الاستنزاف الداخليةو ما أدراك من الاحتراق burnout اظن ان العديد منا عايشها أليس كذلك؟
0
هل يمكن ان يكون العمل الحر احيانا اقل ضغطا من الوظيفة التقليدية اذا استطعنا تحديد حدود صلبه، كجدول اسبوعي مرن يضمن 30-35 ساعة منتجه فقط؟ وما رأيك في ان التسويق والبحث عن العمل يمكن ان يحولا الى عادة روتينيه تأخذ ساعة يوميا، بدل ان تكونا فوضى اضافيه؟ ايضا، مع الاسرة، اليس المستقل يمنح مراصد اكثر للوقت العائلي مقارنه بالمكتب التقليدي ذي الساعات المثبته؟
هل حصر الثقة على قلة أشخاص لا يضر بالعلاقات؟ قد يؤدي ذلك إلى عزلة أكثر مما يحمي النفس، فالثقة هي مخاطرة مدروسة تستحق المحاولة. الطيبة مع النفس ضرورية، لكنها لا يجب أن تتحول إلى رفض الثقة في الآخرين بالكامل. وجود العديد من الأصدقاء دون ثقة تامة قد يكون سطحياً، وقد يحرمك من تجربة عمقها. محافظتك على النفس مهمة، لكن هل جربت أن تمنح ثقة جزئية لشخص جديد؟ الثقة تفتح أبوابًا للعلاقات الحقيقية والتجارب الجديدة.
لماذا نطلب دائمًا من الأبناء أن يقرأوا ما بين السطور، ولا نطلب من الوالدين أن يتعلموا ببساطة قول ما يقصدونه؟ إذا كان الأب يحب ابنه فعلًا، أليس من حق الابن أن يسمع: «أنا فخور بك لكن أريدك أن تجتهد أكثر» بدل «أنت فاشل»؟ القول بأن «الأهل نيتهم طيبة» لا يمحو الأثر النفسي للكلمات القاسية؛ الجرح يبقى، حتى لو كان السكين بيد شخص يحبّنا. ثم إن تحميل الأبناء دائمًا مسؤولية تفسير النوايا يُشرعن أساليب تربوية مؤذية، ويجعل أي نقد للأهل يبدو
بالفعل، كثير من «الحِكم» المنتشرة اليوم تبدو جميلة في الكلام لكنها قاسية في التطبيق على أرض الواقع. مثلاً: نصيحة «اتبِع شغفك فقط» قد تدمر شخصًا يعيش ظروفًا مادية صعبة ويحتاج أولًا إلى عمل مستقر قبل أن يفكر في الشغف. ونصيحة «تجاهل الناس وما يقوله الآخرون» تبدو قوية، لكنها غير منطقية تمامًا، لأننا نعيش وسط مجتمع، ورأي من نحبّ أحيانًا مهم لتصحيح مسارنا لا لكسرنا. المشكلة ليست في النصائح نفسها، بل في ترديدها كقواعد مقدّسة بدون سياق، وبدون أن نسأل: هل
الكلمات التي كتبتها عن الثقة تصف بدقّة كيف يمكن لقلوبنا أن تُطعَن من أقرب الناس، ومع ذلك تظلّ مصرّة على أن تبقى طيبة. الحقيقة أنّ المشكلة ليست في نقاء قلبك، بل في أن العالم مليء بأقنعة، وبعضها لا يسقط إلا بعد أن تكون قد وضعت فيه أجمل ما فيك. الخذلان هنا يتحوّل من وجع إلى مدرسة؛ يعلّمك أن تحبّ ولكن بعين يقِظة، وأن تمنح الثقة لكن بعد اختبار، وأن تفرّق بين من يستحق أن يَسكن قلبك ومن لا يستحق حتى
ارضاء الناس غاية لا تدرك, المشكلة في الزوجبن و ليست في المجتمع لأن الزوجبن لو كانا متصالحين مع نفسيهما و أوقفا كل حد عند حدوده, بحيث أن هذا الامر هو شأن خاص و لاينبغي لك التدخل فيه ، فيجيب اسكات كل من يسعى للنقد ، لأن الزوجين كلاهما هما من فتحا باب الجدال ، فليس كل انسان أهل للنقاش، و أعرض عن الجاهلين
موقفكِ كان نبيلاً وشجاعاً، وتصديّكِ للإساءة هو عين الصواب، ورد فعل المسيء بتحويل الهجوم إليكِ هو تصرف متوقع من شخص فقد سيطرته. التصرف الأفضل في مثل هذه المواقف هو التركيز على رفض الأسلوب المسيء نفسه، بدلاً من الدخول في تفاصيل الاتهام، والعمل على تشتيت النزاع وإنهاء الموقف فوراً. أما بخصوص الشخصية المتربصة، فاستراتيجيتكِ يجب أن تكون الهدوء التام وعدم الانفعال، والتعامل معها بـردود مختصرة ومحايدة، مع وضع حدود واضحة والانسحاب عند تجاوزها. تذكري أن نجاحكِ هو أفضل رد عليها، وأن
إن نظرة المجتمع السطحية التي تختزل الزواج في معادلة بصرية (وسيم/عادي...) تُعد تدخلاً مؤلماً في خصوصية العلاقة، حيث يُنظر للرجل على أنه "متنازل" وللمرأة على أنها "محظوظة". هذا التقييم السخيف يكشف عن خلل في فهمنا للجمال، الذي يجب أن يُقاس :بالتوافق الروحي والسكينة المتبادلة لا بالمعايير الخارجية الزائلة. الزوجان اللذان يختاران بعضهما بناءً على الجوهر، يمارسان "أسمى درجات الحرية"، ويجب عليهما تعزيز جبهتهما الداخلية ليصبح حبهما درعاً ضد سطحية المجتمع. إن التحرر من هذا المعيار يتطلب وعياً بأن الزواج هو
إذا أردتَ أن تُكمل هذه الحكمة، فربما نضيف إليها هذا المبدأ: اعرف كيف تكون القائد الذي يريم الخريطة ، اعرف كيف تكون الجندي الذي يتبع البوصلة بدقة. اعرف كيف تكون المحيط الذي يستوعب كل شيء، واعرف كيف تكون القطرة التي تُحدث الأثر في مكانها. اعرف كيف تكون الماضي الذي يُعلمك، واعرف كيف تكون اللحظة الحالية التي تُصنع فيها مجدك. فالذكاء الحقيقي هو أنك تعرف متى تكون القائد اللذي يخطط، ومتى تكون اللاعب اللي ينفذ بتركيز. المرونة هي القوة الجديدة.
لقد أشرتَ إلى أن الخلط بين "يجب أن لا" و "لا يجب" هو خطأ يقلقك، وهو مثال ممتاز على أن الخطأ اللغوي قد يكون خطأً دلالياً يغير المعنى الجوهري للجملة. هذا يقودنا إلى التساؤل:هل تعتقد أن المسؤولية الكبرى في انتشار مثل هذه الأخطاء الدلالية تقع على عاتق وسائل الإعلام الحديثة (الرقمية والمرئية) التي تُقدم اللغة في قالب سريع ومُبسط، أم أنها مسؤولية تعليمية أساسية لم تنجح في ترسيخ الفروق الدقيقة في أذهان الناشئة؟وبصيغة أخرى: هل المشكلة في "الاستخدام" اليومي السريع،
انا تساءلت هنا هل بانتشار المعلوماتية سنجد حلا لهذه المعضلة ام على العكس تماما تتحدثين غن عطل في للمنظومة لكن مع توسع المعلوماتية سيتبين هل أن الموظف هو من أخل ام المنظمومة لأن الاثر و كاميرا المراقية لايتركا شيئا لا و كشفوه عل سبيل المثال تعطلت المنظومة من ال10 الر 11 و اتى العميل 11 و 15 ، هنا اذا لم يتسلم العميل معاملته فحتما التقصير من الموظف...
عندما يجهل الإنسان شيئًا، يشعر غالبًا بعدم الارتياح ورغبة في الحذر، لأن العقل يميل إلى البحث عن الأمان والوضوح. لذا، قد يتحول هذا الشعور بالجهل إلى عداء أو رفض نابع من الخوف أو القلق تجاه المجهول.مع ذلك، هناك من ينظر إلى الجهل كفرصة لاكتشاف وفهم المجهول، فتتحول لديه حالة الغموض إلى حافز للبحث والتنقيب، لتوسيع المدارك وتجاوز حالة عدم المعرفة.وفيما يخصّ نفسي، لا أكن عداءً لما أجهل، بل أشعر أحيانًا بالحذر، ثم تتولد لدي رغبة في الاستكشاف والبحث كلما كان