وضحت في بعض تعليقات أنه يمكن الفصل بين هذا وذاك والحمد لله انا شريك مع ابن عمي وعلاقتنا كأقارب ممتازة، لكن ربما هذا القالب ليس مناسبا للجميع لكن انا فقط أحارب فكرة أنه شئ سلبي كما يحذر منه الناس وأبين أن الأمر ينجح وفقا لطرق معينة وتعامل معين وضحت وجهة نظري فيه أيضا.
1
إذا كنتي تقصدين الفصل المؤقت فنعم، وأنا أفعل ذلك مع ابن عمي كما وضحت في تعليق أننا في العمل نجتمع في مكان معين خاص بالعمل ونتكلم فقط في حدود العمل، كما نخصص أوقات أحيانا لخروج والفسحة كأقارب ولا نتكلم في هذا الوقت عن العمل حتى أمام باقي العائلة وأقاربنا لا نتكلم عن العمل، لكن نعطي كل جزء حقه. أما إن كنتي تقصدين الفصل النهائي،بمعنى أن الشراكة تنهي تعاملنا كأقارب، فهذا لا أدعمه. بينما نحن نقوم لكلا الدورين وربما نتكلم ونضحك
سؤال ممتاز، الموضوع يستحق في حال كان هذا القريب الذي نشاركه هو بالفعل شخص ناجح وعنده عقلية رائد أعمال وليس مجرد هاوي. لذلك عندما تشاركت مع ابن عمي الذي ذكرته، أنا استفدت من كثيراً في كيفية إدارة العمل، وحتى في المبيعات والأرقام وعلى الجانب الشخصي تحسنت علاقتنا جدا( شكلي هتحسد ههه). لذلك كان الأمر يستحق. وبرأيي يجب أن نبتعد عن الأقارب في البيزنس في حال كان هذا القريب ليست عقليته عقلية رائد أعمال أو غير متخصص، وإذا لم تستطع أن
الجميع من دول العالم الثاني والثالث، لكن لا تقنعيني بأن أغلب طلاب أميركا يريدون التعلم في الخارج، ف لديهم أفضل الجامعات كذلك بعض دول أوروبا. دول العالم الثالث ببساطة أمم مقهورة مهزومة لم تستفق منه هزيمتها وبالتالي لم تطور تعليمها بالشكل الذي يلائم طموحات الشباب، لذلك يسعى الشباب لتعلموا في مكان أفضل ويقدم تعليم جيد. بالنسبة للجامعات العربية ففي أغلب التصنيفات لا يوجد جامعة عربية في أول ٥٠ من أفضل الجامعات العالمية.
من واقع تجربتي، النوم يؤثر طبعا على الإنتاجية بشكل عام لكن على المدى البعيد، يعني اذا استمر نظام نومي لفترة كبيرة لخمس ساعات فقط فسأفقد كثير من قدراتي وتركيزي وبالتالي إنتاجيتي وهذا حدث معي في فترة كنت مسئول عن حملة افتتاح مطعم كبير ولمدة شهرين كنت يوميا أعمل حوالي ١٦ إلى ١٨ ساعة وعندما أذهب للنوم لا أستطيع أن أنام أكثر من خمس ساعات، للأسف أتيت قبل الافتتاح بيومين وبدأت أفقد تركيزي تماما أثناء اليوم ولا أنجز مهامي وبعد الافتتاح
لا أشعر أني حي إلا عندما تدمع عيني من ذكر الله أو أستذكر قيمة نفسي والغفلة التي انا فيها وهدفي من الوجود. لأن الإنسان موجود على قيد هذه الحياة ليحيا بالله ولله(قُلۡ إِنَّ صَلَاتِی وَنُسُكِی وَمَحۡیَایَ وَمَمَاتِی لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ) [سورة الأنعام 162] فإذا غفل عن هذا الهدف وأصبحت حياته تتقلب يمينا ويسارا بلا بوصلة وشراع فهذه حياة فراغة لا يجب أن نسميها حياة، لذلك تأثرت عندما سمعت هذه الآية في رمضان الماضي(أَوَمَن كَانَ مَیۡتࣰا فَأَحۡیَیۡنَـٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا یَمۡشِی
لفت نظري بداية الكلام وأعجبني لكن لا أدري لماذا قصرتي الموضوع عن الحب، بينما أرى الإيجابية واللطف في الكلام صفة إنسانية يجب أن يتخلق بها كل الناس وهي من أنبل أنواع العطاء، فالكلمة تحيي كما تقتل، وتبعث على الأمل كما تبعث على التشاؤم فماذا لو اخترنا الإيجابي ونشرنا الأمل بين الناسلو تأملنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم (والكلمة الطيبة صدقة) وأيضا (تبسمك في وجه أخيك صدقة) كله يشير أن بعث الأمل في قلوب الناس من خلال الكلمة الطيبة أو
أتفق مع الفكرة في هذا الموقف تحديدا وفي مواقف مشابهة، لكن لا اتفق مع الفكرة مطلقاً. يعني انا أعرف جيدا سائقي السيارات وهم فعلا من أسوء الناس أخلاقا في أغلبهم لذلك يجب تجنبهم خصوصاً إذا كنتي بنت، ليس من المناسب أن تتناقشي مع أمثال هؤلاء. كما أن هناك ركاب في السيارة وفيهم رجال هم من يجب أن يتعرضوا ويكون الاعتراض جماعي وقبل أن يتحرك وممكن أيضا أن يبلغوا المرور. أو يتركوه ويذهبوا لغيره. أماعن الفكرة في العموم فليست صحيحة لأن
لفترة طويلة وإلى الآن آمنت بهذه الفكرة، لكني أريد نقدها لنفسي أولاً، يا ترى ماذا جنيت من صمتي عن كثير من الأشياء عني وعن حياتي وعن تجاربي، عشت فترة طفولة مراهقة قاسية ومررت بمآسي صعبة كثير منها لم أتحدث بها لأحد وكثير منها ما زلت عالق في ذكرياتها، أعتقد أنه لو وجدت الشخص المناسب لتكلمت وكان ذلك سيساعدني على التخطي بشكل أفضل، يعني في مرة تعرفت على فتاة أصغر مني سنا لكنها مرت بتجارب ربما أصعب مني، فتحتي قلبي للحديث
الشراكة الأولى نجحت لأنه ربما الشريك كان أبعد في درجة القرابة(وبالتالي العشم أقل) وأوضح في التعامل، بالإضافة أن العمل كان قائما وناجحا وأنا دخلت في تخصص معين وبنسبة قليلة. بينما الشراكة الثانية التي كانت مع أخي بطبيعة الحال أخي الأكبر فكانت المهام كلها عبارة عن أوامر أصلا ولم آخذ مساحتي للعمل بمعرفتي وتخصصي وبالتالي النتائج كانت ضعيفة واختلفنا في كثير من الأمور واضطررت للانسحاب.
سؤالك ممتاز أستاذة رغدة، فيما يخص العقد لا لم نكتب عقد وهذا يقودنا لنقطة مهمة في هذا الموضوع وهو ميزة الشراكة مع الأقارب أنها توفر أمان نسبي فيما يخص التعاملات المالية وحتى في الخوف على مالي ومصلحتي كأنها مصلحته، طبعا هذا لا يحدث في كل الحالات. أما عن كيفية فصل الأدوار، ف حقيقة هذا أصعب ما في الموضوع وهو الذي يجعل الناس يحذرون منه، لأنه غالبا ما يطفي "العشم" على التعامل وليس الرسمية. وبالتالي تحدث مشاكل. لكن دعيني أوضح أنه
حصل أكثر من موقف في الشراكة الأولى التي ذكرتها والتي ما زلت مستمراً فيها، طلب مني ابن عمي في أكثر من مرة أن أقوم بمهمام معينة ليست من اختصاصي وكنت أقوم بها لأنه طلب من ابن عمي،وهذا الأمر كان يضغط على وقتي وبالتأكيد جودتي في تلك المهام ليست كما لو كان موجود متخصص فيها مثل إدارة الموارد البشرية مثلا، لكن بعد فترة أقنعته بأني لن أقوم بهذه المهام ليس تقصيرا مني ولكن لتكون الإنتاجية أفضل يجب أن تعين متخصصين فيها.
نعاملهم بإحسان لكن لا تبالغ ونحمل أنفسنا ما لا طاقة به، أغلب أصدقائي حرفيا كل مايروني يلوموني لعدم سؤالي عنهم بينما في الحقيقة أصدقائي كثر وانا أتواصل بشكل دائم اسأل عن أقربهم لي، لكن بالتأكيد لن استطيع ان اتواصل مع كل زملائي وأصدقائي فهم بالآلاف. لكن أعتقد أن هذه الملامة أصبحت كلمة دارجة تقليدية يقولها الجميع عندما نقابل شخص ام نقابله منذ فترة لنظهر له أننا مهتمين لسؤاله أو مهتمين له عموما ( لكن يمكن أن نسميها ملامة مراكبية على
هل تعلم، فوضوية الشارع هذه بالنسبة لي حياة وأعتقد أنه بدونها سأفقد متعة المشي الشارع وسيفقد الشارع روحه. لكن طبعاً هناك فوضوية تختلف فهناك أمور لا يمكن تجاوزها مثل البلطجية والأسوأ والزحمة الزائدة عن الحد بسبب الباعة أو غيره. لكن ربما يجب أن يكون هناك قليل من الفوضوية تجعل الشارع حيا وليس فقط مجرد مباني ومحلات وسيارات.
إضافة لكلامك الرائع، جرب تسأل عدد من عملائك لماذا يشترون المنتج أو الخدمة وكذلك اسأل من لم يشتري لماذا لم يشتري، وبناء على إجاباتهم يجب أن تطور منتجك لتناسب مع احتياجاتهم وتطور التسويق ليظهر لهم أن الحل لديك وأنهم بحاجة لشرائة وكذلك مضطرين لشرائه قبل فوات الأوان أو ما نسميه fear of missing out. بناء عليه ستتحسن نتائجك وتصل إعلاناتك بشكل organic ومن ثم بالإعلانات الممولة.
البديل إما بإنشاء أسواق حضرية بديلة أو بإعادة تنظيم تواجد الباعة في محلات معينة محددة بما لا يجعلها تعرقل المرور، لكن لو تحدثنا عن الأسواق الحضرية فلديها مشاكل أيضا، أولا بالنسبة للناس غالبا ما تكون هذه الأسواق بعيدة لأنه لا توجد اماكن متاحة في وسط المدن لتقام هذه الأسواق خصوصا في المدن القديمة التي اكتظت بالمباني. ثانيا بالنسبة للباعة هذه الأسواق احيانا تكون غير مجدية لهم بسبب تكلفةايجارها بالإضافةلضعف الطلب عليها، فهم أصلا كان يبيعون في الشارع لكثرةالمارة فيه ولأن
هو هكذا شعر فقط بشكل لا إرادي أنه يجب أن يعطيك هذا الكتاب، لأنه كما ذكرت الكتاب يبحث عنك كما تبحث عنه. بغض النظر أن الموضوع قد يبدوا غريبا لكني صادفت كثير من ذلك وكنت أؤمن أن من ترتيب الله لي دائما، في مرة كنت أبحث عن موضوع ما لدي فيه اهتمام وعجزت أن أجد أي شخص يفيدني. وبالصدفة طلب مني قريب لي أنا اسافر له من أجل عمل وسيعرفني على شخص يعمل معه، وإذا بي أفاجئ بأن هذا الشخص
نعم كتابي المفضل وكاتبي المفضل كذلك هو إبراهيم السكران، وقرأت له أكثر من كتاب، أما عن كتاب الماجريات هو فعلا الكتاب الذي غير حياتي قرأته خمس مرات فقط، في كل مرة كنت اخرج بفوائد عمليةعديدة أطبقها ومنها: اعتزلت الجدل السياسي، الديني. اهتممت أكثر بالمعرفة وليس الثقافة. اهتممت أكثر ببناء شخصيتي وتكوين حصيلة معرفية وعملية جيدة. قللت استخدامي السوشيال ميديا وحذفت تويتر بشكل نهائي منذ أربع سنوات. اهتممت بالقراءة في التاريخ وفي سير الأعلام. اهتممت بشكل كبير في القراءةوالبحث عن مشاكل