كلنا يعرف قيمة هذه القاعدة الذهبية " الوقاية خير من العلاج" إلا أن القليل من يطبقها في حياته اليومية، ويدرك أهميتها، ويستفيذ منها بالفعل، إذ تدرأ عنه تعقيدات العلاجات سواء الصحية، أو الأمور الحياتية بصفة عامة، حيث يتوقى المشاكل والأمراض قبل ظهورها، مما يجعل مساره أسهل ويجنبه مصاعب العلاج والتصحيح.

لماذا يعجز الكثيرون عن تطبيقها؟

وإلى أي حد تتبع هذه القاعدة في حياتك؟ وما مدى استفادتك منها؟