الإحساس العميق هو تطبيق بسيط يستخدم الذكاء الإصطناعي والشبكات العصبية لفهم ومفرفة المشاعر في صوتك يمكننا معرفة بماذا تشعر من خلال ثواني معدودة من صوتك المشاعر التي يمكن تحديدها: غاضب، سعيد، هادئ، حزين https://deepfeel.tech/

سلام وجدت نفسي فارغًا خلال الأيام القادمة، لذلك قررت الدخول إلى مستقل لعلي أجد مشاريع أعمل عليها، لإجد مشروع بهذا العنوان >*محترف php لارفيل لاستلام مشروع من شركة* >السلام عليكم . >مطلوب شخص محترف لرفل لاستلام مشروع متجر الكتروني , المطلوب هو التأكد من سلامة الكود وانه قابل للتطوير , وتوفر الصلاحيات الكاملة معنا . >الرجاء على المتقدمين توفر خبرة واعمال سابقة وتقيم جيد لن يتم قبول اي شخص بدون اعمال وتقيم *المبلغ المعروض ما بين 25 إلى 50 دولار*

https://peakmena.com

إنّ لكل مجتهد نصيب ، في إحدى الفترات الحاسمة من حياتي كان هذا المثل راسخًا نُصب عيناي ، لايفارق تكراره عقلي الباطني ولا أتوقف عن إبداء إعجابي في هذه المعادلة الحياتية البسيطة والعادلة ، في عام 2015 دخلت الثانوية العامة وأنا أحمل أحلام 12 سنة مكدسة ، مُجهزًا نفسي بكتبٍ دراسية قد تزن ضعفي وزني ، وأجود أنواع الإقلام على الإطلاق ( كان ثمن القلم دينارا :) ) ، وغرفة دراسية هادئة ، أمارس فيها فنون القتال المخلتفة على الكتب

إن أسوأ شيء قد يصادفه المرء هو أن يُرسم له طريق ، هذا الطريق من الأجباري المرور من خلاله ، بلا أعمدة إنارة ، بلا شواخص مرورية وفي منتصف الليل... يعيش هذا الشخص وقد طبَعَ المجتمع والأهل في عقله مبدأ إعمل أكثر لتجني أكثر ، وقد نسوا الكثير من الأمور الأخرى ، نسوا أن المجتمع عامل مؤثر ، وأن المدرسة عامل مؤثر ، أن البيئة والنظام العام بإكمله عامل مؤثر . ========= منذ فترة ظهرَ في نفسي سيناريو الحياة البسيطة

ليتني أملكُ ما يملكُ من البيان وجود اللسان ، ليتنى برجاحة عقلهِ وإستنان البنان ؛ ليتني أصبو إلى ما وصله قبلي بإتقان وتفان. ليتني هوَ.... تعانق أفكاري وأحلاميَ الجوزاء ؛ تطوف وتسير بلا إعتكاف ، وتنهل ميزة من كل شخص ، أتمنى لو أني ملكتها ، أضارب بها العظماء وأصارع فيها الأدباء وأأخذ منها الرفاه والبهاء. كُن أنتَ ولا تكن هوَ ؛ علمتنيها التجربة . لربما فكرةُ أن تملكَ ما يملكه أحد الأشخاص من شيء او صفة تعجبك أمر يربك

كانت الصحف المحلية تعجُّ بأخبار الحادث " الارهابي " . الاستنفار الأمني على أشد حال منذ سنين، كل الشعب يتحدث ، مؤتمرات صحفية هنا وهناك ، وصوت الراديو في الحافلة على أعلى درجة .... وأنا.. .. نائم ، عقلي الباطني يفكر في المستقبل ، ويخلق عالمه الخاص ، الذي شكلته اطنان الاحلام التي تراكمت عبر الزمن ... لربما الحافله هي افضل مكان للنوم ، بالرغم من الضجة والازعاج ، ألا أنَّ النوم في الحافلة يُعد متطلبًا أجباريًا لا مفر منه

الساعة 7 صباحًا ، لا أمل مني ، كم انا ضعيف ، فشلت مجددا في مقاطعه العالم الأفتراضي . لقد قطعت على نفسي عهدًا قبل النوم انني لن ألمس الهاتف "الثقّال" الذي اثقل حياتي متاعبا و سبب لي عزلة لا أستطيع الخروج منها مع الم فضيع في رأسي . منذ السادسة اكتشفت عائلتي ان عيني اليسرى ضعيفة جدًا ، فهي نصف درجة من اصل ست درجات . يفشل الدماغ تكرارًا في مواءمة الصورة ، فالعين اليمنى ترى بشكل ممتاز لكن

السلام عليكم : لاشك ان كل مطور ويب ؛ او مالك لموقع الكتروني قد أستخدم سكربت كليجا - او سمع به على الأقل- كليجا هو سكربت عربي متعدد اللغات يُمكّنك من انشاء مركز لرفع الملفات بمرونة وسهولة بالغه. حقق كليجا نجاحًا باهرًا ، وبالتأكيد شكّل فرقا كبير لكل من استخدمه. حاول مطوروا كليجا انشاء متجر يحتوي على بعض الاضافات المدفوعه وذلك لتمويل تكاليف التطوير والتدشين واستضافه منتديات الدعم.. بطبيعه حال السوق العربي ؛ والمستخدم العربي ، لم يحصل كليجا على

كانت الساعة السادسة صباحًا ، أستيقظت على صوت المنبه الكارثي ، كان يومًا كباقي الأيام ، ممل ، بطيء وبلا وظيفة مستقرة ، بدأت السير بعقل فارغ من الأفكار ، ذهبت الى الحمام ، يا للهول لماذا اعيش هكذا؟ توضيت وصليت صلاة الفجر على غير موعدها – كالعادة – ذهبت الى وظيفتي السيئة التي بدأت العمل بها مؤخرًا ، أطيع الاوامر ، أنسخ وأكتب الاخبار السريعة المليئة بالقتل فقط . ، مهلًا لم أتخرج من تخصصي الصحفي في الجامعه لأكون

اخي الصغير ؛ هو آخر ما أتى به والداي - رحمهما الله - . اليوم بدأت استذكر ايام الصغر ؛ واتذكر معه بعض من المواقف الطريفة والغريبة . كان اخي الصغير الذي يسمى جميل ، واحد من انبه واذكى الاشخاص اللذين رأيتهم في حياتي . كان يستنتج ويحلل الأمور بطرق عبقرية للغايه ، على الرغم من ذلك ؛ فلم يكن من المتفوقين دراسيًا وعانى في الثانوية العامة معاناة كبيرة للغاية . لكن شخصيا لم أكن احزن عليه ؛ لاني واثق

لكل شخص (على الاقل ) طريقة سحرية لأستماله الآخرين لطرفه وكسبهم . نحاول من هذا الموضوع جمع هذه الطرق ، لعلنا نصبح ذوي قدرة عاليه على كسب الاخرين . طرقي التي استخدمها بسيطة ؛ وتتمثل بالابتسامة ، ثم المدح مباشرة ، فكما تعلمون نحن كعرب نحب المديح . فمنذ الأزل شكلنا فنون وطرق مختلفه لمدح السادة ؛ والاشخاص . مثلا اسلم على الشخص مع ابتسامة عريضة ، واقول له مثلا اهلا اهلا بالتاجر المحنّك ان كان تاجرا. مفعهولها سحري وسريع

السلام عليكم يوجد في القرية التي اسكنها اراضٍ زراعية شاسعه المساحة(حرفيا على مد بصرك). تكون هذه الاراضي في الصيف كالصحراء القاحلة التي لا امل بالخروج منها ، لكن في الربيع تتحول الى جنة طبيعية خلاّبة ، يتراوح طول العشب فيها اكثر من متر ، اتخذها اليوم كمقر لتأملاتي في هذه الحياة المتعبه والصعبه ... عندما كنت في الثانية عشر من عمري كنت اذهب انا وابناء عمي لنلعب فيها قليلًا، ونلقط نبته تسمى (كريشة) وهي نبته لذيذة ؛ تشبه البازلاء لكنها

يومًا بعد يوم ، اتمنى لو اني اسكن في المدينة او على مَقرُبة منها .. فكل الخدمات متوافرة ؛ والناس هناك اكثر قابليه للتفاهم ، وهناك اجد ضالتي من الشركات التقنية المختلفه مثل HP و Microsoft وغيرها (والتي لم ازرها حتى الان لانها بعيدة) لكن، القرية جميله . بالرغم من كل سيئاتها ؛ الا انها مترابطه بقوة ، وهواءها آسر ويخدر جسمك ؛ والربيع فيها قصه لانهاية له . اجمل ما في الامر انك تشعر بوجودك ضمن عائلة ؛ فكل

بدل ان اجلس واندُبَ حظي في اوقات الفراغ ؛ قلت لما لا اصمم موقع ببرنامج الفوتوشوب بدأت بهمة عاليه ؛ اسميت العمل (jameel) وعند انتهائي وجدت انني صممت اغبى شيء في العالم ؛ الوان سيئة وخطوط غير متناسقه .. لايشبه تلك المواقع التي اتمنى ان اصمم مثلها.. https://suar.me/d64z ..... لا اعلم ما مشكلتي ؛ هل هو امر عادي ؟

مثلا أريد تحميل المحتوى هذا كاملا كما هو على شكله وترتيبه الحالي ، مع الملفات وكافة المحتويات الفرعية دفعه واحدة؟ http://www.lashlybaer.com/wp-content/plugins/wp-filebase/ هل من طريقة يمكنك شرحها لي؟

السلام عليكم : أقوم الأن بمراسم الأنتقال من ويندوز 10 ( الأحمق ) الى أوبنتو ، بعيدًا عن هراء الأشياء مفتوحة المصدر ، هل سأندم كمستخدم يصمم ويكتب بعض الأكواد على أنتقالي الى أوبنتو ؟