304 نقاط السمعة
50 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
على خلاف رؤيتك للمشروع، فالمشروع المثالي برأيي هو المجدي ماليا، لأن جوهر العمل كمستقل في تصوري هو تحصيل المال لا الشغف، بل إن كنت أرغب في تتبع الشغف فسيكون التأليف والتدوين بمدونة خاصة أو المشاركة في المسابقات هو ما يمكن أن يحتوي شغفي، أما عن العمل الحر فأختار المشروع الأكبر كلفة، بل لو تمكنت من اكتساب الخبرة التي ستمكنني من شغل مجالات أخرى أكثر ربحا فسأفعل ولو كان ذلك يعني تخليّ عن تقديم الخدمات الكتابية.
أعتقد أني أوافقك في أن المسؤولية "الكاملة" لا تقع على الناشر لوحده، لكني أختلف في جزئية أن التسويق مهمة الكاتب و(ليس مهمة) الناشر، بل هي مهمتهما معا، ما يجعل الكاتب منبرا للتسويق هو تقديم الناشر له في المعارض والمنصات التواصلية، وعند إكسابه شهرة يمكنه أن يسوق لنفسه.
أتفق مع رؤية أن الوقت أثمن من المال، بل إن نصيحة الكاتب الاستفهامية: (وكم الأموال التي يمكن أن تكسبها إذا قمت باستثمار هذه النقود بدلا من إنفاقها؟) تمثل التوجه الذي يسعى إليه من يرغب بالانتقال من مستوى مادي إلى آخر.
أشكر الإخوة [@meskineyasser] و [@kjhj] على الإشارة إلى فكرة أن التعميم لا يصح خصوصا في الحديث عن السلوك الذي يندرج ضمن العلوم الإنسانية التي لا تقبل التعميم. وأنا أتفق حقا مع ذلك. ربما ما أشرت إليه لم يكن يا أخي (خالد) "ذنبا" عاما كما أشرت، ولا "سرقة" كما مثّل الأخ (ياسر)، وإنما ركزت على الخيانة كفعل، هذا الفعل بالذات يقبل عليه من لا يحافظ على المبادئ فيخون الثقة أو يخالف المتوقع. لهذا -كما أشار الأخ ياسر- أرى أن فعل الخيانة
أحيانا أعود للكتب المهملة وأحيانا أهملها أكثر، بل في مرات أذكر أني عدت إلى أحد الكتب الفلسفية وبعد أن وجدت أنه يستعصي على الفهم أهملته مجددا إلى حين أصبح متمكنا أكثر من مطالعة هكذا مجال.
أجد أن ذلك من حقك ما دمت تقدم خدماتك، لكني لا أنصح أن يتم ذلك بشكل غير رسمي بل أن يقوم بإنشاء مشروع خاص يعينك عليه لتنجزه، وهذا في سبيل أن لا تضيع حقوقك.
ربما هذا الحل يعتمد على الأشخاص المحيطين بالشخص الذي يقوم بالبوح بمشاعره، فعندما لا يجد اهتماما حقيقيا بعملية البوح تلك أو يلقى تنمرا أو أي أذية أخرى، فحينها ستغدو مجرد عملية فاشلة، لذلك فهي ليست حلا ثابتا بل تعتمد على المحيطين بالشخص الحزين.
فعلا، لابد من منع الحزن أن يتحول إلى مأساة نفسية، لكن ربما الإحباط الذي يؤثر سلبا والذي نتحدث عنه هنا يكون نتاج الرفض المتكرر، والرفض المتكرر يعني أن المستقل لم يطور نفسه بعد كل رفض يتعرض له.
التعليم والعمل الإفتراضي يا أ. أسماء يختلف عن الجانب العسكري، اقتصاد الدول -خاصة الكبرى- يركز ميزانيات ضخمة على تقوية الدفاع والهجوم على حد السواء، فلا ينبغي التهاون مع الأمر، قد تمكن القوة العسكرية الدولة من تدارك فشل التعليم أو نظام التشغيل والتوظيف، لكن الفشل العسكري لا يمكن تداركه
الحل الجذري أخي ضياء في وجود منصة عربية بشعبية تماثل شعبية منصات التواصل الأجنبية فتسمح بأصواتنا أن تنطلق، أعتقد أن أقرب منصة هي منصة باز لكنها لن توصل أصواتنا لغير العرب فهم لا يستخدمونها. الحل الجذري الآخر هو بوجود حكومات تفرض سيادتها على الشركات احترامنا واحترام أصواتنا وكرامتنا، فهل يمكن ذلك؟ أعتقد أنك تشاركني الجواب المؤسف، لذلك لا، لايوجد حل جذري غير الاحتيال على الخواريزميات!
أخلاقيا هو غير أخلاقي لكونه احتيال كما هو واضح على سياسات المنصة وخرق لمبدأ التكافؤ في الفرص أو الجدارة على حساب الخبرة والإنجاز. لكنه حسب رأيي يكون فعالا في حال ما لم يكن المستقل قادرا على كسب أي عميل.
أتفق مع الأخ [@Mohamed_hosny] إذا كانت تجربتك الأولى فلتأخذي الأمر من منظور براغماتي مصلحي، بمجرد اكتمال المشروع وحصولك على تقييم جيد ستصبح أمامك خيارات أكثر مستقبلا.
حسب تجربتي لا يوجد تمرين سحري يجنبك آلام البقاء على وضعيات معينة لفترة طويلة، الحل وقائي لا أكثر ويكمن في أن لا تقومي بإطالة الارتكاز على وضعية ما وأخذ فاصل للاستراحة بين حين وآخر.
أعتقد أن مؤشرات تداعي الرؤية الغربية الاستعلائية قد بدأت تلوح في الأفق، إن إذاعة خبر مريع كالذي يتعلق بقطع رؤوس رضّع واغتصاب جماعي لنساء ثم التراجع عنه في موقف محرج جدا، من شأنه أن يجعل أكبر قدر من الناس يبحثون عن الحقيقة بشعار: إن كان الإعلام يكذب الآن؟ فما الذي كذب بشأنه أيضا يا ترى؟ هل فلسطين قضية صراع أم إحلال شعب محل آخر؟ هل استحق العراق الغزو؟ هل أباد المسلمون أرضهم في سوريا حقا؟ ما يلزم تماشيا مع هذه
أعتقد أن هذا تعميم لا ينطبق على الجميع، يوجد بالفعل رجال يهتمون بالمناقشة والحوار، الأمر الملاحظ في الرجل الذي لا يحبذ الحوار هو أن هذا النوع إما يعتقد أن الطرف الآخر -زوجته مثلا- لا يقدر على مشاركته الأفكار لسبب وجود تعارض كبير بين الآراء، أو أن مرد ذلك إلى أنماط تقليدية نشأ عليها وهي أن المرأة لا تقدر أصلا على تقديم رأي عقلاني محكم.
الفيسبوك حسب تصوري ليس المنصة الأمثل لإيصال صوت أو فكرة أصلا، ولعل سياسة التضييق تلك ليست بجديدة بالنظر إلى منهج التحالف الغربي في التعامل مع القضية الفلسطينية.
بالفعل لدينا مدونات متخصصة في مجالات متنوعة، منها المهتمة بالتقنية ومنها المهتمة بالطب ومنها ما تهتم بغير ذلك لتشمل الثقافة عموما، أما عن التحديات التي تواجهها فإنها في الغالب تتعلق بالتنافس مع المحتوى السمعي البصري.
تداول المواقع والمنصات لرابط موقعك من شأنه أن يرشحه لتصدر محركات البحث، لذلك فربما الخطوة الأمثل هي التواصل مع المدونات لأجل التسويق لموقعك سواء بمقالات تتحدث عنه أو بإشارات أشبه بإشهار للموقع.
أؤمن بالمقولة القائلة "من يخون مرة يخون كل مرة" وبرأي الخيانة ليست كسائر الأخطاء سواءٌ تعلقت بجانب العلاقات أو الدول أو التحالفات، عواقب الخيانة مدمرة دوما لذلك لا يمكن غفرانها.
لقد بحثت عن الأدوات والبرامج التي ذكرتها أ. رغدة ويمكنني أن أشكرك على الإفادة التي قدمتها لي، غير أن الاطلاع الأولي لا يبدي فرقا كبيرا عن الجدولة فليست الآلية مثلا تقوم على أن النص المدرجة سيتم تحويله آنيا إلى مشهد 2D أو 3D، بل إن Storyboard That يعد مرحلة ثانية بعد إنشاء السيناريو ويهدف إلى تجسيد الأفكار المدرجة في الجدول مثلا. كما أني أتساءل إن كان العميل قد يرغب بإطالة فترة توليد السيناريو مقابل إرساله على شكل ممثل أو مصمم
هي بالفعل يمكن أن تفيد المؤدي إذا لم يكن يود لمعرفته أن تقتصر على النص الذي سيلقيه، إلمامه بالجوانب الأخرى سيكسبه خبرة أكثر بخصوص كيفية سير العمل. ومن جانب عملي فإن التفاصيل كلها تصب حول مؤدي الدور الذي سيمثل أبرز ما يلفت انتباه المشاهد.
[@rana_512] ليس كأن المستقل هو المتحكم في كل شيء حرفيًّا، هو على الأقل سيكون متحكما في هذا السياق من حيث عدة جوانب لا تتوفر أثناء العمل المكتبي، [@islamkhaled] ثم إن مسألة الحرية المطلقة في التحكم لا تتوفر حتى في المشاريع الخاصة، فبعد كل شيء سنجد أن هنالك محددات تجعلنا ننقاد وفقها ولو كان العمل شخصيا.
[@Diaa_albasir] تحصيل المال عبر المشروع كربح صافي مختلف تماماً وبالكليّة عن تحصيل هذا المال ذاته كتمويل ما أوردته صحيح، ولكن: رغم ذلك فالنجاح في هذه الحالة مرهون بالتسيير الذي يجيد التعامل مع الضغط ويجيد استثمار الآليات المتاحة، أما ضعف التدفق المالي لدعم المشروع فسيؤدي إلى ضغوطات أكبر والأصعب من ذلك خيارات أقل..
بصراحة لم أفهم بوضوح الفكرة، إن كنت تقصد أن يكون الشريك خبيرا وإضافة إلى ذلك له نصيب وافر من القدرة المالية فطبعا هو يمثل الشريك المثالي هنا أو غير هنا، فقط الخيار المطروح كان التخيير بين الاثنين منفصلين أحدهما يمتلك المال والآخر يمتلك الخبرة.
أرى أن بروز خصائص مشابهة يؤديها الذكاء الاصطناعي سيشجع المصمم على الابتكار أكثر بحيث إيجاد أكثر العمليات التي سيعجز عنها الذكاء الاصطناعي، ربما مثل التصاميم التي تعمل على الخلفية بالنسبة للفيديو والتي تكون عملية دقيقة يتم بلوغ نتيجتها الاحترافية عبر تسخير الوقت والجهد.