بسبب غباء المدراء، المدير الغبي كمديرتي السابقة هم السبب في هذا.
0
سأعلمهم أن يكونوا كابن تيمية يا خالد. لقد كان فيلسوفًا رائعًا حطم فلسفة الفلاسفة. وكان سلفيًا مبهرًا في رده على المبتدعة. وكان مجاهدًا شجاعًا في حروبه مع التتار. وكان سياسيًا محنكًا في توسطه بين المسلمين والتتار لتهدئة الأوضاع. فلا الإسكندر يملأ عيني ولا أرسطو، انه ابن تيمية وكفى. أجل بالطبع قدوتنا رسول الله، لكنه بعيدة شقته عن ان نكون في عظمة نعليه فقط، لذلك سنكتفي بابن تيمية الذي هو الآخر بعيدة شقته.
قد أكون صادمة فيما أقوله، لكنه فن الانتحار. قبل أن تهاجموني لقد شاهدت هذا الفيديو على الدارك ويب من قبل لموقع يقدم خدمات كتابة سيناريو انتحاري، حيث يدخل إليه المريدون الانتحار فيكتب له المسؤولين عن الموقع سيناريو انتحار ويساعدونه على تنفيذه، والفيديو كان كالآتي:- شاب في بداية العشرينات بملابس أنيقة تشبه ملابس الحفلات، يقف على الشاطئ أمام بحر واسع، رسم حوله دائرة واسعة ووقف في وسطها، ثم جعل النار تلف بلفة خط هذه الدائرة وظل هو في المنتصف آمنًا وكانت
كان من المفترض ألا تنجبه من البداية صراحةً، ولكن طالما أن الفاس وقعت في الراس فعليك بالآتي:- - اشتري له ألوان وكراسة رسم كبيرة ودعه يشوهها. - استري له بعض الأشكال والمجسمات كالحروف ولكن احذر فسيحاول بلعها لأن هذا السن يتعرف على العالم من حوله بفمه. - المكعبات واتركه يبني الأبراج والأشكال المريبة التي يبنوها. - وخذ هذه النصيحة مني، خذ ابنك او بنتك هذه التي تسببت انت بمعاناتها لأنك أتيت بها إلى هذا العالم واذهب به إلى البحر واتركه
ضياء أنت تمزح بهذه المساهمة صحيح؟ تبًا يا رجل إننا كل يوم يتم مساومتنا كل ما تتخيله وما لا تتخيله من مساومات، أتظن أن مسلسلًا كهذا يقدم شيئًا؟!!! انظر حولك أيها الإنسان، إننا نحيا في بلاد ديكتاتورية، يتم مساومتنا كل يوم:- إما أن تصمت وتعيش حرًا ولكن فقيرًا. إما أن تفتح فمك وتعيش في السجن بلا كرامة. ماذا تختار؟ الخنوع فالحرية مع الفقر؟ أم الكبرياء فالسجن مع الإهانة؟ ثم اذهب لعملك، عزيزي ضياء أنا المديرة، إن لم تنفذ ما أريده
افهمهم، احتياجاتهم، من يتابعونه لتفهم شخصياتهم، ثم انزل لهم بمحتوى يعصف بعقولهم عصف الشطرنج لذهن شخص فقد وزيره في أول اللعبة ومصمم على الفوز. ولا تنسى استراتيجية بيع تحيي فيهم الرغبة في أن يشتروا منك مرة أخرى. ولا تنسى واجهتك يا صديقي في متجرك، أو موقعك، أو صفحتك، متعهم، أرح عيونهم، اجعلهم يشعرون أنهم مميزين لأنهم عندك، كن ملهمًا، ولا تبع لهم فقط. وسط كل هذا لا تنسى جودة منتجك او خدمتك بالطبع هذا أهم شئ.
ألف طريقة وطريقة يا سهيل، العمل الحر يتطلب أولًا الإلهام، والذكاء الاصطناعي من أسهل الملهمين لك بأفكار سواء كنت كاتب محتوى، أو مصمم جرافيك. ثم التنفيذ نفسه، الذكاء الاصطناعي يريحك في الكثير من المشوار، فهو قد يكتب لك وأنت تعدل عليه، أو يصمم لك وأنت تعدل عليه أو تستخدم صوره في تصميماتك، وهكذا في كل الأعمال. إنه يريحك في الكثير والكثير من الأعمال.
أعترف معك بأن الرواية عمل فني أدبي مهم ورائع، ولكنها لن تخرج عن كونها مجرد قصة تهدف لصنع الترفيه وهذه هي المهمة الأولى للفن صنع الترفيه والجمال. إلا إذا وهذا ما يخالفني فيه كل الروائيين وهو أن تكون الرواية تقدم قيمة فكرية أو أخلاقية معينة. مثلًا رواية المزرعة السعيدة تشرح كيف تقوم الثورات، لتقوم بعدها الانقلابات العسكرية، وتقضي على الثورة ولتنهار مصـ... أقصد البلد المقام فيها الانقلاب العسكري. انها قصة تلهم الشعوب، تقدم لهم الحقيقة. أما باقي الروايات فلا تصنع
الإجابة بديهية يا عفيفة، وهي الإجابة التقليدية، التركيز على الكلمات المفتاحية أثناء تقديم الإجابات أو وضع الأسئلة، أيضًا يمكننا إضافة بعض الصور وتحسينها بحسب محركات البحث عن طريق إضافة النص البديل وعنوان للصورة مع التركيز على تسمية الصورة قبل رفعها. وبالطبع المعلومات الوفيرة المفيدة مهمة لتلاحظها خوارزميات جوجل اثناء عملية الفهرسة مما يجعلها ترفع من ظهورك في نتائج البحث.
المشروع ليس جديدًا بالفعل يوجد الكثير من التطبيقات التي تفعل هذا مثل تطبيق فيزيتا، ما نحتاجه ليس صيدلية أونلاين، ما نحتاجه هو تطبيق طبيب أونلاين، هذا بحق ما نحتاجه. ولا أقصد هنا استبدال الذكاء الاصطناعي بالطبيب، بل أقصد إعطاء الطبيب مساعد يعمل بالذكاء الاصطناعي بحيث أنه قادر على أن يبحث في قائمة طويلة عريضة من الأعراض والأمراض والأدوية، فقط يدخل له الطبيب البيانات وهو يعطيه كل ما عنده من معلومات ليحدد الطبيب التصرف السليم الذي يجب أن يتم بعدها.
لا شئ يهدد كتاب المحتوى يا سهيل، شات جي بي تي هو مساعد ذكي لكتاب المحتوى، يلهمنا، يساعدنا، لكنه ليس بديلًا لنا إطلاقًا. لا أقول هذا من باب الهروب أو لأن كتابة المحتوى هي مهنتي، لا، وإنما أقول هذا لأن كتابة المحتوى تتطلب إبداعًا وشات جي بي تي لا يملك إطلاقًا هذه الخصلة. إنه قادر على أن يعطيك المعلومات، لكنه أبدًا غير قادر على تعليمك المعلومات، مساعدتك بالمعلومات، لذلك هو مجرد مساعد وهو مساعد رائع بالمناسبة.