نشرت اليوم مقالا كنت أتفادى من إنهاء كتابته، آملا أن يتغير الحال، ولكن المشاكل التقنية الأخيرة للموقع أقنعتني بأن إدارته تتهرب من المسؤولية، وأن محتوى آلاف الحسابات ربما يكون قد ضاع تماما، ليقعد كُتابه متحسرين.

أعرف شخصيا من كان يستخدم موقع رقيم معرضا لأعماله، ولكنه أخطأ في ثقته المطلقة فيه، والآن لا يبدو أن إدارته تنوي إصلاحه، كما تهربت من قبل من دفع مستحقات من نشروا عليه مئات المقالات وبلغوا الحد الأدنى للسحب (100 دولار).

يبدو أن رقيم سينضم إلى منشر.