عندك حق في ذلك كان المفروض أن لا نلمهم مفروض نلوم أنفسنا أن جعلنا لهم سعر وثمن نظن أنفسنا عندما نهاجم القبيح اننا نقتله بل نزيده سطوه وغني وشهرة ومال ويصبح ترند الترند هو افه العصر الحديث ونحن نقدم لهم ذلك علي طبق من ذهب حتي لو كان انتقاد
0
ممكن أن يكون الاجابه بعد عن الثياق ممكن حضرتك تروح وتسمع فيلم معز الاليف وانت اتلقي الاجابه وان تنظر إلي مجتمع مع حولك وتأثير الانترنت والهاتف علي الاطفال وهو بالبلدي حته حديده في ايد الأطفال فكيف في مستقبل اللي بيحول يصنع أن يكون شئ مثلك يتحدث ويحورك ده تأثير اذاي الحاجات ده سوقته افلامهم الفتازيا وان استحالة حدوثه لان الوعي ده شئ فوق مستوي العقل البشري أن يحكيه لان لو شئ امتلك الوعي ايطلع عن السيطرة هو انت ترضي أن
انا عندي منظور تاني مش شرط أن يكون الإنسان جاهز بشكل بروفشنل ليتم التزوج بل بالامكانيات الموجود واقل متطلبات الحياه للاستكمال العيش بتشارك بينهم لان كثير من حالات الطلاق تحدث بسبب عدم وجود تفهم بين زوجين وبسب اختيار الخطئ أو الوقت الخاطئ لزوج يحدث انفصال وفي مصر الراجل بيفقد كل شئ ويتحبس بالباقي فلابد أولا أن يكون الإنسان قبل اقدامه علي زوج أن يكون ذو دين عنده مسؤوليه ذو صدر رحب يجيد النقاش البناء وعنده قدرة علي زوج وعنده شقه
هناك شئ آخر لم تدرك إليه في فهمك للحياه كل فرض في الأسرة له دورة ومهمته فيها فمهما فعل الاب فإن العاتق الأكبر من التربية تقع علي الام ونجد ذلك في قول النبي نصيحه للشباب أن يزفر بذات الدين التي لا تثقل عليه الطلب في مالا ينفع فيخف حمله فيجد وقت ام أن في حاله أنه الاب لا يستطيع أن يعطي وقت لابناءه من طول مده الشغل لفترات طويله وتعب لمعونه أسرته علي حياه وضمان أقل احتياجاتهم من ماكل ومشرب
لابد ان يعرف الانسان الي ما يحب والي طريقه الحقيقي فان النجاح هي اجاده شى تستطيع ان تتفنن وتبدع فيه وليس اشياءا لا تعلم منه الا انها موجود او سطر منها هو بطريقه او اخري كل العلوم له اصل واحد وطرق عديده فوجب علينا ان نسلك درب واحد لا نشتت انفسنا في مفترق الطرق وكل علم له اهميه في الحياه والمجتمع اذا كان ادبيا او علميا وتقصير في احدهم ممكن ان ينهار المجتمع مثلا علم الهندسه مهم في بناء وتصنيع
الشعور ده يزداد ليلاً ويتجلي في قيام الليل ودليل علي ذلك سورة المزمل وما فيها من اسرار والقران بحر ليس له نهايه كل منا يحتاج الي سفينه ليبحر فيها وكما كان سفينه نوح نجاءه من طوفان فإن سفينه آل البيت نجاءه من طوفان اخر وهي طوفان النفس من فتن وهم وحزن حديث زَيد بن أرقمَ رضي الله عنه قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم ((إنِّي تاركٌ فيكم ما إن تمسَّكتُم به لن تضلُّوا بعدي - أحدُهما أعظمُ من
البحث عن النهاية وماهو غامض وما وراء النفس كل ماهو غيبي شخص واحد وجده وهو بدايه النهايه وخلاص وهو المخلص هو الامام المهدي فكل مره اتبع اخبار وعلامات ظهوره يتضح ليه اشياء كأني في سفينه وانظر الي البحر فأري لآلي مزخورة بالمعني والفهم فلا يرأي من في البحر إلا من ركب سفينه لان متخلف عن سفينه في فتنه وظلام النفس لان عصره عدل فالمنتظرونه بالمحبه يسعون أن يكون علي نهجه لهو نهج محمدي فيفتح الله عليهم بمسعهم الي مقام الفتح
أن كان عندي نظرة في ذكاء الاصطناعي أنه ممكن خدعه كبره انك تتعامل مع كائن برمجي لا تراه وجن كذلك فإن في مستقبل ممكن أن تري انسان آلي يحدثك وانت مش عارف ان كان كائن برمجي فعلا ولا جن يلبث بدل معدنية وكمان لا تنسي أن فتنه الدجال هي احياء الموتي وليس بضروري احياء الأجساد ممكن أن تكون مشرعي بتلعب تحت مسمي حفظ وعي موتي ومن ثم وضعه في ريبوت وده خدعه لان ممكن يكون الأمر الثاني هو سحر اسود
انها حرب سرقه الاوطان والهوية والحب من داخل كل شخص فإننا نسينا حب النبي صلى الله عليه وسلم لمكه رغم إخراج اهلها لنبي وقال فيما معنها والله انك لاحب البلاد الي الله والي ولو أن اهلك اخرجوني منك ما خرجت فإن نزع حب الاوطان كنزع الدماء من جسد يصبع الجسد جاف يبسا هشا في أي مرور نسمه هواء يصبح رمادا وتصبح الانا عنده في أقصي حالتها لا يرعي عرض ولا ارض سهل عليه الخيانه حتي وان شعر بانتماء مثل ما