لقد غيرت التخصص من قبل، وحاربت كثيرا من أجل دراستي، مقدار التضحيات الذي قمت به كبير جدا لكنني لم أستفد شيئا.تخيلي دخلت الجامعة في عام 2016 ... منذ ذلك الحين وأنا أتخبط بين أحلامي التي أحاول نيلها وظلم الإدارة في التخصصات وغياب الشغف كليا.
أعلم ان قدراتي أكثر مما أناله الآن من درجات، لأني افهم المنهج جيدا، المشكلة أنني فقدت الرغبة في المثابرة كليا. لهذا أنال درجات متدنية... أشعر أنني أقف في الوسط بين اليمسن واليسار ولا أستطيع اختيار أيهما أتبع.
التعليقات