نشرت اليوم مقالا كنت أتفادى من إنهاء كتابته، آملا أن يتغير الحال، ولكن المشاكل التقنية الأخيرة للموقع أقنعتني بأن إدارته تتهرب من المسؤولية، وأن محتوى آلاف الحسابات ربما يكون قد ضاع تماما، ليقعد كُتابه متحسرين.
أعرف شخصيا من كان يستخدم موقع رقيم معرضا لأعماله، ولكنه أخطأ في ثقته المطلقة فيه، والآن لا يبدو أن إدارته تنوي إصلاحه، كما تهربت من قبل من دفع مستحقات من نشروا عليه مئات المقالات وبلغوا الحد الأدنى للسحب (100 دولار).
يبدو أن رقيم سينضم إلى منشر.
لا يجهل أحد دور موقع رقيم في السابق ناهيك عن تطويره المستمر وإدارته بشكل سليم، أري حاليا الوضع مختلف كثير لذا إسمح لي بطرح سؤال ما الذي يجعل إدارة رقيم لا تحاول إصلاح المنصة لتعود إلى سابق عهدها وما الهدف من التهرب من المسؤلية؟
الله أعلم.
ربما اختلف المالكون أو باعوا المنصة لمن لا يعرف كيف يديرها.
المدير الذي اشتهر بينهم أخبرني قبل أسابيع قليلة بأنهم يعملون على عقد شراكات جديدة، ولكن لم نرى شيئا بعد.
والشخص نفسه يعلن كل بضعة أسابيع عن استثماره في شركات جديدة دون أن يتحدث عن مستقبل رقيم.
التعليقات