من المعروف لدي أن الذكريات تكون سببًا في المشكلة لا في حلها، ولكن في حالتك كانت الذكريات دافعًا للإستمرار ونسيان الإضطرابات التي تمر بها.. ولكن ما أخشاه أن تعطينا تلك اللحظات السعيدة علاجًا مؤقتًا لحالتنا، وما أن يمل عقلنا منها نعود مرة أخرى إلى ما كنا عليه.
وهل ساعدتك ذكرياتك لتخطي واقعك ذات يوم ؟
لا أحب تذكر ما مضى، فإن كانت ذكريات مؤلمة أدخل في حالة من الحزن، وإن كانت سعيدة أعيش في حالة من الإشتياق تمزق قلبي من شدته.. كلما همت الذكريات بالرجوع إلى عقلي، أشغل تفكيري بأمر آخر كي لا تؤثر علي.
التعليقات