ما هي عادتك الغريبة التي تظن أن لا أحد يشبهك فيها؟

16

التعليقات

أحيانا أتوضأ لغير الصلاة

يعني حب فالوضوء ذاته

عاده جميله سأجربها

اهلًا عفاف!

مساهمة ممتعة جدًا!

أعتقد ان عادتك تلك لم تعودي الوحيدة التي تستخدمها، فبعد اعجابي بها قررت تنفيذها. اسف على مشاركتي لك في هذا الامر! لستِ وحدك بعد الآن.

لدي العديد من العادات التي لا افهم لها مغزى، لكني اشعر بالزام في فعلها؛ منها ما يتعلق جزئيا بالرائحة، الشم يمثل الكثير لي، كل شئ مترابط بكل شئ، وفقط الرائحة التي لازمت هذا الشئ هي التي تطلق العنان وتفجر الذكريات! وعليها فأنا مريض نوستالجيا وأعتاد دومًا الى اعادة المواقف بقصد مني مع نفس الاشخاص في نفس المكان، ونفس الرائحة.

عادة غريبة أيضًا، وهو أني، لا ايراديًا، عند تفكيري في أمر جديد او مبدع، او تفكيري في حل لمشكلة، اجد نفسي اسير في البيت بنمط متكرر او الف في دائرة لساعات من المشي، ساعات طويلة جدًا. كما أني لا اتذكر اي مكالمة هاتف في حياتي كنت جالسًا فيها، اقف بدون تفكير مني وابدأ اللف في دوائر عشوائية.

اذا شاركني أحد في هذا الامر فليخبرني رجاءًا عسانا نفتتح نادي جديد يسمى " نادي السائرين"!

ما أدهشني مؤخرا هو معرفتي أن النوستالجيا أمر شائع، كنت أعتقد أنني وحدي الغريب عن هذا العالم!

لازلت أتابع مسلسلات الكارتون القديمة، بنسختها القديمة المدبلجة بالفصحى، عموما بالنسبة لي كل ما هو قديم ويجعلني أتذكر لحظات الماضي، فأنا أقدره وأعتز به أشد الإعتزاز.

" نادي السائرين"!

أعتقد أن الأمر يرجع لمحاولاتنا الهروب من السرحان وشرود الذهن!

قيامنا بأعمالنا أو محاولاتنا للكتابة أو التفكير في أمر ما يجعل عقلنا يهرب - من ألم التفكير - إلى الشرود في أمر مغاير.

فنحن بتصرفنا هذا نجعل الذهن في حالة من الاستثارة لا تسمح له بالشرود أصلاً!

اهلًا محمد،

حمد لله على سلامتك يا رفيق لم نتقابل في المساهمات منذ مدة.

لقد أشرت أكثر من مرة الى فيلم/ رواية Never let me go. يا الله يا محمد كم تنبض بالحنين! كل صفحة كل مشهد! ألم صامت وهادئ! وممتع جدًا!

حللت الرواية في مرة مع صديقة لي في الكلية، وتنبهنا الى انها تشير الى ان النوستالجيا في الرواية تدل على التمرد الناعم! الطفولي! فتأتي حين تعجز كل محاولاتنا على تغيير واقع معين.

لا نستطيع ان نكمل على هذا المنوال، ولا يمكننا تغييره، فنعيد كل شئ الى " نقطة استعادة" صنعناها بأنفسنا من قبل في لحظة نشوة.

مرحبا بك يا عمر، سررت بحديثك.

أعتقد أن عمر قد أوضح الأمر يا عفاف @AfafMnayhi أليس كذلك؟

لست وحدك من يفعل هذه يا صديقي . امي و اخي يفعلان ذلك أيضاً

أهلًا رويدا،

تحياتي لهما ولكِ، بشريهما بقبولهما لنادي السائرين السري الذي أنشأته منذ قليل.

لقد أصبت وأصاب! كم هو لذيذ!

كيلومترين يا عفاف!

الركض خلف مستقبلك ربما يكون أخف وطئة!

مرحبًا بك في نادي السائرين السري انتِ ورويدا. ابرزو تحقيق الشخصية عند الدخول.

أخي عمر سجل لديك سائر جديد عند المكالمه ،، التفكير

أهلًا سالم! يرجى إرسال مبلغ التسجيل أولًا وهو ١٩٢ يورو غير قابل للإعادة.. ( نخليها ١٩٠ وخلي كلو علينا).. نحن نسعى لخدمتك!

لا بجدية الأمر غريب! تشعر كما أشعر بضرورة ووجوب قيامك وسيرك حين التحدث في الهاتف؟ وكأن عقرب ما يطاردك ليلدغك! تشعر بأمر خاطئ يجري إن غيرت مسار سيرك في المكالمة أو عكسته؟

لدي عادة كنت لا أراها غريبة حتى بات الجميع من عائلتي يراها يستغرب، وهي تحريك أصابع قدماي عندما أكون نائم بعمق أو أثناء تفكير عميق وأنا مستيقظ.

لدي عادة أراها غريبة أيضا هي أنه لكي أذهب للامتحان وأحقق نتائج جيدة، علي تصفح المنهج كاملا قبل الدخول للامتحان، وإن حدث ودخلت دون تصفح صفحة واحدة تمحى من ذاكرتي تماما وكأني لم أذاكرها يوما، لذا هذه عادة لابد أن أفعلها قبل أي امتحان.

وإن حدث ودخلت دون تصفح صفحة واحدة تمحى من ذاكرتي تماما وكأني لم أذاكرها يوما، لذا هذه عادة لابد أن أفعلها قبل أي امتحان.

هذا ما يهؤه لك عقلك الباطن نتيجة للقلق و التوتر و لكن هذا لا يعني فعليًا أنك ستنسى هذه الصفحة إذا لم تمر عليها قبل الاختبار تحديدًت، هذا إعتقاد نفسي لديك بأنك لم تتصفح هذه الصفحة بالتالي لن تستطيع تذكرها هكذا تعود نفسك حتى على عدم المحاولة في استذكار تلك الصفحة.

قد تسبب لك هذه العادة أو الاعتقاد كما أسميه الأرق في نواقف اخرى لذلك عليك العمل على تجنب مثل هذه العادة و اقناع نفسك بان لديك ذاكرة اقوى من ذاكرة الحاسوب بل تستطيع تحزينه أكثر مما يحزنه الحاسبو و بشكل كبير، اذا ما اقتنعت بذلك ستتلاشى هذه العادة تدريجيًا

كنت أتمنى ما ذكرتيه فعلا، لكن فعليا عندما دخلت الامتحان مرتين مرة بالبكالوريوس ومرة بالدراسات العليا وبالمرتين لم يسمح لي الوقت بتصفح المنهج كاملا كما وضحت كانت درجاتي ليست كما اعتدت، مع طبعا نسيان الأجزاء التي لم يتم تصفحها رغم مذاكرتها كثيرا من قبل، لذا من وقتها لا أدخل للامتحان إلا بتصفح المنهج كاملا.

زوج ابنة خالي مثلك، يحرك رجليه في النوم، وزوجته في بداية حملها اعتقدت الحركة استفزازية

أنا أحرك الأصابع فقط وليس القدم بأكملها لذا أعتقد أني متفرد بذلك.

وعادة الامتحان، كنت لا أذاكر لكن قبل الامتحان اطلع على المنهج كله، وأنجح بجدارة، ربما ليست عادة وإنما تفكير معين

الغريب في الأمر الذي يجعلني أشعر اني متفرد بها، أني قد أكون ذاكرت المادة الواحدة أكثر من ثلاث مرات مثلا، وبالتالي من المفترض أني قد ذاكرتها جيد جدا، لكن دون التصفح لها قبل الامتحان مباشرة لا أستطيع تذكرها تماما، أراه شيء غريب ودائما أبحث عن سبب له.

و لكني اراها ناردة تفاف بل لم اسمع عنها من قبل و أستغربها حقيقة، فالنوم يعني السكون و بعض التقلبات و لكن حركة جزء معين باستمرار لدرجة سماعه من الاخرين يشكل لي فعل غريب

الغريب في الأمر الذي يجعلني أشعر اني متفرد بها، أني قد أكون ذاكرت المادة الواحدة أكثر من ثلاث مرات مثلا، وبالتالي من المفترض أني قد ذاكرتها جيد جدا، لكن دون التصفح لها قبل الامتحان مباشرة لا أستطيع تذكرها تماما، أراه شيء غريب ودائما أبحث عن سبب له.

لست وحدك. :)

ههههههه جيد طمأنتني، تخيلت لدي مشكلة بالذاكرة

يبدو انك تعطرين كل شئ عفاف 😁 العطر يساهم في حفظ المعلومات في الذاكرة لدى تعرفين كتبك بسهولة.

شخصيا امتلك عدة عادات

  1. عندما ابحث عن تعلم شئ ما اقوم ببحث مكثف بالساعات اجمع كل الدروس كل المقالات ثم بعدها اقوم بفرزها (عادة ملف خاص ) و اختار الانسب لي بينها اعتبرها عملية مهمة لأني اضع بعدها خطة للتعلم على اساسها.
  2. عندما اقرأ كتب او مقالات افتح عادة تبويبات 4 على الاكثر حتى مواضيعها تكون مختلفة اشعر بالملل لقراءة شئ واحد طوال الساعة او الساعتين التي اخصصهما للقراءة و اتذكر اين توقفت (مثلا رقم كذا فصل كذا لا اكتبها فقط اتذكرها قد اتوقف عن قراءة كتاب لشهرين قادمين لكن الحمد لله اعرف اين توقفت و اقرأ صفحتين قبل حتى استرجع ما قرأت)
  3. عندما اكتب بالعربية (كما اكتب هذه الإجابة لك) في حاسوبي فالكيبورد عندي بهذا الشكل

لا يوجد حرف عربي واحد فيه لدى عندما اكتب في حواسيب الاخرين بالعربية يضلون يتعجبون من الامر ! كنا نمتلك حاسوب عائليا كنت وقتها في 14 من العمر وكان الكيبورد به حروف عربية الى جانب الانجليزية و كنت معتادا على الكتابة بالعربية فيه و تطور الأمر مع الوقت حتى بدأت أعرف كل حرف و ما يقابله دون النظر للحروف نفسها و الحمدلله .

  • عندما اريد ان اركز اكثر على عمل شئ استمع الى صوت المطر الخفيف و اجعل صوته خفيضا جدا الموسيقى لا اشغلها لأني اكون اصلا مركزا فأحيان اظن اني انفصلت اصلا عن سمعها بالكلية .

أظن هاته تكفي 😁

أكيد هذه عادة صارت مهارة مع الوقت ..)

أعجبتني الفكرة عفاف و لكن أنا أحب رائحة الكتب و الورق خاصة عندما تكون جديدة، ولكن لا مانع من هذه الحيلة لمعرفة نوع الكتب كما ذكرتِ.

أما عن عادتى الغريبة أحب المشي وحدى جدًا جدًا

أستطيع تخمين ذلك .

أنا مثلا احب الجلوس وحدي و تأمل السماء الجلوس بلا شيء أما عن المشي وحيدة فأظنك من خلال هذا الفعل تشردين في الناس و الحياة " كما ذكرتِ " و المواصلات و تفكرين في مواضيع معينة تشغل بالك أليس كذلك أمل ؟

هلى ترى من هذه العادة طريقة للتفريغ النفسي كما أرى من تأملى للسماء ذلك ؟

المشي وحيدة يجعلنى أكثر هدوء و يفرغ عن نفسي كما ذكرتِ، أراها فرصة جيدة للانفراد بنفسي قليلا و محادثتها

فيماذا أفادتك هذه العادة عزيزتي أمل؟

لا أدرى و لكنى اراها فرصة مناسبة للاسترخاء غريب الأمر أليس كذلك 😅 ؟ أراجع نفسي في هذه الفترة أفكر بما يؤرقني، فرصة مناسبة لمراجعة الذات والشرود في هذه الحياة

عادة المشي جميلة، عكسي انا اجتماعيتي مفرطة لدرجة لو ذهبت فقط للمتجر الذي خلفنا علي أن اصطحب اخي الصغير او اختي

لا أعتقد أن لهذا شأن بالاجتماعية أو العزلة عفاف، أنا اجتماعية جدا و لكن تأتيني بعض الأوقات التى تحتاج فيها نفسي للجلوس و حدها دون أي أحد لاستعادة التوازن النفسي

اشرب القهوه عندما يكون هناك شئ يزعجني ويثقل كاهلي

سمعت من قبل عن العطر برائحة الكتب، الكثير من الناس يحبون أن يشمون الكتب وخاصةً الجديدة منها لأن رائحتها تكون مركزة أكتر، لا أرى أن لدي عادة لا يفعلها أحد، لعل هذا يتوقف على وجود سبب، وبصورة عامة أتجه لأن أكون مركزًا على الهدف لا على الطريقة، وهذا يمثل عيب وميزة في الآن نفسه، إذ أن الأهداف في مرمى بصر الجميع، أما الأسلوب فله مذاق خاص، والميزة أني لا أضيع الكثير من الوقت.

اتخيل الفكرة جدا جميلة وتطبيقها خلال الدراسة ايضا سيكون رائع

أنتِ قد شاركت جميع حواسك بطريقة غير مباشرة مما ادى الى ارتباط الكتب بشكل قوي بذاكرتك واصبحت تتذكريها من رائحتها ..عادة غريبة لكن مفيدة جدا ..

انا عاداتي مزعجة بالنسبة لي .. وتنطوي تحت اطار الوسواس 😅

أحببت الفكرة عفاف ربما سأجربها يوماً 😁

فأنا من محبي رائحة الكتب الجديدة خاصة أما عن العطر فلم أسمع مسبقاً .

لا أعتقد أني أمتلك عادات غريبة ، لكن أيام الدراسة اعتدت على وجود صوت بجواري على الهاتف أو التلفاز وكان هذا محط استغراب للكثيرين إذ كيف يمكنني التركيز في غير الهدود ولا أظن أنني وحدي على هذا الكوكب من يحتاج الضوضاء ليدرس 😅

أما الآن إن همس أحدهم بجانبي و أنا اقرأ كتاباً أتشتت مباشرة و أفقد التركيز .

احب رائحة الرصاص! ولا اعلم لماذا! ورائحة الكبريت بعد اشتعاله!

احب آن آكل بسكوت العيد بالجبنة! ولا اعلم أيضَا أحدًا يفعل هذا!

مرحبا عفاف ...

في الحقيقه اعجبتني هذه العاده لديك من وجهة نظري اراها حركه ذكيه وجميله في نفس الوقت حتة وان كانت غريبه بعض الشيء او نستطيع القول خارج عن المألوف قليلا .

عن نفسي لا اعتقد لدي عادات غريبه لكن ربما البعض يراها كذلك فمثلا احب تجميع الدفاتر المختلفه خاصة التي تمتلك اشكالا او صورا غريبه وجديده حتى وان لم اكن بحاجه لها والغالب هو كذلك اقوم بتخزينها فقط . اما العاده الثانيه لدي احب تخزين كل الاشياء التي لها ذكرى خاصه لي دون العوده لها اوو مشاركته مع احد اراها جدا خااصه ولا يمكن لأي شخص مهما كان قريبا مني ان يشاركني اياها الا في القليل النادر مع عدم اخابره بالقصه كاملة طبعا ،

جميلة هي الفكرة، ان ترش الكتب بعطر خاص ليعبر عن شعور معين .

بالنسبة لي هي أنني أحب الجلوس و تأمل السماء، أشعر بشعور جميل جدا حينها و كأنني أقوم بتصفية عقلي أو أمارس تمارين اليوغا مثلاً، هذا الشعور أن تجلس ساكن تتمدد على الأريكة و لا تفعل شيء سوى أن تظر للأفق أمامك .

نسيت أن أدرج عادة أخرى عفاف😅

تذكرتها عندما قرات تعليق @Gh_13 ، أنني اتفق معها في عادى تجميع الدفاتر الجميلة و الغريبة و لا أقتصر على ذلك بل أقوم بتجميع الاكواب المميزة أيضًا و الأقلام الملونة

عفاف بعد مساهمتك اكتشفت ان لدي بعض العادات التى أراها غريبة فعلاً و عادات لست على دراية منها أيضًا، لم أكتشف ذلك الا بعد قراءتي للتعليقات، لا يمكنني ان أسميها عادة و لكن أميل لرائحة طلاء الأظافر، البنزين، الكاز و غيرها غريبة أليس كذلك ؟😅

نسيت أن أدرج عادة أخرى عفاف😅

تذكرتها عندما قرات تعليق @Gh_13 ، أنني اتفق معها في عادى تجميع الدفاتر الجميلة و الغريبة و لا أقتصر على ذلك بل أقوم بتجميع الاكواب المميزة أيضًا و الأقلام الملونة

اكثر شيء اراه غريبا بي وربما يشاركني الكثيرون هو انني اعامل جميع الاشياء كالبشر وان لها مشاعر ايضا.. فمثلا هناك مرآتان في غرفتي فعندما انظر الى احدى المراتين يجب في المره التاليه ان انظر الى المرآة الاخرى لكي لا تحزن... وهكذا الحال مع كل شيء... في الحقيقه هو امر متعب لانني يجب ان اعامل كل شيء بلطف طوال الوقت وان لم افعل سيأنبني ظميري.....

بالنسبه لي اعتقد نعم، لكن لااعلم اذا كانت متلازمه معترف بها او انهم اقاموا دراسه عليها فقد بالبحث بگوگل ولم اصل الى نتيجه..

ربما دايما يقال لي إني غريبة الأطوار واموري كلها غريبة احيانا استيقظ في منتصف الليل اوبخ نفسي كثيرا مشاجرة جادة حرفيا ههههههههه ولا اعلم ما السبب

لما أكون جالس لوحدي وأبدأ أشعر بالملل أبدء أخرج أصوات غريبة لكسر الملل قليلًا :)

أظن أن عادتي الغريبة التي لا أحد يقوم بها هي قبل النوم ،  هناك العديد من الأشخاص من يلوم نفسه أو يراجع مافعله في يومه قبل النوم ،  لكن لا اظن ان هناك شخص مثلي يخطط للأشياء والمستقبل عندما يغمض عينيه وغالبا ماتتحقق .

-1

عندي واحدة لكن ساحتفظ بها لنفسي 😁😁


تسلية

مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.

75.1 ألف متابع