هاجر عزوقي

250 نقاط السمعة
133 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أولا فأنا أعتقد أن التعبير عن الرأي و الإختلاف في الرأي مختلفتين تماما... أما في خصوص الود؛ فقد كنت سابقا أؤمن بأن الإختلاف ليس من الضروري أن يؤثر في الود.. أما الآن وأنا أنضج وأكتشف وأساير الأحداث فقد صرت أؤمن بالعكس إذا ما اقتضت الحاجة؛ الرأي البناء الذي يحدث تغييرا ويمكنه حقا أن يقيم فارقا هو الرأي القوي الذي تحققه حججه وتجعله أفعالا على أرض الواقع. وهذا حتما سيؤدي إلى سقوط آراء أخرى مخالفة... بالتالي فإنه لا مجال للهروب من
أقدر فهمك لموقفي 🌼 أظن أنني سأكمل ما تبقى لهذا الفصل من إمتحانات ثم تتضح الأمور بإذن الله.
مرحبا، أشكرك أستاذ محمد على سؤالك. بالنسبة للإختبار فبصراحة لم يكن أدائي جيدا. وبخصوص قراري، فضلت أن أكمل الإمتحانين القادمين ثم أفكر أكثر في قرار الترك أو الإستمرار. شكرا جزيلا لك.
جعلتني أفكر كثيرا بهذا التعليق أشكرك جزيل الشكر، سأقرأه كثيرا هذه الأيام..
شكرا لك جزيلا 🌼🌼
مرحبا أستاذ مازن، تسرتي مشاركتك. نعم لقظ قل توتري مقارنة بالبارحة خاصة عندما وجدت آذانا صاغية في هذه المنصة. الإحتمالات على السؤال الذي طرحته: ●أغير المسجد. ●لو كانت لي قدرة قد أختار الخيار الثاني بعد النهي عن المنكر.
يسرني أننا نتشارك بعض الميول 🌼🌼 حسنا سأصليها يإذن الله أشكرك جدا.
نعم انا أعمل ككاتبة محتوى، وبدأت منذ فترة ليست ببعيدة أكون قاعدة عمل على موقع مستقل، أسعى فيها من أجل الحصول على بعض المال للجامعة وفي نفس الوقت أطور مهاراتي لربما أحتاجها يوما ما.
صعب التوقف وصعب الإستمرار. هذا تماما ما يستنزف طاقتي 😭
أشكرك على نصيحتك كثيرا وأرجو أن يتقبل الله دعاءك ❤
ما يمنعني هو أنني حاولت ثلاث سنوات أعيد الباكالوريا لأناله ولم يكن من نصيبي وقد إستنزفت كل طاقتي آنذاك ثم صدمت كثيرا واستغرقني وقت طويل حتى أتقبل أنني لن أدرسه، لكنني الآن فاقدة لكل رغبة في دراسة شيئ آخر وذهبت ميولي لمجالات أخرى، ولازلت أتمنى من كل قلبي أن أتعلم البرمجة والإعلام الآلي، كما أنني لم أعد أنظر للنظام التعليمي على أنه عادل ومنصف، أشعر عندما أدخل للجامعة أنني دخلت إلى مصنع للآلات، وليس مصدر تعلم حقيقي ولا إبداع ولا
شكرا لك على النصيحة. وهل إتخاذك للكتابة كمصدر رزق أشعرك بالشغف مجددا؟ وهل تمكنت من الإعتماد عليها لتشعري بأن ما تقومين به يحقق ذاتك؟
أشكرك على رأيك ونصيحتك. وتخمينك صحيح، فأنا حاربت ثلاث سنوات بكل طاقتي لأنال التخصص لكن للأسف لم أنله. لقد تقبلت الأمر، وأنوي إن شاء الله أن أتعلم الإعلام بنفسي عن طريق الدورات، الأنترنت اليوم يوفر كل شيئ وهذا يريحني جدا. لكن لست قادرة على تقرير هل أكمل أم لا، أخاف من النتائج.
لقد غيرت التخصص من قبل، وحاربت كثيرا من أجل دراستي، مقدار التضحيات الذي قمت به كبير جدا لكنني لم أستفد شيئا.تخيلي دخلت الجامعة في عام 2016 ... منذ ذلك الحين وأنا أتخبط بين أحلامي التي أحاول نيلها وظلم الإدارة في التخصصات وغياب الشغف كليا. أعلم ان قدراتي أكثر مما أناله الآن من درجات، لأني افهم المنهج جيدا، المشكلة أنني فقدت الرغبة في المثابرة كليا. لهذا أنال درجات متدنية... أشعر أنني أقف في الوسط بين اليمسن واليسار ولا أستطيع اختيار أيهما
كنت أتمنى من كل قلبي ان أدرس رياضيات إعلام آلي، ولكن تخصصي بيولوجيا.
لقد سررت أن هناك على الأقل هنا من يفهم شعوري! أقدر لك ردك وأشكرك على نصيحتك. كما أحييك على شجاعتك لاتخاذ قرار لم أتمكن من إتخاذه انا بعد. أرجو أن يوفقني الله للأفضل فقد تعبت نفسي حقا.
ربما الضمير هو الفطرة الإنسانية الأصلية التي ترفض العمل المنافي لها. وربما القلب هو ذلك الجزء من النفس الذي يبصر ويصدق الحقيقة المطلقة حتى ولو لم يراها العقل والحواس. أما العقل فهو ربما تلك الآلة التي تحاول الإقتراب بالحواس من الحقيقة التي يبصرها القلب. هذه رؤيتي للأمور.
أختار أقلهم ألما وخسارة! تعرضت من قبل لموقفين كلاهما تقدم، أحدهما مؤلم لحظيا، والآخر مؤلم قليلا لكنه أكثر ألما على المدى البعيد. فاخترت أن أواجه الألم الآن وأنتهي منه مع الوقت، على أن أعيش ألما متزايدا بمرور الزمن.
أنت لست وحيدة وكلنا كذلك، لأننا في عصر السرعة والتقارب... هناك مسهلات كثيرة، والأمور تمضي سريعا. لكن هذا لا يشعرني بالضيق، لأني أدرك أنها طبيعة هذا الزمن وأننا يجب ان نواكبها قدر الإمكان. ثم هناك طرق تبعث الراحة عند الظغط، كالجلوس مع الطبيعة لبعض الوقت، يعتبر فاصلا جميلا جدا ونحتاجه كثيرا في ظل التمدن والتصنيع...
أسعى لذلك، إن شاء الله سأفعل
أنا من أنصاره بشرط: عندما يكون الشخص غير مستغل، حينها تكون نيته حقا الإصلاح والتطوير وإستخراج أفضل نسخة مني فأرحب بذلك وأسعى أيضا لاستخراح أفضل نسخة منه، وقد أتغير لأني قد أكون أفعل أشياء ربما تؤذيه... هنا أيضا أسعى للتغيير. لكن عندما يكون التغيير للتملك والسيطرة ولدالإضعاف والإستغلال والتكبر، هنا لست من الأنصار لهذا القول.
في الفترة الأخيرة، الإنجاز الذي أشعر بالفخر به هو أنني تمكنت أخيرا من الأكل بطريقة صحية لمدة 10 أيام متواصلة، إضافة لممارسة الرياضة بمعدل يومي وحققت نتائج جميلة جدا لطالما كنت أحلم بها، لقد قطعت أول درج للوصول إلى الوزن الذي أحلم به وآمل أن أستطيع الإكمال على هذا النهج طوال حياتي.
إشتري رقاقة هاتف جديدة وسجلي بالرقم الجديد ريثما تنهين الدراسة.
في الواقع، أنا لا أحاول التغلب على الخوارزميات بقدر ما أحاول التغلب على نفسي، فأغلقت كل حساباتي التي ادلا أحتاجها، وتركت الباقي... وعندما أشعر بأنني اشتهلكها كثيرا أغلقها لمدة معينة حتى لا تتغلب علي
في الحقيقة، في بدايتي على مستقل حصلت على مشروع بعد 15 عشر دقيقة من تفعيل حسابي وكتابتي للعرض لحسن حظي، وكانت صفقة لا بأس بها مقارنة بشخص معرض أعماله فارغ تماما، لكن أشكر صاحب المشروع آنذاك لأنه قبلني وأعطاني فرصة لأبدع على مشروعه، وقد أعجبه العمل وكان ذلك المشروع هو الأول لي على مستقل وعلى معرضي. وقد تم تجديده ثلاث مرات مع نفس العميل. أنا أعطي أهمية كبيرة لطريقة بناء العرض ومنهجيته، بحيث أحاول أن اجعل هدفي منه هو: كسب