المراة تفضل من هو افضل منها بالارتباط
اطول, اكبر سنا, اعلى دخلا, اعلى شهادة...ألخ
مثلا الرجل عادي جدا ان يتزوج ممن هي اقل منه بالمال والشهادة
علما ان هذا امر عابر للثقافات اي تقريبا نفس الشيء سواء عند العربية والهندية والغربية
ما السبب؟
أرفض تماما فكرة التعميم بأن جميع النساء يحببن من هو أفضل منهن طولا وسنا ودخلا وشهادة!
الأمر يعود لكل شخص وعلى حسب ثقافته الشخصية وأفكاره التي تدور في مخيلته لا يمكن إعطاء سبب وجيه لأن التعميم هنا في نظري هو مغالطة منطقية.
بما أنني فتاة أيضا، وأنا من هؤلاء الفئة التي تحدثت عنهاـ فأؤكد لك بأن السبب في ذلك هو أن النساء يرغبن في الشعور بالأمان والاستقرار المادي والعاطفي. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الارتباط بشخص يتفوق عليك ليس دائمًا الحل الأمثل، فهناك العديد من العوامل الأخرى التي يجب أخذها في الاعتبار عند البحث عن شريك حياة.
ولكن هناك بعض النساء قد يفضلن الارتباط برجل يتفوق عليهن في بعض الجوانب الأخرى، مثل الذكاء أو الخبرة أو الثقافة، وقد يكون السبب في ذلك هو الرغبة في التعلم والتطور والنمو مع شريك حياتهن. ومن الجوانب الأخرى التي قد يفضلها بعض النساء في شريك الحياة هي الاهتمام والعناية والدعم العاطفي، وهذا يمكن أن يكون أكثر أهمية بالنسبة لهن من التفوق في بعض الجوانب الأخرى.
الغريب في الموضوع أيها المجهول، أن امرأة واحدة من أجابت على هذا السؤال مع أن السؤال موجه للنساء غالبا، ومن سيعرف عوالم النساء وأدغالها أكثر من النساء ذاتهم، لكن على ما يبدو أن الأغلبية اختاروا ألا يعبروا عن آرائهم خوفا من الأحكام المطلقة الجائرة التي سيواجهونَ بها من الذكور، ولو بطريقة غير مباشرة، من خلال التعليقات مثلا، فهم هنا بمواجهة سيل من الانتقادات والتعليقات التي ستعمل على تصنيفهم وإظهارهم مرضى نفسيين ومعقدين، بالنسبة لي فعلا أنتمي للفئة التي تحب الرجل الأطول والمثقف أكثر وذو الحضور الطاغي والكاريزما القوية، والتي تفوقني درجات، أما لماذا؟
يبدو أننا مخلوقات ضعيفة ورقيقة بالفطرة مهما أظهرنا العكس، ويبدو أن الشعور بالآمان وأننا في حضرةِ رجل هو مطلب مهم.
كلامك صحيح فيما يتعلق بالرجل، أما بالنسبة للمرأة فهي لا تمانع كلا الحالتين، الرجال غالبًا من يعارضون على الزواج من امرأة أعلى شهادةً أو طولًا أو راتبًا، وأعزو ذلك لحقيقة أن الرجل خُلق ليكون قوّامًا، ومعناه بأن يكون قادرًا على القيام لمصالح زوجته بالتدبير والصيانة والإنفاق، وغير ذلك. فإذا كانت المرأة أفضل منه رتبةً ومكانة، صارت قوامته شبه معدومة، وهذه فطرة بشرية ولا تعني بالضرورة تمييز جنس عن آخر.
لا اعلم من اين اتيت بهذه الفكرة اخي المجهول فهل لديك احصائية معتمدة او دليل ومرجعية بما تقول.
كلا الجنسين المراة والرجل قد يحب من هو اكبر او اصغر او يساويه في العمر او الشهادة او المستوى الاجتماعي وهناك من ينظر للأمر على انه يكمل الاخر فبعض الناس يريدون الارتباط بمن يكمله في الصفات التي يفتقدها الطرف الاخر. ومعايير ايضا تختلف من شعب الى آخر ومن ثقافة الى اخرى.
اخي المجهول قد اريد الارتباط بمن لديها القدرة على الاقتصاد طالما انني مسرف كبير او ربما اريد الارتباط بالمرأة الواقعية حيث انني اعيش في دنيا الخيال. ربما كل منا يريد شيءيفتقده ويريد الارتباط بمن يعوضه مايفتقد.
أرفض هذه الفكرة أخي فأنت بقولك هكذا فأنت تشجع على أن المرأة ناقصة ولديها نقص في تلك الجوانب وهذا أمر خطأ، المرأة كاملة ومنزهة عن هاته الأفكار، الله تعالى خلقها وكرمها وبالإسلام أعطاها حقها كاملا دون نقصان.
المرأة تتزوج برجل صالح تقي يحفظ لها شرفها وكرامتها أمام الناس وأمام المجتمع.
المرأة والرجل وجهان لعملة واحدة وهما أساس بناء الأسرة والمجتمع وبصلاحهما تصلح الأمة.
لكن نعلم جميعا أنه توجد حالات شاذة تستغل الزواج لأغراض مشابهة، فتتزوج الرجل لماله لا لدينه، أي أنها تستغله لمصالحها والعياذ بالله.
المرأة تتزوج برجل صالح تقي يحفظ لها شرفها وكرامتها أمام الناس وأمام المجتمع.
بالتأكيد أن اختيار شريك الحياة يمكن أن يؤثر على جودة العلاقة والسعادة الزوجية، ولذلك يجب مراعاة جميع العوامل المختلفة عند البحث عن شريك الحياة. فالهدف هو العثور على شريك يشعر الشخص بالراحة والسلام والأمان معه، والذي يمكنه أن يساعده على التطور والنمو بصورة صحية ومستدامة، والذي يمكنه أن يحمل له السعادة والحب والاهتمام.
من المهم أن نفهم أن التفضيلات الشخصية في الشريك الحياة تختلف من شخص لآخر، ولا يمكننا العمومة بشأن هذه القضية. فالاختيار الزوجي يتأثر بعدة عوامل مختلفة، بما في ذلك الثقافة والقيم الشخصية والتجارب السابقة والطموحات الشخصية والمرحلة العمرية والتعليم والمستوى الاجتماعي وغيرها.
هناك عدة أسباب قد تشرح لماذا يُفضل البعض الارتباط بشريك يكون أفضل منهم ببعض الجوانب، سواء كان ذلك في العمر أو الثروة أو التعليم. قد يشعر البعض بالاطمئنان والاستقرار عندما يكون الشريك أكبر سنًا أو أكثر ثراءً أو لديه مستوى تعليمي أعلى. يمكن أن يعزز هذا الشعور بالأمان والثقة في المستقبل المشترك.
من ناحية أخرى، هناك أشخاص يعتبرون أن المؤهلات المادية والتعليمية للشريك ليست العامل الأساسي في اختيار الشريك الحياة. قد يهتمون أكثر بالقيم والمبادئ والتوافق الشخصي مع الشريك بدلاً من هذه العوامل الخارجية. قد يعتبرون أن الحب والاحترام والتفاهم المتبادل أكثر أهمية في بناء علاقة ناجحة وسعيدة.
بصفة عامة، لا يمكن وضع سبب واحد ينطبق على جميع النساء في تفضيلهن لشريك يكون أفضل منهن في بعض الجوانب. الاختلافات الثقافية والاجتماعية والشخصية تلعب دورًا كبيرًا في تلك التفضيلات. الأهم هو أن يجد الشريكان التوافق والسعادة المشتركة في العلاقة وشعور بالارتياح والتوافق. إن القرار بالارتباط بشخص أفضل من الشريك في بعض الجوانب يعتمد على اختيار الفرد وما يعتبره هو الأهم والملائم لحياته وطموحاته.
لذلك، من الصعب تحديد سبب واحد ينطبق على جميع الثقافات والأفراد. كل شخص لديه احتياجات واهتمامات مختلفة، وما يعتبره الأفضل في الارتباط يعتمد على تلك الاحتياجات والاهتمامات الشخصية.
في النهاية، الأمر يعتمد على التوافق والحب والاحترام المتبادل بين الشريكين، بغض النظر عن العوامل الخارجية مثل العمر والمال والشهادة. إن العلاقة الناجحة تبنى على أساس التوازن والتفاهم والدعم المتبادل بين الطرفين.
بصفة عامة، لا يمكن وضع سبب واحد ينطبق على جميع النساء في تفضيلهن لشريك يكون أفضل منهن في بعض الجوانب. الاختلافات الثقافية والاجتماعية والشخصية تلعب دورًا كبيرًا في تلك التفضيلات. الأهم هو أن يجد الشريكان التوافق والسعادة المشتركة في العلاقة
لكن أغلبية العموم تفضل ذلك، ولا اعلم لماذا أخذت اغلب التعليقات المساهمة وكأنها تقليل من المرأة، ففعليا إن لم يكن الزوج هو الأكثر مسؤولية ودخلا ومعرفة فلماذا تتزوجه خاصة في زمن فيه الكثير من النساء العاملات وقويات الشخصية، استثني الشهادات لأن الشهادات رتبتها العوامل الاجتماعية وليس العلمية والثقافية.
لا أرغب على الإطلاق في تناول الأمر من هذا الزاوية. إن الفكرة تمثّل الكثير من المغالطات. وبالتالي لا يسعنا أن نتشاركها أصلًا. لأن الاعتماد الموجّه الذي تنتهجه المرأة تجاه الرجل قد تغيّر في العديد من الظروف بسبب الدور المعاصر للمرأة، والذي تغيّر وتبدّل بشكل كبير في هذا الصدد. مما حولها إلى عنصر مساهم في المجتمع بدلًا من العنصر التابع في الكثير من الأحيان. وبالتالي فإن تعميم الصورة هنا أمر غير منطقي.
لماذا أخذت الموضوع من هذه الزاوية، فكل من المرأة والرجل يبحثان عن أشياء معينة بالطرف الثاني، إن لم تتوافر فلن يرتبط أي منهما بالآخر، وما ذكرته حقيقي من حيث الدخل لكن نقطة الشهادة والأكبر ليس شرطا، لأن هناك كثر من الرجال أعلى شهادة ولكن أقلهم مسؤولية، والعمر أيضا ليس شرطا معناه الخبرة والمعرفة، إن لم يكن الرجل أعلى مني بالخبرة والمعرفة والدخل المادي وحتى بالدين ومدى التزامه فلماذا أتزوجه، الرجل في الزواج هو المسؤول وهو القائد إن لم يكن هو أعلى مني بهذه الجوانب فلن أشعر بهذا الدور الذي خلق من أجله، وكذلك المرأة إن لم تكن السكن والطمأنينة للزوج فلن يتزوج بها، هذا الأصل بالعلاقة.
لماذا تفضل المراة الارتباط بمن هو افضل منها؟
هذا الادعاء غير صحيح تماماً، فلا يمكن عمل تصنيفات عامة أو عامل واحد ينطبق على جميع النساء. فلا يوجد شيء مثل "المرأة" الأفضل أو "الرجل" الأفضل، بل هناك أفراد يختلفون في تفضيلاتهم وأهدافهم وقيمهم واحتياجاتهم.
إذا كان هناك امرأة تفضل الارتباط بشخص يعد أفضل منها، فذلك قد يكون لأسباب شخصية، مثل البحث عن شخص يمكنها التعلم منه ومن يساعدها في النمو الشخصي والمهني، أو لأسباب اجتماعية، مثل البحث عن شريك يتمتع بموقع اجتماعي واقتصادي أفضل ويمكن أن يوفر لها حياة أفضل.
ومن الجدير بالذكر أنه لا يجب النظر إلى الشخص فقط من حيث المكانة الاجتماعية أو الاقتصادية أو العلمية، بل يجب النظر إلى العلاقة بشكل عام وإلى التوافق والتفاهم بين الشريكين وإلى القيم والأهداف المشتركة. فالعلاقة الناجحة تعتمد على عوامل كثيرة ومتعددة ولا يمكن تقييمها بمجرد النظر إلى معيار واحد.
أولاً هذا الكتاب الذي قمت بإرفاقه لفت انتباهي فإذا كان من الممكن تشاركنا ببعض معلوماته للحصول عليه وقراءته وذلك لتعزيز الوعي الثقافي لدينا كقراء وباحثين ومشاركين في هذه المنصة التي جمعت بين خيرة المناقشين الثقافيين في مختلف المجالات .
وبالنسبة لموضوعك الذي طرحته نعم قد يكون صحيحاً أن المرأة تفضل الارتباط بمن هو أفضل منها في العديد من الحالات، ويمكن تفسير ذلك بعدة عوامل منها : قد يكون للرغبة في الحماية والاستقرار دورًا في هذا الاختيار، حيث يعتبر الشريك الأفضل من المرأة في العمر والدخل والشهادة يمكن أن يوفر الأمن المادي والاجتماعي لها ولعائلتها المستقبلية. وقد يكون الثقة في القدرات والقدرة على تحقيق الرغبات والطموحات الشخصية للشريك الأفضل هو سبب آخر لتفضيل المرأة للارتباط به.
ولكن هذا التفضيل قد يكون أمرًا عابرًا للثقافات ويتواجد في مختلف المجتمعات، مشيرًا إلى أنه قد يكون مرتبطًا بتوقعات المجتمع والقيم المتفق عليها فيما يتعلق بدور الرجل والمرأة في الزواج والحياة الزوجية.
مع ذلك، يجب أن نلاحظ أن هذه النقاط ليست صحيحة في جميع الحالات ولا تعكس تفضيلات جميع النساء. فهناك اختلافات فردية بين الأفراد واختلافات ثقافية واجتماعية تلعب دورًا في اختيار الشريك ومعاييرهم الخاصة.
لذا، يمكن القول بأن التفضيل المرأة للارتباط بمن هو أفضل منها قد يكون نتيجة لتوازن بين عوامل الحماية والأمان والثقة في الشريك المستقبلي، إلى جانب القيم والتوقعات الاجتماعية المتعلقة بالزواج والحياة الزوجية.
هذا فقط في المجتمعات العربية و في مجتمعات أمريكا اللاتينيه و بعض المجتمعات الأسيوية و الأفريقية ...
و لكن في أوروبا , و الولايات المتحدة تبقى الشخصية هي العامل الأساسي في الإختيار ... كم من سيدات أعمال تتزوجن من موظفين أو ممن هم أقل منهم دخلا ...
ولكن ما سبب أن المراة تفضل من هو افضل منها بالارتباط؟
بإختصار ... حتى تشعر المرأة بالأمان و الإستقرار و تكون مشبعة النظر إلى زوجها لكي يكتمل مبدأ الإحترام.
أتفق تقريباً مع كل شيء إلّا أن في آخر كلمة، الغربية، الثقافة الغربية برأيي ناجية من هذه السخافات ليس لكبر عقلها وعمق حضارتها، إنّما لاستقرارها ونموّها المادي والعمراني والمعرفي والقانوني، وبالتالي التقارب من حصول مساواة حقيقية بين الرجل والإمرأة، ولهذا نرى الاختيارات بينهم تأتي كيفما أتفق بدون تدقيقات، قد تُعجب إمرأة مليونيرة برجل عادي بشكل طبيعي.
ولكن أوافق حضرتك بأنّ هذه سمة المجتمع الهندي والعربي، الأسيوي والإفريقي عموماً، لماذا؟ لإنّ المرأة تطلب الحماية، هي من دون تقريباً لا اسرة غنيّة تقوّم ظهرها ولا قانون يحميه، وهذا ما يردّنا بالضرورة لقانون الغاب الذي يسود به الاقوى وبالتالي تبحث المرأة عن الأقوى ليحميها، وفي ذات الحالة لن يستطيع الرجل العربي العثور على إمرأة عربية أقوى منه لتتجوّزه، لتشاركه، لإنها بالغالب تعوّدت ضمن مجتمعها أن تبحث عن الأعلى لا الاسفل ولهذا تنعدم فرصته، برأي هذه الأمور كلّها ليست وليدة سلوكيات غرائزية أو فروقات في التفكير بين الذكر والأنثى، بل أنّ المسألة بامتياز هي إقتصادية معرفية قانونية لا غير.
أتفق تقريباً مع كل شيء إلّا أن في آخر كلمة، الغربية، الثقافة الغربية برأيي ناجية من هذه السخافات ليس لكبر عقلها وعمق حضارتها، إنّما لاستقرارها ونموّها المادي والعمراني والمعرفي والقانوني، وبالتالي التقارب من حصول مساواة حقيقية بين الرجل والإمرأة، ولهذا نرى الاختيارات بينهم تأتي كيفما أتفق بدون تدقيقات،
هذا ما كنت اظن ايضا, ولكن بعد رؤية الكثير من الفيدوات والنقاش عن المواعدة والزواج بالغرب اتضح ان الامر سيان الا بفروق بسيطة
قد تُعجب إمرأة مليونيرة برجل عادي بشكل طبيعي.
حتى لدينا الامر يحدث, ولكنها حالات شاذة لا يقاس عليها
هذا ما كنت اظن ايضا, ولكن بعد رؤية الكثير من الفيدوات والنقاش عن المواعدة والزواج بالغرب اتضح ان الامر سيان الا بفروق بسيطة
اعتماد هذا الكلام برأي يؤشّر أحياناً إلى نقص في أخلاقيات النساء والرجال إن اعتمدناه، ولذلك لا أعتقد أننا جميعنا كبشر قد نحمل هذه الأمور ولا حتى أغلبيّتنا لأمور شريرة، أول ما يحضرني الأن في أنّ هذه الرغبة في أن يأخذ الرجل أضعف منه والإمرأة أقوى منها نابعة من المصلحة الشخصية، في أن الرجل يريد من يستطيع السيطرة عليها والإمرأة تريد من تستطيع استغلاله! ولكن هل فعلاً هذا ينطبق على كل من نراهم يختارون وفق لهذا النموذج؟ أشك في ذلك. ربما للأمر أسباب أخرى لا نعرفها إلى هذه اللحظة.
التعليقات