طبعا في مواجهتنا للمشكلات حدث ولا حرج، سواء بالحياة الشخصية أو بالعمل، بكل مكان تقريبًا، لكن ما ألاحظه أن هناك زملاء احترافيين بالتعامل مع المشكلات ولديهم قدرة على حل المشكلات بطريقة ممتازة، وتعطيهم نتائج فعالة، بعيدا عن الضغط أو التهرب من المشكلة، لذا أريد أن نتناقش حول كيفية احترافية هذه المهارة Problem Solving، وهل لديكم أمثلة لاستراتيجيات أو نظريات تساعدكم على حل المشكلات؟
مهارة حل المشكلات Problem Solving، كيف يمكنني إتقانها بالعمل؟
مهارة حل المشكلات هي واحدة من أهم المهارات التي يجب تطويرها في أي مجال، دخولي لعالم البرمجة حفز هذا الجانب من حياتي، البرمجة هي عملية إبداعية وتحليلية تتطلب من المبرمجين التفكير بطرق جديدة وفعالة لحل المشكلات التي تواجههم في مشاريعهم أو في عملهم.
أحد الاستراتيجيات التي اعتمدها حاليا هو التفكير الحاسوبي Computational Thinking، وهو عبارة عن مجموعة من المفاهيم والأساليب التي تساعدنا كمبرمجين على تحديد وتحليل وتقسيم المشكلات إلى مكونات أصغر وأبسط، ثم إيجاد حلول مناسبة لها باستخدام الخوارزميات. التفكير الحاسوبي يساعدنا أيضا على تطوير مهارات التعاون والتواصل والابتكار.
يوجد ايضا نظرية أخرى تساعد على حل المشكلات في البرمجة هي نظرية التصميم أو Design Thinking، وهي عبارة عن منهجية تركز على فهم احتياجات المستخدمين وإشراكهم في عملية التصميم والتطوير. و تتضمن خمس مراحل رئيسية هي: التعرف على المشكلة، التفكير في حلول محتملة، إنشاء نماذج أولية للحلول، اختبار النماذج والحصول على ردود فعل، وتحسين الحلول بناء على النتائج.
كما انني اجتزت مسابقة برمجية قبل بضعة اسابيع و كانت مختصة في ال Problem Solving، كانت مسابقة شيقة بالتأكيد، و حتى هذه المسابقات تعزز تفيكرنا كمبرمجين و تمنحنا طاقة ايجابية في هذا المجال.
تحياتي لك أخ شهاب، حسب ما قرأته من كلامك له أهمية كبيرة خاصة فيما يتعلق بمهارة حل المشكلات في مجال البرمجة وحديثك عن كيفية تحسينها باستخدام استراتيجيات مثل التفكير الحاسوبي ونظرية التصميم، كذلك حينما أشرت إلى هذه الاستراتيجيتين ما كان ؤنقص كلامك هو الأمثلة التي توضحهما فهل يمكن أن تتفضل بالتوضيح من خلال أمثلة عملية تشرح كيفية تطبيق التفكير الحاسوبي أو نظرية التصميم في مشاريع معينة وهل هي مشروطة في البرمجة، هكذا سيفيدنا هذا الأمر في فهم كيفية استخدام هذه الاستراتيجيات بشكل عملي.
التعامل مع المشكلات ولديهم قدرة على حل المشكلات بطريقة ممتازة، وتعطيهم نتائج فعالة، بعيدا عن الضغط أو التهرب من المشكلة،
تساعدك مهارات حل المشكلات على تحديد مصدر المشكلة وإيجاد حل فعال. على الرغم من أن حل المشكلات غالبًا ما يتم تحديده على أنه مهارة منفصلة، إلا أن هناك مهارات أخرى متعلقة بها ويكون لها الفضل في الوصول للحل، يعني نهارة حل المشكلات تكون مشكلة بتوفر مجموعة من المهارات الأخرى مثل: الاستماع الفعال، التحليل البحث الإِبداع في الأفكار
التواصل الجيد والتمكن من صناعة القرار، تواجد الفريق ومعرفة طرق التعامل توفلر الأفكار والخبرة في المجال.
على سبيل المثال، ستحتاج الممرضة إلى مهارات الاستماع والتواصل النشطة عند التفاعل مع المرضى ولكنها ستحتاج أيضًا إلى معرفة تقنية فعالة تتعلق بالأمراض والأدويةلتقدم الحل. في كثير من الحالات، ستحتاج الممرضة إلى معرفة متى يجب استشارة الطبيب فيما يتعلق بالاحتياجات الطبية للمريض كجزء من الحل.
بعض الاستراتيجيات والنظريات التي يمكن أن تساعد في تطوير مهارات حل المشكلات:
- تحليل الجذور (Root Cause Analysis): تحديد أسباب المشكلة وفهم العوامل التي أدت إليها يمكن أن يساعد في التركيز على الحل الأمثل.
- ماتريكس المشكلة والحل (Problem-Solution Matrix): إنشاء جدول يوضح المشكلات المحتملة والحلول المقترحة لكل منها، وهو يساعد في المقارنة بين الحلول المحتملة.
- تقنية SWOT (قوة، ضعف، فرص، تهديدات): تحليل قواعد المشكلة من خلال التفكير في القوة والضعف الداخليين والفرص والتهديدات الخارجية.
- تقنية التفكير الجانبي (Lateral Thinking): البحث عن حلاً غير تقليدي يفتح أفق الأفكار ويحدث تحولات جذرية في الحلول.
- تقنية Brainstorming: جمع فريق من الأشخاص لتوليد العديد من الأفكار الممكنة حول المشكلة.
- نموذج PDCA (Plan-Do-Check-Act): دورة مستمرة لتحسين العمليات يمكن أن تُطبق لحل المشكلات.
- تقنية 5 Whys: طرح السؤال "لماذا" خمس مرات على التوالي لفهم جذور المشكلة.
تحليل الجذور (Root Cause Analysis): تحديد أسباب المشكلة وفهم العوامل التي أدت إليها يمكن أن يساعد في التركيز على الحل الأمثل.
كيف نصل لهذه الأسباب، أو كيف نحلل لنصل لجذور المشكلة؟
كيف نصل لهذه الأسباب، أو كيف نحلل لنصل لجذور المشكلة؟
يهدف هذا التحليل إلى التركيز على حل المشكلة من جذرها بدلاً من معالجة الأعراض فقط. وهذا من خلال بعض الخطوات
- تحديد المشكلة بدقة ووضوح، كتابة المشكلة بشكل صريح وواضح للفهم السليم.
- جمع المعلومات المتاحة المتعلقة بالمشكلة، هذه تشمل البيانات، والتقارير، والشهادات، وآراء الخبراء، وأي معلومات أخرى ذات صلة.
- الاعتماد على أدوات التحليل مثل Diagrams Fishbone (Diagram Ishikawa) لتحليل العوامل المؤثرة، أو 5 Whys لمحاولة فهم السبب الجذري عن طريق طرح سلسلة من الأسئلة "لماذا؟" حتى يتم الوصول إلى الجذر العميق للمشكلة.
- إجراء مناقشات مع الأشخاص المعنيين والمختصين، استفسر منهم حول آرائهم حول المشكلة والعوامل التي يرى أنها قد تؤدي إليها.
- بعدها تحليل البيانات المجمعة باستخدام الإحصائيات والرسوم البيانية على حسب الموقف وتحديد أنماط و اتجاهات تظهر في البيانات؟
- ثم تحديد العوامل التي تميز بين الأسباب المباشرة والأسباب الجذرية، التركيز على الجذور يعني البحث عن العوامل التي إذا تم حلها، ستمنع المشكلة من العودة مستقبلاً.
- و بناءً على الأسباب الجذرية المحددة، ابدأ في وضع حلول فعالة لكل جذر عميق التأكد من أن الحلول تستهدف الجذور بشكل مباشر.
- بعد ذلك متابعة وتقييم أداء الحلول. هل تم حلا المشكلة بشكل كامل؟ هل هناك أي تأثير جانبي؟
التعامل مع المعضلة بسلاسة وبدون توتر هو نتاج تدريب نفسي بالدرجة الأولى؛ إذ يكون الشخص "المحترف" على حد تعبيركم قادرا على أن يصور نفسه أنه لا يتوتر ولا يتأثر.
ربما أحد أشكال التدريب الذي يساعد في الحصول على هذه النتيجة هو "ربط السلوك بالأهداف" القيام بهذا بهذا الربط مع المشكلة وجرد النتائج المترتبة من شأنه أن يجعل تعامل الشخص "احترافيا" مع الأزمات.
التعامل مع المعضلة بسلاسة وبدون توتر هو نتاج تدريب نفسي بالدرجة الأولى؛ إذ يكون الشخص "المحترف" على حد تعبيركم قادرا على أن يصور نفسه أنه لا يتوتر ولا يتأثر.
إذن صديقي منذر أنت من أنصار القول بأن (حل المشكلات) مهاراة تُكتسب بالتعليم و المران غير أنً ثمة الكثير من الناس ممن يعتقدون أنها مهارة شبه فطرية ( Semi innate ) بمعنى أن الإنسان يولد مزود بها. فمثلاً، يولد بعض الناس بقدرة أكبر من الآخرين على حل المشكلات تمامًا كما يولد بعض الأشخاص بقدرة أكبر على الحفظ من الآخرين. غير أن هذا لا يعني أن هذه المهارات تقتصر على أولئك الذين هم بطبيعة الحال أكثر مهارة فطرية في ذلك لأنه كلما تدرب أحدنا أكثر، كلما تمكن من تحقيق ذلك بشكل أفضل. أعتقد أن الشخص ذو القدرة الفطرية الأقل يمكنه أن يتفوق على صاحب القدرات الطبيعية إذا مارس المهارة والآخر لا يفعل ذلك. أعتقد أننا جميعًا نحل المشكلات كل يوم ولا نعرف ذلك في معظم الأوقات. فحتى تركيب جملة مفيدة تعطي معناى معين يمكن أن يكون مثالا لحل المشكلات. فنحن مثلا علينا أن نأخذ الكلمات الفردية التي نعرف معناها ونجمعها معًا في تسلسل جديد لكي ترمز إلى أفكارنا بطريقة يفهم بها من نتحدث إليه ما نفكر فيه. لذلك لا يعني ذلك أننا نتعلم كيفية حل المشكلات بقدر ما يعني أننا نتحسن في حل المشكلات من خلال الممارسة. فهذه قدرة فطرية في الأساس.
مهارة حل المشكلات ليست مهارة واحدة، بل هي من المهارات المعقدة، وليست مجرد تدريب نفسي فقط، بل يجب أن تمتلك عدة مهارات وتتقنهم ليكون لديك مهارة حل المشكلات مثل التفكير النقدي، واتخاذ القرار، والإبداع ومعالجة المعلومات، وغالبا من يعمل على حل مشكلة، يتبع منهجا منظما يسمح بتقسيم أي مشكلة كبيرة إلى أجزاء صغيرة وأكثر قابلية للإدارة.
ومن أهم الطرق التي تعمل على تعزيز وتطوير هذه المهارة، هو أن يكون الشخص استباقيا لحل أي مشكلة من خلال الاعتراف بوجودها بدلا من تجاهلها، ثم تحليل المشكلة والوصول لكافة الحلول الممكنة وهذا يتطلب منا أن منفتحي التفكير لا منغلقين وجموديين بالحل، أحيانا أقول لزملائي بالعمل يجب أن نفكر خارج الصندوق حتى بحل المشكلة التي تواجهنا، فقد نوجد حلول ابتكارية غير متوقعة ولكن فعالة، وطبعا بجانب كل هذا يجب أن نكون مثابرين ولدينا إصرار لحل المشكلة وتجربة عدة حلول للوصول للحل المثالي، ويمكن الاستعانة بمن هم أكثر تخصصا او اكثر خبرة.
مهارة حل المشكلات هي من أهم المهارات المطلوبة في سوق العمل في العموم، وللأسف الكثير منا عند وقوعه أمام مشكلة لم يعهدها من قبل لا يعرف من أين يبدأ، لكن من حسن الحظ أن هذه النقطة قتلت بحثًا، وينبغي علينا قبل كل شيء أن نفكر لوهلة فيما علينا فعله حتى نتفادى عدم الوضوح واللا منطقية في التعامل مع هذه المشكلات، ومن واقع تجربتي وجدت أن خطوات مثل هذه تيسر كثيرًا أمر الوصول إلى الحل بشكل سريع وناجع:
أولًا: تحديد المشكلة وقد يبدو هذا بديهيًا لكن الكثير من الناس تقفز إلى محاولة حل المشكلة دون أن يفهموها أولًا.
ثانيًا: تقسيمها إلى أجزاء منطقية فستجد أنه من الأسهل حل المشكلات إذا قسمتها إلى أجزاء صغيرة يسهل التعامل معها كمشكلات مصغرة حتى لا يسيطر على تفكيرك حجم المشكلة الحقيقي ويشتت ذهنك.
ثالثًا: ابدأ بالخطوات البسيطة فالأكثر تعقيدًا حتى تصل إلى الحل النهائي للمشكلة.
استراتيجية حل المشاكل تسمح بالعثور على حلول لمشاكل تعتبر مستحيلة الحل وفقًا للمنطق العادي وذلك بالخروج من وضعية التفكير الاعتيادية إلى وضعية تحرير الإبداع للبحث عن حلول إبداعية وغير متوقعة لمشكلة ما بالاستناد إلى فن الحيلة، والسيناريو التجريبي، والمنطق غيرالعادي، مما يسمح بتحرير الخيال عند التعامل مع المشاكل بشكل مختلف.
تتضمن استراتيجية حل المشاكل سلسلة دقيقة من المراحل المستلهمة من البحث العلمي والمعرفة التجريبية.
تتمثل الخطوة الأولى في تحديد المشكلة وسماتها بشكل ملموس، من خلال وصف جميع جوانبها تجريبياً لفهمها من كافة الزوايا الممكنة من ثم تحديد الهدف بشكل عملي وصياغته ببساطة ووضوح، على شكل تغييرات من شأنها حل المشكلة. في المرحلة التالية، يُنصح بدراسة جميع محاولات الحل السابقة التي فشلت، والتركيز على تقييم تأثيراتها.
الخطوة الثانية هي تخيل أسوأ وأفضل سيناريو. يسمح هذا بتسهيل تحليل الحلول غير المناسبة والحلول الممكنة التي لم يتم تطبيقها بعد، ولكنها مرشحة للفشل. يعني ببساطة تخيل أسوء سيناريو قد يؤدي الى تفاقم المشكلة بدلاً من حلها، وصف جميع الاحتمالات. يساعد هذا في اعتماد رؤية جديدة وتحفيز الإبداع.
حول كيفية احترافية هذه المهارة
لتطوير مهارة حل المشكلات وخاصة لو كنت جديد عهد بالعمل في تلك الظروف فهذا معناه أنك ملزم بإيجاد الحل ولا تستطيع الهرب لذا إليك بعض النصائح التي دائما ما أتبعها
- الاستماع الجيد والفعال بهذا ستتمكن من الإلمام بجوانب المشكلة كلها وتفاصيلها من كل فرد.
- البحث عن المزيد من المعلومات حول المشكلة وعدم الاعتماد على الأفراد المنوط بهم المشكلة أو القسم فقط.
- التحليل الجيد لكل المعلومات التي تم جمعها ومحاولة الخروج باكثر من حل للمشكلة مهما كانت بعض الحلول ساذجة.
- اتخاذ القرار السليم عن طريق الاستعانة بذوي الخبرة من فريق عملك أو بمجال عملك.
وهنالك بعض النصائح التي أفعلها بشكل دائم لتطوير نفسي ومنها البحث عن المشكلات الخاصة بمجال عملي ومحاولة دراستها للحصول على أفضل الحلول الممكنة حيث لو صادفتني تلك المشكلة ماذا أفعل ولا انتظر حتى تظهر امامي المشكلة وبهذا أكون استفدت خبرات أيضا بمجال عملي بطريقة غير مباشرة وكأنني أمارس بشكل دائم حل المشكلات عن طريق البحث لأتعلم.
ناقش جميع الزملاء سبل إتقان مهارة حل المشكلات من زوايا عدة، ربما يمكنني أن أضيف زاوية جديدة تعمق الرؤية أكثر، وهذه الزاوية هي الحديث عن معيقات إتقان هذه المهارة، ربما يمكننا حصر هذه التحديات في عدة نقاط مثل:
1. رفض مبادئ التفكير النقدي، وتحليل المواقف، وتقييم الحلول، نعم، البعض يملك تفكيرًا متحجرًا ولا يرى إلا رأيه ولا يثمّن إلا خبرته وللأسف هم كُثر.
2. الخبرة المحدودة وقلة التجارب والاحتكاك هو معيق آخر من معيقات إتقان مهارة حل المشكلات لأن هذا يؤدي لضيق الأفق.
3. نقطة أخرى وهي الخوف من الفشل والذي يمنع من المخاطرة أو تجربة حلول مبتكرة.
4. الافتقار إلى المثابرة والتحدي ولاستمرار في المحاولة، حتى في مواجهة النكسات أو الإخفاقات الأولية، طبعًا إذا استسلم شخص ما بسهولة أو افتقر إلى المثابرة، فحتمًا سوف يواجه صعوبة في تطوير حلول فعالة.
يتمثل حل التحديات السابقة في تطوير الوعي الذاتي والتعلم المستمر والممارسة والشجاعة والتجربة، والبحث عن تجارب متنوعة، وتبني عقلية النمو، وتنمية مهارات الاتصال والتعاون.
مهارة حل المشكلات هي مهمة خاصة في مختلف جوانب الحياة والعمل، قرأت بعض الاستراتيجيات والنظريات التي يمكن أن تساعد في تطوير هذه المهارة، مثلا منهجية الحل العلمي أو ال Scientific Method قد تكون هذه المنهجية مفيدة في معالجة المشكلات المعقدة فهي تشمل خطوات مثل تحديد المشكلة، جمع المعلومات، واقتراح فرضيات، ثم اختبارها وتقييم النتائج.
يوجد تحليل SWOT هو يساعد على تحليل النقاط القوية ومواطن الضعف والفرص والتهديدات في فهم الوضع الحالي واتخاذ قرارات استراتيجية، كذلك تقنية التفكير النقدي التي تشمل تطوير مهارات التفكير النقدي لتقييم المعلومات والأفكار بشكل منطقي ومن ثم اتخاذ القرارات المستنيرة.
هناك أيضا مصفوفة القرار أداة ممتازة لمساعدتنا في التعامل مع المشكلات وحلها، لأنها تسمح لنا بتصنيف الحلول المحتملة. بعض العوامل التي يمكننا تحليلها عند تصنيف كل حل محتمل هي:
- التوقيت
- المخاطرة
- سهولة الإدارة
- المصاريف
- التطبيق العملي
- الفعالية
بعد أن نحدد العوامل التي يجب تضمينها، نستخدمها لتصنيف كل حل محتمل عن طريق تعيين قيمة مرجحة من 0 إلى 10 في كل مجال من هذه المجالات. على سبيل المثال، قد يحصل أحد الحلول على درجة 10 في عامل التوقيت لأنه يلبي جميع المتطلبات، بينما قد يحصل حل آخر على سبعة فقط.
بمجرد قيامنا بتصنيف كل حل من الحلول المحتملة بناءً على هذه العوامل، قم بإضافة إجمالي عدد النقاط التي حصل عليها كل حل. يجب أن يفي الحل الحاصل على أكبر عدد من النقاط بالمعايير الأكثر أهمية.
أعتقد أن الهدوء والتفكير المنطقي العقلاني المبني على الفهم والتحليل للمشكلة وأسبابها و بناء الحلول على هذا الفهم الموضوعي هو الحل الأمثل
من وجهة نظري هي الخبرة والتأني واعادة التفكير والاستشارة
هذه الطريقة تنفع لكل المواقف الحياتية
اما مشاكل العمل او مثلاً المشاكل التي تواجهك اثناء تنفيذ مهامك في العمل فهذه سترجع للمعرفة التي اكتسبتها والبحث ولمن يسبقونك في الخبرة كذلك.
اما مشاكل العمل او مثلاً المشاكل التي تواجهك اثناء تنفيذ مهامك في العمل فهذه سترجع للمعرفة التي اكتسبتها والبحث ولمن يسبقونك في الخبرة كذلك.
قد تتوافر المعرفة والخبرة ولكن يصعب حل المشكلة، فهذه المهارة تحديدا يخدمها مجموعة من المهارات الشخصية الأخرى، ومنها الحسم واتخاذ القرار، فالشخص المتردد قد يتأخر بالحل أو يتحير بين الحلول والموازنة بينهم حتى لو توافرت لديه الخبرة والمعرفة، على عكس شخص آخر لديه مهارة اتخاذ القرار مع خبرة ومعرفة أقل.
التعليقات