لو فيه إي شئ يصعب فهمه لديكي او معرفه أي شئ بخصوص التفسير يمكني مساعدك ان شاء الله
0
جميل جدا اختي هدي واضف علي ما سبق ١- حق تلاوته هناك سبع قراءات للقرآن الكريم وطريقان السبع قراءات هم ١- روايه حفص عن حفص بن عاصم الكوفي ٢- روايه ورش عن ورش بن نافع المدني ٣- الدوري عن ابي عمرو البصري ٤- روايه شعبه عن عاصم الكوفي ٥- روايه الزيات عن حمزه بن حبيب الزيات الكوفي ٦- روايه قالون عن نافع المدني ٧- روايه البزي عن ابن كثير اما طرق النطق فهما اثنان ١- الشاطبي في الكتاب النفيس -
لكي يكون الحوار المثمره لابد من ان تعرف حقيقته ومعني حقيقه الحوار ما دلت عليه جملته وهذا هو التعريف له وكيفيه التعريف . وتعريف ذلك بحد وهو اجمع او رسم وهو اوضح او تفسير لبيان الحوار وهو اتمام له وسرعه فهمه ١- حقيقه الحوار هو ان تعرف انه كما هو دون زياده منك ثم من بعد ذلك تصور الحوار وهذا هو العلم والفكر والمنطق الذي لديك ' فتصوري لك مختلف عن تصور استاذك لك او ابنك لك وحتي في جميع
لم اقل ان من يدخر لديه مشكله في الثقه بالله وهذا هو دليل كلامي بمعني انه من عنده ثقه بالله لا يدبر لنفسه في التخطيط للرزق فكل منا يسعي ويجتهد لتحقيقه ولكن كيفيه اتيانه وكم ما يأتي هو من تدبير الخالق ولكن انا وضحت انواع الادخار والقسم الثالث ليس عنده مشكله في الثقه بالله بل اقول كن علي ثقه بالله في ما هو قد قسمه اليه وبعد ذلك ام ان تدخر او لا تدخر ولكني لا ارد ان اجمع حسنات
الادخار انما هو من ضعف اليقين فاعلم ان الادخار علي ثلاثه اقسام …. ادخار الظالمين ، وادخار المقتصدين ، وادخار السابقين القسم الاول :- فهم المدخرون بخلا واستنكارا الممسكون مباهاة وافتخارا استحكمت الغفله علي قلوبهم فهم لا يفرغ من الدينا نهمهم ولا يتوجه الي غيرها همتهم الثابت فقرهم ولو كانوا اغنياء والظاهر ذلهم وان كانوا اعزاء فهم من الدينا لا يشبعون وعن طلبها لا يفترون تلاعبت بهم الاسباب لم يبقي في قلوبهم متسع لوعي الحكمه واستماع الموعظه لان خوف الفقر
هنا المشكله في الخوف والقلق وفقدان الثقه بالنفس الثقه بالله من نتائجها الثقه بالنفس فاذا اسقطنا التدبير في الامور وتوكلت علي الله حق توكله ورضيت بما هو لك تسطع الانوار من حولك وتكون في معيه الله طيب اني اريد ان اقبل علي شئ معين ولكن خايف وقلق جدا . اذن انا اريد هذا الشيء واخاف ان لا احصل عليه .اذن انا عبدا لذلك الشي فانت حر لما انت عنه ايس وعبد لما انت عليه طامع فنطلع بنتيجه وهي اي شئ
لا يجتمعان الفلسفه شئ والدين شئ اخر وسوف اثبت اليك الدليل الفلسفة يمكنك معرفتها عن طريق العلم والكتب اما الدين فلا يمكن معرفته الا اذا عملت بيه وله بمعني اذا كنت تعبد الله حق عبادته وهو العمل مثل الصلاه والصيام والذكاة فانت تعرف الدين وسيكون سلوك الشخصي مثل علماء الدين حتي لو لم تقرأ كتب علوم الدين . واذا كنت قد قرأت كتب علوم الدين ولم تعبد الله حق عباده فأنك لم تستفيد شئ ولا تستطيع تطبيق ما تعلمه اذن
لا اتفق معاك يا صديقتي حيث ان السعاده او الشقاء هم من الامور النسبيه وليست المطلقه فالاحوال دائما في تغير فمن الممكن اكون سعيد في بدايه ارتباطي مع شريك الحياه ولمده زمنيه طويله ولكن بعد ذلك تتحول السعاده الي شقاء وممكن الممكن ان اكون سعيده والشريك غير سعيد والعكس ومن الممكن ان اكون ليس سعيد وكل من حوالي يتوقعون اني في منتهي الحظ والسعاده ولكن للسعاده مبدأ وهو الرضا بما هو قد قسمه الله لك من اقدار وارزاق وآجال فإذا
اكيد طبعا لن احمل تجاههم الحقد والكره ولكن الذي اود انا اقوله ان المسامحه والمصالحه ليس الطريق الكافي لتجنب الطرف الاخر ان يعود تكرار الخطأ وايضا التجاهل والبعد ايضا ليس حل لذلك والمناقشه وكثره الكلام في نفس الموضوع قد تؤدي للنتيجه سلبيه فلزم الامر من اتخاذ موقف فعلي او الضغط علي شيء ما لتجنب الطرف الثاني تكرار نفس الاخطاء
عند قرأتي للكتب فاني اقرا الكتاب الذي احتاج اليه او ما قد يفيدني وذلك من خلال ماهتيته والماهيه هي حقيقته وما دلت عليه جملته فمحتوي الكتاب وعنوانه ومؤلفه هي حقيقته وما دلت عليه جملته فاذا كان الكتاب سئ فانني اقرأه اكثر من مره فالشي السي بالنسبه إلي هو عدم فهمي للكتاب او عدم استفادتني منه وليس محتواه لأنني قد حصرت المحتوى في القراءات المفيده لي
ولكن عندما نسامح تكون قد هيئنا انفسنا للتصالح ومع وجود الطرف الاخر معك في حياتك وتكون له رد فعل ايجابيه بعد ما تمت مسامحته فاذا كنت من نوع الكائنات التي اذا سامحت نست كل شيء حتي لو كان امر صعبا وفكرت فقد في الاشياء الجميله التي يضيفها لي الطرف الثاني وانه لم يعود لفعل ذلك الشيء مره اخري او انه لن يقوم بالخطأ في حقك مره اخري وانه يبدأ عليه موشرات اين رضاك يا سيدي وتبدا الحياه بأخذ منظور جميل
من ضمن معاني لا اله الا الله هو العدل واذا كان العدل في ناحيه طرف فبالتالي في الناحية المقابله هو معني المنتقم فلا تشغل بالك بالدفع النقم بل اشغل بالك ب المنتقم مثل لا تشغل بالنعم اشغل بالك بالمنعم ولا تشغل بالك بالرزق بل اشغل بالك بالرزاق اما من يتبعوا سياسيه الحياد فلابد من النظر اليه من ناحيه التجرد فهل هم متجاردون من ناحيه الاطراف اما يميلوا علي طرف دون الاخر والنظر عما اذا كانوا من اصحاب العقليه الحاكمه ام