قرأت منشور على الفيس..يقول :

هناك لحظات لا يكون فيها الإنسان كسولا ولا عاجرا بل مشلولا من الداخل ، يعرف تمامًا ما يجب فعله ويدرك خطورة التأجيل، لكنه يشعر بثقل غير مرثي يمنعه من البدء.
تتراكم الأفكار تتزاحم الاحتمالات، ويصبح التفكير نفسه عبا... كلما فكر أكثر، تحرك أقل، حتى تتحول الأيام إلى مساحات رمادية من الانتظار والتأجيل.
في هذا الفراغ الصامت يولد الفخ النفسي الأخطر أن تؤجل اليوم لأنك مرهق، والغد لأن مزاجك ليس حاضرًا، ثم تؤجل الحياة كلها لأن الوقت غير مناسب. .

يستصعب حينها لمن يمر بهذا البدء بأي عمل أو مهمة ...

فما الحل ليستطيع البدء لحظتها؟

وهل مررت بمثل هذا؟ماهي تجاربك حينها ؟وبرأيك ماهو الحل لتنقذ نفسك من الفراغ ...إذا كنت تمُّر بمثله؟