بما أن موقع ثمانية لا يوفر خاصية التعليق على المواضيع المطروحة: * لدي سؤال لا أعرف مدى صحته، ما الفرق بين هذه التقنية الجديدة وتقنية "واجهة الدماغ والحاسوب"؟ لا أسأل عن آلية التفيذ والتقنيات المستخدمة، بل أسأل عن الفكرة الأساسية نفسها، حيث أن واجهة الدماغ والحاسوب تقنية تجعل الإنسان يتفاعل مع الحاسوب بمختلف أشكاله، سواء كان حاسوب مكتبي، أو شريحة صغيرة، فقط عن طريق نشاط الدماغ، بغض النظر عن احتواء هذا الحاسوب على بنامج ذكاء اصطناعي من عدمه، فما الفرق
0
رأيك صائب، لكن يوجد عدة عوامل مؤدية إلى ذلك، غير عقدة النقص، عقدة انعدام الثقة في المنتج المحلي، من المستهلك ومن المستثمر، وعلى الأغلب يرجع ذلك لجودة المنتج الخارجي في الكثير من المجالات. > الاصل كل بلد يصنع سياراته الخاصة. الأصل هو االتشجيع والعمل على التنافس مع جميع الخدمات والمنتجات الخارجية في جميع المجالات، صناعة السيارات، التقنية، وغيرهم.
محرك السيارة يتكون من عدة أجزاء معدنية وغير معدنية، الأجزاء المعدنية مثل كتلة الأسطوانات والمكابس وغيرهم يتم تصميمهم بماكينات خرط، وصهر باستخدام الفرن العالي، وهذه التقنيات متوفرة محلياً، لكن التصميم الداخلي نفسه يحتاج إلى دقة عالية. في سوريا عملية التجميع تبقى الأسهل لعدم توافر الخبرة والتصميم، وهذا ما تتميز به الشركات العالمية، كل شركة لها تصميم محرك خاص بمميزات تعد أسرار تجارية، لكن تقنيات الصناعة يمكن توفيرها.
> لابأس عربياً أن يكون هناك مصنع تجميع وتصنع بعض الأجزاء محلياً، أما الأجزاء الهامة كالمحرك يجب استيرادها بينما يمكن تصنيع الزجاج - الهيكل - المقاعد - التمديدات الداخلية وغيرها الكثير ليس بالضرورة استيراد الأجزاء الداخلية مثل المحرك من الخارج، فكرتك يمكن تطبيقها في البداية فقط لحين النهوض بالشركة، ما بعد ذلك يمكن توفيره من تقنيات خرط وصهر المعادن لتعمل الشركة على تصميمات خاصة بها لأجزاء السيارة الداخلية.
أظنه يقصد بالضغط على المستثمر الضرائب المرتفعة والقوانين المقيدة للشركات الناشئة، الكثير يريدون الابتعاد عن الحكومة، لكن هذا سؤدي إلى مشكلات قانونية وتهرب من الضرائب وعالم آخر. في عالم السيارت، فكرة أن تكون السيارة مفتوحة المصدر غير مجدية من ناحية تنمية الشركة والمنافسة في السوق، قد تطيح بشركة ناشئة تطمح إلى المنافسة بدلاً من أن تقودها إلى منافسة الشركات الكبرى، الكشف عن مكونات السيارة الداخلية تعد أسرار تجارية قد يستغلها منافس أكثر كفائة وموارد منك.
شكراً لك يا صدام على مشاركتنا تجربتك، أهم شيء هو أنك لا زلت تحمد الله على هذا الابتلاء، الحمد لله فقط، برضاً تام، بالطبع مهما حاولت أن أعبر لك عن أني أشعر بمعاناتك، فلن أكون صادق، لا أحد يشعر بمعاناتك غيرك، 10 سنوات مدة مهلكة إن قضيتها وأنت تتألم وكذلك وحيد، لكنك تحملت ذلك وسيطرت على عقلك، وأنت الآن تشارك معنا تجربتك هنا. لا أجد ما أقوله سوى أن أحييك على صبرك وأتمنى لك من الله الشفاء العاجل، أنت تفتقد
يوجد بعض الأمور المبهمة التي تحتاج إلى توضح. نشرت الكثير من النظريات والأبحاث حول معرفة السبب المباشر لظاهرة الاحتباس الحراري، حتى الآن لا يمكن الجزم، هل هو التلوث، أم البراكين وحرائق الغابات والظواهر الطبيعية، أم إزالة الغابات، فبالتالي العمل على الحد من الغازات الملوثة شيء جيد، لكن لا نعرف إن كان هو السبب الرئيسي أم غيره، قد يكون هو أحد العوامل الجانبية المساعدة، وقد يكون ذلك بسبب تغير في الطبيعة دون تدخل من الإنسان. > السيارات تحتاج للحديد بشكل أساسي
البرامج المغلقة تطور من متخصصين في هذا المجال ويتقاضون المال مقابل ذلك، هم ملزمون بذلك، لذلك تجد الجانب التنظيمي أفضل بدافع الحصول على المال وتجارة أفضل، أما البرامج مفتوحة المصدر، فتعاني الكثير منها سوء الجانب التنظيمي وذلك يعود بالضرر على المستخدم، مثل توزيعة arch linux المعروفة، المستودع الرسمي للتوزيعة لا يحتوي على أغلب البرامج الضرورية تقريبا مثل حزمة أباتشي أوفيس وغيره، وإذا كنت تريد تثبيتها يجب عليك إضافة مستودع غير رسمي يسمى AUR وهو مستودع يتم بناء حزم البرامج به
> انتقل دائما للبدائل مفتوحة المصدر ، حيث أنه لا قلق من احتمالية وجود أبواب خلفية أو ثغرات متروكة عمدا ... فكل شيء مكشوف ، ومصدر البرنامج يظل متاحا للخبراء من كافة أنحاء العالم لترقيع أي ثغرة تظهر فورا . ليس بالضرورة، بل يمكن استغلال إتاحة التعديل على المصدر بزرع باب خلفي بين الملاين من الأسطر البرمجية، دون أن ينتبه أحد. مثلما حدث من قبل مع نظام openbsd قد صرح مدير تطوير المشروع من قبل عن احتمالية وجود ثغرة باب
تبقى توقعات مسقبلية فقط دون تحقيق على أرض الواقع، السيارات التي تتصل بالقمر الصناعي والتي تتصل بالإنترنت هي فقط ما يمكن اختراقها عن بعد، أما غير ذلك فظرياً هذا لا يمكن تطبيقه، عملية تبادل بيانات والمعطيات تتم داخالياً فقط ولا يرتبط الحاسوب المركزي بأي اتصال خارجي. > لم يكن يتخيل أحد أن تقوم المخابرات الأمريكية بزرع برمجيات خبيثة في أجهزة IoT لكنها فعلت ذلك . أي باحث أمني مهتم بهذا الشأن يتوقع ذلك، أجهزة إنترنت الأشياء تعمل ببرمجيات وأنظمة مضمنة
> حسب التسريبات ، فالمخابرات قادرة على اختراق أنظمة السيارات والتحكم في وظائفها وقد يقومون باستهداف أحد عن طريق التحكم في سيارته والتسبب في حادث طريق قاتل ليظهر الأمر على أنه حادث عادي ، ولمن لا يصدق ، هناك تجربة اختراق لسيارة جيب وتم نشر فيديو عنها منذ عدة سنوات ... تخيل ما فعله هؤلاء الأشخاص .. ثم تخيل ما يمكن أن تفعله المخابرات !! أنا أدرس تخصص السيارات، وأقول أن عملية اختراق السارات ممكنة ولكن ليست على كل أنواع
يوجد بعض الأمور المبهمة التي تحتاج إلى توضيح. > حتى نواة لينكس! (انتهت اسطورة النظام الذي لا يقهر) هذه أسطورة لم تبدأ من الأساس حتى تنتهي، هذا كلام إعلام وأكاديمياً هذا غير صحيح، على مستوى الاستخدام الشخصي وعلى مستوى الخوادم والشبكات، لينكس بنيته قابلة للاختراق ويحتاج لفريق دعم متكامل للتعامل معه، وتسيير أمور الحماية وغيره من سد الثغرات دورياً، وإلا شكل خطورة كبيرة على الجهة المستخدمة للنظام، سواء شركة أو مؤسسة أو جامعة. > ومن التسريبات نستنتج انها قامت باختراق
هذا ما يسمى بعقدة الخواجه، عدم ثقة المستخدم والمستثمر في مدى جودة المشروع المحلي، البعض يطرح على نفسه سؤال لماذا أستخدم البدائل لطالما يوجد خدمات أجنبية ممتازة وتوفر لي كل ما أريد، في آسيا وروسيا لديهم فكرة التنافس مع المنتجات الأمريكية منذ القدم، في اليابان مثلاً تتوفر خدمات بديلة وأساسية مثل البريد واستضافة المواقع وغيرهم، شركة fc2 تعمل منذ عام 1999 وتعمل على المزيد باستمرار، هنا هذه الأفكار قليلاً ما يعنى لها. طبعاً هذه إحدى المشكلات والتي من بينها التمويل،