ماذا تعلمت في 2025؟ كانت سنة بالنسبة لي نفسياً (فهمت نفسي أكثر ). تعلمت ألا أسمح لأحد أن يقلل مني لايوجد عذر . السعادة الحقيقية في لمة الأسره (التي يغمرها الحُب) الحياة هي الرضى (أكثر سنه فيها أحسست انني أكثر تقديراً لذاتي ومعرفتي بنفسي ) أي حد يستنزف طاقتي مابيستاهل يضل في حياتي (أنا أستاهل علاقات تعرف معنى علاقة). تعلمت أن أضع حدود . ألا احاول تغيير أحد وان اسعى الى ان أصبح أفضل مما أنا عليه. ماهو هدفك في
1
النرجسي الصاخب بأساليبه المؤذيه من حيث الإهانه وووو يمكننا التعرف عليه . ولكن النرجسيه الهادئة يمكن معرفتها من حيث الإرهاق نفسياً . حقيقتاً لأول مره أعرف أن هناك نرجسيه هادئه ولها نفس الأثر للنرجسيه وأسوأ أريد أن أعرف اكثر عن هذه الشخصية . هل هناك اسم لكتاب أو بودكاست يتحدث عن هذه الشخصية بشكل يتم فهمه بشكل أوضح ؟أفيدني.
الإنطوائية إذا قلنا عنها إنتقائية راح تكون أكثر عدلاً سأحكي عن تجربتي التي لم أكن هكذا من قبل. أحد الزميلات حينما تبادلنا في الحديث في أحد المرات ظلت ساكته تنصت وفي الأخير قالت عندي فضول عن الغموض .وكذلك الكثير ممن ابدى مايراه عني (مغرور ،متكبرة)مع ان هذه الأوصاف أكرهها فأقول لنفسي يكفي انكي تعرفين نفسك عندي مبرر لصمتي لهدوئي فأنا أتأذى من الكذب وتزويد الحقيقة بما ينافيها لمجرد التمس ذلك عند أحدهم فإنني لاأطيق حتى التحدث معه وكذلك القيل والقال
فعلاً الضغط شيئا طبيعي ولكن كيفية التعامل معه هو ماقد يؤثر علينا إما ان نصبح أشخاصًا انفعاليين أو أكثر هدوء ولكن كيف يمكن للضغوط ان تحولك لشخص اكثر هدوء؟ وأحياناً او غالباً عندما نكون على الضغوط لفترة معينة فنحن حينها لانحسن حتى التفكير في كيفية التصرف بهدوء .أو بمعنى الجمود وهذا لشدة الضغوط فأسألك عن كيفية البدء للإلتفات للأولويات وبهدوء...
لو رفضت أشياء مثل الكره والقبح والخوف لماذا فقط تريدين الحب ألا تسألين نفسك هل هذا سيكون عدلاً لنفسك أن يكون الحب حتى لأولئك الذين لم يكنوا لك حباً أو تسبب بأذيه أو ما شابه. لاأدعوا للكراهية وإنما أقول لك أن ماتشعرين به هو طبيعي ومشاعر الحب والكره والتناقض بين المشاعر من سعادة وحزن يدل على الصحة النفسية . ألا يمكنني أن أكون شيئا لا يتملكه شعور مافأنا من الرائع أن تشعري أرى أن شخص بلا مشاعر كجسد بلا روح.لاأعتقد
أوافقك الرأي ولكن ألا ترين أنّ الأكثر رقياً وأقصد برقي رقي الوعي قليلاً ما يشاركون شيئاً عن حياتهم أو لايشاركون شيء وكأنهم يقولون هذه حياتنا ولا تعني أحد .وبمنظوري حقيقتاً فأنا أنظر لهولاء الناس بكل إحترام بعكس الذين يتشاركون مشاعرهم بين الحين والآخر ع الصفحات (أقصد بالصفحات ليست المنصات التي نحب نشارك رأينا أو مشاعرنا بكل أريحية وإنما هي صفحات الواتس أو التيلجرام ووو... كمعاريف دائرتك ).
إذا كان هذا الشخص على كل شيء أعذاار أعذار . ألا ترى أن هذا النوع من العلاقات مرهقه.وكذلك في المساهمة تقول سهام ، بل قد تتحدث عنا بالسوء. الا ترى أن هذا النوع من الناس يجب أن تعاملها بالمثل ودون أي مبالاة بردة فعلهم أو يُفضل ألا تتعامل معهم أصلاً. نعم هناك ضروف ممكنه على الشخص ولكن هذا بالوعي الذي لدينا نحكم على الشخص مثلاً :زملاء احدهم يطلب من الآخرى ان يناوب نيابتاًعنه بظرف طارئ والزميل الآخر في كل مره
لا يوجد معيار ثابت نحدده لأنفسنا أقصد ب افضل نسخة من أنفسنا ليست كصورة مثالية نصل إليها كما نراها لأنفسنا . لكن يمكن القول ان المعيار الحقيقي وهو مقدار القرب والتقرب كل يوم من الله، ومقدار السعي والرضى يومًا بعد يوم. ليصبح افضل من نفسية السابقة . الانسان بطبعه طماع وهو يعيش حياة كاملة بعدة جوانب متئ يتوقف ويقول أنا افضل نسخة من نفسي مثلاً الإنسان بطبيعته يميل إلى الطموح، ولا يصل إلى لحظة يقول فيها ها أنا أفضل نسخة
تزداد في هذه الفترة فكرة السعي للكمال كأن المطلوب من الانسان ان يكون ناجحا في عمله مرتبا في حياته حاضرا اجتماعيا سعيدا عاطفيا ومبتسما طوال الوقت يكفي ان نسعى لنصبح افضل نسخة من أنفسنا وليس مقارنتاً بالآخرين والأهم هنا هو الرضى ... هذا الضغط لا يأتي فقط من المجتمع بل من المحتوى الذي نراه يوميا صور لاشخاص يعيشون افضل نسخة من حياتهم مما يجعل الكثير يشعر بان حياته اقل قيمة او اقل انجازا.المشكلة ان هذا التصور غير واقعي ولا احد
ألا ترى أن هذا من الطبيعي أحياناً نكلف أنفسنا بحسب مكانة الشخص . بأنك تمدح أو تقدم خدمات او حتى تبالغ فى أن يكون سلوكك مهذب لمجرد معرفة مكانة هذا الشخص قد نمدح ونقدم خدمات والتعامل بإحترام وتهذيب بغض النظر عن أي مكانة ولكن لمجرد معرفة مكان هذا الشخص تلقائياً تزيد من عطائك والقليل من المدح المضاف و المزيد من التهذيب 😅إذا هذه المشكلة تعد نفاقاً برأيك ما الحل ؟
بالاختلاط أكثر مع ذوي المكانة والتعامل معهم بشكل طبيعي مثل التعامل مع أي شخص مع حفظ الألقاب والمكانة. نعم هذهي طريقة ولكن هنا توجة لفكرة كيفية التعامل معهم ومشكلتي إنما من اين تكمن المشكلة لكي يتم اقتلاعها ومعالجتها نعم تعريض النفس لمواقف مماثلة والإختلاط بذوي المكانة له أثره ولكن إذا ركزنا على هذا فستكون كمن يكلف نفسه ،مارأيك؟ لذلك فأنا أرى انَّ المشكلة كما ذكرت قيود نفسية سببها التربية الإجتماعية الخاطئة كما ذكرت لم نعيها إلا عندما تعرضنا للمواقف .
فعن تجربة أعتقد أن كثرة الضغوط التي نكتمها ولانعطيها سبيل لتفريغها قد تتجسد في كثرة الثرثرة . هل سألته عن لو هناك ضغوطات او شي لا يستطيع الحديث عنه يسبب له الإرباك ؟ فالبعض يميل إلى الصمت ولربما بعد ذلك يصبح أكثر ثرثرة واحياناً عن مواضيع ليس لها داعي وووو..... خاصتاً أنك قلت انه لم يكن هكذا .، إذا لم يدرك ذاته وأنّ هذه مشكلة تتجسد لديه فمن الأفضل أن تصارحه بذلك ولكن بلطف وعن لو هناك شيء يزعجه وماقد