Mariam Saeed

43 نقاط السمعة
2.51 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
من وجهة نظري أن ذلك نظرًا لأنه يُنظر إلى النساء على أنهن أكثر دفئًا وأكثر عرضة لتجربة العواطف من الرجال، فإن تحديد جنس الإناث لأشياء الذكاء الاصطناعي يساهم في إضفاء الطابع الإنساني عليها. إن الدفء والخبرة (ولكن ليس الكفاءة) يُنظر إليهما بالفعل على أنهما صفات أساسية لتكون إنسانًا كاملاً ولكنهما يفتقران إلى الآلات.
ليس الصدمة في مواجهة المجتمع تنتج من عدم عرض مشاكل الاباء والامهات أمام الأبناء لكن قد تنتج من عدم تعليم الأبناء كيفية النقاش والتحاور وعدم السماح لهم بتجربة الأشياء، يأتي الصدام عندما يحجب الاباء أبنائهم عن المجتمع وعن الاختلاط ووضعهم في معزل عن كل شيء
في البداية أحب أن أحيك على ما أنت عليه من علم، فتعلم ٤ لغات شيء عظيم ويمكنك من خلال أن تعمل بتلك اللغات أن تبني كل ما اريد في حياتك، فاللغات هي أول باب من أبواب الرزق ولا ترضى بوظيفتك الحكومية فمن مثلك يمكنه أن يكون في مكان أفضل براتب أعلى ١٠ أضعاف على أقل تقدير. أما عن سؤال عن الهجرة فمن وجهة نظري العيش في دول أجنبية في هذان العصر وعند استقرارك بها وانجابك للأطفال قد تجد من نسلك
أحيانا ما أميل الى العزلة والانفراد ولا أدخل في الكثير من العلاقات، ولكن أحيانا أخرى أشعر ان الاختلاط والتعامل مع مختلف الأشخاص، يعطي الانسان الكثير من الخبرة وتعلمه الكثير والكثير عن الحياة وكثيرا من الأمور التي لطالما حاول الانسان ان يتعلمها ويجنيها ولكنها لا تدرس ولكن تؤخذ من هبرات الاشخاص وتجاربهم الواقعيه، ف أنا أتفق مع تلك المقولتين كليا
التدخين من وجهة نظري هو وباء جامع ، فعدد اللذين يموتون بسبب التدخين قد يصل إلى ٥ ملايين وأكثر في العام الواحد، وتسلط منظمة الصحة العالمية الضوء على الضرر الذي يلحقه التبغ بصحة الرئتين: حيث تتسبب الأمراض التي تصيب الرئتين مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة والسل في نسبة تزيد على 40% من إجمالي الوفيات الناجمة عن تعاطي التبغ. وتدعو المنظمة البلدان والشركاء إلى تعزيز إجراءاتهم الرامية إلى حماية الناس من التعرض للتبغ. وتحدث الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير المنظمة
في بداية عملي كنت على قناعة أنني أستطيع أن أتجنب كل زملائي اللذين يسببون المشاكل للجميع وأركز في عملي فقط وأنتج أينما كنت لكن مع مرور الوقت أكتشفت أنه لن أستطيع تجنب الجميع ومن اللازم أن أتعلم كيف أتعامل بطريقة تجنبني مشاكلهم ولا أتجنب أحد وبالفعل تعلمت الكثير والكثير من الطرق التي تساعدني على انجاز مهامي دون الدخول معهم في أي حوارات خارجية والتعامل الوسط معهم
صحيح المرونة مُهمة ولكن طبعا لها حدود، أو بمعنى أخر يجب أن يتم توجيهها في المكان المناسب، وإلا الأمر يُصبح فوضى.
المشاعر في العمل قد تكون مهمة بالنسبة لنا على الاقل .. أقصد اذا كان هناك شخص يعمل في وظيفة معينة ونفسيا هو مُرتاح ويحب عمله، وشخص أخر في نفس الوظيفة ولكن ليس مرتاح البال فيها ولا يحب ما يعمل .. شتان بينهما.
بالطبع، الهند والصين كل دولة منهم تحتوي على حوالي مليار ونصف إنسان .. وكانوا في باديء الأمر دول نامية .. ولم يصلوا إلى ما وصلوا إليه الآن في طرفة عين وإنتباهتها .. ولكن مع السعي واستثمار الموارد البشرية أولا والطبيعية ثانيا.
هذا صحيح، أنا أتفق أن بعض الأشخاص الآن قد يستخدمون لفظة (أنا مُكتئب) إما للتعبير عن الحزن، أو للفت الإنتباه أو الهروب من المسؤولية .. وكل هذه الحالات ليست حقا (اكتئاب).
كلامي كان بخصوص الحقيقة المُرة، لن ينزعج أحد إذا قلت له أن الماء ضروري للحياة فحافظ عليه .. ولكن قد ينزعج شخص ما إذا قلت له أنك مقصر في أحد الأمور مثلا .. هذا ما أقصده
هذه صحيح ولكن بشروط .. صحيح أنه لا يجب أن نفرط في الاهتمام بكل شخص حولنا، لأن هذا يستنفذ من طاقتنا أولا، بالإضافة لأننا قد نشعر بالحزن والأسى في حالة إذا لم يُبادلونا نفس الاهتمام ونفس المشاعر، وهذا ما يحدث في الغالب بالمناسبة. أما على الجانب الأخر، هناك من يستحقوا اهتمامنا وعطائنا بلا حدود ولا يجب أن ننتظر مقابل ذلك حتى، كالأبوين والأبناء والأخوة والمقربون.
أعتقد أن الإنجاب في عمر مُبكر هو شيء جيد في كل الأحوال، لأن ذلك له مميزات عِدة أقل من أن تحصى! أولا يجب أصلا على الأم والأب أن يكون لديهم وقت كافي للاعتناء بأطفالهم وهم في كامل نشاطهم أي وهم في وقت الشباب .. أيضا الإنجاب المبكر يجعل الأباء والأبناء أصدقاء، حيثت تنشأ علاقات صداقة حقيقية بينهم .. أيضا درجة التفاهم بين جيل الأباء والأبناء تزداد كلما كان الإنجاب مُبكر. ولكن طبعا يجب أن نأخذ بعين الإعتبار أن تكون الظروف
أنا على قناعة تامة بفكرة الاستمرارية وأنها هي مفتاح النجاح في أي عمل .. حتى لو أن الأمر لم يؤتي ثماره على المدى القريب، ولكنه بالطبع مع الوقت سيؤدي إلى نتائج مُذهلة .. ويُمكن إسقاط ذلك على مهارة جديدة تتعلمها في عملك مثلا.
من وجهة نظري أنه يجب علينا تقبل فكرة أن الحقيقة في العادة تكون مؤلمة وأن نتقبل فكرة أنه لا أحد يُحب سماع الحقيقة وخصوصا في الأمور التي توضح له أنه كان على خطأ أو قام بالتقصير في أمر ما .. لا أجد حرج في ذلك، لا أجد حرج في أن ينزعج بعض الأشخاص من سماع الحقيقة .. هذه طبيعة النفس البشرية .. ولذلك نجد في التعاليم الإسلامية فكرة الأمر بالمعروف ولكن بحكمة .. وأنه إذا كان الإنسان غليظ فظ في
الحياة نفسها لا تقف على أحد، ولكن هذا لا يعني أن موت أحدهم لا يؤثر على سير الحياة وأن هناك بعد التغييرات التي قد تحدث، وفي حال تقدم لي أحد الموظفين يريد أن يترك العمل ويجد أن هذا لمصلحته فلن أقف في طريقه بل وإن كان في يدي أن أساعده فسأفعل ذلك دون تردد، فكل عمل نفعله في حياتنا الدنيا يأتي وقت ونجني فيه حصائد أعمالنا وعلى يقين أن الله سيوفق شركتي ويرزق المكان موظف أخر كفء أو أن العمل
لا أوافق تماما على إظهار والنقاش أمام الأبناء عن المشاكل اليومية والحياتية، عدد كبير من شباب اليوم يتذكرون كيف كان آباءهم يتحدوث ويتشاجرون وهم صغار وكيف أن هذه اللحظات اثرت عليهم وعلى طفولتهم وعلى شبابهم، وحتى هذه اللحظة يتذكرون كم كان مرعبا أن والديهم مختلفين في الرأي، حتى وان كانوا لا يتشاجرون فقط يختلفون، فلا أحبذ تماما الحديث عن المشاكل أمام الأبناء
أشعر من كلامك أن ما يحدث معك ينبؤ بالفعل أن مستقبلك في هذا المكان ليس وشيكا، ولكن أخي الكريم طالما أنك تقوم بعملك وترضي الله تعالى فيما تفعل، فليطمئن قلبك ولا تطرح عليه أبدا هذا التساؤل فلربما لم يكن قي باله ذلك وتكون عذه تغييرات عابرة نتيجة لأرقام لم ترضيه أو أي شيء أخر ضايقه منك، فلتقوم بعملككنا يجب ولتسلم أمرك لله، وتأكد أن ما مُقدر له أن يحدث سيحدث، وفي النهاية أريد أن أذكرك وأذكر نفسي أن العمل عليا
بالطبع يمكنك ذلك وأشكرك على تعليقك أخي الكريم
بالطبع يمكنك ذلك وأشكرك على تعليقك أخي الكريم
أعتقد أن ما يفرق شعب عن أخر هو إستغلال حكومة هذه الدول لموارد الأرض والموارد البشرية أيضا، فأول أسباب التقدم لأي دولة في العالم التعليم في المقام الأول، ثم الإقتصاد والزراعة وبالطبع التجارة واستغلال الموارد البشرية من مقومات قيام الدول، فليس من الصحيح أن يذكر بعض الحكام أن عائقهم الوحيد هو الزيادة السكانية
يجب أن تذكر مدة السنين التي عملت بها في هذه الشركة وتحدد بالضبط متى بدأت في العمل فيها ومتى انتهت واذا كانت مازالت على قيد العمل توضح ذلك، وتذكر أيضا ماذا كان منصبها بالتفصيل وماذا كان دورها ومهامها في هذا المنصب وتوضح كل النجاحات التي حققتها، وأخيرا توضح بشكل مهني سبب اختيارها لتلك الشركة الجديدة، وتوضح دراستها عن الشركة وأنها تعرف عنها الكثير
لم يقول ديننا أن تخدم المرأة زوجها ولا حتى أولادها، وحتى لم يطلب منها غير التبعل لزوجها، ألا يعتبر ذلك تكريما لها
لا أتفق معك تماما، فالأطفال من نعم الله على أي شخص، المال والبنون زينة الحياة الدنيا، وبلا شك أن وجودهم يتطلب الكثير والكثير لكن مع السعي سيتحقق كل شيء وسيكون وجودهم جانبك كل شيء
أتفق وبشدة وخصوصاً فيما نراه الأن من حالات الطلاق الهائلة والضحية تكون الأطفال بسبب عدم وعي الزوجين بما يصنعاه مع هذه المسئولية الضخمة ككونهم زوجين أو كونهم أباء، فالتمهل حتى يأخد الشريكين على بعضهما ويفهما طباعهما، ثم بعد ذلك إذا كانوا يتفقان و جدا الراحة في هذه الشراكة العظيمة، حينها يأخذا قرار الإنجاب