هبة الله محمد

74 نقاط السمعة
4.78 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
9

ما هو أثر الذكاء الاصطناعي على الوظائف وخاصةً العمل الحر؟

من خلال المتغيرات التقنية الأخيرة نجد عصر الذكاء الاصطناعي بدأ بالفعل، ففي دراسة حديثة أُجريت وجد أن نسبة الاعتماد على الأجهزة أو الآلات مقابل الإنسان بلغت 29% ويتوقع المنتدى الاقتصادي العالمي بعد تطور الذكاء الصناعي أكثر فأكثر ووصول تلك النسبة ل 50% عام 2025، وهذا جعل الخوف يزداد من هجوم الروبوتات القادم على الكثير من الوظائف البشرية خاصةً بعد أن تجاوز مرحلة الوظائف التي تعتمد على المجهود العضلي ووصل للوظائف التي تحتاج إلى إبداع بشري مثل الجرافيك والكتابة الرسم والتلحين
6

التاكسي الروبوت يظهر لأول مرة في سان فرانسيكسو، ما رأيك في التجربة؟

في الشهر الماضي أي أغسطس من هذا العام بدأ العمل الفعلي لسيارات الأجرة الآلية أو التاكسي الروبوت كما يسميه البعض وذلك في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، وذلك بعد أن سمحت سلطة المرافق العامة هناك بعملها، وفي الوقت الذي انبهر فيه البعض بتلك التجربة ورأى أنها قد تبدأ عصرًا جديدًا خارقًا، كان رد فعل كثير من السكان مختلفًا تمامًا، فلقد نظر لها البعض في رعب ورأوا أنها غير آمنة، ليس ذلك فقط لكن قام البعض بتشكيل مجموعة لعرقلة عمل هذه السيارات،
4

لماذا تصمم الروبوتات على هيئة نساء وكذلك أغلب الأصوات الالكترونية هل هو انحياز جندري أم أن هناك أسباب علمية لذلك؟

في يوليو من هذا العام وبالتحديد في مدينة جنيف، تم عقد مؤتمر تكنولوجي هام تحت عنوان (الذكاء الاصطناعي من أجل الخير)، وخلال المؤتمر تم عرض الكثير من الروبوتات المتعددة الاستخدامات والمواهب لكن الغريب أن كل تلك الروبوتات لم تضم سوى روبوت واحد على هيئة رجل، مما أثار تساؤل غريب وهو لماذا يتم صناعة أغلب الروبوتات على هيئة نساء؟ بل إن أغلبنا سيلاحظ أنه حتى الأصوات الإلكترونية يكون أغلبها ذات نبرة صوت أنثوية. وبدأ الصحفيين يترجمون الحيرة التي في رؤوسهم إلى
3

هل يمكن للدول العربية أن تدخل مضمار المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي؟

منذ فترةٍ قصيرة فاجئت الإمارات الجميع بالإعلان عن إطلاق أداة جديدة للذكاء الاصطناعي باللغة العربية مع اللغة الإنجليزية كثمرة للتعاون بين الجامعة الإمارتية محمد بن زايد وشركة أمريكية رائدة في هذا المجال تحمل اسم "سيريبراس" وتضم الأداة الجديدة عدد كبير من العناصر يصل إلى ١٣ مليار عنصر، وبدأ هذا المشروع يثير الكثير من التساؤلات حول إمكانية اختراق الدول العربية أخيرًا لمضمار المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي. فرغم امتلاك العديد من الدول العربية للإمكانيات المادية التي تؤهلها للمنافسة في مجال أبحاث