ما هي العادات التي تمتلكها وبذلت جهد كبير حتى أصبحت عادة وما هي العادة التي ترغب بامتلاكها وما هي العادات التي ترغب بتركها
ما هي العادات التي تمتلكها وتنصح الجميع بها ؟
اجابتي لسؤال العنوان فقط ^^
غلق الفم أثناء الأكل وأتمنى أن يكون كل من يأكل أمامي كذلك،
قد تكون تافهه للبعض لكن من يأكل أمامي بفوم مفتوح وصوت خرش كفيل بإعلاني الحداد التام عن الأكل لفترة ودخولي بحالة اكتئاب نفسي :@ :'D
سأجاوبك صديقي عمر ، الهدف من طرحي هذا السؤال هو تبديل عادة سيئة متعود عليها منذ خمسة عشر سنة وهي التدخين ، ولقد قمت بإجراء بحث صغير منذ عشرة أيام وهي تسجيل الحالة النفسية التي أنا بها عند شربي لكل سيكارة ،
فوصلت الى عدة نقاط
أقوم بشرب السيكارة في الحالات التالية :
1- الإصابة بلملل أو الإنتظار
2-عند الشعور بالغضب
3- عندما أرغب بمكافئة نفسي على عمل أو أي إنجاز
4- عندما أحتاج الى تركيز على شيئ معين
5- بعد الطعام أو عند شرب فنجان قهوة
6 - قبل البدء بعمل يحتاج مني وقت لأكثر من ساعتين ،
7- فقط لأني أريد أن أدخن ( وهنا هي العادة )
ولكن الحلول التي بدأت بتطبيقها هي مايلي ،
عند الشعور بالملل أو الإنتظار أقوم بقراءة مقالة بسيطة باللغة العربية أو بالإنكليزية ،
عند الشعور بالغضب أقوم بممارسة بعض التمارين الرياضية وهي الضغط ،
عندما أرغب بمكافئة نفسي أقوم بشرب كأس من عصير البرتقال ،
عندما أحتاج الى تركيز لم أعرف ما أفعله بعد ،
وبعد الطعام أستخدم السواك ،
إن كان هناك أي أراء أخرى أرجو مساعدتي بها ،
ولكن فقط لمجرد تطبيق هذه الفكرة إنخفض معدل التدخين الى النصف ولكن بحاجة الى التوقف نهائياً ،
إن كان هناك أي نشاط تنصحوني به أرجو مساعدتي ،
وسأكمل هذه الدراسة حتى النهاية بغض النظر عن النتائج ،
ولكن الى الأن إستطعت أن أكتسب بعض العادات الجديدة وبانتظار دماغي حتى تصبح عادة
اكبر عادة "غريبة" اكتسبتها هي تجاهل الشتائم سواء على الانترنت او الواقع
حتى اصبح الكثير ممن حولي من الاصدقاء يلاحظون ويستغربون عدم إكثراثي لها
خصوصا وان من صفات الشخص العظيم في مجتمعاتنا المتخلفة من يرد على الشتائم بأقوى منها !!!!
هنا تدوينة كنت قد كتبتها قبل سنتين حول هذا الامر بالذات
ظننت انني الكائن الوحيد في المجتمع العربي الذي يمتلك تلك القوة الخارقة "تجاهل الشتائم بجميع احجامها و انواعها"
بما انك تمتلك تلك المقدرة، هذا يعني انك تدرك تماماً شعوري عندما انظر بشفقة إلى عقلية من يشتم ظناً منه بأنه سيستفزك او يقلل من قيمتك كما يعتقد بعد ان تتجاوز ذالك و كأن نسمة هواء مرّت من امامك،
كما تدرك تماماً ان الموضوع بعيد تماماً عن الخوف او ضعف الشخصية و غيره!
فعلا الامر يثير الشفقة
خصوصا ومنهم من يعتقد أنه بقدر ما يوجه كم هائل من الشتائم فقد أتى نصرا عظيما ، بينما ترى أنت ذلك ذلك غاية في في التفاهة وأمر يثير السخرية وكم كنت شخصيا أشفق لحال الكثير منهم عندما بتفننون في تبادل الشتائم بتوتر وغضب شديد خصوصا على الانترنت في المنتديات وتعاليق اليوتوب والمواقع الاجتماعية فتجد احدهم يكاد ينفجر غيضا لمجرد كلمة تافهة وججها له شخص أخر
تجاهل الشائم هو دليل وعي كبير ونضج حضاري وعقلي كبير فعلا أخي الكريم وجل الفلاسفة والمفكرين الكبار كانوا يتجاهلون الشتائم تماما عن وعي منهم بتفاهة الامر وطفوليته طبعا وليس خوفا او ضعفا في الشخصية كما قد يعتقد بعض العوام البسطاء .
التعلم الذاتي ... أي شي تريد تعلمه في أي مجال تجد العديد من المراجع و الفيديوات التعليمية المجانية على الأنترنت التي تطور من قدراتك و تزيد من نجاحك في هذه الحياة
و بالنسبة للعادة السيئة هي المماطلة, الشي الوحيد الذي يقف أمامي فقط لتحقيق أحلامي, ورغم أني شاهدة هذه الحلقة رائعة من برنامج المعرفة قوة للدكتور فالح الرويلي عن موضوع المماطلة مازلت إنسان مماطل.
ربما هناك من يعاني من نفس المشكلة و يريد التخلص منها
العاده وهي كتابه اليوميات ولكني اظن انني استخدم طريقه مختلفه قليلا
هذه عادات امتلكتها في عام 2016 واستمريت بها وأنصح الجميع بها
.الإستيقاظ مع أذان الفجر والذهاب لتأديتها مع الجماعة والعودة لتناول الفطور ثم البدء بالدراسة/العمل
.
الإعتماد على أكثر من مصدر للدخل
.
النوم باكرا في الساعة 9:30
.
تخصيص خمس ساعات أسبوعيا للقراءة (كتب/قرآن)
.
عدم مجالسة العاطلين لانهم مضيعة للوقت
اعمل خياطا في ورشة جوارب من الساعة 5 صباحا وأخيط الكمية المطلوبة من الجوارب التي تنتهي في الساعة 9 وبعدها اذهب الى المكتبة حيث اعمل مصور مستندات في دائرة حكومية وانتهي في الساعة 3 وبعدها اذهب الى المطبعة حيث اعمل كمصمم واجلس خلف الحاسوب واصمم المطلوب مني وانتهي في الساعة 8 إضافة لكوني امتلك معارف في سوق التجارة مما يجعلني اعمل كوسيط في بيع وشراء العقارات والسيارات في منطقتي (عبر مجموعات الفيسبوك) واملك محل تجاري اقوم بتأجيره وأحصل على الأجر منه سنويا
.
.
أما بالنسبة للموازنة بينهم فهي كالتالي :
اذهب صباحا في الساعة 5 للورشة لأجد كمية الجوارب المطلوب مني حبكها وهي الكمية التي يحتاجها العمال في النهار ولا يحتاجون لأكثر منها لذلك لا داعي للبقاء في الورشة
ثم اذهب للعمل في المكتبة حيث يكون المراجعون قد توافدوا وانتهي عند انتهاء الدوام في الدائرة وفي المطبعة يترتب علي تصميم بطاقات واعلانات وصور ولا داعي للبقاء بعد ذلك لاني انهيت اعمالي وانتهي في الساعة 8
كل تلك الأعمال اعملها مقابل اجور غير ثابتة فالخياطة هناك ثمن محدد للكمية التي اعملها والتصميم هناك مبلغ لكل تصميم وعمولة الوساطة بين البائع والمشتري تختلف تبعا لثمن العقار او السيارة
(الثابت هو اجار المحل وراتب المكتبة فقط)
الأعمال نتاج تراكم الخبرة لدي
فعند ما كان عمري 14 تعلمت التصميم وفي 16 تعلمت العمل في المكتبة وتعلمت عمل الوساطة التجارية بين البائع والمشتري وفي العام الفائت تعلمت الخياطة
ولكن كل عمل لاحظت انه لا يحتاج لأن يأخذ يومي بأكمله فعملت بالخياطة والمكتبة ثم تذكرت اني مصمم فتقدمت بالعمل للمطبعة وعبر مجموعات الفيسبوك الخاصة بالبيع والشراء اقوم بالبحث عن شخص يريد البيع وعن شخص يريد الشراء واتصل بهم واجمعهم واوفق بينهم حتى تتم الصفقة واخذ عمولتي
وهكذا اصبحت املك خمس مصادر للدخل اذا انقطع 3 منها الإثنين الباقين يكفو ☺
التعليقات