تعبت من الحياة وعايز انتحر واخلص من معاناتي في الحياة وربنا غفور رحيم
الانتحار فكرة تراودني، كيف أتخلص منها؟
صديقي ، لا تتخيل أبدًا أن الموت وما بعده سهل بسيط ، عندما تموت فإن قيامتك تقوم ، وبعد الموت سؤال في القبر ، إما نعيم وإما شقاء . هنالك آخرة ، حساب ، ميزان ، صراط ، قنطرة ، جنة ، نار !
اعلم أن الدنيا ليست دار عدل ، الآخرة هي خير وأبقى ، روحك ليست ملكك ... هي أمانة من عند الله ، ولا يحق لك أن تزهقها ، رزقك الله نعمًا عديدة في الحياة ، كل ما تتعرض له في الحياة من مشقة وعناء أنت مأجور عليه إذا صبرت واحتسبته عند الله ، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلاَ وَصَبٍ وَلاَ هَمٍّ وَلاَ حَزَن وَلاَ أَذًى وَلاَ غمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُها إِلاَّ كفَّر اللَّه بهَا مِنْ خطَايَاه " ، تخيل حتى الشوكة التي تُشاكها يكفر الله بها خطاياك ، تذكر أن الصبر من أعظم الأعمال والصفات ، تذكر أن الصابرين يدخلون الجنة دون حساب .
لا تتشاءم ولا تيأس ، الجأ لربك واشغل نفسك في طاعة الله ، اقض فراغك فيما هو نافع ومفيد ، اقرأ كتبًا نافعة ، طور من نفسك ، ضع أهدافك ، هنالك أيام حزينة ، هنالك فراق ، هنالك ألم ، هنالك شقاء ، هنالك حرن ، هنالك هم ، هنالك غم ، هنالك فقر . هنالك أيضًا أيام سعيدة ، هنالك أصدقاء ، هنالك فرحة ، هنالك رضا ، هنالك متعة ، هنالك غنى .
يسر الله لك حالك ، وأعانك على مشقات الحياة ، وجعل ذلك في ميزان حسناتك ، وأبدل حزنك سعادة وهمومك فرحًا .
انا شايفه ان اسلوب حضرتك وحش شويه، مع ان حضرتك محطيتش نفسك مكان الشخص ده و متعرفش بيمر ب اي في حياته و اي اللي بيحصل في حياته عشان يوصله للحاله دي، المفروض نواسي الشخص ده و نرجعه لوعيه قبل ما يعمل حاجه حرام تغضب ربنا و تنهي حياته، ممكن اي حد تاني بيفكر في الانتحار و عايز حد يواسيه و يشوف حضرتك بتتكلم كده ف يعمل في نفسه حاجه و يشوف انه مرفوض من الكل حتى الناس اللي متعرفوش، اكيد كلنا عندنا مشاكل و هموم بس ده مش معناه ان احنا منواسيش الناس و نخفف عنهم، مع احترامي لحضرتك لكن انا معرفتش اشوف اسلوب حضرتك و اسكت، يمكن حضرتك شوفت البوست في وقت كنت متضايق فيه و مش طايق حد ف اتكلمت بعفويه، وقتها هعذر حضرتك، و بعتذر على التدخل.
معاكي حق انا ححذفه بس والله انا بتعصب لما بشوف شباب زي الورد بس ذبلان.
لما واحدة راحت لطبيب نفسي وقالت له انا عاوزة انتحر
قلها طيب بس قبل ما انتحاري انا عاوزك تعملي حاجة كل يوم تبسطي حد فيها لمدة عشرة أيام بس قالت طيب.
عملت كدة ورجعت بعد عشرة أيام قالت أنا بقيت بحب الدنيا ومش عاوزه اموت . كلما فرحت غيرك رجع الشعور ده ليك .
انا لما يتضايق بروح المستشفى عشان اشوف كم مرض وكم حزن ربنا بعدهم عني.
ومن تصبر صبر وكل ما يصيب المؤمن من حزن وضيق يكفر الله به عن خطاياه، ربنا بيحبنا ومش ناسينا وده اكبر جبر وحاجه مطمنه.
لماذا ترغب في الانتحار خالد؟ هل لأن الحياة ضاقت بك؟ و لأنك مررت بظروف سيئة؟! إن كان كذلك، فنحن أغلبنا إن لم يكن جميعًا مر بهذه الحالة، ربما هناك من مر بأصعب بما مررت به. فالامر هنا متفاوت.
لكن هذه المشاعر قد تكون مؤقتة، يمكنك مشاركتنا بها ونحن سنكون أذاناً صاغية لك وقلوب تدعو لك. كل ما يجول في خاطرك من أفكار سلبية بإمكانك مشاركتها معنا بالإضافة إلى مشاركتها مع طبيب نفسي. تأكد بأن زيارة طبيب نفسي ليست عيب، اليوم الشخصي الذي لا يعاني من أمراض نفسية يزور الطبيب قبل الذي يعاني
أيضًا ما رأيك في أن تعيد النظر في حياتك؟ ما رأيك في أن تضع بعض الأهداف التي يمكن تحقيقها وترسم خارطة لتسير عليها؟
مرحبا أخي خالد، أعانك الله وبدّل عسرك يسراً..
بما أنك مقتنع بأن الله غفور رحيم؛ فلتصبر وتنتظر رحمته!
الموت قادم قادم لا محالة، فلا تستعجله قبل أوانه، ولتحاول التأقلم مع ما تبقى من حياتك؛ لتنعم بمغفرة الله، وثوابه على صبرك ورضاك بقضائه، وحسن ظنك به سبحانه..
{ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ }
عزيزي خالد...
لقد رأيت مشاركتك وأنا قلق على سلامتك. ليس من المقبول أبدًا أن تؤذي نفسك ، ومن المهم أن تتذكر أن هناك دائمًا مساعدة متاحة.
يرجى تذكر أن طلب المساعدة من أجل صحتك العقلية ليس علامة على الضعف. إنه عمل شجاع ورعاية ذاتية. هناك العديد من الموارد المتاحة لمساعدتك في التغلب على ضغوطك وإيجاد طرق صحية للتحكم في عواطفك.
أنا أشجعك على التواصل مع أخصائي الصحة العقلية أو عضو موثوق به في مجتمعك للحصول على الدعم.
يمكنك أيضًا الاتصال بالخط الساخن للأزمات للحصول على مساعدة فورية. أنت لست وحدك ، وهناك أشخاص يهتمون بك ويريدون المساعدة. من فضلك لا تتردد في الاتصال للحصول على الدعم.
إذا كنت في موقف يهدد حياتك.
اتصل على احد الأرقام التالية:
الجزائر :
Suicide Hotline: 0021 3983 2000 58
مصر:
Suicide Hotline: 131114
الاردن:
Suicide Hotline: 110
الكويت
Suicide Hotline: 94069304
لبنان:
Suicide Hotline: 1564
قطر:
Emergency: 999
المملكة العربية السعودية:
Emergency: 112
السودان:
Suicide Hotline: (249) 11-555-253
الإمارات:
Suicide Hotline: 800 46342
Talkspace:
(خدمة العلاج عبر الإنترنت يتحدثون العربية)
BetterHelp:
(خدمة العلاج عبر الإنترنت يتحدثون العربية)
السلام عليكم أخي خالد
لقد راودني شعور الخوف بمجرد ذكرك لفكرة الإنتحار، أولاً اريد أن اسألك سؤال، هل تعرف ماذا سيحدث لك بعد الانتحار لا قدر الله؟ هل تعرف ماذا سترى؟ اين ستكون؟ أريد أن اقول لك يا أخي أن تقترب من الله عز و جل و ان تنفض افكار الشيطان عنك ارجو منك عندما تراودك هذة الافكار الشيطانية انهض و صلي ركعتين، مهما شعرت باليأس احمد الله على ما انت فيه و اشكره على انك سليم و على انك معافى و على نعمة البصر و نعمة السمع و على رزقه لك و على انك تستطيع شرب الماء الذي هناك من لا يجدوه و على نعمه الكثيرة لك، لا تستمع للشيطان يا اخي و صدقني ان هذا ضعف ايمان يجب عليك أن تقوي إيمانك و ان تتقرب الى الله عز و جل، ماذا ستفعل بالانتحار؟ صدقني لا انا ولا انت نستطيع تخيل ما سيحدث لمن يفعل هذا الفعل الشنيع، اتظن انك سترتاح؟ فلتحمد الله على ما انت فيه الآن و ادعي الله ان يفرج كربك و ان يفتح عليك ابواب رزقه و ان يرضى عنك فإن الله يحب العبد المُلِح في الدعاء، ارجوك انفض هذة الافكار عنك و فكر بما سيحدث اذا قمت بفعل هذا الامر الشنيع و فكر بعذاب الله لمن يفعل ذلك و فكر بعذاب القبر و فكر بجهنم و بئس المصير، اياك و اياك يا اخي ان يقودك الشيطان الى هذا الطريق المليء بالعذاب اياك
ارجوك الآن قم توضأ و صلي ركعتين ثم افتح كتاب الله تعالى و اقرأ كما شئت لعل الله ينزل عليك السكينة و الإطمئنان، ارجوا ألا تستمع للشيطان الرجيم
اشكرك على ردك المحترم بس انا حقيقي تعبت من الحياة ومفيش حد واقف جمبي غير ربنا احسن من اي حد
وبعتذر على ازعاجك وبشكرك مره تانيه على اسلوبك
وربنا يوفقك في حياتك وتحققي كل اللي تتمنيه ويسترها معاكي وعليكي ويرضيكي ويراضيكي يارب
ربنا بيمتحن حضرتك عشان يشوف هتصبر ولا لا، لازم تجتاز الامتحان ده و تصبر عشان ربنا يراضيك و زي ما حضرتك قولت ربنا واقف جمبك و هيفضل واقف جمبك دايماً عشان كده لازم ترضي ربنا و تحمده دايماً و أبداً، و حضرتك مش محتاج اي حد جمبك غير ربنا عشان كده متستناش وقوف حد جمبك او اي خدمه من حد، حضرتك تقدر توصل للي انت عايزه بنفسك و تقدر تتخطى كل حاجه بنفسك طول ما حضرتك بترضي ربنا و مش بتعمل حاجه غلط او حرام، صدقني محدش هينفعك في الدنيا دي غير نفسك و حضرتك اقوى من انك تستنى مساعدة من اي حد ارجوك متيأسش و متفقدش الأمل في الحياة، الدنيا فيها الحلو و الوحش ولازم تعيشها بحلوها و مرها ولازم تعافر عشان تطلع بحاجه كويسه منها، خليك على يقين ان أي مشكله في حياتك ربنا هيحلها بإذن الله الصبر بس
أنصحك بشدّة أن تعطي نفسك فرص قبل القيام بأي فعل لا عودة منه، هذه الفرص مُهمة، لماذا لا تحكي؟ أكتب مثلاً كُل مشاكلك هُنا في مساهمة وسجّلها ببند مجهول أو أتصل بأحد الأصدقاء وتكلّم عن كل شيء يُزعجك، قد تُدهشك هذه الحلول على بساطتها، لإنّ الحكم عليها يأتي بالتجربة.
وبالإضافة إلى كُل ذلك وبما إنّك يبدو أنّك بدأت تُفكّر بالتخلّي عن حياتك، لماذا لا تتخلى فقط عن بعضها؟ غيّر عملك، غيّر أصدقائك المُزعجين، نمط معيشتك، لباسك وأفكارك، غيّر أي شيء غير راضي عنه، تخلّى عن جزء منك لتُريح نفسك، لا تتخلى عن كُل نفسك، هُناك جانب حلو للحياة يجب أن تبحث عنه، الحياة عبارة مُتضادات في كل شيء، النهار والليل، السماء والأرض، الضحك والبكاء، السرقة والأمانة، لماذا لا يكون أيضاً هُناك: سعادة وجانب سعادة في شقاء حياتك؟ أنا مُتأكّد من وجود هذا الأمر، على الأقل الهَنا والرضا طبعاً.
يا خالد الحياة أصلا دار التعب، لم تخلق للراحة. أنا مخطئ إذا كنت تتوقع هذا منها، لا أعلم ما هي مشاكلك بالتحديد ولكن لنحاول أن نجد لها حلا، بإمكانك أن تحكي هنا وستجد الكثير ليرشدوك، والأمور لا تتغير في يوم وليلة. عليك بالصبر والمحاولة. هذا ما كُتب علينا في الحياة.
"لا تيأسوا من روح الله" ارجوك فكر في معنى هذت الآية.
اسمك جميل بالمناسبة، أحب هذا الاسم كثيرا :) ليكن لك نصيب من اسمك.
"الانتحار" تخلص من الحياة.
وحتى تتخلص من فكرته المراودة هكذا عليك بالتعرف والتحقق من قيمة الحياة والهدف أو الغرض منها بالأصل. (يسمونها "الأسئلة الوجودية" من أين جئنا لهذه الحياة؟ ولماذا؟ وإلى أين نحن ذاهبون بعدها)
الحياة قيمة للغاية وأنت كإنسان أقيم شيء فيها ( هي مجعولة لك بالأساس وإلى حين مؤقت وبغرض محدد)
خسارة جمة لما يتخلص الإنسان من هذه القيمة العظيمة.
أنصحك أن تقف وتراجع نفسك جيدا "ما الهدف الحقيقي من الحياة"؟ ولماذا هي كذلك على النحو الذي نعيش (وفيها من يظلم وفيها تعب وفيها عناء فما فائدة كل هذا الألم وهذا العناء؟ ولماذا يُسمح بوجود كل هذا الشر؟ ولماذا ولماذا أسئلة جوهرية مصيرية هامة للغاية ولن تتصور مدى الجمال والحق ومدى الحكمة ومدى التكريم والفرصة العظيمة للإنسان في هذه الحياة لما تعرف إجابات هذه الأسئلة ما شاء الله)
ابحث بنفسك (وهاتيك مساعدة سريعة لعنوان محاضرة جميلة جدا جدا وجمالها في آخرها لا تملل من التفصيلات بالبداية فهي مقدمة لجمال أخّاذ ما شاء الله: محاضرة "جيفري لانج الهدف من الحياة")
وأختم بعتاب ونصيحة آكدة: كيف تقول "ربنا غفور رحيم" وأنت تذكر "الانتحار"؟ ألم تعلم أن "الانتحار" نهى الله عنه وحذر منه وتوعد عليه العذاب الشديد والعياذ بالله؟)
ناس كتير بتفكر في الانتحار و ده ليه اسباب كتير منها الاوضاع الاقتصادية والحياة العصرية خصوصا في الدول النامية ظروف المعيشة صعبة بجد بس هل دا اسباب مقنعه للانتحار ؟🤔
تعلي نشوف
فيه فنانة اسمها سيلينا غوميز كانت في حالة اكتئاب بعد نجوميتها وفي عز نجاحها وجمهور بيعشقها كانت شايفة ان نجاحها مرهون بالمشاركة مع حد ناجح كانت شايفه سبب نجاحها معتمد علي الغير وفكرت في الانتحار وكانت عندها مشكلة مرضيه وعملت فيلم بتحكي قصتها وده لينك الفيلم ياريت تسمعه
اللي لاحظته كل واحد مهما كان مستوي المعيشه بتاعته فقير غني هيكون فيه الام واكتئاب باختلاف الاسباب وحيانا بتكون فيه مشاكل اكبر مننا بس لو وقفت تفكير فيها وفكرت بطريقة مختلفه او شفت الناس اللي حالتها اصعب مني مهما كانت مشاكلي ايه بتهون والتنفيس عن النفس والرضاء بيجي من تغير افكاري ومعتقداتي اكيد تعرف الشاب اللي انتحر من برج القاهرة ده كان شاطر وفي كليه هندسة مش بتفه من المشاكل اللي عندك او عند حد انتحر بس لما ننزل الشارع ونلاقي ناس بتبات في محطات القطر يهون عليا مشاكلي
كلنا بنعدي بنفس المشاعر دي بشجعك تسمع الفيلم وبشجعك لو عندك مشاكل مادية او حاسس بالوحدة او اي حاجة من دي تغير طريقة تفكيرك هل انا بس اللي بعدي بالمشاعر دي هل انا الوحيد اللي كدا طب لو اكيد فيه غيري كدا هل فيه حد قدر يعدي الفترة دي؟
اخي الكريم تذكر دائما ان الله تعالى لم يخلقك عبثا وان الابتلاء في الحياة دليل على محبة الله لك, جاء في الحديث: إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه والنبي ﷺ يقول: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم، ويرفع درجاتهم، وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم؛ ولهذا قال ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل وفي رواية: ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء على قدر دينه، فإن كان في دينه صلابة شدد عليه في البلاء.
ولهذا ابتلى الله الأنبياء ببلايا عظيمة، منهم من قتل، ومنهم من أوذي، ومنهم من اشتد به المرض وطال كأيوب ، ونبينا أوذي أذى كثيرًا في مكة والمدينة، ومع هذا صبر، عليه الصلاة والسلام.
فالمقصود: أن الأذى يقع لأهل الإيمان، والتقوى على حسب تقواهم وإيمانهم و لا تنسى ان هذه الحياة هي مجرد اختبار و ستنتهي بحلوها و مرها .
ويقول صلى الله عليه وسلم: ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة ).
لذا اليوم في هذه الدنيا صبر و غذا عند الله خير الجزاء , خلود في النعيم و مغفرة من رب كريم .
﴿ ۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾
الانتحار لا يريح الانسان لأنه عكس الارتقاء هو كالسقوط في قاع لكن ما يجهله المنتحر المؤمن هو أن الانتحار لا ينتهي بالموت هو يفتح باب لا نهائي من العذاب لأن هذا الفعل هو قرار يرفضه الجسم و هذا لا يحق للإنسان الذي أهلك ما لم يصنعه بقرار يجهل أبعاده و التعامل مع فكرة الانتحار بمحاولة إصلاح ما تعاني منه على قدر استطاعتك يجعل هذه الفكرة السيئة فكرة أخرى مختلفة عنها إيجابية هي فكرة البحث عن القيمة من وجودك في الحياة.
التعليقات