فالمثل يقول وراء كل رجل عظيم إمرأة ,مثل توماس إيديسون كانت امه تدعمه و تراهن عليه.
المرأة هي الأم أو الزوجة أو الأخت ,فالرسول صلى الله عليه و سلم كانت أمنا خديجة توفر له الدعم المعنوي و النفسي.
لكن دائما هناك طرفين في المعادلة أحدهما يدعم الآخر,فالشخص الوحيد لكي يصل للعظمة عليه بذل جهد مضاعف.أقصد جانب التحفيز.
لا، هذا ما عنيته، ليس بالضرورة أن يكون هناك طرف ثاني له.
مُشكلة مجتمعاتنا العربية أنها تعتبر هذه قاعدة على الجميع أن يمروا بمرحلة الإرتباط عاجلاً أم آجلاً.
ليس شرطا أن تكون المرأة أو الرجل زوجا او زوجة، فالأب والأم اللذان بذلا قصارى جهدهما في تربية ذلك العظيم، ووضعاه على أول الطريق، وساعده بكل قوتهما، هما أصحاب الفضل الحقيقي لأي نجاح يصل له.
وأحيانا يكون الأخ والأخت يزرعان فيه من صغره أنه يجب عليه أن يحفر في الصخر ليصل لشيء ما.
أتفق معك ولكن كان ردّي تعقيب على كلام @SofiaMoh
نعم هذا صحيح، ربما لأن المرأة دائماً تدفع من الخلف ولا تحب الظهور، هذه طبيعتها.
لكن الرجل يريد أن يظهر هو بدلاً من أن يدفع غيره ويكون هو في الخلف
هذه طبيعتها
ألا تملون من اسطوانة هذه طبيعتها ؟
ما هو منطق ادعاءك اصلا ؟
ما المشكلة في أن يكون هناك نساء يحبون الظهور والنجاح وأن يكون ذلك طبيعيا ؟ هل يوجد احد لا يحب الظهور والنجاح أصلا !
هل يوجد احد لا يحب الظهور والنجاح أصلا !
نعم أنت لا تحب أو لا تحبين الظهور.
الخوف أو الحياء أو عدم الشجاعة، يمنع حب الظهور والمغامرة.
نفس الأسباب التي جعلتك تعلق كمجهول.
من يستخدم خاصية المجهول قد يستخدمها بسبب أو بدون سبب ، وضعك لافتراضات ضمنية مثل أن صاحب التعليق خائف أو لا يحب المغامرة مع احترامي الشديد لشخصك الكريم هذا افتراض سخيف ،
كما أن النجاح اللذي يجعل الشخص عظيما ليس له دخل بشيء مما ذكرته ،
ويفضل أن تتوقفوا عن إلصاق كل ما يتوافق مع مزاجكم بطبيعة المرأة
تحياتي لك ،،
من يستخدم خاصية المجهول قد يستخدمها بسبب أو بدون سبب ، وضعك لافتراضات ضمنية مثل أن صاحب التعليق خائف أو لا يحب المغامرة
في النهاية أنت لا تحب الظهور سواء بسبب معلوم أو مجهول أو بسبب افتراضات ضمنية، أنت سألت من لا يحب الظهور أجبتك بأنك لا تحب الظهور
مع احترامي الشديد لشخصك الكريم هذا افتراض سخيف ،
كأنك تقول أنت سخيف لكني احترمك، أي احترام هذا!
كما أن النجاح اللذي يجعل الشخص عظيما ليس له دخل بشيء مما ذكرته ،
قلت أن المرأة تدفع الرجل، إما أنك لا تفهم أو لا تقرأ
ويفضل أن تتوقفوا عن إلصاق كل ما يتوافق مع مزاجكم بطبيعة المرأة
من قال أننا نتكلم عن مزاجنا هذه افتراضات الضمنية، تأمروننا بأن نتوقف عن اﻹفتراضات وأنتم تفترضون، حلال عليكم حرام علينا!
في النهاية أنت لا تحب الظهور سواء بسبب معلوم أو مجهول أو بسبب افتراضات ضمنية، أنت سألت من لا يحب الظهور أجبتك بأنك لا تحب الظهور
أنا أكتب كمجهول حتى لا يقوم أحد بشخصنة نقاشي و حتى لا يتحامل علي أحد بسبب نقاش ما , مع ذلك أشارك باسمي وقت ما أشاء , وحقيقة أني شاركت بهذا النقاش بمعرف مجهول لا يعني أني شخص لا أحب الظهور , وحتى لو كنت شخص لا يحب الظهور هذا لا يعني أني لا أحب أن أكون ناجح ومشهور
وكما أن حقيقة أن شخص ما لا يحب الظهور لا يجعله يتصف بصفات أنثوية , تمام ؟ أنت تفترض أن عدم حب الظهور هو من صفات الإناث , وحب الظهور هو من صفات الذكور , وأنا من البداية لدي اعتراض على هذا الافتراض ,
كأنك تقول أنت سخيف لكني احترمك، أي احترام هذا!
غير صحيح , لم أقل أنت سخيف , كوني حكمت على فكرتك هذه أنها سخيفة , لا يـعـنـي حكمي عليك أنك أنت بكل افـكـارك وحـياتـك كلها بأنها سخيفة ,
من قال أننا نتكلم عن مزاجنا هذه افتراضات الضمنية، تأمروننا بأن نتوقف عن اﻹفتراضات وأنتم تفترضون، حلال عليكم حرام علينا!
جميل الآن لديك اعتراض على افتراضي أنك تتكلم من مزاجك , بالله عليك , على ماذا استندت بأن هذه طبيعة المرأة ؟ هذا جوهر اعتراضاتي كلها , لا يجب أن ترمي أحكام عشاوائية على المرأة أو تفرض عليها واقعًا ما ثم تقول أنها هي تريد ذلك هذا من طبيعتها ,
لا داعي للغضب وأخذ النقاش بشكل شخصي
وكما أن حقيقة أن شخص ما لا يحب الظهور لا يجعله يتصف بصفات أنثوية , تمام ؟ أنت تفترض أن عدم حب الظهور هو من صفات الإناث , وحب الظهور هو من صفات الذكور , وأنا من البداية لدي اعتراض على هذا الافتراض ,
هذا من الواقع وليس من نسج خيالي أو افتراض.
والحياء من صفات المرأة، حتى قبل الإسلام، أي أنها صفة فطرية، إلا أنها بدأت في التغيير والإنحسار اﻵن، وكذلك هو صفة للرجال لكن ليس بنفس القدر، وليس هذا بذم، بل مدحه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال: إن لم تستحي فافعل ما تشاء
غير صحيح , لم أقل أنت سخيف ,لم أقل أنك قلت، بل كأنك تقول..
جميل الآن لديك اعتراض على افتراضي أنك تتكلم من مزاجك , بالله عليك , على ماذا استندت بأن هذه طبيعة المرأة ؟
استدندت على التاريخ وعلى فطرة البنت التي تختلف عن الولد منذ الصغر، على اﻷقل في المجتمعات المحافظة التي لم تتلوث بأفكار الغرب
هناك أمثلة كثيرة على صحة هذه المقولة، مثلا الرسول عليه الصلاة والسلام وقفت معه السيدة خديجة بنت خويلد وواسته بمالها ونفسها، لدرجة أن العام الذي توفت فيه سمي عام الحزن.
طه حسين لا شك ان زوجته الفرنسية ساعدته كثيرا بقراءة الكتب، ويذكرون أنه كان سيشرح درسا فيه جغرافيا في الجامعة ولا بد أن يستخدم خريطة، فقامت بصنع مجسم وميزت كل مكان بطريقة معينة، واستطاع أن يشرحه وهو أعمى.
ولا أحد ينكر أنه لولا شجرة الدرة لظل عز الدين أيبك واحد من المماليك الصالحية؛ بالرغم أنها قتلته في النهاية لما علمت أنه استغلها.
طبعا ليس شرطا أن تكون المرأة زوجة، فالإمام الشافعي لم يتزوج ولكن امه كانت حريصة عليه وعلى تعليمه وحفظه للقرآن والحديث وهو في سن صغيرة.
وفي المقابل هناك نساء كن سببا لانهيار ممالك مثل كيلوبترا.
لكن دائما ليست هناك قاعدة تنطبق على الجميع؛ وما يصلح لشخص لا يصلح لآخر.
طبعا سؤالك بكلمة هل يجب ... ؟
الجواب عليه لا يجب؛ لكن من الممكن أن تكون أحد العوامل المساعدة.
ليس السر في المرأة .. السر في الدافع .. من الذي يدفع الرجل تجاه أن يبرز ذاته ..
ربما أمرأة كزوجته ... و هذا اعتقد متجسد في اللاعب محمد صلاح .. و ايضا بعض رجال الاعمال الناجحيين ....
أو رجل آخر كصديق له ... و نرى مثال في العالم المصري عصام حجي حيث أن أصدقائه كانوا سبب في وصوله لما هو عليه ....
و هكذا .. هنالك قصص لنجاحيين كثر لم يتزوجوا حتى الآن !
اذن القاعدة لا تطبق تماما على الكل ...
لكن أينما و جدت إمرأة محبة و بيت سعيد و رجل خلوق و طيب .. ستجد الرجل يبذل قصارى جهده ليوفر الحياة الكريمة .. فإذن المعاددلة ايضا ربما في هذه الحالة كانت المرأة و البيت المستقرر سبب غير مباشر في صعود قوى الرجل للأعلى ... !
التعليقات