كيف أُتقن مهارة البحث Search Skill؟

بالنسبة لي هذه هي الخطوات التي أتبعها في البحث على النيت:

١. أنشئ ملف وورد وأتركه جانبا

٢. أقوم بفتح محرك البحث وكتابة الموضوع الذي أريده بصفة عامة، لا مرية في أنني سأجد عددا هائلا من الصفحات التي تتناول هذا الموضوع، ولذلك أقوم أولا بالتيقن موثوقية الصفحات باعتبار نقل المعلومة الصحيحة لقرائي هو واجبي ككاتبة... أواصل تصفح المواقع، وفي نفس الوقت أدون في ملف الوورد الذي سبق وأن أنشأناه، الأفكار العامة أوالمجالات الفرعية التي يمكن أن أتناولها في المقال.

٣. بعد جمع عدد كاف من رؤوس الأقلام، أعود إلى محرك البحث، وأبحث عن كل فكرة على حدى، أتصفح النتائج بتمعن وأدون المعلومات التي وردت بدقة، سواء كانت إحصائيات أو معلومات تقنية إلى آخره، وهكذا إلا أن أجمع أرضية خصبة تمكنني من كتابة مقال يستحق القراءة. في بعض الأحيان، إذا ما أحسست بافتقار مقالي لمعلومات جديدة، أنتقل إلى قسم الكتب في جوجل، وأبحث عن الكتب التي تناولت الموضوع خاصتي، آخذ منها المعلومات وأضيف عناوينها في المصادر.

٣. وأخيرا، أفتح ملف وورد آخر وأبدأ في كتابة المقال.

أظن أن أصعب مهمة في هذا الصدد، هي التأكد من موثوقية المعلومات، ولذلك يجب التأكد من رتبة الصفحة والله ولي التوفيق.

مهارة البحث هي مهارة قيمة للغاية في عصرنا الحالي، وقد تم تكليفي من قبل بعمل دراسة جدوى لشركة سياحية، استخدمت كل أدواتي ومهاراتي البحثية للوصول للمعلومات عن المنافسين، الأمر يتطلب عدة عناصر مهمة مثل:-

أولًا: تحديد الموضوع محل البحث.

ابدأ بتحديد الموضوع الذي تود البحث عنه بدقة، يكون تحديد الموضوع بشكل واضح هو الأساس للبدء في عملية البحث، واجعل موضوع تابحث نصب عينيك دائمًا وإلا ستتشتت مع الوقت.

ثانيًا: استخدم مصادر موثوقة.

ابحث في مصادر موثوقة ومواقع موثوقة على الإنترنت، فبعض المصادر المشهورة تشمل الموسوعات العامة مثل المكتبات الرقمية، والجامعات والمؤسسات التعليمية، والمنظمات الحكومية والدولية، ولا أنصحك بويكيبيديا، فهي لا تمثل مصدرًا موثوقًا للمعلومات، واحذر من أرقام المنظمات الحكومية، فهي قد تكون مضللة.

ثالثًا: استخدم محركات البحث المتقدمة.

محركات البحث مثل جوجل توفر خيارات بحث متقدمة تساعدك على تحسين نتائج البحث، يمكنك استخدام عوامل مثل عمر المصدر، وصيغة الملف، والكلمات المفتاحية، والمواقع المحددة لتحديد نطاق البحث وزيادة دقته.

رابعًا: استخدم العلامات والأوامر البحثية.

تعلم كيفية استخدام العلامات والأوامر البحثية في محركات البحث لتحديد الكلمات المفتاحية المحددة أو استبعاد بعض الكلمات من النتائج، وهذا سيتطلب منك بعض الجهد بحسب خبرتي.

خامسًا: تنظيم المعلومات.

أثناء البحث قم بتنظيم المعلومات التي تجدها مفيدة، يمكنك استخدام المفكرة أو التطبيقات المخصصة لإدارة الملاحظات لتنظيم الروابط والمقتطفات المهمة التي تجدها.

سادسًا: الاستفادة من الموارد البشرية.

لا تتوانى في استشارة الخبراء، والمتخصصين، والمشاركة في المجتمعات المهنية.

سابعًا: المشاركة في المجتمعات المتخصصة.

انضم إلى منتديات النقاش أو المجموعات المختصة في مجالك المهني عبر الإنترنت، هذه المجتمعات توفر فرصة لتبادل المعرفة والخبرات مع الآخرين وطرح الأسئلة والحصول على توجيهات وتوصيات مثل موقع حسوب الذي نحن فيه الآن.

ثامنًا: الاستفادة من قواعد البيانات الخاصة بالأبحاث.

في بعض المجالات، قد تكون هناك قواعد بيانات مخصصة للأبحاث والدراسات العلمية. استخدم هذه القواعد للوصول إلى المقالات والأوراق البحثية الأصلية التي تتعلق بموضوعك.

تاسعًا: التحقق من مصداقية المصادر.

عند العثور على معلومات مهمة، تأكد من مصداقيتها وموثوقيتها، تحقق من مصدر المعلومات ومصداقية المؤلفين والدراسات المرجعية المستخدمة.

عاشرًا: تحليل البيانات وتجميع المعلومات.

قم بتحليل المعلومات التي جمعتها بعناية، ابحث عن الاتجاهات والمعلومات الرئيسية والنتائج الهامة التي يمكن استخدامها في مجال العمل.

حادي عشر: توثيق المصادر.

عند استخدام المعلومات التي جمعتها في أعمالك أو تقاريرك، تأكد من توثيق المصادر بشكل صحيح، استخدم أسلوب التوثيق المعترف به في المجال الذي تعمل فيه.

لتحسين مهارتك في البحث، يجب الاستمرار في التدريب والممارسة، ابحث بشكل منتظم في مجالات مختلفة وتعلم كيفية تقييم المصادر والبحث بفعالية، مع الوقت ستصبح أكثر خبرة وثقة في البحث عن المعلومات واستخدامها بشكل فعال في مجال العمل الخاص بك.

تعد مهارة البحث من المهارات التي تعلمتها في أثناء دراستي من خلال الأبحاث والمشاريع التي كنا نقوم بها على مدار سنوات الدراسة، بالإضافة إلى التعلم الذاتي الذي اضطرتنا جائحة كورونا إليه في عام التخرج. ومن هنا كانت رحلتي مع مهارة البحث والتي فادتني كثيرًا في عملي الكتابي فيما بعد.

وأعتمد في بحثي من خلال محركات البحث على الإنترنت (على سبيل المثال Google) على فهم إلى خوارزميات البحث التي ستخمن ما أبحث عنه بالفعل. فمثلًا حينما أبحث عن أمرًا ما أحاول تحويله إلى سؤال، ثم اختيار الجزء الأهم من السؤال للبحث عنه، وبعدها أصنف النتائج وأختار الأفضل منها. ومن تجربتي مع محركات البحث يمكنني توضيح بعض المهارات التي تفيدني في البحث، وهي:

• الدقة في البحث

كلما زادت الكلمات ذات الصلة التي تستخدمها في بحثك، كانت نتائجك أكثر نجاحًا.

• استخدم علامات الاقتباس للبحث عن عبارة

فمثلًا إن أردت البحث عن شقة في القاهرة، يمكنك البحث بتلك الصورة "شقة للإيجار" "القاهرة"

يعد استخدام علامات الاقتباس أمرًا مثاليًا للعثور على محتوى محدد للغاية، ومن المفترض أن يقلل من النتائج التي تراها. ومع ذلك، إذا قمت بحشو الكثير من الكلمات بين علامات الاقتباس، فقد تقطع الكثير من النتائج، بما في ذلك تلك المفيدة التي لم تتم صياغتها تمامًا كما أجريت البحث.

• استخدم محرك بحث مناسب

لم يتم إنشاء جميع محركات البحث بنفس الصورة. إذ توجد العديد من الأنواع التي تخدم غرضًا محددًا جدًا، لذلك إذا لم يكن الغرض "العادي"، مثل Google أو Bing أو Yahoo، كافياً للعثور على ما تبحث عنه، ففكر في طريقة مختلفة تمامًا.

إذ تتوفر محركات البحث عن الصور ومحركات البحث غير المرئية على الويب ومحركات البحث عن الوظائف وغيرها. فقد تكون محركات البحث المتخصصة مفيدة أيضًا.

هناك عدة خطوات وأدوات يمكنك استخدامها لتحسين مهارة البحث، ومنها:

1- تحديد المصادر الموثوقة: يجب التأكد من مصدر المعلومات قبل استخدامها، ويفضل أن تعتمد على المصادر الرسمية والموثوقة مثل المؤسسات الحكومية والجامعات.

2- استخدام محركات البحث: استخدم محركات البحث المتقدمة مثل Google Scholar وPubMed للعثور على المقالات العلمية.

3- استخدام قواعد البيانات: يجب استخدام قواعد البيانات المتخصصة في المجال الذي ترغب في البحث عنه، مثل EBSCOhost وProQuest.

4- التفكير بشكل إستراتيجي: تحديد كلمات دالة للاستخدام في عملية البحث، وتضييق نطاق البحث باستخدام علامات التشابه أو التاريخ أو المؤلف.

5- تطوير مهارة القراءة السريعة: يجب تطوير مهارة القراءة السريعة لتمكنك من قراءة المزيد من المعلومات في وقت أقل.

6- التحدث مع الخبراء: يمكنك التحدث مع الخبراء في المجال للحصول على المعلومات والنصائح.

7- الاستفادة من الشبكات الاجتماعية: استخدام شبكات التواصل الاجتماعي للبحث عن المعلومات والتفاعل مع خبراء في المجال.

8- تطوير مهارة التفكير النقدي: يجب عليك تطوير مهارة التفكير النقدي لتقييم المصادر والمعلومات بشكل صحيح.

و أخيرا يجب عليك تطبيق مهارة البحث بشكل دوري لتحسينها وتطويرها.

مهارة البحث أراها مهارة رائعة ومطلوبة في سوق العمل لأنها مهارة حيوية للعثور على المعلومات الموثوقة والمفيدة في مجال معين . يوجد العديد من الخطوات والأدوات التي يمكنك استخدامها لتحسين مهارات البحث الخاصة بك سأطرحها عليك ركز عليها جيداً ونميها .

1. تحديد المصادر الموثوقة: تحديد المصادر الموثوقة أحد أهم الخطوات في عملية البحث. يمكنك الاعتماد على المواقع الحكومية والجامعية والمنظمات الرسمية والمجلات العلمية المحكمة والكتب الموثوقة في مجالك. يجب أن تكون حذرًا من المعلومات غير الموثوقة التي يمكن أن تتواجد على الإنترنت وتركز على المواقع الموثوقة فقط .
2. استخدام محركات البحث المتقدمة: استخدم محركات البحث مثل Google وBing وغيرها ستجد عليها المعلومات التي تحتاج إليها. قد تتطلب بعض المهارات في التصفح المتقدم لاستخدام ميزات محددة مثل عمليات البحث المتقدمة واستخدام العوامل المحددة لتحديد نطاق البحث.
3. تحليل وتقييم النتائج: بعد العثور على المعلومات الموثوقة، يهم التحليل والتقييم الدقيق للنتائج. قد تحتاج إلى تحليل البيانات أو قراءة الأبحاث العلمية وتقييم المنهجية والنتائج المقدمة. يجب أن تكون قادرًا على تفسير المعلومات وتطبيقها بشكل فعال في مجال عملك.

باختصار شديد ، اذا اردت تحسين مهارات البحث الخاصة بك، عليك أن تتبع خطوات منهجية للبحث، تحديد المصادر الموثوقة، استخدام أدوات البحث الموثوقة، تنظيم المعلومات، التحقق من مصداقية المعلومات، وتحليل وتقييم النتائج. بالممارسة المنتظمة والتعلم المستمر، ستتقن مهارات البحث بشكل أفضل مع الوقت.

تعد مهارة البحث واحدة من أهم المهارات والتي تعلمتها خلال مرحلة التعليم الجامعي بسبب وجود العديد من المقررات والتي تتطلب إعداد أبحاث علمية أو البحث عن معلومات محددة والنقاش بها ولا بد أن تكون مدعمة بالمصادر، في البداية كان الأمر شديد الصعوبة وكنت لا أمتلك الدقة الكافية في البحث فكنت أقوم بكتابة المواضيع التي احتاجها بشكل كامل علي محرك البحث جوجل لذا كانت النتيجة هي ظهور العديد من الصفحات مما يؤدي إلى التشتت، ولكن بعد ذلك قمت باتباع مجموعة من الخطوات والتي تتمثل في الأتي :

• اختيار الكلمات بدقة وعناية : فإذا كان شخص يحتاج إلى بيانات أو تقارير اقتصادية عن حجم الواردات النرويجية الفرنسية خلال الفترة الزمنية من 2010 إلى 2015 على سبيل المثال بالطبع، يكتب حينها بشكل دقيق الواردات والدول والفترة الزمنية وأشدد على الفترة الزمنية، فلا يمكن كتابة حجم الوارادات النرويجية الفرنسية ونترك الأمر لمحرك البحث.
• تحديد نوعية المصادر التى يحتاجها الفرد للحصول وتدعيم معلوماته هل هي تقارير ؟ كتب ؟ أوراق عمل ؟ على سبيل المثال : إذا أردت الإستعانة بمصادر على شكل أوراق / كتب / رسائل ولا أريد أي تقرير أو معلومات غير موثوقة، أبسط ما يمكن فعله هو إضافة كلمة PDF للعنوان المذكور.
• إذا كان الفرد يحتاج إلى معلومات وإحصائيات فمن الأفضل البحث في الأماكن المخصصة مثل بنك المعلومات الموجود لدى البنك الدولي، الوزارات التابعة للدولة، مواقع احصائية مثل Statista وأيضاً يمكن البحث في المواقع الرسمية للشركات على سبيل المثال.

لتحسين مهارة البحث الخاصة بك، يمكنك اتباع بعض النصائح التالية:

1. تحديد الهدف: قبل البدء في البحث، حدد بوضوح الهدف الذي ترغب في تحقيقه وما ترغب في العثور عليه.

2. استخدام كلمات البحث الصحيحة: استخدم كلمات مفتاحية دقيقة وواضحة تصف موضوع بحثك بشكل أفضل. قم بتجريب مجموعة متنوعة من الكلمات والعبارات المختلفة للحصول على نتائج أكثر دقة.

3. استخدام علامات الترقيم والعمليات البحثية: يمكنك استخدام علامات الترقيم مثل علامات التنصيص ("") للبحث عن عبارات محددة، واستخدام العمليات البحثية مثل OR وAND لتحديد العلاقات بين الكلمات المفتاحية.

4. استخدام محركات البحث المتقدمة: تعلم استخدام الميزات المتقدمة المتاحة في محركات البحث مثل تحديد مصدر البحث، وتحديد نطاق الوقت، وتحديد نوع الملف، وغيرها. هذه الميزات يمكنها تضييق نطاق البحث وزيادة دقته.

5. التحقق من المصادر: تأكد من التحقق من مصداقية وموثوقية المصادر التي تعتمد عليها في البحث. ابحث عن مصادر موثوقة مثل المؤسسات الأكاديمية والمنشورات العلمية والمواقع الموثوقة.

6. توسيع نطاق البحث: لا تقتصر على محرك بحث واحد، جرب محركات بحث مختلفة وقواعد بيانات متنوعة للحصول على مجموعة واسعة من المصادر والمعلومات.

7. القراءة والتحليل: عند العثور على المصادر المناسبة، قم بقراءة المحتوى بعناية وتحليله بشكل منهجي. قم بتحديد المعلومات المهمة وقم بتلخيصها أو تدوينها للرجوع إليها لاحقًا.

8. الممارسة والتجربة: كلما قمت بممارسة المزيد من البحث، ستصبح أفضل في تحسين مهاراتك. قم بتجربة مختلف الأساليب والأدوات واستمر في تطوير نفسك.

9. استخدام مصادر التعلم عبر الإنترنت: هناك العديد من المصادر التعليمية عبر الإنترنت التي تقدم دورات ونصائح لتحسين مهارات البحث. قم بالبحث عن هذه المصادر واستفد منها.

10. الاستفادة من خبرات الآخرين: استشر أشخاص ذوي خبرة في المجال الذي تبحث فيه واستفد من خبرتهم وتوجيهاتهم في عملية البحث.

باستخدام هذه النصائح، يمكنك تحسين مهارتك في البحث وزيادة فعالية ودقة نتائج بحثك.

بالفعل هي مهمة ولكن اتقانها يتطلب الكثير من التفاني والعمل وباليس بالسهل اتقانها بسهولة، لعل أحد أهم اسرار هذه المهارة هو:

• القدرة على التعامل مع وسائل الاعلام الألي
• اتقان اللغات الأجنبية خصوصا الانجليزية.
• الدراية بتحديثات التي تحدث على خوارزميات البحث google.
• القدرة على ادارة الوقت والمهام، والبداية بأهم المهام الى أقلها اهمية للبحث عنها.
• الدراية بمصادر المعلومات الرسمية وجلب منها المواضيع.
• الدراية بكيفية حماية معلوماتك التي بحثت عنها من الفيروسات والمعرفة بأساسيات الأمن السيبراني.

ولاتنسى بعد جمع معلوماتك ان تعمل على توثيقها تفادي لسرقة العلمية وحفظ ملفاتك على google Drive بشكل أمن أكثر.

بالفعل هي مهمة ولكن اتقانها يتطلب الكثير من التفاني والعمل وباليس بالسهل اتقانها بسهولة، لعل أحد أهم اسرار هذه المهارة هو:

• القدرة على التعامل مع وسائل الاعلام الألي
• اتقان اللغات الأجنبية خصوصا الانجليزية.
• الدراية بتحديثات التي تحدث على خوارزميات البحث google.
• القدرة على ادارة الوقت والمهام، والبداية بأهم المهام الى أقلها اهمية للبحث عنها.
• الدراية بمصادر المعلومات الرسمية وجلب منها المواضيع.
• الدراية بكيفية حماية معلوماتك التي بحثت عنها من الفيروسات والمعرفة بأساسيات الأمن السيبراني.

ولاتنسى بعد جمع معلوماتك ان تعمل على توثيقها تفادي لسرقة العلمية وحفظ ملفاتك على google Drive بشكل أمن أكثر.

مهارة البحث هي مهارة حيوية للمستقلين ولأي شخص يسعى للحصول على المعلومات الموثوقة وتطوير مجال عمله. فيما يلي آلية البحث وخطوات يمكنك اتباعها لتعزيز مهارتك في البحث المتقدم:

البحث مهارة حيوية و مهمة للمستقلين و الجميع، فلا يخلو يوم دون أن نبحث عن سؤال يخطر لنا أو معلومة تنقصنا

لكن قبل البدء في البحث، علينا أن نحدد هدف البحث بوضوح بتحديد الموضوع الذي نريد في البحث عنه، وما هي الأسئلة التي تحتاج إلى الإجابة، بتحديد الهدف ستسهل عملية البحث وتصبح أكثر فعالية.

بالإضافة إلى أنني اعتمد دائمًا على مصادر موثوقة أثناء البحث مثل المواقع الأكاديمية والمقالات المنشورة في الدوريات العلمية والكتب الموثوقة.

و استخدمنا لكلمات البحث الرئيسية المناسبة التي تعكس موضوع البحث لأن هذه الكلمات عادةً تكون في محركات البحث وقواعد البيانات فيسهل العثور على المعلومات ذات صلة و أكثر دقة.

لقد عاصرت ثلاث مراحل للبحث:

1. عصر ما قبل انتشار الإنترنت: حيث كان يطلب منا أساتذتنا إجراء الأبحاث العلمية فكان يتم إجراء بعض الأبحاث من خلال إجراء البحوث الميدانية بالإضافة إلى البحث من خلال الكتب الموجودة في مكتبة الجامعة وما أن نجد الكتاب لمناسب الذي يفيد البحث الذي نقوم به حتى نطالع المراجع ونبحث فيها أيضا لتوسيع دائرة بحثنا وتعميقها.
2. عصر بداية الإنترنت: وكان الانتقال تدريجيا إلى الاعتماد أكثر على محركات البحث والتي لم تكن كثيرة كما أن المحتوى على الإنترنت أيضا لم يكن بهذه الصورة الكثيفة مثل عصرنا الحالي ولا تزال هذه المرحلة مستمرة إلى يومنا هذا.
3. عصر بداية الذكاء الصناعي المولد: وهو البحث عن المعلومات عن طريق سؤال أدوات الذكاء الصناعية المختلفة مثل GPT أو Bard.

وبالنسبة لي فأنا لازلت أعتمد على وسائل البحث المختلفة التي قد ذكرتها:

1. البحث من خلال الكتب والمراجع وهي بالنسبة لي أكثرها موثوقية.
2. البحث من خلال الإنترنت عن طريق محركات البحث المختلفة.
3. سؤال أدوات الذكاء الصناعي عن المتوفر من معلومات عن ذلك الموضوع.

فأنا أحب التنقل بين تلك الأدوات ليؤكد بعضها بعضا، أو لترشدني إلى طرق أخرى عن المعلومة التي أبحث عنها.

فعلى سبيل المثال قد أطلب من Bard اقتراحا عن الموضوعات التي تساعدني لفهم حل مشكلة ما فيقوم بشرح استخلصه منه كلمات مفتاحية أبحث من خلالها على محرك البحث والذي بالتالي يعطيني مصادر أخرى للمعلومات، فأطالع الكتب والتقارير الرسمية مثلا لأتأكد من نتيجة البحث.

ولكن تختلف طريقة البحث بحسب السبب أو الموضوع الذي يتم البحث عنه. فعلى سبيل المثال لو أني أريد أن أبحث عن حل لمشكلة في كود برنامج أقوم ببرمجته فسأفتح إحدى أدوات الذكاء الصناعي المولد وأنسخ له الكود ليستخرج لي الخلل في ثوان معدودة ثم سأقوم بتجربته لمعرفة هل زال الخلل أم لا وتلك هي مرحلة التأكد من المعلومة، وهو الأمر الذي كان من فترة ليست ببعيدة كان يستغرق ساعات أو لربما أياما للوصول إلى الحل الصحيح.

البحث الآن أصبح أسهل بكثير من عدة سنوات مضت وأصبحت مهارة متاحة للجميع ولا غنى عنها للجميع.

الإنسان عموماً في رحلة بحث، كل شيء مُتعلّق بهذه المهارة لا المستقلين فقط، حتى بالنسبة للأمور التي لا تُقاس نحن نبحث عنها، منّا من يبحث عن الشهرة وآخرون عن المال وغيرهم عن الرضا، ولكن بالنسبة للبحث في معناه الحديث، أي على الإنترنت فأنا لا أعترف بأي شيء إلّا غوغل، رغم كل التطوّرات والأحاديث عن الذكاء الاصطناعي، عقليء غير مقتنع بوجود منافس ل google فهي الشركة الوحيدة القادرة على الإلمام ب 90% وأكثر من المعلومات التي أحتاجها وبضربة واحدة، على أنّ الباحث فيه عليه أن يتحصّل على عدّة عوامل أو يراعي عدّة عوامل ليحسّن من طريقة بحثه، أوّل الأمر وأهمّه: استخدام الكلمات الرئيسية الصحيحة، عندما تبحث على Google من المهم استخدام الكلمات الرئيسية الصحيحة، ستحدد الكلمات الرئيسية التي تستخدمها النتائج التي تحصل عليها. لذلك خذ بعض الوقت للتفكير في ما تبحث عنه والكلمات الرئيسية الأكثر صلة فعلاً. بعد ذلك استخدم الفلاتر، تقدم Google مجموعة متنوعة من الفلاتر التي يمكنك استخدامها لتضييق نطاق نتائجك، مثلاً يمكنك التصفية حسب التاريخ أو اللغة أو الموقع.

أهم طريقة أيضاً لبحث أفضل هو عدم الاعتماد الكامل على مربع بحث غوغل، بل أيضاً على أدواتها، يمكن أن تساعدك خرائط Google في العثور على المناطق بشكل أسهل بكثير، كما أيضاً google scholar، حيث يمكن أن يساعدك الباحث العلمي من Google في العثور على الأوراق الأكاديمية.

بسبب عملى كاستشاري تسويق ومدير تسويق سابق فيتطلب منا نحن المسوقين البحث عن المعلومات والتي قد تكون في بعض الأحيان غير متاحة للجميع وهو ما يتطلب مهارة خاصة في البحث عن المعلومات وجمعها

هناك جهات رسمية تابعه لكل دولة تصدر معلومات تتعلق بالأسواق وبيانات تفصيلية عن أهل تلك الدولة وتكون هذه المعلومات متاحة للجميع أما بصورة مجانية أو ما هو باشتراك رمزي، فإذا كان مجال عملك يتطلب منك معلومات مثل تلك فيجب عليك معرفة الجهة الرسمية التي تصدر تلك المعلومات وكيفية الحصول عليها وهذا سهل يمكن عن طريق جوجل)

أيضا كنت استخدم جوجل في السابق لكن الان متصفح بينج يتيح أداة ذكاء اصطناعي تساعد كثيرا في عملية البحث كما يدعم ذكر المصادر مما يتيح لك التأكد من صحته

أيضا قد أستعين باليوتيوب لأشخاص اثق بمحتواهم واحاول التأكد منه

أيضا استخدم الكتب المتخصصة في مجالات تخصصي والتي قد أكون قرأتها في السابق وأعلم أن المعلومات التي أبحث عنها موجودة في الكتاب فأعود إليها

كل ذلك بالترتيب السابق يتم تدوينه حتي أجمع المعلومات المطلوبة ومن ثم إعادة ترتيبها بشكل أكثر تنسيقا مع حذف المعلومات التي لن تفيدني في موضوع البحث

في مجال عملي أبدأ بالبحث في غوغل صور عن أعمال مشابهة للمشروع الذي سأبدأ العمل عليه ، أولا أستخدم كلمات بحث تدل على أسلوب وطريقة إنجاز العمل ، ثم أغير كلمات البحث لأحصل على نتائج لها علاقة بموضوع العمل .

وأستخدم pinterest كثيرا فهو يزودني بكمية هائلة من التغذية البصرية ، وهي المرحلة الأهم ، ثم أبدأ بحصر النتائج الأكثر قربا من المطلوب ، ودراستها حتى أخرج بالتصور النهائي للعمل المطلوب ، قد أحتاج للإستعانة باليوتيوب للبحث ، في حالة أنني سأنفذ العمل بطريقة أستخدمها للمرة الأولى .

1. تحديد الصورة العامة للموضوع الذي تريد البحث فيه. تساعدك ذلك على تضييق البحث واختصار الوقت.
2. استخدام كلمات بحث فعالة في محركات البحث مثل جوجل أو بينج. هذا سيوسع نطاق نتائج البحث.
3. التركيز على الموارد الموثوقة مثل المواقع الأكاديمية والحكومية والأخبارية الرسمية.
4. عدم الاعتماد على مصدر واحد ، بل مراجعة عدة مصادر من مواقع مختلفة.
5. استخدام أدوات تقنية تساعد على تنظيم المعلومات مثل:

• برامج إدارة المراجع مثل Mendeley أو Zotero.
• أدوات التصنيف والتلخيص مثل Google Sheets أو Notion.

1. تدوين المصادر بدقة لتسهيل إعادة الرجوع إليها.
2. التدرب المستمر على البحث حول مواضيع متنوعة. ومحاولة إيجاد أسئلة بحثية جديدة تساعدك على النمو.

بالنسبة لي فأنا من الأشخاص الذين يستخدمون مهارات البحث أكثر من 10 مرات في النهار. وتقوم آليتي بالبحث أولا على تجميع مصادر المعلومات ثم لا ألبث أن أقوم بقرائتها واختيار ما أريد استخدامه وما لا أريد. ثم عند الدخول في المواضيع الأكثر تخصصا (العناوين الفرعية) فأقوم بالبحث عنها بشكل خاص وجمع معلومات عنها. ويهمني كثيرا في المواضيع العلمية التي أختارها أن تكون المعلومات فيها موضوعية وصحيحة وهنا أبحث عن المصادر الموثقة والموثوقة وتكزن عملية البحث دقيقة وفي هذا المجال أيضا فقد وضعت أيضا دفترا خاصا للمعلومات يفيدنا في تدوين المعلومات ذات الأهية الكبرى. وأما عن محركات البحث فأا أبحث أولا طريق غوغل إذ أنه أكثر دقة وشمولية من أي بحث آخر وأستخدم خلال عملية البحث عن أدوات تعطينا نتائج بحث أدق مثل استخدام علامات الاقنتباس أو علامة +.

أكيد ! بتقدر تحسين مهارتك في البحث والاستفادة من المعلومات الموثوقة، ممكن اتباع الخطوات واستخدام الأدوات المناسبة:

1. ضع خطة بحث: قبل البداية في البحث، حدد الأهداف والمعلومات التي تحتاجها بدقة. افهم الموضوع الذي تبحث عنه والنواحي المحددة التي تهمك.
2. استخدم محركات البحث الشهيرة: قم بالبحث باستخدام محركات البحث المشهورة مثل "جوجل". استخدم عبارات البحث المتقدمة مثل علامات التنصيص لتحديد العبارات المحددة التي تبحث عنها، واستخدم العمليات المنطقية "و" لتحديد العلاقات بين الكلمات المفتاحية.
3. المواقع الرسمية والمؤسسات التعليمية: ابحث في المواقع الرسمية للحكومة أو الجامعات أو المؤسسات التعليمية، حيث توجد معلومات ذات جودة عالية وموثوقة.
4. محركات البحث المتخصصة: قد تحتاج إلى استخدام محركات بحث متخصصة في مجالك المحدد، مثل البحث الأكاديمي أو البحث العلمي. استخدم هذه المحركات للعثور على بحوث وأوراق علمية ذات صلة.
5. التحقق من المصادر: قبل أن تعتمد على المعلومات التي تجدها، تحقق من مصداقية المصدر وموثوقيته. ابحث عن المؤلف وتأكد من أنه لديه خلفية موثوقة في الموضوع، وتحقق من تاريخ النشر والمصادر المرجعية المستخدمة.
6. الاستفادة من المصادر الثانوية: بعد العثور على مصادر موثوقة، تحقق من قائمة المراجع المستخدمة في هذه المصادر. يمكنك البحث عن هذه المراجع واستخدامها كمصادر إضافية لتوسيع معرفتك وفهمك.
7. القراءة النقدية: عند قراءة المقالات أو الأبحاث، كن نقديًا وانتقد المعلومات المقدمة. حاول البحث عن أدلة ومصادر أخرى تدعم أو تتعارض مع الفكرة المقدمة.
8. التعلم المستمر: تطوير مهارة البحث يتطلب التعلم المستمر. ابحث عن أدوات جديدة وطرق بحث مبتكرة. استفد من الموارد التعليمية المتاحة عبر الإنترنت واشترك في دورات تعليمية لتعزيز قدراتك.

بالنهاية بعد ممارسة هذه الخطوات والاستفادة من الأدوات المناسبة، ستتمكن بالتدريج من تحسين مهارتك في البحث واستخلاص المعلومات الموثوقة والقيمة في مجال عملك. استمر في التدرب وتوسيع ثقافتك المعلوماتية وسترى تحسناً ملحوظاً في مهاراتك في البحث.

مهارة البحث هي مهارة أساسية في الحصول على المعلومات والتعلم والتطوير الشخصي. ولتحسين مهارة البحث، يمكن اتباع الخطوات التالية:

1. تحديد الموضوع: قم بتحديد موضوع البحث الذي تريد البحث عنه. يمكن أن يساعدك ذلك على تحديد الكلمات الرئيسية التي يجب استخدامها في البحث.
2. اختيار المصادر: اختر المصادر المناسبة للحصول على المعلومات التي تحتاج إليها، مثل الكتب والمجلات العلمية والمواقع على الإنترنت.
3. استخدام الكلمات الرئيسية: استخدم الكلمات الرئيسية المتعلقة بالموضوع الذي تبحث عنه في عملية البحث. يمكن استخدام علامات التشكيلية ( " " ) لتحديد عبارات البحث المحددة.
4. التحقق من المصداقية: تحقق من مصداقية المصادر التي تستخدمها، وتأكد من أنها موثوقة وموثوق بها، ويمكن الاعتماد عليها في تقديم المعلومات.
5. تحليل المعلومات: قم بتحليل المعلومات التي تحصل عليها، وتأكد من أنها متعلقة بالموضوع الذي تبحث عنه وتتوافق مع احتياجاتك.
6. التقييم: قم بتقييم النتائج التي تحصل عليها، وتحديد ما إذا كانت تلبي احتياجاتك ومتطلباتك، وتحديد ما إذا كانت موثوقة وموثوق بها.
7. الاحتفاظ بالمعلومات: قم بالاحتفاظ بالمعلومات التي تحصل عليها في مكان آمن وسهل الوصول إليه، حتى تتمكن من الرجوع إليها في المستقبل.
8. التعلم المستمر: تعلم بشكل مستمر وتحسين مهارات البحث الخاصة بك، واستخدام الأدوات المتاحة لتسهيل وتحسين عملية البحث.