ببداية حياتي المهنية كمستقل شعرت بأن العالم من حولي يتحرك بسرعة جنونية، كنت كمستقل جديد ولست متحكم بالمشهد نهائياً في عقلي، التكنولوجيا تتقدم باستمرار سريع جداً والمشاريع تزداد تعقيد عندي ككاتب تبعاً لتعقد التكنولوجيا والمواعيد النهائية للتساليم تضغط عليّ بشكل لا يُطاق!
الكل كان من حولي كنت أراه كحلبة سباق، رالي سباق حرفياً، إلى أن سمعت معلم روحي هندي يتكلم عن وتيرتي الشخصية برؤية العالم وبأنني عليّ لأكون في صحة نفسية أن أترك سرعتي طبيعية هادئة بغض النظر عن العواقب من أجل الصحة النفسية، لا بل كلما زاد العالم من سرعته عليّ أن أتمهّل أكثر.
ما رأيكم بهذا الخيار الذي تبنّيته؟ هل هو مفيد أم ضار على المدى الطويل؟ ولماذا؟ شاركوني آرائكم!
التعليقات