Andrew Atallah

مرحبًا، أنا أدعى أندرو، معلم بمادة العلوم، حاصل على بكالوريوس العلوم والتربية من جامعة عين شمس بمصر. أعمل على تطوير مهارة التعليم، لبناء جيل جديد لديه مستقبل مشرق.

15 نقاط السمعة
316 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم، قد تكون هناك جروح نفسية دفعت البعض نحو هذا الطريق، ولكن في النهاية، يظل لكل إنسان قدر من الوعي والاختيار، خصوصًا في عصر تتوفر فيه المعرفة، والموارد العلاجية، والبدائل الصحية. المبالغة في تفسير السلوك الإدماني من زاوية واحدة فقط – كالصدمات الطفولية – قد تجعلنا نتجه إلي أبعاد أخرى خطرة مثل غياب الانضباط الذاتي، وضعف المقاومة، وحتى التساهل مع المعصية.
لا أخي عمر يوجد رقابة على المعلمين في مصر، وهناك عقاب فعلا على إستخدام العنف إتجاه الطلاب. لكن المشكلة أن عندما تأتي مراقبة يهرب المعلم، ويظهر نفسه كالملاك أمام المسؤولين. وللأسف هناك أولياء أمور تحفز المعلمين على أستخدام العنف مع أبنائهم، حيث يظنون أن هكذا سوف يُحسن مستوى أبنائهم.
أتفق تمامًا أن الإنجاب لا يعني الأهلية، وأن هناك الكثير من الآباء والأمهات يفتقرون للوعي والمهارات التربوية، لكن بنفس الوقت أشعر أن وضع ضوابط ومتابعة صارمة داخل البيوت فكرة حساسة ومعقدة. الأسرة ليست مؤسسة رسمية يسهل مراقبتها من الخارج، وفي كثير من الأحيان، التدخل المفرط قد يؤدي إلى نتائج عكسية أو يفتح الباب لانتهاك الخصوصية. يمكن الحل الأفضل هو دعم وتوعية الأهل بشكل وقائي، عبر التعليم والإعلام والتأهيل النفسي، بدلًا من خلق نظام رقابي يشعر الناس بأنهم تحت المراقبة داخل
صحيح أن حب الاستكشاف جزء أصيل من الطبيعة البشرية، وهو اللي خلّى الإنسان يكتشف القارات ويصعد للفضاء، لكن بنفس الوقت، غريزة البقاء موجودة علشان تخلينا نميز بين المغامرة والتضحية الغير محسوبة. أنا مع فكرة كسر الروتين وخوض تجارب جديدة، بس لما توصل للمخاطرة بالحياة في أماكن خطرة جدًا، أحس إن المتعة ما تستاهل فقد أخسر الحياة كلها. فالمعادلة صعبة بين البحث عن المتعة… والحفاظ على الوجود.
بصراحة أنا مش متفق تمامًا مع فكرة كسر التصنيف العمري في التعليم. صحيح في فروقات فردية بين الطلاب، لكن وجود فئة عمرية متقاربة داخل الصف له فوائد كثيرة، سواء من ناحية النضج أو أسلوب التواصل أو حتى التفاعل داخل الصف. لما تكون الأعمار مختلفة كثيرًا، راح تتعب المعلم والطلاب معًا، خاصة في إدارة النقاشات أو شرح الدروس بطريقة تناسب الكل. الحل برأيي ليس في إلغاء التصنيف العمري، بل في تطوير طرق التعليم داخل نفس الفئة بحيث تراعي الفروقات الفردية، وهذا
ليس دائماً المال هو المعيار. في ناس أغنياء لكن بخيلين وما يحبون يصرفون حتى على الأشياء المهمة، وعلى العكس في ناس دخلهم بسيط لكن عندهم عزة نفس وذوق وما يرضون إلا بالأفضل، حتى لو كلفهم أكثر. الفرق قد يكون في القناعة والتفكير مش في كمية المال الذي لديهم.
لكل شيء فوائد ومميزات يمكن القول أن المميزات: تمنحك مرونة في الوقت والمكان توفير التكاليف تنوع المصادر وطرق التعلم لكن يمكن أن عيوب التعلم عن البعص هي: ضعف التفاعل الاجتماعي المباشر قد تواجه مشكلات ضعف في الإنترنت لذا التعلم عن بعد هو خيار يجب أن تكون مقتنع به للبدء فيه.
أعتقد هذا بسبب أن مجتمعنا العربي تربي على القسوة في التربية، فالأبناء يكبرون ويتزوجون ويربوا أبنائهم بالقسوة أيضاً ويعتقدون أن هذة أفضل طريقة للتربية.
كلام حضرتك صحيح. لكن للأسف نفقد في مجتمعنا الوعي التربوي. القسوة ليست حل بل هروب من المسؤولية التربوية، وغالبا ما تزيد من المشكلة بدل أن تعالجها. الطفل المستهتر قد يكون لديه سبب لم يُفهم بعد، والتربية الحقيقية تبدأ من الإصغاء، الفهم، والاحتواء، وليس من العقاب الفوري. لكن مازلت أعتقد أن يكون هناك توازن بين الإصغاء والشدة معاً بشكل متزن. لأن في الحقيقة أري أن الجيل الحالي أصبحت تربيته أسوء من ذي قبل.
بناء على عملي كمدير للعديد من المشاريع، وتعاملي مع العديد من المصممين، أري أن النتيجة النهائية هذا ما أحتاجه وهذا ما أتفق مع المستقل على تنفيذه مقابل مبلغ متفق عليه من المال. لكن في بعض الأحيان نحتاج إلى تعديلات على التصاميم فيما بعد لذا نحتاج الملفات أن تكون مفتوحة ليسهل عملية التعديل فيما بعد. لكن سؤالي لحضرتك، ماذا راح تستفادي من عدم أرسال الملفات له، بعتقد لم تعد لها أهميه بالنسبه لك، لذا ما بعتقد أن هناك مشكله لإرسال الملفات
كلام حضرتك يبدو صحيح بنسبة كبيرة، لكن من منظور علمي، لا توجد دلائل حتى الآن على أن الكائنات البحرية ترى الهواء كما نرى نحن الماء، لأن رؤيتها وتفاعلها الحسي يتشكل بحسب احتياجاتها البيولوجية. الفكرة تفتح باب للتفكير في نسبية الإدراك وارتباطه بالحياة والنجاه، وقد تؤدي التجارب مستقبلا إلى صحة كلام حضرتك.
هذا حقيقي لكل من يرغب في طعام صحي خالي من الدهون، يلجأ إلى شراء القلاية الهوائية. في الحقيقة لا امتلك هذا الجهاز، ولكن قرأت عنه الكثير وأنه أفضل جهاز يمكن أستخدامه لطهي الطعام، وقد يكون أقل في الأعراض الجانبية من أي أداة طبخ أخرى تتفاعل مع الطعام أو مع درجة الحرارة المرتفعة مما تسبب الكثير من الأمراض. لذا ممكن لمن أستخدمها يخبرنا عن تجربته؟ ولماذا يفضلها عن أي جهاز طهي أخر.
من وجهة نظري، كل نوع عمل لديه مكانه الخاص للنشر، لجذب الفئة المستهدفة من الجمهور. علي سبيل المثال:- - إذا كانت رواية خيالية، أو رواية بها مشاهد وسيناريو فمن الأفضل وضعها في كتاب ونشره في إحدي دار النشر، بحيث يستهدف عشاق قراءة الروايات، كما ذكرت حضرتك يمكن نشر الرواية على الإنترنت ككتاب إلكتروني. - إنما إذا كانت قصص حقيقية، فمن الأفضل نشرها على اليوتيوب كحلقات بودكاست، ففي الوقت الحالي يوجد الكثير من القنوات التي تختص في هذا النوع من العمل.
من نعم الله علينا هي النسيان، قد يمر علينا الكثير من المشاكل والمواقف التي تجعلنا نشعر بالذنب، ونجد أنفسنا ننسي ما حدث مع مرور الوقت. لكن لكي نتخلص من الشعور بالذنب سريعا، علينا أن ندرك أن ليس أممنا شيء لنفعله وأن ننسي الماضي ونفكر في حاضرنا وأن نري المستقبل أممنا، فلا ظالم يبقى على ظلمه للأبد، فلا محال بأن هذا الظلم سيتحول عليه ويذوق منه.
كما ذكرت حضرتك، طاعة الوالدين ليست واجبة دائماً، لكن في بعض الحالات أري حتى لو كان أحد الوالدين يقسو على إبنهم، فقد يكون الإبن حقا شخص مستهتر ولا ينبغي تركه دون توجيه. فقد رأيت في حالات كثيرة الأب يقسو على أحد أبنائه دون الآخر، هذا ليس بسبب تفريق الأب، ولكن لآن الإبن الذي يقسو عليه الأب هو شخص مستهتر فعلاً. كما يمكن للأبن الحديث مع والده وإخباره أنه أصبح شخص كبير ولديه شخصيته المستقلة، ويحتاج إلى أن يتم معاملته بطريقة
بصفتي معلم، كنت دائم الحديث عن القضية الفلسطينية مع الطلاب، وكيف للعلم يمكن أن يكون سلاح ذو حدين، كيف ساهم العلم في تطوير الأسحلة التي تقتل الأبرياء الآن، وكيف للعلم والوعي دور في مساندة كل فلسطيني. لكل شخص دور كما ذكرت، حتى إن كان بسيط. إيمان كل شخص فينا بالقضية الفلسطينية تُعد دور مهم في حد ذاته
حقيقي هناك الكثير من هذة الشخصيات، فأنا أعرف شخص كان يتمنى دائماً أن يصبح له ولد يحمل أسمه، لكن كلمة الله كانت مختلفة فأصبح لديه بنتين، في الحقيقة يعاملهم معاملة سيئة جداً، ويشعرهم دائماً بالخوف والرهبة. فهل مرض هذا الشخص يسمح له بأذية أطفال؟ ولماذا لا يوجد قانون يطبق يردع هؤلاء من تطبيق العنف عليهم؟!
بصفتي شخص كان يحلم بالسفر منذ الصغر، أستطيع أن أخبرك بما قد أشعر به إتجاه السفر. كنت أنوي للسفر ليس بغرض الهجرة، بل من أجل مشاهدة مناظر جديدة، أو التعرف على ثقافات مختلفة، او لتجربة أكل جديد أو التعايش مع إحتفالات المجتماعات الآخري. لكن لمن يريد الهجرة أعتقد بأنه يسعي لذلك، لآنه لا يجد فرصه مناسبه في بلاده، كفرصة عمل، او يشعر بعدم الأريحية في مجتمعه، فيسعي ليجد مكان أفضل يستطيع أن يعوض ما فقده في مجتمعه.
مهارة الكتابة شيء ثمين، ومن الجيد أن تجد شيء تستطيع أن تفرغ ما بخاطرك وتحوله لنصوص كتابية. أعجبني طريقتك في سرد الفقرات، واعتقد أنك نجحت في جعلي أستكمل القراءة إلى النهاية. أنتظر منك المزيد من القصص، وربما أجد روايات كبيرة بأسمك في معارض الكتب. ومن الرائع أن تحدثنا عن كيف بدأت بكتابة القصص، وكيف تفكر في القصص المناسبة لكتابتها؟
هنا الكثير من العرب يعرفون جيدا أن أموال هذة الشركات تذهب لتسليح أشخاص يقتلون بها أخواننا الفلسطينين. وعلى علم جيدا أننا جميعاً نقف بجانب أخواننا الفلسطينين، لكن للأسف بعض منا يعتقد أن ليس له دور مؤثر في هذة القضية. لكن على العكس حتى لو كان لنا دور بسيط فيجب أن نتمسك به، ونؤمن أن لهذا الدور تأثير إيجابي. لذا يمكنك الحديث مع والديك لكن بالتأكيد بطريقة جيدة ومهذبة بحيث تخبريهم بدورهم لإنقاذ أخواننا، والله ينصرهم بإذن الله.