كيف ترى فكرة أن هنالك إمكانية الصداقة بين "الشاب والفتاة" خاصة في مجتمعنا؟


التعليقات

أنا أرى عفاف أنه لا مانع من تلك الصداقة إن كانت فى إطار مجموعة أو جروب لكن ليس بمفرديهما ، يجب أن تكون العلاقة بينهم حاكمها بعض الحدود لا يتخطاها كلاهما ، أن يعتبرا كل منهم أخ للأخر ليحافظ عليه حتى يأتى شريكه ، أتفهميننى ؟

خصوصاً الذين فى سن واحد هذا ، لأن عقليتهما تكون بنفس المرحلة بكل ما فيها من نضج و عيوب ، فى تلك الحالة لا تصلح أى علاقة بينهم سوى الأخوة و الصداقة كما قلت لكى أو بمعنى أصح الزمالة

حتى وإن فعلو ذلك، قد يتعلق اثنان ببعضهما البعض، وإن كانوا في مجموعة أصدقاء كبيرة، وأنا أعلم من هذا الكثير، تبدأ العلاقة بجروب، ومع الوقت يتطور الأمر أكثر، ثم بعد ذلك قصة حب بينهما.

بل أزيدك أن هناك كثيرون اليوم أصبحوا يكونون جروبات الصداقة هذه من أجل الصداقة والارتباط، فبدل من أن يكون هذا حاميا لهم وواقيا، يكون هو السبب في الصداقة.

فى مثل هذه المواقف عفاف ، على كل من الشاب و الفتاة تحكيم العقل ، لا تنسى أنهم ناضجون الأن لذا يجب أن يجعلوا العقل هو المسيطر فى علاقاتهم تلك حتى لا تنقلب لجريمة ، كما قلت لكى هم ليسوا مناسبين لبعضهم ، يجب أن تكون عقلية الشاب أكبر و أنضج بكثير من الفتاة لأنه هو الذى سيقود السفينة فيما بعد

في محيطي فقط، أعرف علاقات صداقة انتهت بالزواج الناجح، وعلاقات صداقة محتفظة بكونهم أصدقاء فقط، وأخرى انتهت بقصة حزينة بسبب الانفصال.

الزواج الذي يأتي بعد صداقة هو أفضل انواع العلاقات الزوجية برأيي، الصداقة تقوي حبهما وتجعل بينهم العديد من الهوايات والذكريات المشتركة، كما تجعلهم مؤهلين للتواصل أفضل من غيرهم.

لماذا نهاب الفكرة؟ طالما لم تؤدي إلى أفعال خطيرة أو سيئة، لماذا نرفض الفكرة ونقاومها؟

إذا كانت الصداقة تؤدي لحب حقيقي ومشاعر قوية وعلاقة ناجحة، إذا فهى افضل من زواج اثنين لا يعرفون بعضهم، أما عن التعقيد والحب من طرف واحد، صحيح امر محزن ولكنه ليس نهاية العالم، العلاقات المعقدة موجودة في اي مكان وأي قصة.

لماذا نهاب الفكرة؟ طالما لم تؤدي إلى أفعال خطيرة أو سيئة، لماذا نرفض الفكرة ونقاومها؟

أعتقد أننا نواجهها لأنها تؤدي إلى كوارث يا أيمن.

فمن بين 10 علاقات صداقة من النوع الذي تتحدّث عنه هناك علاقتين أو ثلاث تأخذ مسار الزواج، والعلاقات المتبقية تفشل بأشكال مختلفة كحب من طرف واحد او وقوع في حرام أو حدوث مشاكل أخرى، والنتيجة تكون قلبين محطّمين يهيمون في الحياة يبحثان عن قلوب أخرى يحطّمونها.

لذا .. فإن الفكرة هنا أنه ما دام الطريق محفوفا بالمخاطر، فلم المجازفة ؟

الزواج والمسار الطبيعي يضمن لكل شخص حقه، حتى وإن فشل الموضوع فإنه في إطار رسمي يحكمه ويحافظ على كلاهما، بدلا من علاقة مفتوحة ليست بها حدود تحت مسمى " الصداقة " الذي لا تحكمه أي حدود.

لا خلاف على ان مسار الزواج هو المسار الأفضل، ولكن إن نشأت صداقة بين اثنين سواء في محيط العمل أو الدراسة، لا يجب محاربتها، بل يجب تشجيعهما على الزواج إن رغبوا في ذلك، طالما هناك صداقة حقيقية قد يتشكل حب حقيقي، لا داعي لكسر الصداقة فورا، فلنترك لهما مجال للتجربة، هذا رأيي.

كحمن وجهة نظري هناك ما يسمى بالزماله اما الصداقه فلست متاكد ربما الاخوة موجوده لكني بدأت اشك بهذا مؤخرا لكن الزماله و التفاعلات بين الجنسين لا غنى عنها فحتى في زمن الرسول عليه الصلاة و السلام الم يكن الصحابه يتواصلون مع نساء الرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته لاخذ العلم و السؤال عن بعض الامور هذا ردي لمن يقولون ان الله حرم التواصل بين الجنسين نهائيا

لا امانع وجود الصداقه لكن برسم الخطوط الواضحه وعدم المبالغ فلا داع لاخبار الطرف الاخر باسرارك لكن لا باس بطرح مشاكلك احيانا لايجاد الحلول او الحصول على المواساه او ما شابه وربما تبادل المعارف الخبرات

عنك أنت، هل ترى أن فرضية الصداقة بين الجنسين، من الممكن أن تتحقق؟ أم هي مجرد خيالات يسعى البشر لتحقيقها، أو التخفي باسمها؟

لا من غير الممكن ان تتحقق وشخصيا لا اريدها ان تتحقق , مجرد قراءة يومية في الاخبار الاجنبية كفيلة لنرى ما هي نتيجة هذه الصداقات .

يلفتني دائما أن الإنتاج الكوري يناقش قضايا هامة جدا وحساسة في المجتمع،

من وجهة نظري لا أؤمن بالصداقة ابدا بين الشاب والفتاة لأن الأمر غير مرهون بهما بل سيحدث يوما ما وتخلق مشاعر بينهم ولو للحظات وهنا تكمن الكارثة،،

أؤمن بالزمالة أكثر ، يمكن أن يكون زميلي في العمل أو الدراسة واضطر قليلا للاختلاط معه في حدود معينة والافضل أن تكون رسمية وفي نطاق الضروري جدا واللازم،، غير ذلك لا اقتنع به.

التواجد مع الجنس الآخر يا عفاف سواء في العمل أو الدراسة اصبح أمرا مفروضا ،

ولكن برأيي الزمالة إذا احتكمت لشروطها وهي الحديث الرسمي وتجنب المزاح والضحك أو التواصل عبر الهاتف والسوشيال ميديا، فلن تصل لنتائج سيئة....

اذا كان هناك مشاعر من بعيد من أحد الأطراف فإنها ليست بالمشكلة المعقدة فأنت أمام خياران إما الاعتراف او تجنب الموضوع ومحاولة عدم التفكير به وبعد فترة ستجد أنه لا توجد مشاعر حقيقية هي مجرد مشاعر آنية تأتي وتذهب.....

من منا يا عفاف لم تقدم له نصيحة مثل هذه: "صاحبي صديقا وأخبريه بأسرارك أحسن بكثير من مصاحبتك لصديقة"، فالمرأة بطبعهن غيورات ويحسدن بعضهن البعض، ولا أعلم مامدى صحة هذه النصيحة المتدولة التي قد سمعتها من عدد من الأصدقاء.

لكن دعيني أخبرك، سواءا كانت الصداقة بين المرأة وأختها المرأة أو بين المرأة والرجل لابد أن يرسم لها حدود وإطار تسير عليه و لاتتعدى حدودها ولابد أن تكون تطمح لتحقيق أهداف مشتركة، كزمالة في العمل أو الدراسة لابأس، أملك صديقا من عملي السابق والى الأن نسأل عن أحوالنا وفق الإطار المشروع و المواضيع ذات فائدة.

أظن أن الدراما هي السبب الرئيسي في وهم الشباب بإمكانية ما يرونه في العالم الرمزي قابل لتحقيق في الواقع ، قامت بتبسيط الأمور وتسطيحها، لا يمكن الى أن تصل الصداقة بين الجنسين كما نراها في الأفلام أن يحدث في الواقع الا وقد تعدت خطوطها الحمراء.

لا أرى أن ما يحدث أمر عادي وطبيعي، وقد تكون له أهداف خفية، فلماذا توهمنا الدراما وتريد أن ترينً مثل هذه الصداقات؟ ألا يمكن أن تضرب ثقافتنا الإسلامية العربية؟ ألا يمكن أن نعتبر هذا نوعا من الغزو الثقافي الغربي؟

الغزو الثقافي الغربي؟

كوريا الجنوبية في أقصى الشرق. بالإضافة، الإختلاط بين الجنسين سببه حياة المدينة و ليس إختراعا غربيا، كما أن الغرب ليس ملزما أن يصبح مثلنا و إلا فهو يضطهدنا.

عنك أنت، هل ترى أن فرضية الصداقة بين الجنسين، من الممكن أن تتحقق؟ أم هي مجرد خيالات يسعى البشر لتحقيقها، أو التخفي باسمها؟

الصداقة بين الجنسين هي مجرد شعارات أطلقها علينا الغرب حتى من خلال الأعمال الفنية مثلما فعلتي الآن

لم أسمع يوماً بان هناك علاقة صداقة ربطت بين رجل وامراءة حتى تاريخيا لم أسمع

عذراً، لكن أقصد عرض المسلسل نفسه أي الاستعانه به في توضيح الأمر

ربما توجد زمالة في الدارسة وزمالة في العمل ،لكن مع ضوابط وحدود ترسمها الفتاة قبل الشاب ، كل تعامل يجب ان يكون في حدود ما سبق ذكره .

العلاقة بين الأفراد داخل الجنس الواحد مليئة بالتعقيدات والتشابك، فما بالك إذا أضفنا لها عاملا جديدا باختلاف الجنس؟

لذلك نرى كثيرًا من المجتمعات التي تسمي نفسها محافِظة، تدعو إلى تقنين العلاقات وإغلاق جميع الأبواب لاتقاء الشرور. بينما نرى على الصعيد الآخر مجتمعات تسمي نفسها تفتحيّة، تدعو إلى نقيض ذلك من السماح بغالب ألوان التواصل والألفة. وبرأيي أن اتخاذ موقف حدي (تسامح مطلق/منع مطلق) في العلاقة مع الجنس الآخر، يصعّب على الإنسان أيامه ويضعه في ضغوطات كبيرة خاصة عندما ينخرط في سوق العمل.

وبرأيي أن اتخاذ موقف حدي (تسامح مطلق/منع مطلق) في العلاقة مع الجنس الآخر، يصعّب على الإنسان أيامه ويضعه في ضغوطات كبيرة خاصة عندما ينخرط في سوق العمل.

لا أفهم رأيك جيدًا هل قصدت أن القاعدة العامة ستكون الأفضل بالنسبة لك أم لا وخاصة ذلك قد يتعارض بعض الشيء مع القيم والمُثل العليا أي بالطبع لانقبل بوضع غير صحيح لكونه قاعدة عامة، وفي هذا النطاق رُبما يصعب وضع هذا لأن العلاقة متغيرة وهناك تعامل قد يتم بصورة عمدية لا اختيارية مثل التعامل في نطاق الدراسة أو العمل أو مواقف أخرة بالحياة اليومية.

رأيي أن المنع المطلق أو الإباحة المطلقة للعلاقة بين الذكور والإناث ليس حلّا وإنما هروب من مواجهة حقيقة تعقد العلاقة بينهما. لذلك أرى أن امتلاك المرء لقيم وثوابت، ثم تفعيلها يضمن له السلامة.

أظن ان الصداقة بين الفتاة والولد وابقاء علاقتهما علاقة أخ باخته أو صديق مع صديقة بدون تطور صعب جدا.

لأنه على سبيل المثال انت ولد لديك صديق ولد, أنت تعرف انه لديك حدود فهو صديقك ورفيق دربك وتعجبك طريقة تفكيره لكن ليس الأمر وكأنك تستطيع الغوص أكثر في هذه العلاقة ك الزواج مثلا, أما الفتاة والولد اذا تطورت العلاقة بينهما واعجب كل شخص بعقلية الآخر يعرفان انه يمكنهما الغوص بالعلاقة اكثر مثل الحب او الزواج.

هذه هي وجهة نظري وشكرا على المساهمة .

لا يجوز أخذ الرأي فيما حرم الله

وما رأيك أنت؟

يعني هل أنت صادقتي شابا قبل هذا وكيف كانت تجربتك

نعم صحيح لايمكن التعميم

د تكون تجربتي أنا انتهت بحب من طرف واحد

وقد تكوني قررتي إنهاء التجربة بدون سبب وبمشاعر متبلدة وكأن الصداقة والمواقف لا تعني لك شيئا

في حال حصل هذا - ماذا تسمين هذا التصرف؟

-1

اتوقع ان النهاية كانت بغيرة الفتاة على صديقها

لكن ماذا حدث بعد تكون مشاعر الحب؟ ما هي النهاية والأحداث؟

بالنسبة لي ارى انه لا يمكن وان الاسلام لا يرض ذلك

صديقان فتاة وشاب سيكون بينهم ضحك ولا اعرف لكن هذا ليس صحيحا من وجهة نظري

صداقة الشاب ولفتاة لا يمكن ان تضحي شيئا عاديا او كعلاقة المصاحبة بين فتاة لفتاة

وأيضا يمكن ان ينجر تفكير احدهما للبعيد..يمكن شهوات لا أدري

لكن ارشح الزمالة العلاقات الرسمية والتي لا تتحول لصداقة وانما معرفة فقط

الزمالة امر لا بد منه في الجامعه او في عمل

ومع مجموعة وليس شخصيا او هكذا اثنان لوحدهما

للأسف بات المجتمع ينجر مع المجتمعات الاوروبيه ويروج لصداقة الانثى والذكر

لا أقصدك طبعا انت فقط تناقشين ولا تدعين


مسلسلات

مجتمع يختص بالمسلسلات عامة , و بالاخص المسلسلات الاجنبية

63.7 ألف متابع