وهي من تأليف فريدريك براون في مثل هذا الشهر من عام 1948 وعنوانها الطرقة
كان آخر رجل متبقِ على كوكب الأرض يجلس وحيدًا في غرفة، ثم سمع هنالك طرقةٌ على الباب.
برأيك من سيكون الطارق، فكرت كثيراً ولم أتوصل إلى نتيجة.
المهم أنّه شخص مرعب هههه ربما هو الكائن الذي قتل و نفى كل الجنس البشري عن الوجود، وعندما اكتشف أنه لازال بشري حيا، قال تعال الى هنا
هههه حقاً لو أنا كنت بمكانه، كنت سألحق ببقية الجنس البشري، إلى ملاذ الموت ، لأن قلبي لا يمكن أن يتحمل صدمة الرعب تلك.
مُفاجئة، فتح الباب ووجد اُمه، حيث كانت مُختبئة أسفل المنزل، وقد عادت للإهتمام به.
ههههههههه، اعجبتني كثيراً رأيتها من قبل لكن استغربت ولم اصدق الامر
لم أفهم سبب الرعب هنا، الطارق على الباب يفهم أصول اللياقة و الأدب لا تحكموا عليه هكذا.
ولكن محاولة جيدة..
هناك احتمالات كثيرة
ليست مرعبة بالقدر الكافي ..
لعل الطارق حيوان ـ قرد مثلا ـ
أضحكتني من القلب ضحكة لم أضحكها لسنوات عديدة
مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.
التعليقات