملزمت على الطاعة وتطبيق الأوامر رغما عنها ولو تخالف ذلك مع طبعها وغرائزها فهي ملزمة وستبدوا بعد فعلتها شياطين اليفة.ولكن ما ان يموت صاحبها وتتحرر من عبوديته ستعوض كل ما فاتها من سنين ضيعتها في فعل تفاهة كحب الناس ومساعدتهم 😠😡 ففي ظل صرامة القوانين ووجود عقوبات صارمة تزداد نسبة احترام القانون من الجميع،
لا غنى عن الكتابة والكتب الملموسة في مضمار النجاح اما معدا ذلك فهي أدوات مساعدة ليس لنا غنى عنها في وقتنا الحاضر لكنها لا تكفي وحدها. تقول لماذا لا نرتقي وتصبح ملفاتنا و دفاترنا وكتبنا كلها رقمية فذاك أسهل لماذا لا تكمل الحلم وتحذف الأساتذة والشيوخ والمدربين من حياتنا يكفينا تواجدهم الرقمي. لا اعرف لماذا اكتب لك ولكن انا دخلت حتى ارد عليك لاني ظننت انك تقول "حان موعد إحراق كتب السُنَة الماضية" دخلت لاجلدك قليلا 🤨 جهزت كرباجي ثم
عقلية التدهور المستمر مزال أجدادنا يمجدون ماضيهم خاصة عندما يكون الموضوع هو حاضرهم ولا يوجد جيل الا تغنى لأولاده عن حياتهم السابقة وأنه لا أمل يرجى من هذا الجيل تخيل معي مذ عرف المسلمون الإسلام اي بعدما أصبحوا بشرا ولهم حضارة الى يوم الناس هذا، كل جيل منهم يمدح جيله ومتشائم من حياة جيل أولاده تم أولادهم يفعلون نفس الشيء مع أولادهم...كم من جيل مر منذ ذلك اليوم كان من المفروض بعد سلسلة خيبات الامل والتدهور ان نصبح شياطين كنا
لا تعجبني نظرت التشائم المسبق وانه ما باليد حلية نتأقلم مع مشاكلنا والسلام. ابدا ✍نحن لا نحب معاشرة المشاكل وفي نفس الوقت لا نتهرب منها ليس لأنها اكبر منا ولا قدرت لنا عليها بل لأننا نريد حلا لها كي نستعد تلقي ضربات الحياة الاخرى 👆فالمشاكل والأحزان لا تجمع وتكدس فوق بعضها ولا تترك وتنسى وتسقط جميعها على رؤوسنا بل نستفرد بها واحدة واحدة كل في وقتها لا نؤجل شيئا منها نحاربها بأنفسنا او بمساعدة غيرنا المهم في الاخير نجد لها
👈عندما نتحدث عن الغرائز فنحن نتحدث عن افعال غير عاقلة نفعلها بعقلنا الباطني كالخوف والحزن والفرح وغيرها لكن الحسد والغيرة والانتقام والشماتة هي قرارات نتخذها بوعي نفكر في فحواها طويلا لوحدنا او مع الناس هل هي افكار طبيعية او لا هذا موضوع الاخر ✍الشماتة ليست مزاح انما هي سخرية يدعمها احتقار والانتقام حتى وان لم يكن بصريح العبارة اما المزاح فجوه لطيف حتى وان تناول نفس موضوع الشماتة السابق الا أنه لا يعبر عن احتقار بل ربما يخفف عن صاحبها
الحزن ليس خطأ رباني أوجده الله في حياة الناس بالغلط لم يخلق الله شيئا الا وله جوانبه الحسنة والسيئة ماريك في الصدق! قد تقول هو افضل الصفات ! انا اقول لك احيانا بالصدق تصبح شهما مخلصا والصدق تصبح خائنا وقحا مارأيك في الكذب ! تقول لي اسوء الصفات انا اقول لك بالكذب قد تصبح نذل وبالكذب قد تكون شهما حكيما ✍ نحن نعيش في مجتمع يرفض المشاعر السلبية كالحزن والغضب والخوف ويحاول دائما إظهار عكسها اذا تعرض لها. الحزن كحالة
ليس هناك شيء اسمه العدوان السلبي والعدوان الايجابي🙃 فالعدوان عدوان سواءا أكان مباشر فتحاربه او غير مباشر فتتفطن له. لكن هناك سلوك سلبي عدواني الفرق بينه وبين العدوان هو ان العدوان إلحاق ضرر فعلي بعدوه اما السلوك السلبي العدواني هي إخفاء للمشاعر وتلميح لها فقط مثلا أعجبه شيء منك ولم يرد ان يعترف لك فيقول "نعم آخذه اذا كان هذا ماتريد " وكأنه لم يعجبه فقط هو مضطر تشتري ثيابا جديدة وتساله فيقول"على الأغلب ستبدوا جميلا في هذه الثياب" فلا
الولد سر ابيه من قال لكم انها تعني الذكر دون الأنثى ومن قال لكم انها تقصى البنت وامها ومن قال لكم ان قوانين الحياة الحياة تتغير بتغير العصور🤨 ليس كل الاباء يستحقون ان يصبحوا قدوة لاولادهم ولا كل الاولاد يستحقون لقب اوليائهم واذا تحققت الشروط وكان الوالد قدوة والابن نعمة الولد يقولون من شابه اباه فما ظلم واذا كانت الأم عظيمة وابنتها نعمة البنت قالوا طالعة لامها هذا لا يعني ان الام لم تربي ابنها ولا الاب لم يربي ابنته