عن نفسي لدي :
- كنت أتمنى لو أني أنا صاحب قصيدة أحمد شوقي في مدح النبي
- لو أني صاحب قصيدة عمرو بن كلثوم .. إحدى المعلقات ..
- وكنت أتمنى لو أن لي موقع مثل موقع حراج
قصيدة شوقي : ريم بين القاع والعلم
معلقة عمرو بن كلثوم - بصوت فالح القضاع
موقع حراج
عن نفسي لدي :
قصيدة شوقي : ريم بين القاع والعلم
معلقة عمرو بن كلثوم - بصوت فالح القضاع
موقع حراج
هناك مغنية روك اسمها " ايمي لي" تغني في فرقة تسمى " إيفانسينس"، كنت أتمنى لو كانت زوجتي. لا تعلق، لا تقل أي شئ.. أرجوك.
أيضًا كل ما ل" إيلون ماسك" من أفكار وشجاعة، كانت هذه أفكاري أيضًا منذ صغري، تمنيت لو كنت سباق أنا إليها لو كان فقط عمري مناسب أكثر.
أخبرتك لا تعلق! الامر محرج.
لا يختص الأمر بالجمال، لقد تربيت على صوتها، من صغري، كانت رفيقتي في كل لحظات حياتي.
ذات مرة رأيت فتاة فلسطينية في توتير ... كادت تسلب عقلي
كل شيء في هذه الدنيا لم يعنيني حينها .. استمريت لمدة أيام .. لا شيء أفكر به إلا بها
( ليست خارقة الجمال .. بالعكس جمالها أقل من المتوسط بكثير )
لكن روحها وقعت على روحي .. بلا سبب أعرفه .......
كان تحب الأدب العربي وتكتب فيه .. أحببت الأدب العربي من تلك اللحظة
الآن وأنا اكتب لا أدري ماذا أقووول .....
كانت شيء عابر في حياتي ... لكن شيء جميل .. مثل حلم قصير لكنه رائع ..
الآن متزوجة وعندها أبناء .. لا أكلمها .. لكن دائماً كل فتره أكتب اسمها وأشاهد جديدها
بحياتي لم أعرف تلك المشاعر الغريبه التي انتابتني ...
لدرجة في طريقي للعمل .. وقفت في الصحراء وكتبت اسمها على الرمال
وكأنني طفل ...
صورتها لا تفارق خياالي ...
لا ادري هل هو حب .. أو شيء عابر ..
لكن ما أعرفه
أن ذلك لم يحدث لي من قبل
لأول مره أحس روحي تعلقت بروح أخرى
هل تصدق ..
انقطعت فتره ثم عادت لتوتير ...
حين رأيت اسمها بكيت.. لم أستطع منع نفسي من ذلك
عذرا على سخافة ما أكتب .. لكن الحديث معك جميل عمر !!
السؤال المطروح لماذا لم تطور نفسك في الشعر لتتمكن من إنتاج نص شعري يظاهي تلك الأشعار
وأمر آخر لماذا لم تقم ببدأ مشروع مثل حراج ، في البداية ستبدأ بشكل صغير ومع التسويق للمشروع سيبدأ المشروع
بالانتشار وتكبر الفكرة
كنت أتمنى لو قمت بإستبدال كلمة كنت أتمنى الى كنت أطمح لو كانت لي قصيدة تشبه قصيدة أحمد شوقي في مدح النبي، صحيح أن الأمر مختلف و بين الطموح والتمني فرق شاسع
بودي أن تسمعنا ما السبب الذي جعلك تختار كلمة التمني بدل الطموح لإنتاج مثل هذه القصائد و تطوير نفسك لتنافس موقع الحراج، لماذا يا خالد؟
أمريكا تحاول السيطرة على العالم لا التغيير ، ما رأيك بمنظمة الأمم المتحدة أمل 😆 سأشاركك الحلم حينها
تعتقدين أن عمل السياسيين سهل، لكن سأستخدم التمثيل التالي لوصفه:
هناك جهاز معطل تتنافسين مع مجموعة من الأشخاص على محاولة إصلاحه، لكن حين أتى دورك أمضيت جهدا و وقتا طويلا و أنت تحاولين بدون جدوى، و وجدت أن الأمر أصعب و التقدم أبطأ بكثير مما تخيلتي.
هذا بدون ذكر المعضلات الأخلاقية المرتبطة بالمنصب فمثلا تقليلك لميزانية وزارة الصحة يعني زيادة عدد الوفيات بسبب الأمراض و الحوادث مثلا.
أرى ان لديك اهتمام حاص بمجال الشعر تحديدا خالد يمكنك لو عملت على نفسك أكثر ولو كنت تمتلك موهبة في هذا الأمر أن تطورها لتقوم بتقديم الأعمال التي نحب، يمكنك فعلها لم لا ؟
أعجبني السؤال صراحة
هناك الكثير من الأشياء التي أتمنى لو كنت أملكها، فمثلًا أتمنى لو كنت أملك شركة آبل، وأملك مهارات تيم كوك أو ستيف جوبز
أو حتى أي شركة أخرى، استطيع أن أطلب وأؤمر وأراقب الموظفين بدون خوف أو تردد، تخيل أنك تدير طاقم من الموظفين المهرة، اعتقد أن في هذه اللحظة، سأشعر بسعادة عامرة كوني شخص متمكن في عمله، قادر على ادارة فريق مميز على مستوى العالم.
أرغب بأمر مماثل، ترأس مركز أبحاث، أو على الأقل أن أكون باحثا يعمل فيه، فمثلا متعة إستكشاف قطعة أثرية أو مستحاثة يبلغ عمرها عشرات ملايين السنين لا يضاهيها شيء.
نعم أنا أحب مشاهدة المحاضرات الجامعية الطويلة و قراءة الكتب و المقالات العلمية في مجالات لم أدرسها و التي يجدها غيري مثيرة للضجر،
لغتي الإنجليزية جيدة فمثلا أفهم جيدا ما يقوله هذين العالمين و يمكنني أن أشرح لك أي جزء من حوارهما بالتفصيل.
لكن أشك في أنه سيكون لدي الكفاءة لترأس أي شي، فما زالت أمامي شهادة الدكتوراه و مجرد التفكير في المجهود الذي تتطلبه لنيلها يسبب الصداع.
التعليقات