هبة الله محمد

74 نقاط السمعة
4.78 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أعتقد أن البداية كانت مع نظرية داروون التي دعمت فكرة البقاء للأقوى، وقوت مفهوم تفوق بعض الاجناس داخل نفس النوع، مما لاقي هوى الكثير من البشر.
لكن لماذا لم تتم الصفقة مع صاحب ال ٢٥٠ دولار؟
اعتقد ان المقصود بنقص العقل سرعة النسيان، وليس غلبة العاطفة، وهو رأى كثير من المفسرين ومن بينهم ابن كثير، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم ربط نقص العقل بكون شهادتها نصف شهادة الرجل، وجاء في قول الله تعالى ( ان تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى). وقد أوصى الرسول بالنساء في خطبة الوداع ووصفهن بأنهن مصابيح البيوت، وقد برأ القرآن حواء من تهمة إخراج آدم من الجنة التي رماها بها اليهود، وذكر ان الخطأ مشترك بين الاثنين، فالاسلام كرم المرأة فكيف
هل يمكنك إخبارى المزيد عن إمكانية العزل الحراري للأسطح وتكلفته؟
اعجبني المقال كثيرًا لكن ما هو تعريف السعادة من وجهة نظرك؟ لانني لم أجد الامر واضحًا في المقال.
في الحقيقة المستقل هو الذي يدرك قيمة عمله الفعلي، وبالنسبة للسعر فهو كبير في عالم المستقلين لكنه ليس كبيرًا في عالم شركات إنشاء المواقع، فلقد تكلف تصميم موقع للشركة التي أعمل بها مبلغ ٦٠٠ ألف جنيهًا مصريًا إضافةً إلى ٢٠٠ ألف جنيه عقد للصيانة، رغم أن الموقع المسلم ليس هو الافضل لا شكلًا ولا مضمونًا ورغم تأخر الشركة عن التسليم في الموعد.
أحيانًا يكون اللاشيء في المشاعر مهم لاستمرارنا، لان كونك شخص عاطفي دائمًا، يجعلك حساس وتنجرح بسهولة، والحياة لا تتعامل معنا بهذا اللطف. بالنسبة لي لا اكون عاطفيةً جدًا تجاه الأمور التي تخصني، ولا احب وضع العاطفة في غير موضعها، وأفضل الأحتفاظ بمشاعري الإنسانية لمن يستحقونها ولا أبعثرها على الجميع كي لا تداس بالأقدام وتصبح بلا قيمة.
بالتأكيد لا أشعر بالراحة مع القيم السائدة لأنه ليس هناك عدالة، فإن حكمة من جد وجد ومن زرع حصد لا تتحقق على أرض الواقع، فهناك من امثالي من يكدحون ويعملون طوال الوقت وتجيء وساطة شخص مهم تتفوق عليهم بكلمة واحدة وبدون تعب، كما أن هناك من يعملون بوظائف لا قيمة لها لكن يتقاضون رواتب هائلة، بينما حقًا من يتعبون من أجل الوطن يتقاضون الفتات، اتمنى الحياة تحت نظام عادل ومتوازن يعطي كل ذي حقٍ حقه.
بالنسبة لي أؤمن بالعلاج النفسي الدوائي، هناك مرحلة في المرض النفسي لا يكون فيها كلامي ولا كلام غيري مفيدًا، وإنما يكون ببساطة ترك للشخص المريض لينزلق اكثر في منحدر مرضه النفسي ولا يستطيع القيام مهه، ما اقوله لهذا الشخص في تلك الحالة، عليك أن اسرع بملاقاة الطبيب النفسي وتنقذ نفسك من براثن الاكتئاب فهو غول قاسٍ لا يرحم.
إذا انتشرت فقد تكون كارثة لسوق العمل في بلدي على سبيل المثال، فأغلب خريجين الجامعات في مصر لا يجدون عملًا غير التوصيل، لكنها بالنسبة للعميل اعتقد أنها ستصبح تجربة أفضل لانها ستكون اقل تكلفة ولا تطلب بقيشيش ويمكنها ان تفك النقود وحدها من أقرب مكان دون ان تطلب منك ايجاد فكة، ولن تكون سخيفة او وقحة في الردوظ وملتزمة بالمواعيد، وربما تكون أسرع.
هذا حقيقي لكن المثالية الزائدة لن تجعل منا ملائكة، نحن بشر في النهاية، لن تمنحنا الإنسانية جائزة التميز، ولن يرضي ضميرنا أيضًا أن تترك من نحبهم يموتون بينما مسؤليتنا الأساسية تجاهم، فتحميل الإنسان لنفسه فوق طاقته قد ينتهي بكارثة نفسية له.
أعتقد أنها بالنسبة للبعض أقوى من نعرض الأعمال وخاصةً على خمسات مثلًا.
أعتقد ان المشكلة هي العكس فمتابعى المحتوى التافه يروقهم هذا النوع من المحتوى، وغالبًا سيبتعدون عن متابعة هذا الشخص في حالة تحوله للجدية.
البشر سريعوا النسيان، ومن يرفعونه اليوم يسقطونه غدًا، لذا فإن جعلهم ينسون هو أسهل مهمة، لكن في رأيي المهمة الاصعب هي الاحتفاظ بالجمهور السابق او تكوين جمهور جديد بعد التغيير.
القصة جيدة، لكن انصحك بالكتابة على برنامج مثل الوورد او محرر مستندات جوجل لتعديل الكلمات التي يوجد بها أخطاء إملائية حتى لا تسبب الإزعاج وصعوبة القراءة للمتابع لك. بالتوفيق
نشكرك على مشاركتك بعض خبراتك معنا، لكن بالنسبة لي ككاتبة محتوى أريد نصيحتك، كيف يمكنني جعل عملي يخرج في افضل صورة ممكنة؟
أنا أيضًا لا أحدث معرض أعمالي باستمرار ربما لاعتمادي على تقييمات العملاء، وربما بسبب شعوري بان الاعمال التي اضعها نالت إعجاب عدد كبير من العملاء سابقًا وما زالت ورقةً رابحة. في بعض الاحيان اعدل المعرض في حالة وجود مشروع يتطلب كفاءة معينة موجودة لدي لكنني لم اضف اي نماذج عنها
معجزة العقل الإنساني أن كل تلك العمليات المعقدة تتم بسلاسة وسرتة، ودون أن نشعر، ففي كل لحظة نفكر فيها او نتصرف او نتحرك تتم عشرات العمليات المعقدة خلال أجزاء من الثانية. اما الاكثر هيمنةً غي رأيي هو الهيمنة الثقافية التي تُطحن بسببها الطبقة المتوسطة في كثير من الدول العربية، وتتأثر بسببها فرصها في النجاح بشكل كبير.
أعتقد ان رأي شوبنهاور حقيقي تمامًا، وهو في رأيي مقارب لمقولة الشاعر المتنبي ( ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم) وتحضرني مقولة أخرى توضح المعنى اكثر وهي لمي زيادة تقول فيها: ( إن الإنسان الذي لا يحتاج ان يخلو لنفسه لبعض الوقت هو روح فاسد) شخصيًا رأيت زملاء اجتماعيين اكثر من اللازم، لا يكفون عن الحديث منذ اللحظة الاولى التي تطأ اقدامهم فيها سيارة الدوام، وكثيرًا ما وجدت نفسي دون وعي أفكر، ألا يترك هؤلاء
وجهة نظر جيدة، لكن إضفاء الطابع الإنساني على صوت آلة هو أمر صعب في رأيي فكما يقول الموسبقار الشهير شتراوس ( إن صوت الإنسان هو أجمل آلة من صنع الله، ولكن في نفس الوقت هي أصعبها عزفاً) فما هو رايك هل يكفي استخدام الصوت النسائي على لإضفاء الطابع البشري على صوت الآلة؟
لا أعتقد أنها حالة فردية، لكن بالنسبة لنقطة أخرى غيرت فيها رأيي ، وهي أني كنت أعتقد ان شخصية المرء تختلف في مجال العمل عن المجال الاجتماعي ثم اكتشفت أن العمل هو مرآة الشخص واكثر مكان يظهر مزاياه وعيوبه.
ربما ففي بعض الاحيان تكون نبرة الصوت الذكورية مقلقة وغير محببة خاصةً بالنسبة للرجال ذوي الصوت الخشن، وأعتقد أن العاملين في مجال التسويق بارعون لدرجة انه حتى لو لم يكن لدينا هذه الألفة تجاه الاصوات النسائية، فقد نجحوا في ترسيخها وجعلنا نشعر بالغرابة لو سمعنا صوت إلكتروني ذكوري.
هناك من يحبون أشخاص لا يثقون بهم، وقد أغذرهم حين يكون الامر مرتبط بحب قهري مثل حب الأبناء، لكن فيما عدا ذلك فانا اعتبرها علاقة مريضة يعشق فيها الشخص تعذيب نفسه.
لأنه لا يمكن للشخص أن يكون مجرد عبد للعمل حتى لو كان فريلانسر، لابد لنا جميعًا من حياة اجتماعية موازية، فإن لم يكن الزوج والابناء، فهناك الأب والأم وعندما يكبرون في العمر سيكونون بحاجة أكبر للوقت والاهتمام، اعتقد ان تنظيم الوقت هو الافضل، وعدم أخذ عمل أكثر من اللازم.
في رأيي ان العكس هو الصحيح ففارق السن الأصغر يخلق فجوة زمنية اكبر ، حيث أننا قبل زواجنا نمتلك مسؤوليات أقل وبالتالي تكون فرصة اطلاعنا على التغييرات والمستجدات أكبر، وتنعكس على علاقتنا باطفالنا بعد الزواج لكن زواجنا المبكر يجعلنا ننشغل بعيدًا عن المستجدات بالمسؤولية المبكرة، وتكون خلفياتنا الثقافية والتكنولوجية أضعف.