العلم قبل القول والعمل https://www.sahab.net/forums/index.php?app=forums&module=forums&controller=topic&id=31582
0
إني شاب في السابعة والعشرين من عمري أريد أن أتزوج ولا أطيق ذلك؛ لأننا في بلدنا يطلبون علينا المهر وهو خمسة إلى عشرة آلاف دينار، وأنا لا أملك سوى راتبي الذي لا يكفي إلا لعيشي أنا وعائلتي، فأرشدوني سماحة الشيخ كيف أتصرف؟ جزاكم الله خيراً. نوصيك بتقوى الله والصبر حتى تستطيع الزواج، ونوصيك أيضاً بالصوم إذا تيسر لك ذلك؛ لأن الله يقول سبحانه في كتابه العظيم: وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله، فأنت مأمور بالاستعفاف عما
فما من رسول بعثه الله لقومه ليخرجهم من الظلمات إلى النور ومن الشرك إلى التوحيد وخالفهم في الذي هم فيه إلا وقوبل بالرفض والطعن والسب والشتم وإطلاق الألفاظ البذيئة التي يسعون من وراءها التنقيص منه وصرف الناس عن دعوته الربانية والتنفير منها.قال عز وجل ( ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ماكانوا به يستهزؤون )وقال أيضا تبارك وتعالى (وكذلك جعلنا لكل نبي شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا..)فكانت سنة الله في الأنبياء الدعوة
قالت غادة السمان : ( لا يزالُ اسمُكَ الاسم الوحيد الممنوع من الصرف في حياتي ) ! وهي بهذه الخاطرة تريد أن تعبرَ عن استحالة زوال اسم المحبوب من حياتها كاستحالة صرف الاسم الممنوع من الصرف في عالم النحو ! وهذا تعبيرٌ باردٌ لا يمُتُّ للحبِّ ولا للعاطفة بل يستطيعه أقلُّ الناس ثقافة ايجادا وتعبيرا . فكُلُّ دارس للنحو يعرف الاسم الممنوع من الصرف ولا يجد صعوبة في عقد صورة الممنوع من الصرف مع صورة ثبوت الحب وعدم زواله ،
ننظر إلى ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلّم في الرجل الذي هو مناط التكليف بمؤونة المرأة، كسوة وسكن ورعاية ماذا قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلّم؟ هل كل رجل يصلح أن يزوج إمرأة؟ الجواب: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: «إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا لم تفعلوا تكن فتنه في الأرض وفساد عريض»، وجاء عن الحسن بن على رضى الله عنهما قال لرجل سأله عنده أبنة فبمن يزوجها؟ قال: ((زوجها من يتقي الله،
قالت غادة السمان : ( لا يزالُ اسمُكَ الاسم الوحيد الممنوع من الصرف في حياتي ) ! وهي بهذه الخاطرة تريد أن تعبرَ عن استحالة زوال اسم المحبوب من حياتها كاستحالة صرف الاسم الممنوع من الصرف في عالم النحو ! وهذا تعبيرٌ باردٌ لا يمُتُّ للحبِّ ولا للعاطفة بل يستطيعه أقلُّ الناس ثقافة ايجادا وتعبيرا . فكُلُّ دارس للنحو يعرف الاسم الممنوع من الصرف ولا يجد صعوبة في عقد صورة الممنوع من الصرف مع صورة ثبوت الحب وعدم زواله ،
تعريف و معنى مستبد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي مُستَبِدّ: (اسم) فاعل مِن اِسْتَبَدَّ مُسْتَبِدٌّ بِرَأْيِهِ : مَنْ يَتَعَصَّبُ ، يَتَصَلَّبُ لِرَأْيِهِ وَلاَ يَقْبَلُ سَمَاعَ آرَاءِ الآخَرِينَ ، العَنِيدُ حَاكِمٌ مُسْتَبِدٌّ : ظَالِمٌ ، قَاهِرٌ مُستبِدّ: (اسم) مُستبِدّ : فاعل من إِستبدَّ مُستبَدّ: (اسم) مُستبَدّ : اسم المفعول من إِستبدَّ اِستبدَّ: (فعل) استبدَّ بـ يستَبِدّ ، استَبْدِدْ / استبَِدَّ ، استبدادًا ، فهو مُستبِدّ ، والمفعول مُستبَدّ به استبدَّ الشَّخصُ بالأمر : تعسَّف ، انفرد به مِن
قال الشيخ السعدي في تفسيره لقوله تعالى "وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ " : فهذا أدبهم في الدخول في بيوته. وأما أدبهم معه في خطاب زوجاته، فإنه إما أن يحتاج إلى ذلك، أو لا يحتاج إليه. فإن لم يحتج إليه، فلا حاجة إليه، والأدب تركه. وإن احتيج إليه، كأن يسألهن متاعاً، أو غيره من أواني البيت أو نحوها، فإنهن يسألن {مِن وَرَآءِ حِجَابٍ} أي: يكون بينكم وبينهن ستر، يستر عن النظر، لعدم الحاجة إليه. فصار النظر إليهن ممنوعاً
قال آية الله مجتبى المهدي الشيرازي بمناسبة تفجير مشهد علي بن محمد الهادي في شريط مسجل فيه صوته وقد بث هذا الشريط عبر شبكة المعلومات العالمية (الانترنت) قال فيه : 1 – ” هذه مسألة مسألة أخرى قال الله تعالى في القرآن الكريم : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )
قال آية الله مجتبى المهدي الشيرازي بمناسبة تفجير مشهد علي بن محمد الهادي في شريط مسجل فيه صوته وقد بث هذا الشريط عبر شبكة المعلومات العالمية (الانترنت) قال فيه : 1 – ” هذه مسألة مسألة أخرى قال الله تعالى في القرآن الكريم : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )
هذه قصة صحيحة، ما نشر عنا في الشبكات العنكبوتية من أننا ناظرنا هذا الرجل والقصة صحيحة، وذلك أني في عام تقريبا وفاة الشيخ العلامة بن عثيمين أو في مرضه قرب الوفاة، ذهبت أزوره لشغل عندنا أيضا في القصيم وأزره وبحثت عنه فقالوا في الرياض يتعالج رحمه الله وغفر له العلامة بن عثيمين، ثم قلت لبعض الناس في الطرقات دُلُّني على بيت أهل سليمان العلوان، أسمع أنه يعني مشتغل بالتكفير ورأيت له كتاب حرف فيه كلام السلف، حرف فيه كلام السلف.
قال ابن رجب رحمه الله رحمة واسعة : ” فالعلم النافع من هذه العلوم كلها: ضبط نصوص الكتاب والسنة وفهم معانيها، والتقيد في ذلك بالمأثور عن الصحابة والتابعين وتابعيهم، في معاني القرآن والحديث، وفيما ورد عنهم من الكلام في مسائل الحلال والحرام، والزهد والرقائق، والمعارف وغير ذلك. والاجتهاد على تمييز صحيحه من سقيمه أوّلا. ثمّ الاجتهاد على الوقوف على معانيه وتفهمه ثانياً. وفي ذلك كفاية لمن عقل، وشُغْلٌ لمن بالعلم النافع عُنِي واشتَغَل. ومن وقف على هذا وأخلص القصد فيه
الله جل وعلا يقول في كتابه العظيم وهو أصدق القائلين :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ . قال سبحانه : وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ. يقول سبحانه في كتابه الكريم : وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ. يقول الله جل وعلا : إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
هل هو محرم أن يطلب شاب التعرف إلى (فتاة) لغاية التعارف؟ أي لغاية الحديث فقط وتبادل المعلومات والخبرات مع عدم تخطي أدب الحوار ) - وهل التعارف بين الجنسين في حدود الأدب حرام؟ علما بأنه سيكون هذا في حدود ( الشبكة العنكبوتية (النت)...) . وأليست هذه الآية دليل على الجواز "يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَض) ،فما دام الكلام مشروعا وليست هناك خلوة وكان الكلام في موضوعات نافعة تهم