أذكر في فترة ما من يتقن إستعمال اللغة الفرنسية يعتبر من صفوة القوم ثم جائت فترة في الجامعة لم نكن نواضب على دروس تلك اللغة المسماة لغة موليير فقد إرتبطت ذهنيا لدينا بلغة الفشل العلمي وكان هناك من يطالب بإستعمال العربية للتعليم أو الإنجليزية ،السنة الفارطة رغم أن تونس أصبحت مقر منظمة الدول الفروكفونية لكن مهما حصل لم يعد هناك قبول لتلك اللغة في المقابل إزداد الإقبال على اللغة الإنجليزية وزاد تشبث من أعرفهم على الأقل باللغة العربية .
هل تلاحظ ذلك؟
هل ترى بأن تعريب أو إستعمال اللغة الأم في التعليم يمكن أن يطور الإقتصاد و يساهم في تطوير بلداننا؟
التعليقات