لي مدة تقترب من السنة احاول التمتع بالمتع الصغيرة، وجعل اليوم ينقضي بشئ جعلني سعيدة سعادة الأطفال فعلًا! وقد لاحظت تحسن نفسيتي كثيرًا بسبب هذا.
يوم وقفة العيد صادفتني هذه البالون في أحد الشوارع في مدينتي، والحقيقة وجدت نفسي اهرع إليها بسرعة واشتريها وأنا فرحة كالأطفال بها فعلًا! لم تكن هكذا بالونات للأطفال على أيم طفولتي! هؤلاء الناس يبرعون في لفت نظر الجزء الطفولي داخي يومًا بعد يوم 😂
هذه البالون من أفضل ما أهديت نفسي به لشهور في الحقيقة، وكان شعورها ممتعًا، واعتبرتها عيدية العيد التي اهديت نفسي بها!
التعليقات