حامد فرج الله

عذرًا ديكهارت😌 أنا مسلم إذاً أنا موجوود🤗

http://hamedfarjallah60@gmail.com

29 نقاط السمعة
4.94 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أنا متأكد أنه إذا تم تقييد هذا القيمة بالوقت فخسارة الإثنين تدريجيا حتمية .. أقصد الوقت وذاك القيمة ..
لربما قلت أو سألت كم هي المدة التي استغرقتها لفهم هذه الأمور.. و كنت سأسأل ماللذي تراه مناسبا لتطوير هذا المشروع ولكنت بعض الأسألة التي من خلالها أعرف هل نتواصل مجددا في أفكار جدد للبدء بتطويرها... أعني بالتحديد .. سأبحث فيه عن أشياء تدل على انه إنسان مبدع ويمكنني التعلم منه
لكن الله برأ نفسه وقوله الحق حين قال .. بسم الله الرحمان الرحيم ♥️ما أصابكم من خير فهو من الله وما أصابكم من شر فهو من عند أنفسكم.. وهذا ما أردت تفسيره من خلال كلماتي والإستعانة بعلم النفس وقول النبي صلى الله عليه وسلم.. لا يرفع بلاء حتى يرضى به..
جميل !!! جميل جدا أنت تمثليني بقوة
اختيار دائرة الراحة ومحاولة مقاومة ألم الحصول على المعرفة يدخلنا في دوامة الركود وعدم الوصول للأهداف. تقصد بذلك التمسك بالمعتقدات والخوف من تغييرها؟!
بناءا على كلامك إن طبقت مبدا الثبات على اي شيء غير الخالق سيصبح شركاً.. كل ذرة من العالم في تطور دائم إما للايجاب او للسلبي إن لم تتقدم فمآلك الهلاك.. والثبات الدائم لله وحده
[@alyfarghaly] مرحبا اخي علي أنظر ماذا وجدت صدفة هناك متحدث بما حدثتني عنه منذ اسبوعين وجدته صدفة ف فكرت أن تقرأ ايضا لإثراء المعرفة.. في رحله ريفية رأيت مجموعة من أصدقائي يلعبون لعبة سخيفة :علقوا زجاجة مياه غازيه فارغه بحبل من غصن شجرة وجهلوها تتأرجح كبندول الساعة،ثم راحوا ينصبون عليها بالبندقيه من مسافة بعيدة نسبياً...دنوت منهم وقررت أن اجرب ...ما هذه؟...بندقية؟...كيف تطلقون بها؟....ما المطلوب بالضبط ؟....إصابة هذه الزجاجة؟...دعوني أجرب ...وضغط الزناد بلا تفكير لتتناثر شظايا الزجاجة في كل أتجاه ويشهق
لا أنكر أنه كان صعبا وأني فكرت في ذلك كثيراً من الوقت لكن في مرحلة ما تأكدت يقينا أننا الإثنين نظلم أنفسنا قبل الطرف الآخر وتأكدت يقينا أن ذلك التعلق سينتهي قريبا بمجرد حصول كل الطرفين على مايريده.. فكرت في أن حياتي وراحتي النفسية وتطوري أغلى بكثير من علاقة زائفة وزائلة لماحالة لذلك بدل التعقيد والتفكير الزائد إتخذت مبدأ البساطة طلبت مقابلتها وقلت كل شيء عندي وقلبي يتمزق من أجل مشاعرها قبل مشاعري ولم ألمح بذلك ولم آبه بدموعها ولا
عن تجربة خاصة أتحدث.. علمت بطريقة ما وليس عن طريق طبيب نفسي أن حبي لها وحبها لي ليسا إلا تعلقا مرضيا زائفا فأعلمتها بالحقيقة ولم آبه بمشاعرها وتركتها ولم أعد والحمد لله تشافيت من ذلك التعلق... فلا تعلق إلا بالله وحده
على التأمل والتأمل في التجربة
الدين هو لب الفلسفة
مرحبا علي.. هذا طرح جيد.. لكن أظن أن الإجابة عن سؤالك حسب المجتمع الذي تعيش فيه.. ففي العمل الجماعي هناك من زملاء العمل من يضيق ضرعه بمجرد دخول زميل جديد وسيسعون جاهدا إما للتنمر والتقزيم أو لإعطال عمله أو لإفتعال مشاكل واهية أو (حتى إساءة إستخدامها) بحيث من شأنها طرده من قبل رئيس عمله وإفشاء النمينة لذلك أقول إن كان مجتمعك سلوكه طيب ومرحب بالجميع وأخلاقه رائعة .. فإن تكوين صداقات وعلاقات عمل تكون منظمة أفضل في حال توفر من
مرحبا يمنى .. طرح جميل.. أما عن نفسي فأنا أعشق الوحدة لكنني أستعملها لتنظيف هالتي دون إفراط ولا تفريط فأنا أعشق الأجواء الهادئة دون ضوضاء لأختلي بأفكاري الهادئة حتى أمارس التأمل.. فلا بد أن أعود لوحدتي في فترات بإختيار مني أو دونه .. أما عن الوحدة في حد ذاتها فهي جميلة بدون إفراط فإذا أطلتها تصبح إنطواء على الذات ولن تكون مفيدة
جميل.. هذا يذكرني بمفهوم إستخلصته من كتاب فن اللامبالاة لمارك مانسون والذي يقول أن الحل قابع في التعامل مع المشكلة أو الفشل وليس التغافل عنه والهروب منه ومحاولة نسيانه .. شكرا جزيلا لك.
نعم..أظن ذلك، لكن هناك الكثير من التحذيرات حيث ان من أبرز سلبياتها إساءة فهم كتاب أو تبني فكرة مسبقة عن كتاب من غلافه خاصة إذا كان عكس محتواه مثلا تجعلك تسيء فهمه وبطريقة غير واعية منك تسيء فهم ما يريدك إستنتاجه بنفسك فيختل الفهم وتعكس المفهوم .. إلى جانب أنه حتى تتقدم في إدراكك للأشياء لا يجب عليك تبني كل ما في الكتاب أو مجموعة الكتب التي قرأتها لأن في الحقيقة مؤلفيها بشر مثلك ولكل تجاربه الخاصة يرويها وكذلك مواقفه
مرحبا صديقي معتز.. جميل ولكن لدي سؤالا آخر؛ -هل لديك وجهات نظر أخرى وافكار بديلة اخرى بخصوص زيادة الثقة بالنفس والقوة والشجاعة.. وخاصة في الحوارات وتنظيم الصفقات الغير مقننة
فمن غير المنطق أن تستخدم المنطق في حوار لامنطقي . أعجبتني هذه العبارة
مرحبا أستاذة فاطمة... لا شك أن الخيال ليس حقيقة ولكني أتذكر أني قرأت مرة عن قوة الخيال في كتاب السر وقانون (الجذب لروندا باير) إذ أجمع الكثير من علماء النفس والعقل البشري مثل بوب بروكتر ومارك مانسون صاحب كتاب فن اللامبالاة عن قوة الخيال والفيلسوف بوب بروكتر صاحب عبارة استوقفتني تقول (الخيال يصبح حقيقة) حيث وضح أنه على المتخيل أن يتصور ويوضح صورة في خياله بصيغة المضارع بحيث يفكر المتخيل أن ما يتخيله أنه يعيشه الآن حتى وإن كان لا
كتبت منذ زمن غير بعيد مقالا عن الخوف يقول.. ما يخيفك فعلا لا وجود له في الحقية، أقدم بكل ما أوتيك من حقيقة وقوة، فما يخيفك حقا ليست الأشياء بذاتها و ليسوا الأشخاص ، ️ما يخيفك فعلا هو أفكارك التي تحملها عن تلك الأشياء والأحداث والأفعال والأعمال و أولائك الأشخاص ،وتلك التي سبقت إقدامك عليها.. ️أنت لا تخاف من المرتفعات، بل تخاف من فكرة السقوط منها نعم ️أنت لا تخاف من المحاولة بل تخاف من فكرة الفشل ، كما انك
السلام عليكم أستاذة عفيفة .. هذه طقوس غريبة فعلا ولكن الحقيقة أن ما يحدث أنها حالات خاصة تحدث مع الفرد خلال الكتابة ويصادف أن الكاتب يشعر في تلك الحالة أنه أبدع وأنه فتق مواهبه في ذلك فيبدأ عقله الباطني يشعر بأن تلك الحالة التي هو فيها يستمد منها إلهاما كبيراً فتبقى عالقة في ذهنه لكنه وإن تحدث عنها لن يقول لك كيف إكتشف ذلك أول مرة ومالداعي لكونه علق رأسه إلى الأسفل أول مرة، فيفعلها ثانية إيحاءا من عقله الباطني
بل تم إثبات إني موجود بكوني مسلم ما دون ذلك لا أعلم عن ثبوته من عدمه🤗.. أما عن عبارة ديكهارت فقد تم تلقيننا في أيام الدراسة منذ الصغر أنه يمكن إعتبارنا موجودين طالما نحن نفكر ولكنها لم تعجبني كعبارة ولم أشأ الافصاح عن ذلك ومضى وقت طويل كانت تشغل بالي حتى نسيتها وحين كبرت لا أعلم كيف تذكرت أني لم أوافق عليها حينها، فقمت بإختصار عبارتي على وقعها فكانت كما كتبت (أنا مسلم إذاً أنا موجوود) وكانت حينها للتسلية فقط
بقوة العقل الباطني نعم... قد يطول شرح هذا وقد يصعب تصديق ما سأقول ولكن إسمعي.. عقلك الباطني قوي جداً وذكي جداً ويتمتع بنظام دقيق أكتشف منه إلى حد سنة 2010 ال 150 مليار خلية وهناك المزيد الذي لم يكتشف تخيلي انه للآن ربما أكتشف 50 او 60 مليار جدد ليصل لأكثر من 200 مليار خلية وربما أكثر هو نظام معقد ولك أن تجربي ذلك.. بنفسك لكن يجب تتعاملي مع عقلك الباطني بذكاء .. لديك عقلين أحدهما العقل الواعي والآخر عقل
العقل الباطني ويالها من قوة💪💪
أؤمن بثلاث حقائق قطعي الإيمان ماعدا ذلك,مازال لم يثبت عندي .. (الخالق، القرآن، والعدم)
.. جميل! جميل جداً