السلام عليكم مجتمع حسوب الراقي المثقف. تسائلت نفسي كثيرا إذا كان الله عادلا ولم اجد بعض الإجابات لأسئلتي فأرجو منك الافاده. ١) كيف يمكن لشخص خطئ خطيئه زمنيه أن يعاقب عليها عقاب ابدي مهما اخطئ الإنسان في هذه الدنيا فأن خطؤه محدود وليس ابدي فلماذا العقاب الابدي. ٢) لماذا يعاقب بالنار من لم يؤمن بالله. هناك أناس كثيرون ينتجون ويساعدون ولا يظلمون ولكن بمجرد عدم إيمانهم بالله يعذبون. فأنا لو قلت لك ايها القارئ العزيز انك انت غير موجود، هل

السلام عليكم، سيكون هذا اخر تساؤل ديني لي في الموقع وانوي أن استقيل بعدها. اليكم ما يدور ببالي: ----------- * لمعرفة إذا القرآن كلام الله يجب أن نعرف اذا كان القران كامل و خال من اي نقص او عيب. * الانسان ناقص وعلمه محدود * بالتالي، لا يمكنك أن تحكم اذا كان القرآن كامل، وانه حقا خالي من العيوب والنقص. * الله الكامل يعلم انك لا تستطيع التأكد من كمال اي شئ. * اذا كان الله لا يكلف النفس الا

لقد وجدت الكثير من الأفكار المتضاربة حول اذا كانت العظام جائت قبل اللحم، ام أن كلاهما خلقوا في نفس الوقت. هذا الفيديو لملحد عربي يرى أن القران لم يكن صحيحا في هذا الأمر. ولكنني شخصيا لا ادري اذا كانت ادعائاته صحيحه. https://youtu.be/qQXjyuxpNdE * اعتذر عن أسلوب السخرية المستخدم في الفيديو الذي شاركته، ولكن جميع النقاط التى ذكرها مطروحه للنقاش.

روى البخاري (6223) – واللفظ له – ومسلم (2994) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعُطَاسَ ، *وَيَكْرَهُ التَّثَاؤُبَ* ، فَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَحَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَهُ أَنْ يُشَمِّتَهُ ، وَأَمَّا *التَّثَاؤُبُ فَإِنَّمَا هُوَ مِنْ الشَّيْطَانِ* فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاعَ فَإِذَا قَالَ : هَا *ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ*) . وروى مسلم (2995) عن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا

قرأت قصة مؤخرا لفتاه شابة من مصر ذات ٢٥ سنة اسمها رحمة لم تشكو يوما من اي شئ وكانت صحتها جيدة طوال عمرها. ولكنها فجأة استيقظت يوما فوجدت نفسها غير قادرة على الحركة تماما. شئ مرعب ولكن الاكثر رعبا من هذا انها على هذا الحال لسبعة شهور ولم يستطيعوا الأطباء تشخيص ومعالجة حالتها. العبرة من هذه القصة هي الحث على الاستفادة من وقتنا وابداننا ونحن معافون ولنطور من العلم ونحسن من أوضاع بلاد يزداد فيها المريض مرضه بعد ذهابه الي

طبعا لا توجد اجابات اكيده لكن ليس هناك مانع في أن نخمن ... هذا تخميني: من الممكن انه كان يخلق اكوان ومخلوقات اخرى.

اذا آمن البشر كلهم بالله فلن يزيد في ملكه شئ وإذا كفر به البشر كلهم فلن ينقص في ملكه شئ ايضا. فلماذا يريد الله أن نؤمن بوجوده ؟ ولماذا يعاقب من لم يؤمن ؟

في أغلب ايامي ... اشعر بالرضا الشديد في حياتي. تمر الايام السيئة وكأنها لم تحدث يوما وكأنها العقل يلغيها تماما. حقا شئ غريب. اشعر احينا اني فعلا لا اريد شئ ... تمر علي ايام لا أكل فيها شئ وحتى لا اشعر بجوع. --------- تأتي ايام أخرى اتمنى فيها أن أقهر فيها الموت واجمع المال حتى اتأكد من بقائي غير محتاج لأحد. رؤيتي لجدي العجوز الذي بالكاد يستطيع الحراك أو المتسول في الشارع الذي يأكل من القمامة حتى يسد جوعه تجعلني

قرأت مؤخرا عن الكثير من حوادث الاعتداء والقتل ضد المسلمين في الهند لأكلهم لحوم البقر. فلماذا حياة البقر اهم من حياة البشر عند بعض المتشددين في الهند ؟ ولماذا حياة البشر اهم من حياة البقر ؟

بعد نشري لموضوع نسب الاحاد في السعودية قام أحد بالبحث والتأكد من صحة المعلومات المذكورة وكانت المفاجئه أنه كان فيها كذب واضح وصريح. هذا هو المقال: http://m.france24.com/ar/20140407-السعودية-ديانة-إلحاد-تويتر-فيس-بوك-تقرير ---------- وهذا الدليل: منقول من تعليق [@mooaz2015] بعدما وصلت إلى هذه الإحصائية لا أدري من أين أتت المقالة بنسبة 5-9% هذه، لأن ما ذكره الإحصاء الذي قام على 500 شخص هو أن 5% فقط من قالوا أنهم ملحدين، كما كمية التهويل الغريبة القائلة بأنهم (5-9% من سكان المملكة)، فهذا التهويل لا دليل عليه

مع تطور العلوم قد يجد العلماء الأسباب التي تجعل الخلايا تكبر في العمر، وبالتالي يجدوا علاج للشيخوخه ! ففي الطبيعة توجد نباتات لو حصلت على ظروف مثالية يمكنها نظريا العيش للأبد. فما ارائكم في هذا الموضوع ؟

السلام عليكم، كنت بالأمس استمع لخطبة الجمعة وكان الخطيب يتحدث عن فضل يوم عرفة وذكر الشيخ الكثير من الأحاديث عن فضل هذا اليوم من بينها : فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: يكفر السنة الماضية والباقية، وسئل عن صوم يوم عاشوراء فقال يكفر السنة الماضية. وهنا تدور اسئلتي حول محورين: *المحور الاول:* العدل أن تفعل حسنة مقابل السيئة لتمحها. "اتبع السيئة الحسنة تمحها"

من خلال اسئلتي على الموقع فهمت أن الله يريدنا أن نؤمن بوجوده وبرسالة نبيه حتى نفعل ما يأمر به ونتوقف عن ما ينهي عنه. ولكن ماذا لو كان الشخص متفق مع الأخلاق الذي أتى بها محمد بالعقل أو بالعادة والتربية ... هل مازالت هناك فائدة من الايمان بنبوة محمد ؟ واذا لم تكن مفيدة لماذا يعاقب الله عليها ؟

هل في رأيك أنه ملفت للنظر أم مجرد صدفة. انا استغربت نوعا ما من تكرار كلمه شهر ١٢ مره و يوم ٣٦٥. فما هي ارائكم ؟ المصدر: https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الإعجاز_العددي_في_القرآن

لماذا يأجل الله العدل ؟ لماذا لا يسحب الله الظالمين من الأرض الي السماء لمعاقبتهم على افعالهم ويوقف الظلم ؟ لماذا ترك الله الشيطان الذي هو مصدر الكثير من الشر والوساوس لآلاف السنين من دون حساب حتى الان ؟ ما غايته الله في ذلك ؟ اذا كانت اجابتك هي أنه يعطيك الفرصة للتوبة. فليس هناك مانع ولكن لا يجب أن تكون هذه الفرصة على حساب شخص آخر. لا يمكنك ترك قاتل متسلسل بهدف إعطائه فرصة يجب على الأقل حجزه.

عندما نفكر في الماضي نجد أن الكثير من تفاصيلة تكاد تكون اختفت. فأنا لا أتذكر معظم اسماء اصدقائي ومعلميني في سنين دراستي الاولى. وبالتدريج اجد أن اشياء اكثر تختفي مع الوقت. ولكن من ملايين الاحداث التي مرت علي هناك احداث معينة أتذكرها بشدة ومن بينها اول دعاء لي. قال ابي لي انني يمكنني طلب اي شئ من الله وان الله سيسمعني ويجيب دعوتي .... أستغربت من هذه الفكرة كثيرا ولم اعرف ما اللذي يمكنني طلبه ... كان كل همي الألعاب

هل الخير خيرٌ لأنّ الآلهة تحبه؟ أم أنّ الآلهة تحبه لأنه خير؟» في الحوار بين سقراط ويوثيفرو، كما نقل أفلاطون. إن كانت الأولى، «الله هو مصدر الخير»، فسيستتبع ذلك أنّ الله نفسه ليس لديه معنى للخير أو الشر، وأنه لا يمكن الحكم على الله بأنه خيّر. فبالتالي، انا اعتقد ان الخير والشر موضوعي لا يستطيع حتى الله أن يقلب هذه الحقائق. فاي الم يتألمه شخص هو شئ قبيح ولا يستطيع أي أحد جعله جيد. * اذا قلت لي أن المريض

هل تتفق أن تختلف مع هذه الجملة. واذا كنت تتفق فلماذا نهتم بوضع صفات وأسماء لله.