في تجارب عديدة رأيتها، يواصل بعض المديرين المضي في مسارات خاطئة حتى بعد ظهور إشارات واضحة على فشلها. ليس لأنهم لا يرون الحقيقة، بل لأن "الأنا" ترفض أن تظهر ضعيفة أو مخطئة أمام الفريق.

كيف تفرّق كمدير بين إصرارك الصحي على مسارك وبين تعنّتك الناتج عن رفض الاعتراف بالخطأ؟