محمد حامد

مهندسُ تصميمٍ كهربيٍّ وكاتبُ محتوًى بالعربية

505 نقاط السمعة
375 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عفوًا، ها هو ذا بالمرفق. https://suar.me/PgJJX
> عندما تحدثت مع بعض أصدقائي بشأن هذا الموضوع قالوا ان التكنولوجيا لا علاقة بالدين!! راق لي هذا الرد على مثل هذا الكلام لعلي محمد علي، وهو صاحب قناة مشهورة لتلخيص الكتب على يوتيوب.
> بصراحة لا، لكن حينما قرأت المساهمة شعرت برغبة فى الذهاب لأى هايبر الآن لتفقد ما تقوله: D فلتُجربي ذلك. D: > لكن هل المعرفة تمنعنا من الوقوع فى تلك الخدعة التسويقية برأيك؟! حسنًا عن نفسي صرتُ أتعاطف بعض الشيء مع بضاعة الشركات التي في الأرفف الأدنى والتي تستوجب الانحناء، وهي غالبًا ما تكون لشركات مغمورة بالمقارنة بنظيراتها في الأرفف في مستوى البصر، وما يُدرينا فلعلَّ البضاعة في الأرفف الأدنى تكون أعلى جودةً من الماركات المشهورة في مستوى البصر! ولكنها
> لذا لن نستطيع انهاء هذه الأعراض الجانبية بشكل تام هذه ظاهرةٌ مرصودةٌ بالفعل، ولكني أرى أننا لا ينبغي أن نجلس مكتوفي الأيدي، فإن دورنا هو مواجهة الأمور السلبية، فلمَ لا يتم تجريم عمل مثل هذه وجوه؟ إن المواقع التي تصنعها تمارس البيع بغاية الأريحية، وتبيع بأسعار زهيدة جدًا، ولكني أرى أن الأمر سلبيٌ بشكل محض، ولن يُستعمل إلا في أغراض شريرة، فلم لا يُجرَّم مثلا؟
بالتأكيد لست متخصصًا في الطب النفسي، والذي سيكون أقدر على الحكم من كيفية التخلص من الغضب والتوتر والقلق، ولكني أرى مثل هذه أمور لن تذهب من يوم وليلة، بل تحتاج مجاهدة، ومما من شأنه أن يزيل هذه المشاعر السلبية، معاونة الأفراد المحيطين، من حيث أن يسعوا لفرض حالة من السكينة والطُمأنينة ودحض المشاكل سريعًا، فيوفرون حالة من الهدوء النفسي حول الذي يريد التعافي.
أتفق معكِ في ذلك، بصرف النظر عن أنني محمدٌ ولست رياض.😅
> ثُم يُصبح كرم الزوجة هذا فرضًا عليها، وإن رفضت الإنفاق أو صرفت راتبها في أمرٍ يخصّها اتُّهمت بالإسراف والتقصير بحق بيتها وزوجها! لِمَ نبني قاعدةً على تصرف فردي؟ الزوج الأصيل ينبغي أن يعلم أن عمل زوجته هو تفضُّل وكرم منها لمساعدته في الإنفاق وأعباء البيت. وقبل أن نسأل هل يتحكم الزوج براتبها أم لا، أظننا يجب أن نسأل ما الهدف من نزولها للعمل؟ حسنًا الرجل يعمل لأنه واجبٌ عليه الإنفاق وسيُسأل عن ذلك، وسيُفني راتبه على أولاده وزوجته لا
> ذكرت ذلك بتقييمي للكتاب محمد، هو قد يكون مفيد للمبتدئين بالقراءة ولكن من قرأ كتب في هذا المجال لن تكون الفائدة منه كبيرة، أيضا أحب الكتب التي من هذا النوع تكون مدعومة بتجارب واقعية لنماذج حقيقية وليست أفكار يتم بثها من خلال أحداث فقط. بالتأكيد هو يتناول أفكار مهمة لكن ليس بالأسلوب الذي أحبه لذا لم يرضيني كثيرا كقارىء، قد يعجب البعض ممن يحبون هذا الأسلوب. وصلت فكرتكِ، أنا فقط كنت أستفسر عن مدى 'العملية' في الكتاب، فكثيرًا ما
> اعتقدت أن الترتيب يتم وفقا لمعايير جمالية لاظهار المنتجات بترتيب جميل ومتناسق يلفت انتباه العين هذا شق، ولكن ماذا إن كانت المعروضات من نفس النوع 'المعكرونة مثلًا'؟ فيتم ترتيبها على أساس من يدفع أكثر من الشركات ليحجز الأرفف الأفضل التي تقع عينا الزبون عليها.
> كما انّ أحد السياسات التسويقية الأخرى هي ترتيب البضاعة بحيث تكون الاستهلاكية التي يُمكن القول أنها "كماليات" في بداية السوبرماركت، في حين البضاعة الأساسية في النهاية. والسبب هو لو أن البضائع المهمة والأساسية كالدقيق ومسحوق الغسيل والحليب ومنتجات النظافة وغيرها كانت في البداية، فسيشتريها العميل ثم يخرج هذا صحيح، ولتكتمل 'خطة التجول في الماركت كاملًا بنجاح'، فهنالك دائمًا باب للدخول وباب للخروج، فلا نكاد نرى هايبر ماركت كبير، يحوي بابًا واحدًا أبدًا، وذلك حتى ندور في الماركت كاملًا، علَّه
> وهنا أتساءل هل يجب تقنين استخدام هذه التقنيات؟ يمكننا أن نعدّد سلبياتها حتى الصباح! إن ما أراه ألا تُقنن، بل 'تُجرَّم'! فلقد أطلقت العنان لخيالي، وأخذت أفكر، هل يا تُرى لها من أي وجه إيجابي يمكن استغلالها فيه؟ فلم أصل لشيءٍ، وأنّي لي أن أصلَ وهي في أصلها قائمة على الخداع والتدليس. > والمخيف أكثر أن محاولة تغيير قرارات الأشخاص لن يقتصر على القرارات المتعلقة بالجوانب الشرائية، بل سيمتد إلى محاولة الـتأثير على قرارات الناخبين، وهذا تعدي واضح على
> المرعب هو استعمال هذه الصور في قضايا أمنية تهدد السلامة والحياة ربما! وبالتأكيد يتم توظيفها في هذه الأعمال الإجرامية، ويُمكن أن يُخدع الضحية بكل سهولة بها لتحقيق الأهداف للجهات الإجرامية! يُمكننا أن نُعدّد سلبياتها الهائلة بالفعل، وماذا يمكنها أن تفعله؛ إذ هي مبنيةٌ في الأساس على الغش والخداع والتدليس، فلا أرى لها من وجه إيجابي قط! > أتساءل هل هناك طريقة أو آلية لاكتشاف الخداع في هذه الصور أو ثغرات تفضحها؟ في مثل هذه المواقع التي تصنعها، بمجرد عمل
> انا لا انحاز لأحد فدائماً مع العدل كما أمرنا الإسلام،، لكل من المرأة والرجل دوره في البيت وخارج البيت أيضاً فمن المعرف انّ المرأة ترعى الأطفال وتربّيهم وتكون هي النموذج الأساسي لأولادها فحبّذا لو كان نموذجاً يُقتدى به ! هذا شيءٌ طيب، ما عنيته أنه قد يصل بنا بعض التعصب أحيانًا لجنسنا، ألا نقبل نقدًا له، وأن نُلقي دومًا باللوم على الجنس الآخر؛ فكما ذكرتُ كلما وجدت منشورًا فيه نُصح للزوجة، لم تخلُ التعليقات من إلقاء اللوم على الطرف
> ربما يمكن القول بأن البائع الذي يتبع هذا الأسلوب على الإنترنت لايريد أن يكشف أوراقه للمنافسين (شطارة يعني) ولكن هذا الأمر قد يكون مردودًا عليه؛ فقريبي الذي ذكرتُه بالمساهمة كثيرًا ما يرسل للصفحات المنافسة له مُستفسرًا عن أسعار منتجاتها، ويكأنه مهتمًا بالشراء، ولكنه في الحقيقة يريد معرفة أسعار منافسيه وينجح في ذلك بالفعل.
هذا صواب، والنتائج المُثلى التي تم الوصول لها -كما بالأمثلة بالمساهمة كالحلوى في أرفف تكون في متناول يد الأطفال- تأتي بعد اقتراح مخطط توزيع للمنتجات وقياس النتائج؛ بغرض التحسين والوصول للتوزيع الأفضل والأنجع؛ لمبيعات أكبر في نهاية الأمر. فهذا يرشدنا إلى أنه لا شيء في دنيا المال والأعمال يكون جُزافًا، وإنما خلفه علمٌ مُستخلص من دراسات علم النفس السلوكي والتسويق إضاقة للتجارب العملية. ولكن برأيك هل معرفة مثل هذه أمور، قد أثّرت أو أحدث فارقًا معك عند دخولك السوبر ماركت
> برأيي هذه الشركات أحمد ليست بهذه السذاجة، فلن يفعلوا خطوة أو ينفقوا مليارات فقط للتفاخر هذا التفاخر ينبني عليه مكاسب هائلة وثروات طائلة، فإني أرى الأمر لا يخلو من استعراض قوة وإظهار لمدى التقدم الذي تم الوصول له، ولكن هذا ينبني عليه طوابير من الزبائن، والتي تنتظر ما من شأنه أن يُعظّم أرباح شركاتهم وثرواتهم الطائلة، بصرف النظر عن الوسيلة وقيمتها! فما الذي يجعل شركة مطورة للبرامج الإلكترونية، أن تشتري وجوهًا كثيرة من الذكاء الاصطناعي، وتقوم بتعيين أناسٍ لإدارة
> فيقوم البرنامج بتركيب فيديو يبدو حقيقيا يتحدث فيه الشخص عن شيء ما، هذا شيء أكثر تقدمًا فعلًا، فلم يقتصر الأمر على اختلاق صور لأشخاص يبدو حقيقيين، بل -كما ذكرت- قد تطور الأمر لعمل محاكاة تامة لمقاطع فيديو تنطلي على مشاهديها أنها حقيقية! > فمثلا قام بعض الباحثين بنشر بيديو لمارك ذوكربيرج يتحدث فيه عن انهم يتجسسون علينا ويجمعون بياناتنا، وهنالك الأكبر قدرًا، كرئيس أمريكا الأسبق باراك أوباما ورئيس روسيا الحالي بوتين. وقد عرضت لنا في الفترة النهائية طرفًا من
> مثلا أن تنتقص حياتك، أو ستكون مؤقتة.. لا بأس بأن تكون مؤقتة، ولكن أن أضحي إزاءها بشيءٍ غالٍ لديَّ، فحينئذٍ لا أريدها بالتأكيد.
> كن لو قارنا السيارات بمجال الملابس لوجدنا أنّ ظهور موديل جديد من السيارات كل سنة أمر مقبول نوعا ما لأنّه حتما سيتم إضافة شيئ جديد فيها سواء في المحرّك أو الصالون الداخلي أو في هيكل السيارة.. معك الحق، هذا هو الشيء المختلف بإسقاط مثال السيارات على الملابس؛ إذ أن السيارات تُحدَّث ولا تُجدد وفقط، ولكن ما عنيته هو تقريب الصورة؛ إذ أننا لو استبدلنا السيارات بساعات اليد أو الأثاث أو الهواتف، وجدنا أن الزمن الذي نعيشه يتجه للتجديد وفقط!
نعم أتفق؛ لأن الكل ينصح ويرشد ويحكم على الأمور من "منظوره الشخصي"، والذي بناه من مواقفه الحياتية وبيئته وخبرته التي كونها من خلاهما، ولا ريب أننا كلنا مختلفون في ظروف النشأة والتربية والمواقف، فلكلٍ مساره الشخصي الفريد من نوعه.
أعتقد الأمر يرجع أخي أحمد للتنوع والتغيير، واللذين هما سمة عصرنا الحديث. الأمر أشبه بالسيارات، فهل رأيت سيارةً موديل 2010 حققت نجاحًا واسعًا حينها، لا تزال تنزل بشكلها ذاك سنة 2021؟ بالتأكيد لا، إذ دائمًا ما يبحث الناس عن الجديد والأكثر تطورًا.
> وبالمقابل يا نور لا بد أن تجد المرأة الدعم أيضًا والتقدير لما تبذله من جهود منزلية في تربية الأبناء والعناية بالزوج وأمور المنزل؛ فمشكلة معظم الأزواج حاليًا هي عدم التقدير! هذا شيءٌ لا ريب فيه، ولكن لم دائمًا ما أشعر أن الأمر أشبه بتصادم وجدل حول من هو المسؤول عن الوضع السيء للبيت، الرجل أم المرأة؟ دائمًا ما أجد في المنشورات والمساهمات الناصحة للرجل والتي تُلفت نظره لمسؤولياته، نجد الرجل يتلصص منها، ويلقي باللوم على المرأة، والعكس صحيح. في
> مع العلم أن استراتيجية الجمع بين العمل والمرح هي استراتيجية متبعة من قبل أغلب الشركات الكبرى، شركة قوقل مثلا إنني لست ضد المرح في العمل بعامة بالتأكيد، ولكن السؤال الذي يجب أن نطرحه، هل عقلية الموظفين لدينا تسمح بمثل ذلك؟ وهل هي مؤهلة له؟ هل نملك الوعي والجدية والالتزام حتى لا يستغل بعض الموظفين مثل هذه أجواء لمزيد من الاستهتار واللامبالاة؟ يجب أن نسأل أنفسنا مثل هذه أسئلة قبل أن نجري أجواء الاحتفالات ونحوها.
لم أقرأ الكتاب بصراحة، ولكن كثيرًا ما أسمع أنه نادرًا ما نجد كتابًا مفيدًا نافعًا وسط ركام كتب التنمية البشرية، ومن أبرزهم الذي أفُضل الكاتب كال نيوبورت، صاحب كتب العمل العميق وكن أروع من أين يتجاهلوك وغيرهما، فهل ترين كتاب الراهب الذي باع سيارته الفيراري كتابًا عمليًا مفيدًا وليس شعارات وفقط؟
> ويمكنك أن تخبرنا ما هي القدرة التي تحلم أن تملكها؟ بطبيعتي أحب الهرولة في المشي، والتي قد تصل لحد الركض؛ إذ أستفيد من جهتين، الأولى الإفادة البدنية بممارسة الرياضة على هذا النحو، والثاني هو الوصول لمقصدي سريعًا "العمل أو البيت أو نحوه"، لذا فكان يروقني سرعة البطل الخارق "فلاش"، والذي كان يمتلك سرعة مذهلة تجعله يراوغ ضربات الخصوم ويمكنه الوصول بسرعة لما يريده.