Lina Hamed

كاتبة محتوى مستقلة، أصنع الكلمات بعناية لتوصيل الأفكار بوضوح وجاذبية. أكتب محتوى يعكس هوية المشروع ويصل للجمهور الصحيح بأسلوب بسيط وفعّال.

45 نقاط السمعة
1.31 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مريت بنفس الموقف، ووقتها حسيت إنها النهاية، بس لما قررت أعتبرها بداية، اتغير كل شيء. غيري مسارك لمسار قريب من المسار اللي كنتي بتحلمي بيه ، وافتكري دايما إن رضاك بالمكتوب هو أول خطوة للراحة، لأنه قدرك ونصيبك.
مررت بتجربة مشابهة، واضطررت إلى الانسحاب، ولكن لم يكن هناك نفس القدر من التفهم؛ مما أدى إلى تقييم سلبي. لذلك أؤمن بأن العميل المتفهم، والذي يخلق بيئة العمل الإيجابية هو من أهم أسباب تحقيق أفضل النتائج. ربنا يوفقك وإن شاء الله باقي المشروع يعدي بسلاسة.
فعلا👌
صحيح؛ فقرار الرحيل يأتي بعد صبر طويل ومحاولات كثيرة دون جدوى
صحيح أن الرحيل قبل "الضربة الخمسين" ممكن أن يكون أرحم، لكن الحقيقة إن بعضنا لا يرحل لأنه يحب بصدق، يبرر ويعذر وينتظر، ليس لأننا لا ندرك الألم، بل لأن الفقد أصعب من الاحتمال، حتى نصل إلى النقطة التي لا يعود فيها شيء نستطيع التمسك به، فنرحل منهكين، لم نعد نحتمل البقاء.
فعلا، من أصعب القرارات أن يستمر الإنسان وهو محطم داخليا، ويتظاهر بالقوة ليحمي من يحب، وما فعلته الفنانة رجاء حسين كان تحررا مستحقا بعد أداء واجبها.
بصراحة.... تعبت من محاولات إثبات نفسي لنفسي كل مرة، لكنني لم أعد أُعيره الكثير من الاهتمام كما كنت سابقا. تعبت من محاربة هذا الشعور في كل مرة. أصبحت أركز على عملي، وأدع نتائجي تتحدث عني. وكلما راودني ذلك الصوت الذي يُشككني في قدراتي، تجاهلته. ففي النهاية، الإنجاز الحقيقي لا يُقاس بما نشعر به، بل بما نُقدمه فعلا.
يبقى الحل اننا ندون كل حاجة محتاجين نعملها في ورقة الملاحظات، ولما نحتاج نفتكر شيء نرجعلها.
هذا المشهد يتكرر معي كثيرا، لدرجة إني أحيانا بفتح الهاتف لهدف واضح، وأجد نفسي بعدها أتصفح تطبيقات مختلفة بلا وعي، ثم أتساءل: "أنا كنت هعمل ايه أصلا؟" وكأن التركيز بيتبخر لحظة ظهور أول إشعار. فعلا الإشعارات مش بس بتقطع التفكير، دي بتخطف الفكرة من جذورها، وتسيبنا نطارد شيء ما وإحنا مش فاكرينه. وكل مرة أقرر أكون أكثر وعيا وتنظيما، بجد نفسي في نفس الدوامة. يمكن الحل فعلا هو لحظات "صمت رقمي" نرجع فيها لأنفسنا ونستعيد تركيزنا.
بصراحة، شعرت أن هذا الكلام يشبهني جدا. رغم أنني أُنجز أعمالي وأبذل جهدا كبيرا، كثيرا ما يراودني هذا الإحساس الغريب... أنني لا أستحق كل هذا التقدير، وأن نجاحي قد يكون مجرد "ضربة حظ" أو صدفة لا تتكرر. كل مرة يُعجب عميل بعملي، بدل ما أفرح، أبدأ أشك: "هل فعلا أستحق؟" ومع إن الشعور ده بيتعبني، إلا إنه بيخليني دايما أحرص أكون أفضل، وأتعلم أكتر، وأراجع نفسي وأتطور. لكن في نفس الوقت، نفسي أقدر أفرح بنجاحي من غير ما أحس إني
الإنسان ليس مخرّبا بالفطرة، فليس كل الناس يتصرفون بسوء عند غياب القوانين. كثيرون يحكمهم ضميرهم وتربيتهم وقيمهم، لا خوفهم من العقاب. القوانين تنظم المجتمع وتردع البعض، لكنها ليست السبب الوحيد في التزام الناس، فالأخلاق تنبع من الداخل أيضا.
فعلا، أوقات بنرسم في خيالنا صور مثالية، ولما تنكشف الحقيقة، بنكتشف إن المشكلة مش في الشيء نفسه، لكن في توقعاتنا.
من وجهة نظري ... شعبة التسيير والاقتصاد هي الأقرب إلى ميولك، والأكثر توازنا بين الجوانب النظرية والتطبيقية، دون أن تكون ثقيلة في الرياضيات أو العلوم الدقيقة. أنا أدرس حاليا المحاسبة وإدارة الأعمال، وهو تخصص ممتع وواسع الأفق، ويمنحك فرصة لفهم الحياة الاقتصادية، والتفكير العملي، والتخطيط للمشاريع، وحتى بدء مشروعك الخاص مستقبلا إن أردتِ. نعم، التخصص يتطلب نوعا من المسؤولية والحذر كما قلتِ لكنه لا يتطلب عبقرية، بل فقط الاجتهاد، التنظيم، وحسن إدارة الفرص. أنصحك بأن تتابعي التفكير في هذه الشعبة،
ما علينا إلا الصبر والدعاء، ربنا يجبر بخواطرنا جميعا.
كلامك صحيح، الاعتراف بالمشاعر هو أول خطوة للشفاء، والصمت أحيانا بيكون مساحة للتفكير مش إنكار.
أحييكِ على هذا الفهم العميق لنفسك، فقبول المشاعر وتقبل تقلباتنا كجزء من إنسانيتنا هو في حد ذاته قوة. جميل أن تمنحي حزنك حقه، وتتركي له مساحة ليهدأ، كما تفعلين مع الفرح تماما.
أن يتحول وقت الراحة إلى لحظة نخافها، وأن يصبح النوم شيئا نجاهد لنصل إليه هربا من عقولنا... قد يكون من أصعب الأحاسيس التي تمر على الإنسان. لكن حتى هذا الألم لم يذهب سدى، ربما كان طريقا صعبا لفهم أنفسنا أعمق، وربما يبدأ التعافي حين نتوقف عن الهروب ونسمح لأنفسنا بالرحمة بدلا من جلد الذات.
نعم، وأظنها فعلا أصدق وسيلة للراحة؛ أن نصلي، وندعو الله، فبين يديه فقط تُشفى القلوب.
بالظبط، والأمر دا بقى واضح ومنتشر وبيتعرف بسهولة.
الهدف الأساسي من عملية غسل الأموال ليس تحقيق الربح من النشاط، وإنما إظهار صبغة شرعية على أموال غير مشروعة. يعني النشاط بيستخدم كـ"غلاف" أو "واجهة" لتمرير الأموال، حتى لو كان العائد منه مش كبير أو حتى خاسر على الورق. في الحالة دي، ممكن نشوف تضخيم في المرتبات أو المصروفات أو حتى "التوالف" بشكل مقصود، مش تبذير عبثي، لكنه وسيلة لتمرير الفلوس داخل النظام المالي القانوني، وتبرير وجودها كمصروفات تشغيل. ببساطة: التبذير الظاهري أحيانًا بيكون جزء من التمويه، مش سلوك اقتصادي
تفكيرك منطقي من زاوية سطحية، لكن في الواقع، غسل الأموال عملية مدروسة ومحسوبة جدا، واللي بيقوم بيها مش بيبدد أمواله، بالعكس، هو بيديرها بذكاء علشان تكون "نظيفة" وقابلة للاستخدام بطريقة شرعية. صرف جزء من المال في مرتبات أو دعاية أو استثمارات مش خسارة، لكنه جزء من عملية التمويه، لإن الهدف مش إنهم يربحوا فورا، لكن إنهم يدخلوا الفلوس في دورة اقتصادية تبدو قانونية، واللي بيغسلوا أموالهم غالبا ما بيرجع لهم معظم المبلغ (أو حتى أضعافه) بطريقة نظيفة وشرعية ظاهرا، خصوصا
فعلا عبرتِ عن اللي كنت حابة أقوله تماما، وكأنك قرأتي أفكاري. كلامك دقيق جدا خصوصا في نقطة اختلاف اللغة بين الأجيال، وفي نفس الوقت، لازم نكون واعيين إن النوع ده من الكلام والنقاش ينفع مع الأصدقاء، لكن مع الأهل لازم نراعي فرق المكانة، ونتجنب الزعل من كل كلمة، لأنهم أهلنا، ونيتهم دايما بتكون الخوف والحب، حتى لو طريقتهم مش دايما بتوصل ده بالشكل اللي نتمناه.
الاحتمال دا وارد جدا، ونفس الأمر دا بيحصل في شركات كتير فعلا.
فعلا، النجاح مش دايمًا دليل على شيء مريب، وفي مشاريع بتنجح بجدارة،ولكن المهم يكون فيه شفافية تحمينا من الشكوك. شكرا لمشاركتك🍀
فعلاً بعض التصرفات تخلي "رائحة المسحوق" واضحة جدًا!😂 شكراً لمشاركتك اللطيفة 🩵