Mohammed Laarebi

تويتر : mlaarebi@

http://www.mlaarebi.com

726 نقاط السمعة
2.25 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الجميل فيه أنه يجمع بين عرض الخدمات والمشاريع والمسابقات في وقت واحد. كتبت عنه مقالا يستعرض مميزاته، ويوفر دليلا شاملا لكيفية استخدامه: https://mlaarebi.com/blog/ultimate_guid_to_kafiil_freelancing_platform/
[@Ahmed_almagd]
يمكنك الاعتماد على هذه المنصة، وهي نظام إدارة لإنشاء الأكاديميات والمقارئ: https://utrujja.com/ar
لا أعرف الصراحة رغبتنا دائماً في التصدّي لكل جديد عبر نظرية المؤامرة أين قرأت ذلك في مساهمتي؟ كل ما نشرته مرفوق بصور توضيحية، فلم أرجع شيئا إلى مؤامرة. لا يمكن أن يكون هُناك أي أدلجة في هذا الأمر على الإطلاق، الأمور يغيّرها البيانات وينظّمها من يضع البيانات، أي البشر بحد ذاتهم... وهذا ما كتبته: "... ولكن يبدو أن Bard سيكون أداة جديدة مؤدلجة للتحكم في تدفق المعلومات لخدمة أهداف مالكيه، حاجبة مصادر ومروجة لأخرى ...".
لا أرى أن أدوات الذكاء الاصطناعي بحدّ ذاتها تقوم على كونها مؤدلجة. وإنما أجد دائمًا أن المحتوى المصدّر لها هو الذي يقوم على ذلك، وهذا طبعًا بالإضافة إلى المحتوى الذي نطلب منها المساعدة فيه. وهذا ما كتبته: "... ولكن يبدو أن Bard سيكون أداة جديدة مؤدلجة للتحكم في تدفق المعلومات لخدمة أهداف مالكيه، حاجبة مصادر ومروجة لأخرى...".
كما يحدث مع العملات الرقمية؛ أن تضغط الشركات التقنية لتمرير قوانين تنظم الميدان لفائدة الشركات الكبرى، فيصبح مثلا استخدام تقنية ما مقيدا وتصعب على المطرين والشركات والمنظمات استخدام حلول مفتوحة المصدر.
يمكن التمييز بين 3 أنواع ممن ينشرون كتبا أو دورات مماثلة: النوع الأول : يعتمد على خبراته ومعارفه، وعادة ما تجد ما ينتجه غنيا بالأمثلة الحقيقية والمعرفة العملية، ويتفرد بمعلومات قد لا تجدها في مكان آخر. النوع الثاني : يجمع المعلومات من مصادر مختلفة وينظمها وفق منهجية محددة ثم يقدمها للمستهلك، وعادة ما يغلب على منتجه المعرفة النظرية ويكاد أن يخلو من أمثلة واقعية. كما أنك ستجد ما يقدمه متوفرا لدى غيره. النوع الثالث : يحشو منتجه بأي شيء وكل
لا تبرر، اشرح المشكل ومنشأه وكيف تنوي حله. التبرير يزيد الطين بلة، فبصفتي مديرك، لا أريد سماع تبريرك لأنه لن ينفعني، وما أريده منك أن تظهر أنك تعرف مصدر الخطأ وأن لديك حلا جاهزا. يمكنك أن تبرر لي إن طلبت منك ذلك، وإلا لا تفعل.
ذلك متوقف على طبيعة المشكلة وشخصية المدير؛ إن كان المدير غارقا في الشكليات فالأفضل أن يسبق عرض المشكلة مقدمة تعده لذلك (الأداء السيء للشركات المنافسة مثلا...) ليفهم أن المشكل منتشر. أما إن كان لا يحفل بالشكليات فالأفضل إخباره مباشرة.
تأكد من أن تخبره بالتالي، باستخدام الأرقام والجمل القصيرة والواضحة: ما هو المشكل؟ ما سببه؟ ما الحلول المقترحة لحله؟ لأن إخباره بالمشكل فقط دون اقتراح حل أو تفصيل لسبب وقوعه سيزيد من الضغط ويؤخر حله.
-1
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/119255/
محمد، كيف يمكنني الانتباه جيدًا للدروس المعبرة في الأفلام والمسلسلات؟ أرى بأنَّ لديك خبرة في ذلك المجال، أرجو إخباري. سأنشر مقالا مفصلا في الأسابيع القادمة، إن شاء الله، ردا على سؤالك. حاليا ما زال مسودة فقط، ويحتاج إلى تفصيل وإعادة صياغة وتصحيح.
بالنسبة للدروس التي استفدتها من المسلسل، سأنشر مقالا عنها في الأسبوع القادم، إن شاء الله. أما رأيي في كيفية الاستفادة من مشاهدة الأعمال الفنية فأعددت مقالين للتفصيل فيه ولكن أحتاج إلى تحديثهما ومراجعتهما قبل نشرهما.
استفدت مجموعة من الدروس التي سأنشرها في مقال في الأسبوع المقبل، إن شاء الله.
فرق بين دكتور يعتمد على معارفه وقدرته على التخيل الدقيق لاكتشاف مشكل صحي لدى مريضه، وبين محقق يستنتج من نظافة الجزء الداخلي لخاتم امرأة ميتة أنها تخون زوجها دوريا (هذا من الحلقة الأولى لمسلسل شرلوك في نسخته الحديثة من BBC). الأول اعتمد على ثقافته ومعارفه وخياله وسرعة بديهته وتجاربه السابقة وعلى أدلة وعلامات واضحة، فيما الثاني استفاد من كُتَّاب القصة الذين يريدون إظهاره شخصية ذكية، لأن هنالك عشرات التفسيرات لنظافة خاتمها الداخلي، ولكن من بينها كلها كان الصحيح ما اختاره
والمصيبة أن كثيرا من المشاهدين يجدونها علامة على ذكاء الشخصية، ولا يجدون مانعا من تضييع ساعة ونصف (طول حلقة نسخة BBC) في مشاهدة الشخصيات تدور وتتفاعل في أحداث هامشية قبل أن يخرج شرلوك ويخبرهم بالفاعل ويذهلهم بقدرته الخارقة على تقديم تأويل لحدث وتحقق ما يعتقده، رغم كثرة التأويلات الممكنة وغياب ما يمكن تقليلها به.
قبل أقل من أسبوع فقط نشرت ملخصا لواحد من أفضل الكتب التي وُضعت عن طريقة الكايزن: https://mlaarebi.com/blog/the-kaizen-way-book-summary/
https://islamqa.info/ar/answers/260883/%D8%A7%D8%B3%D9%89%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%AC%D9%88%D8%B2-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%B3%D9%85-%D8%B0%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D9%85%D8%A7-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%AC%D9%88%D8%B2
طالما الطفل لم يبلغ السن القانوني لا يحق لأحد أن يعاقبه مهما كانت جربمته سواء جنحة أو عمل جنائي. وهذا وضاح في قوانين الخاصة بحماية الطفل ألن ينشر ذلك الفوضى في المجتمع؟ ألن يشجع ذلك العصابات على استخدام الأطفال أكثر في جرائمهم (يحصل في أمريكا)؟ ألن يسبب ذلك مشكلة أكبر من التي يُعتقد أنه سيحلها؟ أليس الأفضل أن يُعاقب المجرم بغض النظر عن سنه، وتُؤخذ قدرته على التمييز معيارا لذلك ثم تتبعه معايير أخرى (الدافع، المشاركة...)؟
هل تعترض على معاقبة قاتل بمثل ما يعاقب به البالغون لأنه أصغر من السن القانوني بيوم واحد؟
غيرت رابط المقال إلى: https://mlaarebi.com/blog/%d9%85%d9%88%d9%82%d8%b9-%d8%b1%d9%82%d9%8a%d9%85-%d8%a5%d9%84%d9%89-%d8%a3%d9%8a%d9%86%d8%9f/
غيرت رابط المراجعة إلى: https://mlaarebi.com/blog/%d9%85%d8%ae%d8%aa%d8%b5%d8%b1-%d9%88%d8%ab%d8%a7%d8%a6%d9%82%d9%8a-the-startup-kids/
غيرت رابط المراجعة إلى: https://mlaarebi.com/blog/alice-in-borederland-2-review/
فرق بين استخدام الدراما والغرق فيها؛ في الأول تستخدم الدراما للربط بين الأحداث وتوضيح سبب اختيارات الشخصيات ونتائج اختياراتهم (المادية والمعنوية) مع إبقائها ثانوية ولا تغلب على السرد وعلى وقت العرض، وكل هذا بشرط تحريكها للقصة. أما الثاني فيعني أن تطيل من مدة اللقطات الدرامية الهامشية التي لا تحرك القصة، على حساب الأحداث المهمة. وسأعطيك مثالا من المسلسل: تدور القصة الرئيسية على رحلة اللاعبين إلى التحدي الأخير للفوز باللعبة، أي أن كل تحد يخوضونه يكون مهما، لكن في الجزء الثاني