زوجان شابان أعرفهما كانت قلوبهما حرفياً تتفتت ألماً بالأخبار التي تلقوها، توقع الطبيب أن يواجه طفلهما الذي لم يولد بعد مضاعفات صحية خطيرة ومن المرجح أن يعيش حياة مليئة بالألم وقيود الحركة.

واجهوا قرار مستحيل برأيي في هل يجب عليهما إنهاء الحمل، وتجنيب طفلهما حياة من المعاناة؟ أم يجب عليهما احتضان المجهول حرفياً والتمسك بالأمل في أن الحب والطب الحديث قد يوفران لطفلهما حياة أفضل مما توقعاها؟ شاركوني آرائكم لو كنتم لا سمح الله في ذات الموقع من المسؤولية والقرار!