دلال حسن

كاتبة مستقلّة ومطوّرة مواقع ويب. عادةً ما أكتب عن المواضيع التقنية، إلّا أنني مهتمة بالكثير من المجالات الأخرى.

97 نقاط السمعة
47.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عفوًا فقد ظهر الرد باسم "مجهول"
اضافةً إلى اضافة الكلمات المفتاحية، فإن جودة المحتوى والروابط الداخلية أيضًا لها تأثير.
نعم يا عزيزي/تي القضاء والقدر ليس تخاذلًا، ولكن التشبث به والهروب من المواجهة بحجة القضاء والقدر هو ما أعتبره تخاذلًا.
فما رأيكم بها ؟ هل تجدونها مخالفة لعقيدة القضاء و القدر ؟ أم أنها مجرد دعوة للحياة ؟ إذا أهملنا السياق والوضع الذي كتبت به هذه القصيدة، وترجمنا معانيها كما هي ظاهرة فقط، فبالتأكيد سنجدها تخالف هذه العقيدة. لكن القصيدة كتبت لمقاومة الاستعمار بدلًا من الدعوة إلى التخاذل لذلك لا أجدها تخالف عقيدة القضاء والقدر.
عزيزي اوس لا أحد يحب شخصًا لديه انعدام ثقة بنفسه، وشعور بالدونية، فقبل أن نحب يجب أن نعالج هذه المشكلات، حتى نجد من يحبنا حقًا، أليس كذلك؟ وما قصة الرياضيات في العنوان؟
هي تعتبر مسروقة ولكن يحب أن ننظر للظروف المحيطة، فلذا لا يمكننا القول بأنها لا أخلاقية بالكامل، أما الذي ينشرها على الإنترنت أعتبره روبن هود. في النهاية، الأمر مثل أن تستخدمي أي شي مسروق، ما مدى أخلاقية هذا الفعل؟
عزيزتي، تقريبًا أغلب الكتب المجانية التي نقرأها على الإنترنت تعتبر كتب مقرصنة إلا إ1ا كانت بلا حقوق نشر ووافق الكاتب على نشرها على الإنترنت. يمكنك قراءة هذا المقال: الكتب المزورة والمقرصنة: معضلة أخلاقية | مجلة قلم رصاص الثقافية (qalamrsas.com)
الكتب التي تكون بحقوق نشر وغير مسموح اخذها بالمجان لكن يتم اخذها ونشرها في التليجرام مثلاً. هذا النوع من القرصنة يعد فعلًا محظورًا في الدول الاوروبية لكن في الكثير من الدول العربية ليست كذلك.
على الرغم من أنني أحب الكتب الورقية إلَا ان اسعارها احيانًا تكون مرتفعة جدًا، فقبل يومين ذهبت إلى شارع المتنبي -وهو مكان مخصص لبيع الكتب- لكي اشتري كتاب عن الشبكات ووجدت أن سعره غالي جدًا على الرغم من كونه مطبوع بشكل سيء ومترجم وليس نسخة أصلية، فقررت أن أقرأه على الإنترنت. هناك دول ممنوع فيها الكتب الإلكترونية المقرصنة، وهذا يعيدنا إلى مدى أخلاقية قراءة هكذا نوع من الكتب، ما رأيك؟
والله يا عفاف، عرفت الكثير من الفتيات اللواتي قالن لي بأن الشخصي هي ما تهم حقًا، وأول ما تجد الشخص مثقفًا بدون ذلك الجمال الفاتن الذي تراه في المسلسلات التركية تهرب وتقول:"الن اتزوج شخصًا كهذا". مع ذلك لا أستطيع الجزم بأن المجتمع منافق ككل، فهناك أشخاص *ليسوا كثيرين* يهتمون حقًا بالشخصية أكثر من الجمال.
عزيزتي، هناك نظريات كاملة في الإعلام عن كيفية التأثير في الجمهور وتغيير أفكاره وقيمه، فمثلًا هناك لدينا نظرية التأثير المباشر، والتأثير الانتقائي...الخ. هذه الأشياء لها جوانبها لجيدة والسيئة. وكما تعرفين فإن الإعلام هو القوة الناعمة التي تحارب بها الدول حاليًا. فالإعلام ليس قائم على تسليتنا فقط بل هناك أهداف أخرى له، كالتغيير مثلًا.
حين تضيق ذرعاً بـمتطفل وتريده أنْ يصمت تدعوه لالتزام الأدب ، فلا يتبادر لـذهنك في هكذا حالة جملة أفضل من "احترم نفسك"، هل حين يضايقك أحدهم يعني أنه لا يحترم نفسه؟ لمَ قلت له احترم نفسك ولم تقل له احترمني وأنت الأجدر بـطلب الاحترام؟ ربما يا إيناس أن هذا ينبع من اعتقادنا بأن المتطفل الذي لا يحترم خصوصية الآخرين لديه مشكلة مع نفسها واحترامه لها، فباحترامه لنفسه سيحترمنا؟
عزيزتي، لست اتكلم عن نفسي، بل اتكلم عن الآخرين، بالنسبة لي فنعم كما قلت أحب الجمال كأي شخص آخر، لكن لا انظر للجمال نظرة سطحية بناءً على ما عودتني عليه ثقافتي ومعاييرها في الجمال، ونعم قد أُعجَب بشخص ما لجماله لكن شخصيته هي المعيار الأساسي إذا ما أردت الزواج به. ولست أتحدث عن الوسامة المطلقة بل أقصد الجمال العادي الذي أراه في أي إنسان.
هل تطغى الصحبة الفاسدة على التربية الحسنة؟ الأمر في الواقع يعتمد على مدى سهولة تأثر هذا الشخص، فلو كان الشخص لا يملك تفكيرًا ناقدًا تجاه تصرفات وأفكار اصدقائه ويسهل التأثير عليه، فبالطبع ستطغى عليه الأفكار الفاسدة لدى اصحابه، لذا حري بنا أن نعلّم اولادنا كيفية يفكرون تجاه الكلمات، والأفكار، والأفعال التي يقدم عليها الأشخاص من حولهم. وبالطبع هذا ليس سوى سبب من عدة أسباب.
لنكن واقعيين، نحن كبشر، نحب الجمال ونبحث عنه -وطبعًا معايير هذا الجمال تختلف من شخص لآخر-، وهذا في أغلب المجتمعات بغض النظر عن المعايير الجمالية لديها، ولكن في ذات الوقت فإن تقديم الجمال على بقية المعايير الأخرى لهوَ ضرب من ضروب السطحية الفكرية. اتعتقد في رأيك، ان معيار الجمال والمال أهم من الثقافة والتعلم في مجتمعمنا؟ أم أنه فعلا بدأ معيار الثقافة والعلم يعرف نوعا من ارتفاع المعايير لدينا في اختيارات الزواج؟ نعم، لا زال الجمال هو شيء مهم، وحتى
فكرة جيدة، واضيف بأن هناك فكرة مشابهة لهذه الفكرة رأيتها على يوتيوب وهي بأن تبتعد عن كل الملهيات والأشياء عديمة الفائدة لمدة يوم واحد كل اسبوع وهذا يقلل من افراز الدوبامين وبالتالي توازن افرازه في الأيام العادية، والذي كما يقول صاحب الفيديو هذا سيجعل حافز الشخص يعود لعمل الأشياء المفيدة وترك غير المفيدة.
اتمنى لكَ الشفاء من كل قلبي يا أخي. كان الله في عونك
هرمون النمو يزيد الطول لكنه لا يعتبر علاجا آمنا بعد. أي انه تحت الجربة حاليًا، أليس كذلك؟
راقتني فكرة المشي، ويُمكن أن أقترح إضافة عليها تخصيص فترة في نهاية اليوم على سبيل المثال للمشي، أو مشي عدد خطوات محدد يوميًا. هذا سيكون عظيمًا حقًّا، لأن للمشي فوائد عديدة على اجسادنا ودماغنا، اضيفي إلى هذه النصائح ممارسة الرياضة حيث انها ستحسن من ذاكرتنا وتخفف من القلق والتوتر وغيرها من الفوائد، واخيرًا أن نقوم بأخذ نفس عميق أو القيام بأي من تقنيات التنفس بين كل 6 ساعات هذا ايضًا سيخفف من القلق والتوتر وينعش ادمغتنا حقًا. شكرًا جزيلًا لك
في العراق هناك مهر بلغت قيمته 1000,000 دولار حرفيًا. وإن كنتم عزّابا، كيف تنظرون إلى الأمر برمّته ؟ الأمر أصبح تجارة بالنساء، في العراق مثلًا هناك من يجبرون بناتهم على الزواج فقط لأن العريس سيقدم مهرًا كبيرًا.
هل تتفقون مع شكسبير أننا يجب أن ننظر للمخطئين بعين رحيمة؟ حسب طبيعة الفعل، أي نعم يجب أن ننظر إليهم بعين متعاطفة ولكن هذا لا يعني أن نسامحهم كلهم، فمنهم المعنف ومنهم القاتل، ولكن الهدف هو أن نجعلهم يتعلمون من الخطأ وبطريقة رحيمة.
تذكرت دراسة تقول بأن كوريا *أو الصين ربما؟* زاد معدل الطول فيها بسبب التغذية الجيدة في هذه السنوات، أي كما قلت بأن الغذاء الجيد يسمح لنا بالوصول للقيمة العليا من الطول المحدد سلفًا من قبل جيناتنا. لكن ألا يمكن أن يظهر علاج أو طريقة ما تغيّر من هذا؟
اضافةً إلى الفصل والجو، تتدخل عوامل أخرى عديدة في الشعور السيء في فصل محدد، فالبيئة المحيطة بالفرد هي من أكبر المؤثرين على ذلك.
ما رأيك أنت بمقولة مارك توين؟ ليست الأغلبية دائمًا مخطئة، فنحن كلنا نتفق على أن الشمس تشرق في الصباح، فهل يجب أن نتمرد على هذا الرأي وأقول أنها تشرق في اللي فقط لأنه رأي الأغلبية؟ بالطبع لا، فهذا منطق ساذج، الأصح هو أن يكون لدينا تفكيرًا نقديًا تجاه الآراء بغض النظر عما إذا كانت شائعة أم لا. وأيضًا تفكيرًا نقديًا تجاه أفكارنا حتى لا نكون متعصبين.
لكن أليست المساعدة أفضل من لا شيء؟